ترغب بنشر مسار تعليمي؟ اضغط هنا

بالنسبة للعديد من تطبيقات NLP للمراجعات عبر الإنترنت، فإن مقارنة جملتين تحمل رأي هي مفتاح. نقول أنه، في حين تم تطبيق مقاييس تشابه النص العام للأغراض العامة لهذا الغرض، كان هناك استكشاف محدود من تطبيقه على نصوص الرأي. نحن نتطلع إلى هذه الفجوة في الأدب يات، الدراسة: (1) كيف يحكم البشر على تشابه أزواج من الجمل التي تحمل الرأي؛ و (2) الدرجة التي يتوافق فيها مقاييس التشابه النصية الحالية، ولا سيما المتكررين على أساس الأحكام البشرية. نحن علاجه التعليقات التوضيحية لأزواج عقوبة الرأي ونتائجنا الرئيسية هي: (1) المعلقون يميلون إلى الاتفاق على ما إذا كانت أحكام الرأي متشابهة أم لا بشكل مختلف؛ و (2) تضمين المقاييس القائم على الأحكام الإنسانية من تشابه الرأي "ولكن عدم وجود فرق الرأي". بناء على تحليلنا، نحدد المجالات التي ينبغي فيها تحسين المقاييس الحالية. نقترح مزيد من التعلم لتعلم مقياس التشابه من أجل تشابه الرأي من خلال ضبط شبكة تضمين عقوبة القصص الجماعية بناء على نص المراجعة والإشراف الضعيف عن طريق تقييمات المراجعة. تبين التجارب أن لدينا متري المستفادة تفوقت مقاييس التشابه النصية الحالية، وخاصة تظهر ارتباطا أعلى بكثير مع شروح بشرية لآراء مختلفة.
لقد انصبّ جلّ اهتمام المختصّين في تدريب لعبة الملاكمة على الجوانب البدنيّة و المهاريّة النّفسيّة و الوظيفيّة. و من أبرز هذه الاهتمامات تلك المرتبطة بمستوى الأداء الفنّي (المهاري على وجه الخصوص) , و بخاصّة ما يتعلّق منها بطرائق و اساليب تنمية و تطوير الصّفات البدنيّة المعيّنة بعناصر تحديد المستوى في هذه اللّعبة و الّتي بدورها تؤهّل الملاكم لتنفيذ المهارات الحركيّة و الخططيّة للملاكمة و التّصرّف النّاجح على الحلبة (فنّ الحلبة) يعتمد على الاستفادة الكاملة من الصّفات البدنيّة . و يهدف البحث إلى معرفة تأثير تدريبات الأثقال في تطوير القوّة المميّزة بالسّرعة و تحمّل القوّة للذّراعين للملاكمين المبتدئين . و بعد إجراء الاختبارات و الانتهاء منها بشكل كامل تمّ جمع النّتائج و معالجتها إحصائيّاً و عرضها و مناقشتها بأسلوب علمي بغية تحقيق هدف البحث , و في نهاية البحث توصّلنا إلى وجود فروق واضحة بين المجموعتين الضّابطة و التّجريبيّة و لصالح المجموعة التّجريبيّة .
يهدف هذا البحث بشكل أساسي لدراسة الفائدة المثلى من استخدام الشرائح الجيوتكنيكية المصنعة (Geogrid) كتسليح لتحسين قدرة تحمل التربة و تخفيض الهبوط تحت الأساسات المستمرة المنفذة على تربة غضارية. لتحقيق هذا الهدف تم إجراء نمذجة عددية بطريقة FEM، لدراسة سل وك التربة المسلحة تحت الأساس، و لإجراء دراسة بارامترية لأهم العوامل المؤثرة على قدرة تحمل التربة و أهمها موقع طبقة الجيوغريد تحت الأساس. و قد أظهرت نتائج التحليل العددي أن إضافة طبقة تسليح إلى التربة يمكن أن يحسن من قدرة تحمل التربة بشكل واضح كما أنه يؤدي إلى تخفيض الهبوط الناتج تحت الأساس، و إن التشوه الحاصل في شرائح التسليح مرتبط بشكل مباشر بالهبوط، و وضع التسليح في التربة المسلحة يؤدي إلى توزيع للحمولات على مساحة أكبر و يؤدي إلى الإقلال من تركيز الإجهادات و يسبب توزع أفضل لهذه الإجهادات. و هذه الإعادة في توزيع الإجهادات تحت طبقات التسليح تؤدي إلى تخفيض الهبوط في الطبقات ذات قدرة التحمل الضعيفة التي تليها.
