ترغب بنشر مسار تعليمي؟ اضغط هنا

تهدف هذه الدراسة إلى دراسة فعالية كل من (كلوريد الحديد, الرماد, تفل القهوة) في إزالة الفوسفور من مياه صرف مخابر مرفأ اللاذقية التي يتم تجميعها في حفرة تفتيش منفصلة, و تم إجراء تجارب مخبرية على مياه تحوي تراكيز عالية من الفوسفور سواء أكانت مياه صرف حق يقية أو محاليل عيارية من أوكسيد الفوسفور المخبري. حيث تم تجريب كلوريد الحديد عند جرعات (FeCl3/P=(0-5 كمعدل وزني ليعط نسب فعالية %(-8070) بما يتوافق مع قيمة الـ pH و تم تحديد زمن إعادة تحرر الفوسفور بعد (10 - 12) ساعة من بدء الترسيب, كما تم تجريب الرماد كعامل ممتز بجرعات (Ash/P=(2-4.5 كمعدل وزني لتعط نسب فعالية وصلت إلى 98% و لوحظ إعادة تحرر الفوسفور بعد 11 ساعة مع تحديد قيم الـpH الموافقة لذلك, أما تفل القهوة فعند إضافته بجرعات (Coffee dreg/P =(3-10 كمعدل وزني حقق نسبة إزالة تتراوح % (40 - 99) و عاد للتحرر بعد 24 ساعة و بنتيجة هذه التجارب تم اقتراح الحل الأمثل من الناحية الاقتصادية بالنسبة لحالة الدراسة.
أثبتت التحاليل الكيميائية التي أجريت في صيف 2014 لثلاثين بئراً في قرية الشامية-منطقة اللاذقية أن مياه الآبار غرب القرية المتاخمة لشاطئ البحر حتى مسافة 300م شرقاً تزداد فيها الملوحة في حين تتناقص شرق القرية حتى تصبح مياهاً حلوة عند طريق اللاذقية كسب على مسافة 1500م عن شاطئ البحر.
تم إضافة نشاء الذرة بنسب محددة (5%, 10%, 15%, 20%, 25%) إلى عجينة دقيق الفول بنوعيه (المقشور، و غير المقشور) المعدة لصناعة الشعيرية سريعة التحضير (النودلز), بهدف دراسة تأثير هذه الإضافة في بعض الخصائص الكيميائية و الحسية لهذا المنتج, و الوصول إلى تحد يد النسبة المثالية من نشاء الذرة المضاف. لقد أظهرت الدراسة وجود علاقة عكسية بين انخفاض محتوى البروتين، و زيادة نسبة الدسم، و ارتفاع نسبة النشاء حتى (25%) في نوعي نودلز الفول المقشور، و غير المقشور كليهما. إن زيادة كمية النشاء عن (15%), قد أثرت سلباً، و بشكل معنوي، في لون النودلز الناتجة, و كذلك أثرت سلباً، و بشكل معنوي، في بعض الخصائص الحسية كالطعم و الرائحة, مع ظهور تحسن تدريجي لمظهر النودلز الناتجة عن دقيق الفول المقشور. أخيراً , تبين أن أفضل نسبة للنشاء المضاف هي15 %.
تم دراسة التركيب الكيميائي لحليب الأم و مقارنته مع حليب الأبقار في محافظة حمص - إن قيمة المادة الصلبة الكلية في حليب الأبقار (12.26 ± 1.2%) مساوية تقريبا لمحتوى حليب الأم من المادة الصلبة الكلية (12.11 ± 0.09%). - بلغ محتوى حليب الام من العناصر ال معدنية (02% ±001%)في حين أن محتوى الأبقار(0.71 ± 0.14%) - بالنسبة لقيمة المادة الدسمة في حليب الأم (3.5 ± 0.02%)تتساوى تقريبا مع محتوى حليب الأبقار من المادة الدسمة(3.4 ± 0.05%). - محتوى حليب الأبقار من المادة البروتينية يعادل(2.92 ± 0.019%) في حين محتوى حليب الأم يعادل( 1.25 ± 0.009%) إن قيمة الكالسيوم في حليب الأم (32 ± 4.3 mg)أقل بكثير من قيمة الكالسيوم في حليب الأبقار(118 ± 8.2 Mg/ kg).
