ترغب بنشر مسار تعليمي؟ اضغط هنا

يهدف البحث الحالي لتعرف العلاقة بين التكيف الاجتماعي للأطفال و درجة تحصيلهم الدراسي، و تعرف تأثير متغير الجنس في ذلك، و ذلك في شريحة من الأطفال الذين هجرت أسرهم خلال فترة الأزمة السورية من مناطق ريف دمشق إلى مدينة جرمانا تم استخدام المنهج التحليلي ا لوصفي في الدراسة الميدانية و طريقة المسح بالعينة التي تكونت من 100 طفل و طفلة من أطفال المساحة الصديقة للطفل بمدينة جرمانا، و تمثلت أداة البحث من استبيان لقياس مدى التوافق الاجتماعي و التحصيل الدراسي للأطفال، و قد توصل البحث إلى مجموعة من النتائج من أهمها: - عدم وجود علاقة ارتباطية ذات دلالة احصائية بين التكيف الاجتماعي لدى أفراد العينة و التحصيل الدراسي. - وجدت علاقة ارتباطية ذات دلالة احصائية بين التكيف الاجتماعي لأفراد العينة الإناث و التحصيل الدراسي. - لم توجد علاقة ارتباطية ذات دلالة احصائية بين التكيف الاجتماعي لأفراد العينة الذكور و التحصيل الدراسي.
هدف البحث الحالي إلى استقصاء مستوى الوعي البيئي لدى أطفال الروضة في مدينة اللاذقية (منخفض، متوسط، مرتفع). لتحقيق هذا الهدف تم اختيار عينة البحث من أطفال الرياض في مدينة اللاذقية الرّسمية و الخاصّة؛ و قد بلغ عدد أفراد العينة (180) طفلاً و طفلة في المر حلة العمرية بين (5-6) سنوات. كما تم سحب العينة بالطريقة الطبقية العشوائية و قد استخدمت الباحثة المنهج الوصفي في بحثها، و تم بناء أداة البحث و هي عبارة عن مقياس لفظي و مُصوَّر للوعي البيئي و ذلك من خلال قيام الباحثة بتطويره ليتلاءم مع الخصائص النّمائيّة لطفل الرّوضة في البيئة السّورية. توصّلت نتائج البحث إلى أنّ مستوى الوعي البيئي لدى أطفال الروضة في مدينة اللّاذقية كان مرتفعاً، و لكن أظهرت النّتائج عدم وجود فرق في مستوى الوعي البيئي تبعاً لمتغيري الجنس و تابعية الروضة.
يهدف البحث الحالي إلى إبراز الحاجة إلى تطبيق مفاهيم الجودة الشاملة في رعاية الطفل اليتيم و رصد جوانب القوة و الضعف في ممارسات الدار لرعاية الأيتام من منظور الجودة الشاملة. و لتحقيق أهداف البحث اعتمدت الباحثة على المنهج الوصفي التحليلي باستخدام الاستب انة أداةً للبحث، و التي طُبقت على عينة تشمل كل أفراد المجتمع الأصلي من مشرفي و مشرفات دار رعاية الأيتام في مدينة اللاذقية و البالغ عددهم (25) فرداً. و انتهى البحث إلى نتائج مفادها أن الدار تحقق مستوى مقبول من الرعاية مع وجود بعض السلبيات و هي: (عدم توظيف إدارة الدار لنتائج تقييم أداء العاملين في صياغة الخطط، و عدم وجود كادر تدريسي متخصص و أخصائيون في التربية المهنية للإشراف على تدريس الأطفال و كشف ميولهم، و عدم وجود شراكة بين الدار و أرباب العمل من أجل تدريب الأطفال على أنواع المهن المختلفة).
هدف البحث إلى تقويم مستوى أداء مربيات رياض الأطفال في ضوء الكفايات التربوية المحددة لهن، و إلى تعرّف أثر المتغيرات الآتية (المؤهل العلمي و التربوي، عدد سنوات الخبرة، الدورات التدريبية) درجة ممارستهن للأداء في ضوء الكفايات التربوية المحددة لهن. و لتحق يق هدف البحث تم تصميم استبانة تضمنت (76) عبارة، ضمت ستة مجالات للكفايات هي: (التخطيط، تنظيم البيئة داخل غرفة النشاط، التنفيذ، التقويم، الكفايات الشخصية، الكفايات الاجتماعية)، كما اشتملت عينة البحث على (198) مربية روضة للعام الدراسي 2016/2017، و تم استخدام المنهج الوصفي. و للتحقق من صدق الاستبانة عرضت على مجموعة مؤلفة من (7) محكمين مختصين في كليتي التربية بجامعتي دمشق و تشرين. و تم التأكد من ثباتها بتطبيقها على عينة استطلاعية شملت (36) مربية روضة من خلال حساب معامل ألفا كرونباخ، و الذي بلغ (0.877). و انتهى البحث إلى أن مستوى أداء مربيات رياض الأطفال جاءت بدرجة متوسطة في ضوء الكفايات التربوية المحددة لهن، و بينت النتائج عدم وجود فروق دالة إحصائياً حول درجة ممارستهن للأداء في ضوء الكفايات التربوية المحددة لهن تبعاً لمتغيري (الخبرة، المؤهل العلمي)، و وجود فروق ذات دلالة إحصائية تبعاً لمتغير الدورات التدريبية. و من خلال النتائج تم التوصل إليها قدمت مقترحات من أهمها: بناء برامج تدريبية لمربيات رياض الأطفال الحاليين لتطوير كفاياتهن بما يحقق جودة الأداء، و عقد دورات تدريبية لمربيات رياض الأطفال.