أجري هذا البحث على ثلاثة أصول من العنب مقاومة لحشرة الفلوكسيرا وتستخدم للتطعيم عليها في الهيئة العامة للبحوث العلمية الزراعية
نفذت التجربة خلال عام 2014 في مخبر فسيولوجيا النبات التابع لكلية الزراعة بجامعة تشرين، بهدف تقدير تحمّل أوراق ثلاثة أصناف من الحمضيات لدرجات الحرارة المرتفعة (البرتقال أبو صرة واشنطن من مجموعة البرتقال، و صنف اليوسفي ساتسوما من مجموعة اليوسفي ، و الص نف ماير من المجموعة الحمضية)؛ إذْ تم جمع عينات ورقية عشوائية من المسطح الورقي للأصناف المختبرة بمعدل 200 ورقة من كل صنف من جهات مختلفة للشجرة، و من فروع بعمر سنة، ثم تمّ وضعها في حمّام مائي على درجات حرارة مختلفة مدة محددة، ثم وضعت في الماء العادي، و بعد ذلك غمست في محلول ضعيف من حمض كلور الماء 0.2 N . - درست بعد ذلك جملة من المؤشرات شملت عدم تبقع الورقة، و وجود تبقع بسيط ، و تبقع أكثر من نصف مساحة الورقة، و تبقع كامل الورقة. أما درجات الحرارة المدروسة فكانت على التوالي (40-50-60-70-80 ) ، و عند كل درجة حرارة على حده استخدمت 40 ورقة . أجري التحليل الإحصائي لمقارنة الفروق بين المتوسطات بحساب قيمة أقل فرق معنوي عند مستوى دلالة 5%. تبين نتيجة الدراسة أن أوراق اليوسفي ساتسوما أكثر تحملاً لدرجات الحرارة المرتفعة، تلاها البرتقال أبو صرة، بينما كان الصنف ماير أقلها تحملاً .
يهدف البحث إلى دراسة تحمل أصلين من البندورة (Sprit ، و ES-30502) ينتشران في سورية، بوصفهما أصولاً لتطعيم الهجن المزروعة في البيوت المحمية، و ذلك باستخدام تراكيز متدرجة من NaCl (0 – 25- 50- 75- 100- 150 ميليمول). أظهرت نتائج الدراسة أن إنبات بذور الأ صل Sprit لم تتأثر بالملوحة حتى في التركيز المرتفع من الملوحة 150 ميليمول، رغم تأخر الإنبات من 1-2 يوماً مقارنة بالشاهد، بينما انخفض معدل الإنبات بمعدل 15 % في الأصل ES-30502، و تأثرت، أيضاً، وتيرة الإنبات في مستويي الملوحة 100 و 150 ميليمول. على العكس من ذلك فقد كانت تأثيرات الملوحة أكثر سلبية في تطور البادرات من حيث نمو الريشة، و الجذير للأصل Sprit مقارنة بالأصل ES-30502 . أدت الملوحة أيضاً إلى انخفاض نمو كل من المجموعين الخضري و الجذري، و امتصاص العناصر الغذائية لكلا الصنفين، لكن شدة تأثير الملوحة كانت أقل وضوحاً في الأصل ES-30502 مقارنة بالأصل Sprit. لم يتأثر بشكل كبير امتصاص البوتاسيوم، و بقيت تراكيزه في المجموع الخضري جيدة، في حين لا تأثير يذكر للملوحة في تراكيز الـ Ca و الـ Mg . كان التأثير الأبرز في امتصاص النترات التي انخفضت بشكل عام، و تراكمت في المجموع الخضري بصورتها الحرة (58 و 45% من مجموع الآزوت الكلي الممتص عند مستوى الملوحة 150 ميليمول NaCl). ربما يكون تراكم النترات نتيجة لتباطؤ عمل أنزيم إرجاع النترات بسبب سمية شاردتي الـ Na و الـ Cl في الأنسجة النباتية، و تغيرات الضغط الأسموزي في الأنسجة الخلوية.