دُرِس في هذا البحث آلية انتشار ذرات الكروم و الخواص الميكانيكية و الكيميائية لطبقة الطلاء الانتشاري بالكروم في الفولاذ منخفض نسبة الكربون، و التي تعتبر إحدى تقنيات المعالجة السطحية. حيث تم إجراء العديد من التجارب العملية في وسط إشباعي مسحوقي من أجل ت شكيل طبقة طلاء انتشاري تحتوي على الكروم الذري الذي سينتشر داخل السطح المعالج. و تمت دراسة بعض الخواص الميكانيكية و الكيميائية بعد القيام بالطلاء الانتشاري بالكروم. بينت نتائج الاختبارات أن متانة الشد و القساوة الميكروية و مقاومة التآكل الكيميائي قد تحسنت بعد الطلاء الانتشاري بالكروم، كما ازدادت عمق طبقة الطلاء بزيادة زمن الإبقاء في الفرن و درجة الحرارة، حيث انعكست هذه العلاقة بمنحنٍ من الدرجة الثانية. بالمقابل فقد انخفضت المطيلية. تؤكد نتائج البحث إمكانية استخدام الطلاء الانتشاري بالكروم كمعالجة واعدة في رفع كفاءة عناصر الآلات المعرضة للأكسدة أو للتآكل الكيميائي في مختلف درجات الحرارة.
أجريت هذه الدراسة عام 2013 في موقعي كسب و الربوة التابعين لمحافظة اللاذقية حيث نفذت جولات حقلية بهدف حصر و توصيف الطرز المحلية للتفاح المنتشرة في هذين الموقعين. تم من خلالها تحديد خمسة طرز محلية للتفاح هي: بربوري و سكري و شرخوشي و ملكي و جبق جيان، و بنتيجة تحليل التباين عند المستوى /5%/ للصفات الظاهرية المدروسة و البالغة (17) صفة للورقة و الزهرة و الثمرة و البذرة . أظهرت هذه الطرز اختلافات شكلية واضحة فيما بينها ، إضافة إلى اختلافات معنوية من حيث محتواها من السكريات الكلية و الحموضة الكلية و نسبة المواد الصلبة الذائبة الكلية و نسبة فيتامين C، و من خلال حساب درجة التشابه ما بين هذه الطرز فقد وجدت أعلى درجة تشابه بين الطرازين شرخوشي و جبق جيان (41.17)%، و أقلها بين ملكي و سكري و بين سكري و جبق جيان(5.88)%.
يهدف هذا البحث إلى دراسة التركيب الكيميائي و الحمولة الميكروبية لبعض أنواع الفطائر باستخدام العديد من التحاليل الكيميائية و الميكروبية لعينات جمعت من مناطق مختلفة من الساحل السوري. أوضحت هذه الدراسة التباين الكبير في التركيب الكيميائي للعينات حسب نو ع الفطيرة و المكان الذي جمعت منه. كانت نسبة المادة الجافة لفطائر الفليفلة و السلق التي جمعت من بانياس 75.71% و 44.90% على التوالي و كانت نسبة المادة الجافة 73.88% و 76.18% و نسبة البروتين 17.76% و24.88% لفطائر الجبن التي جمعت من طرطوس و اللاذقية 1 على التوالي, كما بينت هذه الدراسة أن جميع الفطائر تحتوي نسبة عالية من الدهن و كانت أقل نسبة في فطائر السلق (17.64%) و أعلى نسبة في فطائر الجبنة (38.12%) و نسبة عالية من الصوديوم حيث كانت أعلاها في فطائر الجبنة (15.31 ملغ/100غ) و أقلها في فطائر الفليفلة (7.82 ملغ/100غ)، كذلك أظهرت الدراسة أن هذه الوجبات مطابقة للمعايير العالمية من حيث المحتوى من الكادميوم و الرصاص و فقيرة بالألياف باستثناء فطائر السلق التي كانت أكثرها توازناً من حيث المكونات مما يجعلها أفضل أنواع الفطائر من ناحية الألياف الغذائية. أخيراً, أوضحت النتائج أن الحمولة الميكروبية مرتفعة جداً حيث كان التعداد الكلي للجراثيم أعلى من 105 و التعداد الكلي للخمائر و الفطور أعلى من 102 و كانت جميع الفطائر مخالفة للمواصفة القياسية السورية، كما بينت النتائج غياب E. coli و St. aureus من جميع العينات.
تضمن البحث دراسة تأثير خواص الصنف الوراثية في حجم الدرنات و تركيبها الكيميائي لخمسة أصناف بطاطا مدخلة حديثاً الى القطر( أطلس Atlas ، بورين Bureen ، بومبا Bomba ، رومبا Rumba، و الصنف أورلا Orla) إضافة إلى الشاهد سبونتا Spunta، نفذ البحث في مشتل جامعة تشرين في عروة ربيعية للموسم الزراعي 2012 . أظهرت النتائج أن الأصناف أطلس، و بورين، و بومبا أعطت أكبر نسبة من الدرنات الكبيرة الحجم، في حين سجل الصنف بومبا أعلى إنتاجية للدرنات التسويقية (7.8 كغ/م2). كما أظهرت النتائج أن أعلى نسبة للمادة الجافة ( 20.5%) و الرماد (1.01%) سجلت في الصنف رومبا، بينما أعلى نسبة للنشا سجلت في الصنفين سبونتا و بورين ( 14.5 و 14.4 % ) على التوالي، و سجلت الأصناف رومبا و سبونتا و بورين أعلى نسبة لفيتامين C ( 19.36 ، 17.6، 17.6 مغ / 100 غ ) على التوالي، و تميز الصنف رومبا بأكبر نسبة للبروتين (1%) و المواد الصلبة الذائبة الكلية (5%).
