ترغب بنشر مسار تعليمي؟ اضغط هنا

تم دراسة التركيب الكيميائي لحليب الأم و مقارنته مع حليب الأبقار في محافظة حمص - إن قيمة المادة الصلبة الكلية في حليب الأبقار (12.26 ± 1.2%) مساوية تقريبا لمحتوى حليب الأم من المادة الصلبة الكلية (12.11 ± 0.09%). - بلغ محتوى حليب الام من العناصر ال معدنية (02% ±001%)في حين أن محتوى الأبقار(0.71 ± 0.14%) - بالنسبة لقيمة المادة الدسمة في حليب الأم (3.5 ± 0.02%)تتساوى تقريبا مع محتوى حليب الأبقار من المادة الدسمة(3.4 ± 0.05%). - محتوى حليب الأبقار من المادة البروتينية يعادل(2.92 ± 0.019%) في حين محتوى حليب الأم يعادل( 1.25 ± 0.009%) إن قيمة الكالسيوم في حليب الأم (32 ± 4.3 mg)أقل بكثير من قيمة الكالسيوم في حليب الأبقار(118 ± 8.2 Mg/ kg).
يشكل تقديم رعاية صحية نوعية و مناسبة لمرضى السرطان أحد التحديات الهامة التي يجب على العاملين في القطاع الصحي مواجهتها خلال السنوات القادمة. طبقت الدراسة لتقييم تأثير الرعاية التمريضية على نوعية حياة مريضات سرطان الثدي في المنازل. باستخدام منهج شبه تجريبي تم اختيار 80 مريضة سرطان ثدي ( 40 تجريبية و 40 مجموعة شاهد ) تخضع للمعالجة الكيماوية. قدمت لمريضات المجموعة التجريبية الرعاية التمريضية على شكل تداخلات تثقيفية- نفسية داعمة تضمنت التثقيف الصحي و الاسترخاء العضلي التدريجي مع التمارين الداعمة بالإضافة إلى الدعم النفسي لمدة ثلاثة أشهر. بينما تلقت مريضات مجموعة الشاهد الرعاية التمريضية الروتينية من المشفى. تم تقييم النتائج لكلتا المجموعتين بعد ثلاثة أشهر من تطبيق التداخلات باستخدام استبيان نوعية الحياة المرتبطة بالصحة و نموذج سرطان الثدي.
هدفت هذه الدراسة لمعرفة أثر المعاملات المختلفة في إنبات بذور الخرنوب للتعرّف على أفضل الطرق الواجب استخدامها و المدة الزمنية المطلوبة، و انعكاس ذلك على نسبة الإنبات و سرعته بحسب المعاملات المطبقة . أظهرت النتائج بأن خدش البذور كانت الطريقة الأكثر فع الية في زيادة نسبة الإنبات و كذلك معاملة البذور بحمض الكبريت المركز لمدة 30 دقيقة ؛ إذ بلغت نسبة الإنبات 100%، و من ثم المعاملة بالكحول لمدة 60 دقيقة، ثم غمر البذور في الماء الساخن لمدة 60 دقيقة. أشارت النتائج أيضاً أن سرعة انبات بذور الخرنوب عند معاملتها بالخدش كانت أفضل (14.5Id=) و من ثم المعاملة بحمض الكبريت المركز لمدة 30 دقيقة (21.5 Id=)، و من ثم المعاملة بالكحول (38Id=) عند المعاملة لمدة 60 دقيقة، أما الغمر بالماء الساخن فكانت (60Id=).
أُجري تقييم نوعية المياه في بحيرة المزيريب خلال العام 2010-2011 بقياس عدد من المعايير الفيزيائية و الكيميائية و الميكروبيولوجية المهمة في تحديد نوعية المياه.
