ترغب بنشر مسار تعليمي؟ اضغط هنا

نحن ندرس تصنيف التفضيل المقارن (CPC) الذي يهدف إلى التنبؤ بما إذا كان مقارنة الأفضلية موجودة بين كيانين في عقوبة معينة، وإذا كان الأمر كذلك، فهذا، يفضل الكيان على الآخر. يمكن أن نماذج CPC عالية الجودة تستفيد بشكل كبير تطبيقات مثل السؤال المقارن الرد التوصية القائمة على المراجعة. من بين الأساليب الحالية، تعاني أساليب التعلم غير العميقة من أداء أدنى. الرسم البياني لحديث الحديث في الشبكة العصبية المستندة إلى الشبكة (ما، و 2020) يعتبر فقط المعلومات النحوية مع تجاهل العلاقات الدلالية الحاسمة والمشاعر إلى الكيانات المقارنة. نقترح أن نقترح تحليل المعنويات الشبكة المقارنة المعززة (Saecon) الذي يحسن دقة الحزب الشيوعي الصيني مع محلل معنويات يتعلم المشاعر إلى الكيانات الفردية عبر نقل المعرفة التكيفية المجال. يجري التجارب على مجموعة بيانات Compsent-19 (Panchenko et al.، 2019) تحسنا كبيرا على درجات F1 على أفضل طرق CPC الحالية.
تقليديا، تم حل مشاكل نقل مستوى الأحرف مع طرازات الحالة المحدودة المصممة لتشفير المعرفة الهيكلية واللغوية بالعملية الأساسية، في حين أن النهج الحديثة تعتمد على قوة ومرونة نماذج التسلسل إلى التسلسل مع الاهتمام.التركيز على سيناريو التعلم الأقل استكشاف غي ر مخالفات، قارن الفصولتين النموذجيين جنبا إلى جنب وتجد أنهم يميلون إلى جعل أنواع مختلفة من الأخطاء حتى عند تحقيق أداء مماثل.نقوم بتحليل توزيعات فئات الأخطاء المختلفة باستخدام مهامين غير مدفوعين كمثبتين: تحويل النص الرباني بشكل غير رسمي إلى البرنامج النصي الأصلي لغته (للروسية والعربية وكانيا) وترجم بين زوج من اللغات ذات الصلة عن كثب (الصربية والبوسني).أخيرا، نقوم بالتحقيق في كيفية دمج نماذج الحالة المحدودة والتسلسل في وقت فك التشفير يؤثر على الإخراج الكمي والنوعي.
هدفت الدراسة الحالية لمقارنة النسيج الطلائي في الطبقة المخاطية لأجزاء جهاز الهضم عند ثلاثة أنواع من الفقاريات الدنيا: القرش Scyliorhinus caniculaوالقجاج Sparus aurata, والسلمندر Salamandra infraimmaculata . أظهرت نتائج الدراسة النسيجية و المقارنة أن معظم أجزاء جهاز الهضم للأنواع المدروسة مبطنة بنسيج طلائي بسيط في حين أن بعضها الآخر مبطن بنسيج طلائي مطبق كاذب. كما لوحظ وجود خلايا غوبلت (الخلايا الكأسية) في جميع الأجزاء المدروسة و زيادة عددها في بعض أجزاء جهاز الهضم وفقا للنوع المدروس . و تميز المري ببطانة من نسيج طلائي عمودي مهدب ، كما لوحظ وجود غدد انبوبية في ظهارة المعدة. أما الصفيحة الخاصة فكانت واضحة في كل أجزاء الجهاز الهضمي مع وجود فروقات بسيطة بحسب نوع الحيوان المدروس.
ينعقد هذا البحث للوقوف على أبنية الفعل في اللغة الأوغاريتية في صورة دراسة مقارنة باللغة العربية. بينت هذه الدراسة أن الفعل فيها يُدْرَس من حيث اشتقاقه (جذره)، و أحرفه الأصلية (تجرده) و أحرفه المزيدة (السوابق و اللواحق و الحشو)، و من حيث صيغ أوزانه ( تصريفه ) و حالات إعرابه و بنائه ، و الأزمنة التي يدل عليها ، كما يُدْرَسُ بالنظر إلى معناه من حيث اللزوم و التعدي، إضافة إلى دراسة العلاقات ( الوظائف النحوية ) في الجملة الأوغاريتية .
انتشر أثر "أزمة الأدب المقارن" لـ(رينيه ويلك) في الوسط النقدي المقارني انتشار النار في الهشيم، علماً أن مفرداتها لم تحمل جديداً يضاف إلى جهود النقاد و المقارنين في زمانه و قبله. فما من باحث تناول مسائل الأدب المقارن إلا أشار تصريحاً أو تلميحاً ــ إلى ما ناقشه (ويلك) في أزمته. و لعلّ صفحات هذا البحث تتمكن من الإحاطة بمصادر (ويلك) المعرفية و المنهجية في صياغة النقاط التي طرحها في (أزمته)، معتمدة الاستقراء و الاستنباط وسيلة لذلك، و أداة لإنصاف أصحاب الجهود السابقة بموضوعية و حيادية، قد تؤدي إلى قناعة أكثر ملاءمة لأسس الأدب المقارن و أهدافه.
