ترغب بنشر مسار تعليمي؟ اضغط هنا

على الرغم من أن شعبية متزايدة من NLP في العلوم الإنسانية والعلوم الاجتماعية، فقد ترافق التقدم في الأداء النموذجي وتعقيد مخاوف بشأن التفسير والسلطة التوضيحية للتحليل الاجتماعي الثقافي. نموذج شعبي واحد يأخذ طريقا وسط مسافة كلمة المحرك (WMD). يتم تكييفه ا ظاهريا لتفسيرها، ومع ذلك تم استخدام WMD وتم تطويره بشكل أكبر بطرق تجاهل الجانب الأكثر تفسيرا في كثير من الأحيان: أي مسافات مستوى الكلمات المطلوبة لترجمة مجموعة من الكلمات إلى مجموعة أخرى من الكلمات. لمعالجة هذه الفجوة الواضحة، نقدم WMDECOMPOOPE: مكتبة نموذجية ومكتبة بيثون 1) تتحلل مسافات مستوى المستند في المسافات في مستوياتها المكونة على مستوى الكلمات، و 2) مجموعات في وقت لاحق من تحفيز العناصر المواضيعية، بحيث يتم الاحتفاظ بالمعلومات المعجمية المفيدة تلخيص للتحليل. لتوضيح إمكاناتها في سياق علمي اجتماعي، نطبقها على جثة وسائل التواصل الاجتماعي الطولية لاستكشاف العلاقة المتبادلة بين نظريات المؤامرة والأحرفات الأمريكية المحافظة. أخيرا، نظرا لتعقيد الوقت الكامل في الوقت الحالي، فإننا نقترح بالإضافة إلى طريقة لأخذ عينات من مجموعات البيانات الكبيرة بطريقة استنساخ، مع حدود ضيقة تمنع استقراء النتائج غير الموثوقة بسبب سوء أخذ العينات الممارسات.
تقدم هذه الدراسة تصميماً لمتحكم يعتمد على بنية النموذج المخيخي لرباعية المحرك. تمت محاكاة النظام و المتحكم ذو النموذج المخيخي المعتمد على المتحكم PID باستخدام الحزمة البرمجية ماتلاب ، و تمت مقارنة أداء النظام في ظل وجود ضجيج عند استخدام المتحكم PID العادي فقط و عند استخدام النموذج المخيخي المعتمد على المتحكم PID و أظهرت النتائج أن الطريقة الأخيرة تضمن أداء الاستقرار الجيد. كما تمت مقارنة النظام مع المتحكم ذو النموذج المخيخي المقترح مع نظامين يستخدمان النموذج المخيخي لهما هيكلية تختلف عن الهيكلية المقترحة.
يقدم هذا البحث تقنية جديدة لتحسين عامل الاستطاعة بالاعتماد على الشبكات العصبونية الاصطناعية. حيث يتم التحكم بمحرك متواقت عن طريق متحكم عصبوني للتعامل مع مشكلة تعويض الاستطاعة الردية للنظام، و ذلك بهدف تحسين عامل الاستطاعة. تم في هذا البحث نمذجة النظ ام الكهربائي و المتحكم العصبوني باستخدام برنامج ماتلاب، و قد بينت النتائج أن هذه الطريقة قد تغلبت على المشاكل التي تحدث عند استخدام الطرق التقليدية (استخدام المكثفات الساكنة)، كالتأخير الزمني و التغيرات الخطوية في تعويض الاستطاعة الردية، بالإضافة إلى السرعة بالمقارنة مع التعويض باستخدام المكثفات.
يعتبر المحرك النفاث الوحدة الأساسية في الطائرة لإنتاج قوة الدفع و تحريك الطائرة، لهذا تعطى الأهمية القصوى أثناء التصميم و الإنتاج و الاختبار. إن الوصول إلى محرك مثالي يتطلب حسابات تصميمية كثيرة و معقدة إضافة إلى إجراء عديد من التجارب على المحرك و كل هذا يحتاج إلى حجم عمل و زمن و تكلفة اقتصادية كبيرة. و من أجل اختصار الوقت و التكلفة نقوم بإنتاج نموذج رياضي للمحرك المدروس يحاكيه من حيث شكل العمليات الانتقالية و تغيرها مع الزمن، كذلك البارامترات التي يستقر عندها في نهاية كل عملية انتقالية، بحيث يساعد على تقدير الأداء و المواصفات الأساسية للمحرك. و قد تمكنا في هذا البحث من وضع نموذج رياضي ديناميكي للمحرك النفاث ثنائي المحور مبني على أساس العلاقة الايروديناميكية و الميكانيكية بين دواري الضاغط و إجراء التكامل بالزمن بحيث نحاكي عمل محرك حقيقي وفق برنامج حاسوبي باستخدام لغة البرمجة فيجول بيسك، حيث يمكن استخدام النموذج الرياضي الديناميكي للمحرك في: دراسة الأنظمة الانتقالية للمحرك، دراسة تأثير الظروف الخارجية المتحولة (زمنياً) على عمل المحرك، و كذلك دراسة تأثير عوامل التحكم (تغير غزارة الوقود المقدم للمحرك - تغير قطر فوهة النفث) على استقرار المحرك. و هذا يمكننا من تحديد أداء المحرك النفاث في مراحل التصميم الأولى.