يوضح البحث توزع العوالق النباتية phytoplankton في أربعة مواقع مختلفة في صفاتها البيئية في بحيرة سد الحفة، و دراسة بعض العوامل البيئية لمياه السد و تأثيرها على العوالق النباتية ( درجة الحرارةBOD ، DO، pH،NO2، NO3، NH4، PO4 ). جمعت العينات من مناطق مخ تلفة من البحيرة خلال الفترة الممتدة من حزيران 2011 حتى أيار 2012 بمعدل مرة إلى مرتين شهرياً، حيث أمكن تحديد 84 نوعاً من العوالق النباتية وزِّعت على المجموعات الآتية: 38 نوعاً من الطحالب الذهبية Chrysophyta منها ( 36 نوعاً من المشطورات Diatomophyceae و نوعين من الطحالب الذهبية Chrysophyceae) و 20 نوعاً من الطحالب الخضراء Chlorophyta ، و 19نوعاً من الطحالب الزرقاء Cyanophyta. و نوعان من الطحالب النارية Pyrrhophyta ، و 5 أنواع من الأوغلينات Euglenophyta. و أظهرت النتائج أن هناك تغيرات واضحة في الخصائص الفيزيائية و الكيميائية للمياه خلال فترة الدراسة في مياه سد الحفة.
هدفَ البحث إلى تقييم بعض الخصائص الفيزيائية و الكيميائية و الميكروبية و الحـسية لقمـر الـدين المصنع حديثاً و المخزن مدة 6 أشهر. أُجري التصنيع على جزأين أحدهما أخـضع للمعالجـة بالكبريـت بطريقة التبخير و الآخر دون معالجة. و عرضت كلتا المعاملتين من قم ر الدين إلى أربع جرعات إشـعاعية (0 و 1 و 2 و 3 كيلو غراي) و خزنت بدرجة حرارة الغرفة 20°م، أشارت الدراسة وجود فـروق معنويـة بنتائج تحليل قرائن المنتج المعالج و غير المعالج بالكبريت بعـد التخـزين و المتعلقـة بالباهـاء (pH)، و الرطوبة النسبية، و الرماد، و الـسكريات المرجعـة، و الـسكريات الكليـة، و اللزوجـة، و البوتاسـيوم، و الصوديوم، و الكبريت و فيتامين C بعد التخزين مـدة 6 أشـهر. و لـوحظ أيـضاً انخفـاض بالحمولـة الميكروبية، أما بالنسبة للتشعيع فبينت النتائج وجود فروق معنوية في فيتامين C عند الجرعـة (2 و 3) كيلو غراي و في اللزوجة أيضاً. أما من الناحية الجرثومية فتبين أن الجرعة 2 كيلو غراي كافية للقضاء على الحمولة الميكروبية. في حين لم يتبين وجود فروق معنوية بالصفات الحسية، و تـأتي أهميـة هـذه الدراسة من تسليط الضوء على منتج تقليدي يحظى باهتمام عدد كبير من المستهلكين و يصدر إلى معظـم الدول العربية الشقيقة و دول العالم الصديقة.
أجريت الدراسة في مخابر كلية الزراعة بقسم علوم الأغذية في جامعة دمشق بهدف دراسـة تـأثير تغير نسب زيت الذرة و صمغ الكزانثان المضافة في الخصائص الريولوجيـة و الكيميائيـة و الميكروبيـة للمايونيز الناتج. صنع المايونيز التقليدي من البيض الطازج و الخل و ا لملح و الخـردل و حمـض الليمـون بإضافة زيت الذرة بنسبة 70 % ليستخدم شاهداً للمقارنة. و أجري تغيير في نسب الزيت بهدف الحـصول على مايونيز منخفض السعرات الحرارية منخفض الدسم 55 % و 40 % بالمقارنة بالشاهد 70%؛ و ذلـك بإضافة صمغ الكزانثان بنسبة 5.1 % لتعويض النقص الناتج عن انخفاض في نسب الزيت فيه. و قد أكدت الدراسة أن انخفاض نسبة الزيت في مايونيز الحمية الناتج أدى إلى الانخفاض فـي اللزوجـة و الـصلابة مقارنة بعينة الشاهد.
تُعد بكتيريا sakazakii Enterobacter من العوامل الممرضة الانتهازية المسببة لإصابات مميتـة عند الأطفال و كبار السن و البالغين منقوصي المناعة، و هي بكتيريا عصوية الشكل سالبة الغرام لا هوائية اختيارية تنتمي إلى فصيلة Enterobacteriaceae و جنس Enterobact er .و مع أن الموطن الطبيعي لهذه البكتيريا غير محدد بدقة إلا أن وجودها بنسبة كبيرة في التوابل و الأعشاب قد يشير إلى أن النباتات تمثل الخازن الطبيعي لها.
mircosoft-partner

هل ترغب بارسال اشعارات عن اخر التحديثات في شمرا-اكاديميا