يتناول البحث الصداقة ليست بوصفها علاقة اجتماعيّة إيجابيّة حافلة بالقيم الأخلاقيّة الثرّة فقط ، بل بِعدِّها أساساً وجوديّاً مهمّا يستنبط الذّات الإنسانيّة على مستوى الحياة؛ انطلاقاً من أهميّة وجود الصديق في استيعاب الطّرف المقابل ، الذي يمثّل الشخصيّا ت الرئيسة في الأعمال الروائيّة المتناولة بالبحث. يقوم البحث على تقديم مقاربة اجتماعيّةــ فلسفيّة، تستنبط مفهوم الصداقة من منظورٍ مقارن، يجمع بين أعمال روائيّة مختلفة في الزمن و الموضوع ؛ من أجل إيصال كنه العلاقة التي تتجاوز كونها رابطاً احتوائيّاً؛ يتعايش فيه الصديق مع صديقه، إلى مُحاور الذّات ، و استنطاق الآخر في الشخصيّات الرئيسة، الذي يكشف عن أكوانها الوجوديّة الخاصّة، المُتشكّلة من تلاحم فضاء التجربة الحياتيّة مع أفق الواقع، الذي ترسمه العلاقة بصيرورةِ ديناميّتها. يخلص البحث إلى أنّ الصداقة خطاب حيويّ فعّال، يستنبطُ فيه الطّرف الأقوى عقلانيّة ذات الطرف الأضعف اجتماعيّاً ، يُفصح عنها ، مبيّناً موقفها من نفسها و العالم من حولها.
تركيز الباحثين و النقاد المقارنين، نظرياً و تطبيقياً ـ على ما فرزه الدرس الفرنسي المقارن أمر لا يحتاج إلى كبير عناء لإثباته، أما عدم تركيزهم على ما قدمه غيرهم من المنظّرين خارج فرنسا، لابل عدد لا بأس به داخلها، و خاصة ما قدمه المفكرون و النقاد الألما ن و الروس، أمر يحتاج إلى وقفة و عناية. و من هذا الباب، يحاول البحث استكمال فتح بعض النوافذ المهملة -بقصد أو من دون قصد- استقراءً و تدقيقاً، و مناقشة و استنباطاً، من خلال الوقوف على ما قدمه كل من ألكسندر فيسيلوفسكي و فيكتور جيرمونسكي من أفكار و آراء، اتفقا في بعضها و تمايزا في بعضها الآخر ـ أنتجت ما بات يعرف بالاتجاه الروسي المقارن. ليشكل هذا كله هدف البحث و غايته، في محاولة لمسح الغبار عن جانب مهم قد يكون بديلاً منهجياً لاتجاهات أخرى.
تشكل الترجمة منزلاً علمياً و فنياً و إجرائياً، يستقبل النصوص الغريبة لغة و ثقافة و حضارة، يسبر أغوارها و يكشف كنوزها و أفكارها المنعتقة فيها، فيروى عطشه بوصفه علماً و غاية، له أسسه و مقوماته و ضروبه و أدواته، و يحاول إرواء غيره عندما يصبح وسيلة و جسر عبور إلى لغات القوميات و ثقافاتها و حضاراتها و طرائق تفكيرها. و من هذا المبدأ يلقى عنوان البحث صداه استقراءً، و تحليلاً، و تدقيقاً، و مناقشة، و استنباطاً فيما يتضمنه العنوانان الفرعيان، ماهية الترجمة، و الدراسة الأدبية المقارنة و الترجمة، ليكونا معاً هدف البحث و غايته، استكمالاً للبحوث السابقة، التي يجد المتلقي صداها، تصريحاً أو تلميحاً أو تشابهاً كون الموضوع واحداً.
ينعقد هذا البحث لتحليل مقارن للجملة المنفية في اللغات السامية الأكادية و العبرية و الأوغاريتية و العربية انطلاقاً من الاستخدام اللغوي في قوانين حمورابي، و سفر التكوين، و ملحمة أقهات، و القرآن الكريم؛ و ذلك باستقراء هذه النصوص و تتبع حالات التوافق و ا لاختلاف في الوظائف النحوية لأدوات النفي. فانتظمت الفقرات فيه موضحة أثر هذه الأدوات في المعنى الزمني للتركيب النحوي من خلال نفي الجملة الاسمية، و نفي الجملة الفعلية، و النفي القطعي (المطلق)، و خصائص (لا) و (إن) أقدم الأدوات النافية في هذه اللغات. و هذا الاستقراء جعل البحث يعرض لأحوال الجملة المنفية من حيث الرتبة و الحذف، و يشير إلى العلاقات النحوية بينالنفي و الاستثناء، و بين النفي و الاستفهام، و بين النفي و الإثبات، و ينبه أيضاً إلى التغييرات الصوتية في أدوات النفي. ينتهي البحث إلى أن الدراسة اللغوية للجملة هي من متون اللغة لا بدراسة مفهوم الجملة كما وردت في مصنفات النحو العربي أو السامي، و أن هذه الدراسة تقدم تفسيرات علمية في قضايا و مسائل صوتية و صرفية و نحوية، فتنقل الباحث إلى ميادين رحبة في مجال التحليل اللغوي للتراكيب في الجملة السامية.
يهدف هذا البحث إلى تحليل ظاهرة الإعلان المقارن, حيث يقوم الكثير من المعلنين باستخدام الإعلان المقارن كوسيلة للوصول إلى عقل المستهلك و إقناعه بالعلامة التجارية المعلن عنها بطريقة منطقية بالاعتماد على المعلومات و الحقائق بعيدا عن العواطف. كما يهدف البح ث من خلال الدراسة الميدانية إلى قياس أثر صيغة الإعلان المقارن ( الغعلان المقارن باتجاهين مقابل الإعلان المقارن باتجاه واحد ) على اتجاه المستهلك نحو الإعلان و نحو العلامة التجارية و على نية المستهلك بشراء العلامة.
mircosoft-partner

هل ترغب بارسال اشعارات عن اخر التحديثات في شمرا-اكاديميا