يهدف البحث إلى تقييم نوعية بعض أنواع الأجبان المحلية، و من ثم تحديد مدى مطابقتها للمواصفات القياسية السورية .من أجل ذلك أُجريت التحاليل الكيميائية و الجرثومية لعينات من هذه الأجبان التي جمعت بشكل عشوائي من أماكن متفرقة من محافظة حمص. بينت الدراسة أن 54 %من عينات الجبن البلدي ، 25 %من عينات الجبن العكاوي (بقر) %18 من عينات الجبن العكاوي (غنم)، 12 %من عينات جبن القشقوان ، 2% من عينات جبن الشلل ، 2% من عينات جبن الحلوم و 8% من عينات المسنرة احتوت على جراثيم الاشريكية القولونية. كما تشير النتائج إلى ان 15 %من عينات الجبن البلدي ، 12 %من عينات الجبن العكاوي (بقر)، 8%من عينات جبن القشقوان ، 4% من عينات جبن الشلل و 12 % من عينات المسنرة احتوت على جراثيم العنقودية الذهبية. و كذلك بلغت نسبة عينات الجبن البلدي المحتوية على جراثيم السالمونيلا 8 %، و عينات الجبن العكاوي 4% و كانت نسبتها 2% في جبن المسنرة. بينت الدراسة أيضاً أن الأجبان المحلية ليس لها خصائص كيميائية موحدة أو قياسية.و تظهر النتائج أن 67 % من عينات الجبن البلدي، 33 % من عينات الجبن العكاوي 83% من عينات أجبان الشلل و 100 % من عينات جبن القشقوان كانت مخالفة للمواصفات القياسية فيما يخص نسبة المادة الجافة. و كانت جميع عينات الأجبان مطابقة للمواصفات القياسية السورية بالنسبة للملوحة بنسبة 100%.
طبق الإجهاد الملحي على ثلاثة أصناف مختلفة الحجم من البندورة (Picolino و Levovil و Marmara) من خلال زيادة ناقلية مياه الري الكهربائية من 3 (الشاهد) إلى6.7dS/m (معاملة Na فقط و Na+Ca)، منذ مرحلة الورقة الحقيقية الثالثة إلى نهاية النمو. أدى الإجهاد المل حي لزيادة معنوية في محتوى ثمار Marmara و Picolino من فيتامين C(20.94 و 29.28مغ/100غ) مقارنة مع الشاهد (16.62 و 24.22مغ/100غ، على التوالي)، بينما لم يكن معنوياً في الصنف Levovil. كذلك ازدادت الحموضة الكلية معنوياً بنسبة 17% في Marmara و Picolino، بينما لم تؤثر في Levovil. ازداد محتوى الثمار المجهدة معنوياً من الفركتوز بمقدار 1.7 و 1.4 مرة مقارنة مع الشاهد (11.13 و 18.8 غ/كغ) في Levovil و Picolino، على التوالي. انخفض محتوى الثمار من الآزوت في Levovil و Picolino عند تعريضها للإجهاد الملحي، بنسبة 33 و 58% بالمقارنة مع الشاهد (0.12 و 0.19%)، على التوالي، لكن إضافة الكالسيوم عدلت هذا التأثير بشكل معنوي. كما ازداد محتوى الثمار معنوياً من P في Levovil و Picolino تحت تأثير الإجهاد، و لم تحدث المعاملة بالكالسيوم تغيراً يذكر. أدى الإجهاد الملحي لانخفاض معنوي في محتوى الثمار من البوتاسيوم في Levovil و Picolino فوصل إلى 0.22% و 0.26%، على التوالي، بالمقارنة مع الشاهد (0.27% و 0.29%، على التوالي)، بينما أدت إضافة الكالسيوم لتعديل تأثير الإجهاد الملحي. ظهرت زيادة معنوية في محتوى الثمار من الكالسيوم تحت الإجهاد في Marmara و Picolino و انخفاض معنوي في Levovil مقارنة مع الشاهد، بينما لم تؤثر إضافة الكالسيوم في هذا المعيار.
mircosoft-partner

هل ترغب بارسال اشعارات عن اخر التحديثات في شمرا-اكاديميا