مهارات التفكير العددي ضرورية للإجابة على الأسئلة المعقدة (CQA) على النص.يتطلب opertaions بما في ذلك العد والمقارنة والإضافة والطرح.يتبع نهج ناجح في CQA على النص، وشبكات الوحدات النمطية العصبية (NMNS)، تتبع نموذج المبرمج ومترجم البرامج النمطية النمطية
المتخصصة لأداء التفكير التركيبي.ومع ذلك، فإن إطار NMNS لا ينظر في العلاقة بين الأرقام والكيانات في كل من الأسئلة والفقرات.نقترح تقنيات فعالة لتحسين قدرات التفكير العددي NMNS من خلال إدراك السؤال المترجم والتقاط العلاقة بين الكيانات والأرقام.على نفس المجموعة الفرعية من DataSet Drop for CQA على النص، تظهر النتائج التجريبية أن إضافاتنا تتفوق على NMNS الأصلي بنسبة 3.0 نقاط للحصول على درجة F1 الإجمالية.
يمكن استخدام الألعاب القائمة على النصوص لتطوير وكلاء نص موجه نحو المهام لإنجاز المهام ذات التعليمات اللغوية رفيعة المستوى، والتي لها تطبيقات محتملة في المجالات مثل تفاعل الإنسان الروبوت. بالنظر إلى تعليمات نصية، يستخدم تعلم التعزيز عادة لتدريب الوكلا
ء لإكمال المهمة المقصودة بسبب راحتها في سياسات التعلم تلقائيا. ومع ذلك، بسبب مساحة كبيرة من الإجراءات النصية للكبار، تعلم شبكة السياسة التي تنشئ كلمة عمل من Word مع تعلم التعزيز أمر صعب. تظهر أعمال البحث الحديثة أن التعلم التقليد يوفر طريقة فعالة لتدريب شبكة السياسة القائمة على الجيل. ومع ذلك، فإن الوكلاء المدربين مع التعلم المقلم يصعب إتقان مجموعة واسعة من أنواع المهام أو المهارات، ومن الصعب عليهم التعميم أيضا مع البيئات الجديدة. في هذه الورقة، نقترح طريقة تعزز التعزيز التيلة لتدريب وكلاء النص من خلال التعلم إلى الاستكشاف. على وجه الخصوص، يستكشف وكيل النص أولا البيئة لجمع المعلومات الخاصة بالفصل، ثم تتكيف مع سياسة التنفيذ لحل المهمة مع هذه المعلومات. على ALFWorld المتاحة للجمهور، أجرينا دراسة مقارنة مع التعلم التقليد وإظهار تفوق طريقنا.
سعى هذا البحث إلى الإضاءة على مهارات التعلم الذاتي باعتبارها إحدى متطلبات مجتمع المعرفة اليوم، وجانب أساسي لابد لطالبة الرياض من التمكن منه في تشكيل شخصية المعلمة الباحثة والقارئة والمقوّمة لتقدمها حتى تتأكد من بلوغ أهدافها وحل اهتماماتها اتجاه تجربة التغيير والابتكار.
هدف البحث إلى تعرّف مدى ممارسة طالبات معلمات رياض الأطفال في جامعة البعث لبعض مهارات التعلم الذاتي، وتعرّف الفروق في درجات الممارسة بينهنّ تبعاً لمتغير السنة الدّراسية.
حيث تكوّنت عينة البحث من 67 طالبة معلمة وزعن على السنتين الرابعة(28) طالبة، والأ
ولى(39) طالبة، حيث تم اختيارهن بطريقة عشوائية من المجتمع الأصلي.
وطبق على عينة البحث مقياس لبعض مهارات التعلم الذاتي وتتضمن مهارات: التهيئة والتخطيط للتعلم – البحث والاطلاع – القراءة الفاعلة – المراجعة والاستذكار، حيث تكوّن المقياس بصورته النهائية من (25) بند موزعين على المهارات المذكورة، وذلك بعد تعديله وفقاً لآراء عدد من السادة المحكمين في كلية التربية بجامعة البعث، انظر الملحق (1).
وقد أظهرت نتائج البحث أن ممارسة الطالبات المعلمات لبعض مهارات التعلم الذاتي قد تراوحت درجاتها بين مرتفعة إلى متوسطة ومنخفضة، كما أظهرت النتائج أن هناك فروق دالة بين الطالبات المعلمات في ممارسة هذه المهارات تبعاً لمتغير السنة الدّراسية لصالح طالبات السنة الرابعة، واقترح البحث إجراء المزيد من الدّراسات حول مهارات التعلم الذاتي لدى طلبة كليات التربية.
