ترغب بنشر مسار تعليمي؟ اضغط هنا

هيكل وسائل الإعلام الإخبارية الإبلاغ عن الأحداث أو القضايا باستخدام وجهات نظر معينة. عند وصف الحادث الذي ينطوي على أعمال عنف بندقية، على سبيل المثال، قد يركز بعض الصحفيين على تنظيم الصحة العقلية أو البندقية، بينما يجوز للآخرين التأكيد على مناقشة حقوق البندقية. تسمى هذه المنظورات إطارات "في بحث الاتصالات. نحن ندرس، لأول مرة، قيمة الجمع بين الصور الرائدة ومعلوماتها السياقية مع النص لتحديد إطار مقال أخبار معين. نلاحظ أن استخدام أوضاع متعددة من المعلومات (المقالات والميزات المشتقة من الصور) يحسن التنبؤ بإطارات الأخبار حول أي طريقة واحدة من المعلومات عندما تكون الصور ذات صلة بإطارات العناوين الرئيسية. نلاحظ أيضا أن أهمية صورة الإطار مرتبطة سهولة نقل الإطارات عبر الصور، والتي نسميها. بالإضافة إلى ذلك، نطلق سراح بيانات تأطير الأخبار متعددة الوسائط المتعددة متعلقة بعنف بندقية في الولايات المتحدة، المنسوحة والمشروحة من قبل باحثين الاتصالات. ستتيح DataSet للباحثين مواصلة فحص استخدام طرائق معلومات متعددة لدراسة تأطير الوسائط.
تهدف هذه الدراسة إلى التعرف على العوامل الأسرية المحددة للعنف لدى المراهق و قد تكونت عينة البحث من (214) طالب و طالبة من طلاب مدارس مدينة اللاذقية, و أشارت نتائج البحث إلى وجود علاقة بين كل من: (مستوى دخل الأسرة - طبيعة العلاقة بين الزوجين - طبيعة العلاقة بين الأهل و الأبناء - المستوى التعليمي للأم ) و العنف لدى المراهق, في حين لم تظهر الدراسة وجود علاقة بين كل من ( المستوى التعليمي للأب – ثقة المراهق بوالديه – غياب أحد الوالدين ) و العنف لدى المراهق . و توصلت الدراسة من خلال النتائج إلى خطوط عريضة يمكن أخذها بعين الاعتبار و التي من الممكن أن تسهم في تأهيل شباب المستقبل.
كرِّس هذا البحث لدراسة ظاهرة العنف اللفظي في المدرسة الثانوية في سورية من خلال التعريف بها و دراسة أسبابها و علاقتها بالمجتمع الذي تنتشر بسرعة فيه.
هدف البحث الحاليّ إلى تعرُّف مستوى العنف اللّفظيّ لدى أطفال البيوت و أطفال مراكز الإيواء النّاتج عن ظروف الحرب على سورية. و إلى دراسة الفروق بين الجنسين، في ممارستهم العنف اللّفظيّ بتأثير هذه الظّروف. استخدمت الباحثة المنهج الوصفيّ و ذلك لملاءمته غر ض البحث الحاليّ و طبيعته. أجري البحث خلال العام 2017، و تمّ تطبيق أداة البحث في شهر أيار من العام نفسه. في مدينة اللاذقية. و تمثّل مجتمع البحث في أطفال البيوت و أطفال مراكز الإيواء من عمر 7 إلى 10 سنوات في مدينة اللاذقية. بلغ عدد أفراد عيّنة البحث (120) طفلاً و طفلةٌ، بمقدار (60) طفلاً و طفلةً من أطفال البيوت و مثلهم من مراكز الإيواء و قد تم اختيار العيّنة بالطريقة العشوائيّة