تهدف الدراسة إلى مقارنة تأثير خمسة تراكيز ملحية (Nacl) مختلفة (0، 50، 100، 150، 200 ميلي مول) في إنبات البذور ونمو البادرات لصنفين من نبات فول الصويا (sb-172، sb-44) . تمّ إنبات البذور في أطباق بتري على أوراق ترشيح معقمة ومرطبة بـ10 ميلي ليتر من الوسط المستخدم؛ وذلك في درجة حرارة 25 م˚ وفي الظلام . أظهرت النتائج التي حصلنا عليها تناقص النسبة المئوية للإنبات , طول الجذر والسويقة مع زيادة تركيز Nacl في الوسط ، وكانت أفضل القيم من الصنف sb-44 . تمّت ملاحظة فروق معنوية بين الشاهد والبذور المعالجة بعد 7 أيام من الحضانة . زرعت البذور النابتة على وسط Murashige and Skoog الأساسي (MS) والصلب الذي يحتوي التركيز نفسه من الملوحة . كان نمو الجذور أكثر تأثراً بالتركيز 200 ميلي مول Nacl مقارنة بنمو البادرات . نقلت هذه الأخيرة , بعد ذلك , إلى أصص تحوي تربة مغذية (تورب), ورويت بماء ملحي (التركيز نفسه الذي نمت عليه), وتمت أقلمتها في المختبر . حصلنا على نباتات بحالة خضرية جيدة, استمر نموها إلى مرحلة النضج خلال 12-10 أسبوعاً.
تهدف الدراسة إلى مقارنة تأثير خمسة تراكيز ملحية (Nacl) مختلفة (0، 50، 100، 150، 200 ميلي مول) في إنبات البذور و نمو البادرات لصنفين من نبات فول الصويا (sb-172، sb-44) . تمّ إنبات البذور في أطباق بتري على أوراق ترشيح معقمة و مرطبة بـ10 ميلي ليتر من الوسط المستخدم؛ و ذلك في درجة حرارة 25 م˚ و في الظلام . أظهرت النتائج التي حصلنا عليها تناقص النسبة المئوية للإنبات , طول الجذر و السويقة مع زيادة تركيز Nacl في الوسط ، و كانت أفضل القيم من الصنف sb-44 . تمّت ملاحظة فروق معنوية بين الشاهد و البذور المعالجة بعد 7 أيام من الحضانة . زرعت البذور النابتة على وسط Murashige and Skoog الأساسي (MS) و الصلب الذي يحتوي التركيز نفسه من الملوحة . كان نمو الجذور أكثر تأثراً بالتركيز 200 ميلي مول Nacl مقارنة بنمو البادرات . نقلت هذه الأخيرة , بعد ذلك , إلى أصص تحوي تربة مغذية (تورب), و رويت بماء ملحي (التركيز نفسه الذي نمت عليه), و تمت أقلمتها في المختبر . حصلنا على نباتات بحالة خضرية جيدة, استمر نموها إلى مرحلة النضج خلال 12-10 أسبوعاً.
يمثل هذا البحث محاولة إنشاء قاعدة معطيات أولية عن تجارب تحميل الاوتاد البيتونية المدقوقة في التربة الرملية, و قد اعتمد البحث على تحليل عدد كبير من منحنيات تجارب التحميل المتوفرة و تقييمها, و درس تغير قيمة التحمل الحدية للوتد المأخوذة من تجارب التحمي ل بدلالة عدة بارامترات (الكثافة النسبية للرمل, طول الوتد المغروز في الطبقة, قطر الوتد المدقوق), و بناء على النتائج اقترحت علاقة تقريبية أولية لحساب قوة التحمل الحدية للاوتاد المدقوقة في الرمل, و من ثم أجريت مقارنات بين الطريقة المقترحة و بين الطرائق الحسابية التحليلية كذلك بينها و بين نتائج الحساب وفق بعض الكودات العالمية المتوفرة (الامريكي, الروسي, الالماني). تقدم العلاقة التقريبية طريقة سهلة و بسيطة لحساب قوة تحمل الوتد البيتوني المدقوق في التربة الرملية بحسب درجة ارتصاصها, و طول الوتد المغروز فيها و قطره, و يمكن اعتبار الطريقة المقترحة مقدمة للمتابعة في تطوير البحث ليشمل أنواعاً أخرى من الترب.
mircosoft-partner

هل ترغب بارسال اشعارات عن اخر التحديثات في شمرا-اكاديميا