هدفت الدراسة الحالية إلى المقارنة في الأداء بين أطفال (ADHD) الذين يخضعون للعلاج السلوكي، و أطفال (ADHD) الذين يخضعون إلى العلاج الدوائي السلوكي المشترك، فيما يتعلق بمهارات التواصل.
ضمت العينة 34 طفلاً ADHD من المترددين إلى العيادات النفسية في مدينة
اللاذقية؛ بواقع 14 طفلاً في المجموعة الأولى، و20 طفلاً في الثانية، و الذين تتراوح أعمارهم بين 6-9 سنوات.
لتشخيص الاضطراب تم استخدام الدليل الإحصائي و التشخيصي الخامس للاضطرابات العقلية DSM-5 ومقياس كونرز المعدل C. Kconners، و للمقارنة بين الفئتين تم استخدام مقياس فاينلاند للسلوك التكيفيVineland Adaptive Behavior Scale (بعد التواصل).
أسفرت الدراسة عن عدم وجود فروق دالة بين المجموعتين في المقياس ككل، و في الأبعاد الثلاثة (اللغة التعبيرية، اللغة الاستقبالية، القراءة و الكتابة).
The objective of the research is to determine the level of customer satisfaction with the performance of the members of the distribution channels in Joud Company for electrical household appliances according to the following characteristics: honesty,
responsibility, knowledge, skills, presentation and negotiation. Through conducting a field study through which a segment of the customers who are targeting the distribution outlets of the company were targeted. The sample of the study was a soft sample from the previous society. The sample consisted of (200) individual, distributed to the customers of the company, and 176 (complete questionnaire) were retrieved and valid for the statistical analysis , With a response rate of (88%). The questionnaire was designed from 31 words distributed on five axes that included the characteristics of the members of the distribution channels. The research reached a number of results, the most important of which is that the level of customer satisfaction with the performance of the members of the distribution channels regarding the level of honesty, responsibility, knowledge, skills, presentation and negotiation in Joud Company for household and electrical appliances is high.
هدف البحث إلى تحديد مستوى رضا العملاء عن أداء أعضاء قنوات التوزيع في شركة جود للأدوات المنزلية الكهربائية وفق الخصائص الآتية: الصدق و المسؤولية, و النواحي المعرفية, و المهارات, و العرض, و التفاوض. و ذلك من خلال إجراء دراسة ميدانية تمّ من خلالها استهد
اف شريحة من العملاء الذين يقصدون منافذ توزيع الشركة. اعتمد البحث على المنهج الوصفي, و تكون مجتمع الدراسة من عملاء شركة جود للأدوات المنزلية و الكهربائية, أما عينة الدراسة فهي عينة ميسرة من المجتمع السابق, حيث بلغت (200) مفردة, تمّ توزيعها على عملاء الشركة, و تمّ استرجاع (176) استبانة كاملة و صالحة للتحليل الإحصائي, و بنسبة استجابة بلغت (88%). تمّ تصميم "استبانة", و قد تكونت الاستبانة من (31) عبارة موزعة على خمس محاور شملت خصائص أعضاء قنوات التوزيع. توصل البحث إلى مجموعة من النتائج أهمها: أنّ مستوى رضا العملاء عن أداء أعضاء قنوات التوزيع فيما يتعلق بـ: الصدق و المسؤولية, و النواحي المعرفية, و المهارات, و العرض, و التفاوض, في شركة جود للأدوات المنزلية و الكهربائية هو مستوى مرتفع.
هدفت هذه الدراسة إلى بيان أثر استخدام استراتيجية الحوار و النقاش في تنميه مهارات التحدث لدى طلبه الصف الرابع الأساسي في مديرية التربية و التعليم لمنطقة البادية الشمالية الشرقية، استخدمت هذه الدراسات المنهجين شبه التجريبي و الوصفي وتمثلت أدوات الدراسة
في اختبارين تحصيليين قبلي و بعدي للصف الرابع الأساسي و استبانة لمعلمي و معلمات اللغة العربية الذين يدرسون الصف الرابع الأساسي، للعام الدراسي 2017/2018 م.
تكوّنت عينة الدراسة من (108) طالبًا و طالبًة و (68) معلمًا و معلمًةً تمّ تعيينهم على الدراسة بشكل عشوائي إلى مجموعتين تجريبيتين و مجموعتين ضابطتين و تمّ تدريس المجموعتين التجريبيتين باستخدام استراتيجية الحوار و النقاش، بينما تمّ تدريس المجموعتين الضابطتين بالطريقة الاعتيادية. و لتحقيق أهداف الدراسة تمّ استخدام الاحصاءات الوصفية و تحليل التباين المصاحب MONCOVA .أظهرت نتائج الدراسة وجود فروق ذات دلالة إحصائية لصالح المجموعتين التجريبيتين و لصالح الإناث .