من مركز الإيواء الموجود في المدينة الرياضيّة، و مركز حارم، و مركز الشّهيد جهاد ماشي، و بيوت في أحياء متفرقة من مدينة اللاذقيّة لإجراء البحث. استخدمت الباحثة مقياساً قامت بإعداده لقياس مستوى العنف اللّفظيّ، و ذلك بما يتناسب مع طبيعة البحث و مع البيئة المحيطة. و تمّ التّحقق من صدقه و ثباته. و توصّلت الباحثة إلى النّتائج الآتية: 1- وجود فرقٍ جوهريّ بين أطفال البيوت و أطفال مراكز الإيواء في مستوى العنف اللّفظيّ، لصالح أطفال البيوت الذين هم أقلّ عنفاً من أطفال مراكز الإيواء. 2- عدم وجود فرقٍ دالٍ إحصائيّاً بين متوسّطيّ درجات الذّكور و درجات الإناث على مقياس العنف اللّفظيّ لدى كلٍّ من أطفال البيوت و أطفال مراكز الإيواء. 3- عدم وجود فروقٍ ذات دلالة إحصائيّة بين متوسّطيّ درجات الذّكور على مقياس العنف اللّفظيّ لدى العيّنتيّن (أطفال البيوت و أطفال مراكز الإيواء). 4- وجود فرقٍ دالٍ إحصائيّا بين متوسّطات درجات الإناث على مقياس العنف اللّفظيّ لدى كلٍّ من عيّنتيّ البحث: (أطفال البيوت و أطفال مراكز الإيواء).
تبين من خلال الدراسة وجود علاقة مباشرة بين السلوك العدواني للتلاميذ من أبناء الأسر المهجرة، و العنف الأسري حيث أوضحت أن السلوك العدواني عند التلاميذ هو ناتج عن ردة فعل آخر يتمثل في العنف الأسري السائد داخل الأسر المهجرة، كما نجد أنماطاً متعددةً من ال عنف الأسري الممارس ضد الأبناء، و كذلك تبين وجود فروق بين الذكور و الإناث من حيث تأثرهم به إذ يوجد فروق دالة إحصائياً بينهم على مقياس السلوك العدواني لصالح الذكور عند مستوى دلالة 0.0005. و هذا ما يتوافق مع نظرية التعلم الاجتماعي حيث أن السلوك العدواني عند الأبناء هو نتيجة طبيعية لمحاكاة، و تقليد الاستجابات العدوانية الصادرة عن آبائهم ضدهم من ضرب و شتم، و إثارة الألم النفسي، و غيرها من أساليب العنف.
للعنف حضور واضح في قصص زكريّا تامر، يكاد يطبع جزءاً لا يستهان به من أعماله، و يشكّل سمة تميّز ذلك العالم القصصي عن غيره من نماذج القصّة السوريّة المعاصرة. و هو يتنوّع بدءاً من الشتيمة و انتهاء بالجريمة؛ بغضّ النظر عن الجهة التي يصدر عنها: (الأسرة، ال شارع، السلطة)، و إن كانت درجته تختلف باختلاف الظرف الذي أنتجه. و من هنا تكثر مشاهد المهاترات و المشاجرات و الاغتصاب و القتل. و تعدّ جريمة القتل أبرز أشكال العنف الذي يميّز ذلك العالم القصصي؛ إذ قلّما يخلو مشهد من السكّين العطشى للدم، و الرأس المقطوع، و العنق المذبوح، و هي مشاهد تطبع لغة القصّ بطابعها، فتغدو عنيفة قاسية. و قد وقع اختياري على هذا البحث نظراً إلى جدّة الطرح و عمق المعالجة، بشكل يتجاوز الأسباب الظاهرة لمشكلات الواقع إلى ما هو أعمق و أعمّ، و هو ما يحاول هذا البحث مقاربته، و تسليط الضوء عليه.
