ترغب بنشر مسار تعليمي؟ اضغط هنا

يهدف البحث الحالي للتعرف على المشكلات التي تواجه رياض الأطفال من حيث (المباني و التجييزات المتوفرة فيها و المشكلات المهنية و الاجتماعية للمعلمات)، تكون مجتمع البحث من معلمات رياض الأطفال الحكومية (الاتحاد النسائي-نقابة المعلمين) في مدينة دمشق، و قد تم سحب العينة العشوائية منهم و التي بلغت (82) معلمة، و استخدمت الباحثة كأداة استبيان من اعدادها، و قد استّخدم المنهج الوصفي التحليلي و ذلك لمناسبته لطبيعة البحث.
يهدف البحث إلى تعرُّف مشكلات تدريس الأدب لمتعلمي العربية الناطقين بلغات أخرى من وجهة نظر المعلمين، و قد اقتصر البحث على مشكلات النصوص المُقدَّمة في برامج تعليم اللغة العربيَّة لأغراض عامَّة.
يتناول هذا البحث بيان مفهوم المنشآت الصغيرة و المتوسطة في سورية، و أهميتها الاقتصادية، و مدى مساهمة المصارف التقليدية في تمويلها، و المسائل التي تحول دون وصول التمويل المطلوب إلى تلك المنشآت، حيث يرى كثير من الاقتصاديين أن تطوير المنشآت الصغيرة و الم توسطة و تشجيع إقامتها من أهم روافد عملية التنمية الاقتصادية و الاجتماعية، و ذلك باعتبارها منطلقاً أساسياً لزيادة الطاقة الإنتاجية من ناحية، و المساهمة في معالجة مشكلتي الفقر و البطالة من ناحية أخرى، و لذلك أولت دول كثيرة اهتماماً متزايداً بهذه المنشآت، و قدمت لها العون و المساعدة بمختلف السبل و وفقاً للإمكانيات المتاحة. أهم النتائج التي توصل إليها البحث: - وجود علاقة ارتباط قوية و طردية بين حجم التسهيل الائتماني المصرفي التقليدي العام و الخاص الممنوح للمنشآت الصغيرة و المتوسطة و الناتج المحلي الإجمالي. - تسهم هذه المنشآت في الاقتصاد الوطني بنسب مهمة في العمالة و التجارة الخارجية. - تشكّل حصة هذه المنشآت نسبة ضئيلة من إجمالي حجم التسهيلات الائتمانية الممنوحة من قبل المصارف التقليدية بشكليها العامة و الخاصة. و توصل البحث إلى مقترحات عدة أهمها: زيادة قدرة المنشآت الصغيرة و المتوسطة على الوصول إلى أدوات التمويل المختلفة في السوق، إضافة الى تقييم و تطوير فاعلية و حجم آليات التمويل المقدمة من قبل المؤسسات التمويلية، و تطوير نظام العمليات لدى المصارف المحلية بحيث يصبح أكثر مرونة، و اعتماد تعريف وطني موحد للمنشآت الصغيرة و المتوسطة، و تنمية بيئة أعمال المنشآت الصغيرة و المتوسطة، بما يعزز و يدعم دورها في الاقتصاد الوطني.
يهدف هذا البحث إلى تحديد مشكلات تعليم التفكير الناقد المتعلقة بكل من المحاور الآتية : (المعلم، البيئة الصفية، محتوى المناهج، التقنيات التعليمية، التقويم، البيئة المدرسية) من وجهة نظر عينة من معلمي مدارس الحلقة الأولى من التعليم الأساسي، و قد بلغ ع ددهم ( 125 ) معلماً و معلمة في مدينة جبلة . حيث تم استخدام استبانة تضمنت مشكلات تعليم التفكير الناقد في كل من المحاور السابقة، و قد توصل البحث إلى تحديد مجموعة من المشكلات منها : لجوء المعلم إلى الأوامر و التعليمات في التعامل مع التلامذة، ضعف تأهيل المعلم و تدريبه، عدم اهتمام إدارة المدرسة بتوفير دليل يرشد المعلم إلى كيفية تعليم التفكير الناقد ، عدم توظيف التقنيات الحديثة في النشاطات التعليمية، تناسب أساليب التقويم مع الطرائق التي تركز على الحفظ و الاستظهار.