تهدف هذه الدراسة تعرف الفروق في بعض مهارات التعبير الانفعالي بين التلاميذ ذوي الإعاقة الذهنية البسيطة المدموجين و غير المدموجين في مدارس الحلقة الأولى من التعليم الأساسي من خلال أراء المعلمين، و أولياء الأمور.
تألفت عينة الدراسة من (20) تلميذاً من ذ
وي الإعاقة الذهنية البسيطة (8-12) سنة المدموجين في المدارس الحكومية في الحلقة الأولى من التعليم الأساسي، و (20) تلميذاً من أقرانهم من ذوي الإعاقة الذهنية البسيطة من الذين لم يتم دمجهم. تم تطبيق أداة الدراسة على أولياء أمور هؤلاء التلاميذ و معلميهم، و قد بلغ عدد أفراد الدراسة الذين أجابوا عن أداة الدراسة (15) معلماً للتلاميذ المدمجين، و (10) معلماً للتلاميذ غير المدمجين، و (40) ولياً للأمر متضمناً (20) أب أو أم للمدمجين، و (20) لغير المدمجين. و اعتمدت الدراسة على المنهج الوصفي من خلال تصميم استبانة لقياس الفروق في بعض مهارات التعبير الانفعالي بين التلاميذ المعوقين ذهنياً المدموجين و غير المدموجين في مدارس الحلقة الأولى من التعليم الأساسي، من خلال أراء معلميهم و أولياء أمورهم، كما تم تحليل البيانات باستخدام البرنامج الإحصائي SPSS، و قد أكدت الدراسة وجود فروق دالة إحصائياً بين التلاميذ المدموجين و غير المدموجين في جميع أبعاد المقياس لصالح التلاميذ المدموجين، و توصلت الدراسة إلى أنه توجد فروق دالة إحصائياً في متوسطات درجات بعض مهارات التعبير الانفعالي (الفرح، الحب) بين الجنسين (الذكور، الإناث) من التلاميذ المدموجين و غير المدموجين من خلال آراء المعلمين و أولياء الأمور و هذه الفروق لصالح الإناث. كما أظهرت الدراسة وجود فروق دالة إحصائياً في متوسطات درجات بعض مهارات التعبير الانفعالي (الغضب)، بين الجنسين (الذكور، الإناث) من التلاميذ المدموجين، و هذه الفروق لصالح الذكور.
مقدمة: يواجه المرضى الذين يخضعون للعلاج الكيماوي تحديات جسدية و نفسية كبيرة نتيجة للآثار الجانبية للأدوية الكيماوية مما يجعل التكيف و التأقلم أمرين هامين في مواجهة هذا المرض. الهدف: أجريت هذه الدراسة الوصفية لتحديد استراتيجيات التكيف التي يستخدمها مر
ضى السرطان خلال فترة العلاج الكيماوي و علاقة الاستراتيجيات المستخدمة من قبلهم بالعمر و الجنس. الطرائق: جمعت البيانات من 150 مريض و مريضة من مشفى تشرين الجامعي باستخدام استبيان التكيف المختصر بالإضافة الى استمارة البيانات الديموغرافية النتائج: أظهرت النتائج أن مرضى السرطان يميلون لاستخدام استراتيجيات تكيف متنوعة من استراتيجيات التكيف الموجهة للمشكلة و استراتيجيات التكيف الموجهة للمشاعر، تعكس تكيفاً ايجابياً و سلبياً. كانت أكثر استراتيجيات التكيف المستخدمة من قبل المرضى هي استراتيجية التكيف الفعال (78.66%)، تلاها استراتيجية البحث عن الدعم الاجتماعي الفعال (%76.66)، ثم استراتيجية التخطيط (76%)، تلاها استراتيجية التركيز و التنفيس عن المشاعر (%75.33)، ثم استراتيجية التقبل (70.66%)، تلاها استراتيجية البحث عن الدعم الاجتماعي العاطفي (%68)، ثم التدين(58%)، كما أظهرت النتائج أن استراتيجيات التكيف تتغير بتغير العمر و الجنس (P < 0.05) حيث تميل الإناث إلى استخدام الاستراتيجيات الموجهة للمشاعر و يميل المسنون لاستخدام الاستراتيجيات التي لها علاقة بالدعم الاجتماعي العاطفي و التقبل. استنتاجات: يجب ايلاء الجانب النفسي لمرضى السرطان خلال فترة العلاج الكيماوي المزيد من الاهتمام و اجراء التقييم المستمر لاستراتيجيات تكيفهم و تصميم تداخلات تنسجم مع الأنماط و السلوكيات التكيفية التي يبدونها خلال فترة العلاج.