يهدف البحث إلى تعرف وجهات نظر الأمهات اللواتي لديهن أطفالاً تتراوح أعمارهم بين 8-6 سنوات حول دور برامج فضائيات الأطفال في ظهور العنف اللفظي و الجسدي و الرمزي لديهم . و لتحقيق ذلك تم بناء استبانة و توزيعها على عينة مؤلفة من ( 134 ) أمّاً في محافظة اللاذقية. و من أهم النتائج : ظهرت قناة mbc3 كأكثر قناة مفضلة للأطفال بحسب ما أظهرته إجابات الأمهات عينة البحث. - معظم الأمهات أفراد العينة أجبن بأن فترة الظهيرة هي الفترة التي يشاهد فيها الطفل التلفاز و لمدة لا تقل عن ( 4 ) ساعات يومياً. - لبرامج الأطفال في الفضائيات المتخصصة دور مرتفع في ظهور العنف اللفظي و الجسدي و الرمزي عند الطفل من وجهة نظر أمهات الأطفال ما بين 6-8 سنوات.
يعد العنف الأسري ضد الأطفال من المظاهر الخطيرة في المجتمع , و ذلك في ظل المناخ الاجتماعي النفسي المتوتر التي فرضته الضغوط الاقتصادية و الاجتماعية و مصادر الاستفزازات التي تحاصر الوالدين , و هذا ما ينعكس سلباً على نفسية الطفل و شخصيته, و أياً كان ه ذا العنف نفسياً أو جسدياً , فإنه يؤدي إلى اعتلال في الصحة النفسية لهؤلاء الأطفال . كما يؤدي إلى سوء توافقهم النفسي و الاجتماعي , و يؤثر سلباً في مجمل سلوكياتهم و تصرفاتهم. و نتيجة لخطورته فقد هدف هذا البحث إلى : - التعرف إلى العلاقة بين العنف الموجه نحو الطفل ( إساءة الإهمال- الإساءة الجنسية- الإساءة اللفظية- الإساءة البدنية) و سمة القلق لدى أفراد عينة البحث.
تعد ظاهرة الإرهاب الدولي من الظواهر الخطيرة في المجتمع الدولي و التي يمكن ان تستخدم لأغراض سياسية و بهدف الضغط على الدول و لهذه الظاهرة أهمية خاصة في منطقة الشرق الأوسط في ظل نزاعات حادة, لذلك أدرك المجتمع الدولي أهمية مسألة الإرهاب و قام بتبني عدة م عاهدات دولية تحت اشرف الأمم المتحدة و المنظمات الإقليمية و العقائدية (كمنظمة المؤتمر الإسلامي), سنحاول في بحثنا إظهار مدى استقلالية الدين الإسلامي عن ظاهرة الإرهاب و إنكار التهمة الظالمة بان الإرهاب هو حالة مرتبطه بالدين الإسلامي سنتناول في بحثنا دراسة ظاهرة الإرهاب وفق معاهدة منظمة المؤتمر الإسلامي فسنعرض تعريف جريمة الإرهاب و أركانها و العقوبة المتوجبة عليها مع ربط هذا الموضوع بحالة الإرهاب التي تعاني منها سورية و التي تمارسه جماعات تكفيرية مستترة بأفكار دين متطرفة لا صلة لها بالدين الإسلامي.
المرأة هي نصف المجتمع الذي ينجب و يربي النصف الآخر، و رفع الظلم عن المرأة هو رفعه عن المجتمع كله فهي المجتمع بأكمله ، و من هنا كان تحرر المرأة هو تحرر للأوطان، و الإنسان حيث لا يمكن للأم المستعبدة أن تنجب ولداً متحرراً، و لا يمكن للأم المريضة أن تنجب صحيح الجسم ، و العقل ، و لهذا كان لا بد من توجيه الأنظار إلى ضرورة الاهتمام بالمرأة، و خلق المناخ الملائم الذي يساعدها في الخروج من بوتقة الجهل و الظلام إلى ساحة العلم و النور، و تهيئة الظروف المناسبة التي تمكنها من تطوير نفسها، و بالتالي تطوير كل المجتمع . لذا يجب أن يكف الرجل عن ممارسة العنف ضدها ، فهذا الأمر يشل قدرتها على الحياة، و على الشعور بالكرامة و الإنسانية ، و إذا لم يقتنع بهذا الأمر فيجب إجباره بكافة الوسائل، و الطرائق الممكنة .
mircosoft-partner

هل ترغب بارسال اشعارات عن اخر التحديثات في شمرا-اكاديميا