هدفت هذه الدراسة إلى تحليل مضمون أهم المشكلات الاجتماعية التي تواجه طلبة جامعتي تشرين الحكومية و القلمون الخاصة و معرفتها و مقارنتها و ترتيبها حسب أهميتها في ضوء نوع الجامعة، و أيضاً وضع تصور مقترح لدور الجامعات لمواجهة هذه المشكلات و إمكانية حلها و الارتقاء بالأداء الأكاديمي الاجتماعي في كلا الجامعتين. و قد استخدم الباحث المنهج الوصفي التحليلي الذي يصف الظاهرة المدروسة كمّاً و كيفاً، و الطريقة المستخدمة هي تحليل المضمون لكتابات الطلاب للوقف على أهم مشكلاتهم الاجتماعية. و أداة الدراسة الاستبانة و هي مقننة و مضبوطة من حيث نص السؤال الوارد فيها و تساعد الباحث على وضع المبحوثين بحالة سكيولوجية واحدة. و أظهرت الدراسة نتائج نلخصها بأن أهم المشكلات الاجتماعية هي مشكلات تتعلق بالحياة الجامعية، و المناهج، و التدريس بنسبة 57.8%. و أخيراً جاءت المشكلات التي تتعلق بالحالة الصحية بنسبة 3.5% من إجمالي العينة. و أوصت الدراسة إلى وضع استراتيجية شاملة في الجامعة لمواجهة مثل هذه المشكلات عند الطلبة و إيجاد الحلول المناسبة لها، و إنشاء قسم لمتابعة مشكلات الطلبة و العمل على التخفيف منها و ليكن قريباً من الطلاب و يمكن أن يتضمن بنيته عيادة نفسية اجتماعية و عيادة طبية للجامعة بالإضافة إلى ربط مخرجات التعليم العالي بسوق العمل في المجتمع المحلي.
هدفت الدراسة الحالية إلى التعرف على تأثير الإعاقة السمعية على النمو التواصلي عند الأطفال ضعاف السمع، و لتحقيق هدف الدراسة طورت الباحثة أداة الدراسة المكونة من 13 فقرة. و تمّ الوصول إلى صدق و ثبات مقبولين للأداة، باستخدام صدق المحتوى و صدق التجانس الد اخلي، و استخرجت معاملات الثبات بطريقة كرونباخ ألفا و الإعادة و التجزئة النصفية. و شملت عينة الدراسة (50 ) أسرة من أسر المعوقين سمعياً. و أشارت نتائج الدراسة إلى أن أكثر مشكلة شيوعاً هي: يطلب إعادة الكلام، و يجد صعوبة في متابعة الحديث و أدنى مشكلة شيوعاً من المشكلات التواصلية هي: يبتعد عن الآخرين. و اشارت النتائج و عدم وجود فروق دالة في تأثير الإعاقة على النمو التواصلي عند الأطفال ضعاف السمع باختلاف جنس الطفل، كما توصلت نتائج الدراسة إلى عدم وجود فروق دالة في تأثير الإعاقة على النمو التواصلي عند الأطفال ضعاف السمع باختلاف المستوى التعليمي للوالدين.
شمل هذا البحث تحديد بعض المشاكل التي تعيق عمل المرشدين الزراعيين في محافظة طرطوس، و تم الاعتماد على استمارة استبيان تقليدية جُمعت البيانات الأولية فيها عن طريق المراسلة لعينة عشوائية قوامها ( 224 ) مرشداً، و تم تحميل البيانات إحصائياً باستخدام التكرا ر و النسب المئوية، حيث تبيَّن أنَّ أغلبية المبحوثين يعانون بشكل رئيس من قلة الحوافز المالية و الأجور الإضافية، و عدم توفّر وسائل نقل مناسبة لهم، و كثرة عدد الريفيين المطلوب التعامل معهم، و عدم توفّر مستلزمات العمل الإرشادي، و عدم توفر المرونة لعمل التعديلات اللازمة في البرنامج الإرشادي، و عدم وجود الحرية في اتخاذ القرارات دون الرجوع إلى الرؤساء في العمل، و بناءً على ذلك توصلت الدراسة إلى مجموعة من التوصيات التي تعمل على تحسين فاعلية العمل الإرشادي في محافظة طرطوس، و ترفع من مكانة المرشدين الزراعيين أمام جمهورهم الإرشادي.