هناك مجموعة من الالتزامات جاءت على ذكرها الاتفاقيات الدوليّة و العربيّة و التشريع السوري المتعلقة بعمل الاطفال. حيث يكمن الهدف منها بتأمين ظروف عمل مناسبة للأطفال العاملين، تتناسب مع قدراتهم و امكانياتهم، و تكفل المحافظة على سلامتهم و صحتهم.
تعالج هذه الدراسة الدور الذي يجب أن تضطلع به الأم لتربية أطفالها تربية فاضلة و حميدة، و ذلك من أجل إكسابهم القيم الضرورية التي تمكنهم من تحمل مسؤولياتهم المستقبلية على كافة الأصعدة. و تعالج الدراسة العديد من الجوانب أولا: طبيعة دور الأم في تنشئة أبنا ئها، ثانيا: القواعد العامة المتبعة في تربية الأبناء، ثالثا: الحاجات المعنوية التي تتسم بها مرحلة الطفولة، رابعا: بعض الأساليب الخاطئة المتبعة في تربية الأبناء، خامسا: أساليب التربية الخلقية الناجحة، سادسا: القيم الأخلاقية الضرورية لتربية الأطفال تربية سليمة. و في الختام قدمت عدة مقترحات بغية المساهمة في تحقيق هدف الدراسة في الإفادة من القدرات الخلاقة للأم في تربية الأبناء وإعداد جيل صحيح جسديا ومعنويا متسلح بالأخلاق الحميدة كسبيل لصنع المستقبل الناجح.
هدفت الدراسة إلى تحديد درجة توافر المهارات الاجتماعية في برامج الأطفال على القناتين الفضائية السورية و كرتون نتورك بالعربية, و لتحقيق ذلك تم استخدام قائمة المهارات الاجتماعية المناسبة لطفل الروضة من إعداد الباحثة, و تضمنت القائمة مهارات أساسية متض منة 24 مهارة فرعية, و تم استخدام المنهج الوصفي التحليلي و أظهرت نتائج التحليل في برامج الأطفال للفئة الثالثة أن ( المهارات الاجتماعية على القناة الفضائية السورية ) حصلت على تكرارات أكثر ( من المهارات الاجتماعية على قناة كرتون نتورك بالعربية ), بينما هناك مهارات غير متوافرة في برامج الأطفال المقدمة لطفل الروضة على القناتين , و خلصت الدراسة إلى مجموعة من المقترحات.
هدفت الدراسة إلى وضع قائمة بالقيم التربوية الواجب توافرها في القصص المقدمة لأطفال الرياض و ذلك في ضوء المعايير الوطنية التي حددتها وزارة التربية السورية، كما هدفت إلى معرفة دور القصص في تعزيز القيم.
يهدف البحث الحالي للتعرف على العلاقة بين مهارات التواصل غير اللفظي لدى المعلمات و علاقتها بالتفاعل الاجتماعي عند أطفال الرياض، تكون مجتمع البحث من معلمات رياض الأطفال الحكومية ( الاتحاد النسائي - نقابة المعلمين ) و أطفالهم من الفئة الثالثة في مدينة دمشق.
يهدف البحث الحاليّ إلى تعرُّف العلاقة بين مستوى القدرة على التّعبير الكتابيّ ومتغيّر الجنس لدى الأطفال الأيتام. بالإضافة إلى تعرّف العلاقة بين مستوى القدرة على التّعبير الكتابيّ و متغيّر مدّة اليتم لدى هؤلاء الأطفال. استخدمت الباحثة المنهج الوصفيّ و ذلك نظراً لملاءمته لغرض البحث و طبيعته. و أُجريَ البحث في مدينة اللاذقية، في الجمهوريّة العربيّة السّوريّة، خلال الفترة الواقعة بين شهر كانون الثّاني و شهر أيلول من عام 2016م. و قد استُخدِم فيه اختبارٌ أعدّته الباحثة، مستمَدّ من أنشطة التّعبير الكتابيّ للمرحلة العمريّة (9-10 أعوام) في المنهاج العامّ في الجمهوريّة العربيّة السّوريّة. يتكوّن المجتمع الأصليّ للبحث من جميع الأطفال الأيتام الّذين هم في عمر (9-10أعوام) في مدينة اللاذقية. و قد تمّ تطبيق الاختبار على عيّنة مكوّنة من (175) طفلاً و طفلةً تتراوح أعمارهم بين (9-10أعوام). تمّ سحب العيّنة بالطّريقة العشوائيّة البسيطة.
mircosoft-partner

هل ترغب بارسال اشعارات عن اخر التحديثات في شمرا-اكاديميا