قمنا في هذه الدراسة بوضع نموذج رياضي شكَّل أساساً لوضع نموذج رقمي تشخيصي لمسألة العلاقة بين عزم دوران المحرك (و بالتالي الاستطاعة)، و الخلوصات في المضجعين الأساسي و الثانوي لعمود المرفق، و ذلك لتشخيص قيم الخلوصات في هذه المضاجع / و التي تؤثر حتماً عل ى العزم و على اهتزازات المحرك / حيث أجريت تجارب متعددة و كبيرة الحجم لمختلف الحالات من خلال إجراء المحاكاة و التجريب الحسابي على النموذج التشخيصي، و الذي يشكل المرحلة الأولى و الأساسية (مرحلة التلقين) لعملية التشخيص الكاملة، و في النهاية قمنا بمناقشة النتائج و وضعنا بعض الاستنتاجات و التوصيات لاستكمال العمل في المستقبل.
يقدم البحث فكرة هامة عن التوافقيات العليا (الفراغية و الزمنية) و ما هو سبب ظهورها و آثارها السلبية على مستهلكات الطاقة الكهربائية. تم حساب العزوم الدوارة المتولدة عن التوافقيات العليا و أثرها على المميزة الميكانيكية للمحرك التحريضي، و كيف يمكن أن نخف ف من هذا الأثر بالطريقة التصميمية للمحرك. ينتج عن التوافقيات العليا مفاقيد كهربائية و مغناطيسية إضافية في المحرك التحريضي تؤدي إلى زيادة تسخين المحرك و انخفاض المردود و معامل الاستطاعة. لقد بين البحث كيف يمكن التخفيف من هذه المفاقيد و بالتالي تحسين شكل المميزة الميكانيكية للمحرك التحريضي و تحسين أداءه أيضاً.
يقدم البحث دراسة عن نظام تحكم بالمحرك ذي الممانعة المغناطيسية المتغيرة (SRM(4/3 الذي يقاد باستخدام الحاسوب من خلال منفذ الطابعة التفرعي LPT، و يتضمن البحث شرحاً مبسطاً للمحرك ذي الممانعة المغناطيسية المتغيرة و مبدأ عمله، بعض المزايا المساوئ، و جرى تن فيذ الدارات الإلكترونية المناسبة من دارات الاستطاعة، دارات توليد النبضات، دارات العزل بين الحاسوب و دارات الاستطاعة، البرمجيات المناسبة لقيادة النظام، و أنجزت القياسات المناسبة لمراقبة التيارات و التوترات و السرعة في المحرك لتسجيل النتائج و مناقشتها.
يهدف هذا البحث الى جعل عمل محطة الدفع في السفينة سلساً عند مختلف شروط العمل في البحر، و يركز على الظروف التي تختلف كثيراً عن الشروط التصميمية و تشكل تحدياً صعباً في اثناء عمل السفينة. لقد عالجنا في هذا البحث عدداً من الحالات التي تسبب صعوبة عمل محطة الدفع، تشمل حالة مرور السفينة في مياه قليلة العمق (ضحلة) shallow water ، و حالة تعرض السفينة لعاصفة storm و حالة تراكم الحشف Fouling و الاحياء البحرية على بدنها. يرافق الحالات الثلاثة السابقة تصاعد إجهاد أجزاء المحرك، و ارتفاع ستهلاكه للوقود، مع انخفاض في سرعة السفينة و العديد من المشكلات الاخرى. و لحل هذه المشكلات قمنا بإنشاء برنامج بلغة C# يحاكي عمل عناصر محطة الدفع و يعمل عبر تعديل بعض بارامترات المحرك و الرفاص على جعل مكونات محطة الدفع (المحرك، الرفاص، البدن) تعمل بشكل متناسق، يكفل إبحار السفينة بالسرعة المناسبة و يبقي استهلاك المحرك للوقود ضمن الحدود المثلى مع الحفاظ على أجزاء محطة الدفع بحالة فنية جيدة.
سأحاول في هذا البحث الكشف عن طبيعة التصور الرشدي لحدوث الحركة بين الموجودات في العالم ، و طالما أن الموجودات تتألف من مادة و صورة فإن الحركة تقوم على الاتحاد بين المادة و الصورة حتى تحصل عملية التحوّل من القوة الكامنة في المادة عن طريق الفعل الموجود في الصورة، و هنا يأتي دور الفاعل "المحرك" الذي يحرك المادة للاتحاد بالصورة عن طريق الحركة . و بذلك فإن الحركة إنما هي بمثابة صيرورة جدلية بين المادة و الصورة التي تؤلف طبيعة الموجودات في العالم ، و بذلك تظهر الحركة على أنها إخراج المادة إلى الصورة عن طريق القوة و الفعل بواسطة الصيرورة الحركية بين الموجودات . و من ثم فإن تصور الحركة عند ابن رشد يبرز أهمية المادة و الصورة و القوة و الفعل كعناصر أساسية لحدوث الحركة في الوجود ، و التي تحتاج إلى محرك و متحرك " المادة و الصورة و الفعل و الفاعل".
درِس في هذا البحث النموذج الرياضي الديناميكي المبسط للمحرك الخطوي الهجين، و الهدف هو تبسيط الدراسة و التركيز على جوانب محددة في هذا الموضوع. و قد وضع النموذج الرياضي، الذي يصف الأداء الديناميكي (الميكانيكي و الكهربائي) للمحرك المدروس. إِذ يعطى النمو ذج الميكانيكي بقوانين نيوتن، أما النموذج الكهربائي فيعطى بقوانين كيرشوف للدارة المكافئة الكهربائية لكل طور.
mircosoft-partner

هل ترغب بارسال اشعارات عن اخر التحديثات في شمرا-اكاديميا