هدفت هذه الدراسة إلى تعرف واقع المشروعات الصناعية الصغيرة في الأردن، من ناحية المشكلات و العقبات التي تواجهها، و كذلك التعرف على مدى وجود تشبيك فيما بينها و بين المشروعات الأخرى. و لتحقيق أهداف الدراسة فقد طور الباحث استبيان لجمع البيانات، و كان مجتم ع الدراسة مؤلفاً من جميع المشاريع الصناعية الصغيرة في محافظتي إربد و عمان و البالغ عددها (1179) مشروعاً في عام 2009 ، تم سحب عينة شملت (274) مشروعاً. و قد توصلت الدراسة إلى أن هناك مجموعة من المعوقات التي تواجه المشروعات يأتي في مقدمتها ارتفاع الضرائب على المبيعات و الأرباح، تداعيات الأزمة الاقتصادية العالمية، ارتفاع أسعار المواد الأولية و وجود منافسة من المشروعات الكبيرة المحلية. كما أثبتت الدراسة وجود قدر من التشبيك بين المشروعات الصناعية الصغيرة مع كل من المشروعات الصغيرة الأخرى و المتوسطة و الكبيرة.
هدفت الدراسة إلى تعرف أهم مشكلات التعليم المفتوح من وجهة نظر طلبة التعليم المفتوح في جامعة دمشق. طبق البحث على الطلاب والطالبات المسجلين في السنة الأخيرة في التعليم المفتوح للعام الدراسي2012/ 2013م . يتكون المجتمع الأصلي للدراسة من 2100 طالب، أمّا عينة الدراسة فقد شملت (210( طالباً و طالبةً بنسبة 10% من المجتمع الأصلي، و تم اختيارهم بصورة عشوائية. و اتبعت الباحثة المنهج الوصفي التحليلي في البحث و استخدمت الاستبانة كأداة لتحقيق أهداف البحث بعد التحقق من صدقها و ثباتها موجهة لطلبة التعليم المفتوح في جامعة دمشق تضمنت أربعة أبعاد: (الشؤون الإدارية (16بنداً)، المقررات (10بنود)، الامتحانات (4بنود)، الأساتذة (5 بنود)).
هدفت الدراسة إلى استقصاء مشكلات البحث التربوي التي يعاني منها أعضاء هيئة التدريس في كليات العلوم التربوية في الجامعات الأردنية الحكومية، من خلال استبانة مكونة من خمسة مجالات (كتابة البحث، وتحكيم البحث، وإجراءات النشر، والفرق البحثية، وظروف العمل)، وز عت الاستبانة على أعضاء هيئة التدريس في كليات العلوم التربوية في أربع جامعات حكومية. وأظهرت نتائج الدراسة أن المجالات الخمسة ضمت مشكلات في إجراء البحوث التربوية بدرجات متفاوتة تراوحت بين مشكلات كبيرة جداً إلى مشكلات بدرجة قليلة، وقد رُتبت تنازلياً على النحو الآتي: الفرق البحثية، وظروف العمل، وإجراءات النشر، وتحكيم البحث، وكتابة البحث. وأظهرت النتائج أن مجالات مشكلات البحث التربوي تختلف باختلاف عدد سنوات الخبرة، وعدد البحوث المنشورة، والرتبة الأكاديمية، والجامعة التي ينتمي إليها عضو هيئة التدريس. وفي ضوء النتائج أوصى الباحثان بمجموعة من التوصيات منها: تدريب الباحثين التربويين وتأهيلهم، وإعادة النظر في برامج الدراسات العليا، وتخفيض العبء التدريسي لعضو هيئة التدريس. وتشجيع الفرق البحثية والتزام الدوريات بالفترة الزمنية التي تحددها للرد على الباحثين.
mircosoft-partner

هل ترغب بارسال اشعارات عن اخر التحديثات في شمرا-اكاديميا