نحاول من خلال هذا البحث التركيز على مسألة أساسية وهامة وهي الحركة عند ابن سينا , حيث أننا نتناول فيه تعريفه للحركة والذي لم يقتصر فيه على فكرتي القوة والفعل وإنما نظر إليه من زاوية أخرى , موضحاً أهم الأمور التي تقتضيها الحركة وتتعلق بها , ونحا
ول أن نبين الفرق بين الحركة والتغير حتى نتمكن من تحديد أهم المقولات التي تقع فيها الحركة دون غيرها من المقولات العشر وصلة ذلك بالمكان, ونحاول أن نبين موقف ابن سينا من الحركة في ذاتها من حيث وحدتها وكثرتها ومقاييسها ومن حيث تضادها , وكيف رد على جميع الاعتراضات التي تتعلق بالحركة وأحكامها .
نذكر بأهم المفاهيم و المبرهنات المتعلقة بالبحث, و من ثم
نحدد شروط وجود التحويل التوافقي في فضاءات كيلير المكافئية السوية
و نحدد عدد وسطاء الحركة في هذه التحويلات.
تم في هذا البحث تطوير خوارزمية لقيلس كمي لجودة مقطع الفيديو الرقمي الكعالج, بعدم وجود أية معلومات عن مقطع الفيديو قبل المعالجة, لمعرفة مدى التشوه الذي تعرض له المقطع نتيجة المعالجة.
نذكر بأهم المفاهيم و المبرهنات المتعلقة بالبحث, و من ثم
نحاول تحديد شروط وجود التحويل المطابق و التحويل الإسقاطي في
فضاءات كيلير السوية و تحديد عدد وسطاء الحركة في هذه التحويلات.
حاولت هذه الدراسة الوقوف على ظاهرة من ظواهر الأداء اللغوي هي: "الترنم"، إذ تتجلى في هذه الظاهرة كيفية أداء الّنص اللغوي و تنوع وسائلها اللغوية، التي قد تكون بإشباع حركة أو بإضافة لاحقة أو إبدال مدّ أو حذفه.
و خلصت الدراسة إلى أنَّ الترنم هيئة مقصودة
من الأداء الصوتي تغلب في الشعر، و تقوم على المدّ و الترجيع؛ لتحقيق التطريب من خلال المد بالحركات الطويلة أو الاستعانة بلاحقة غالباً ما تكون لاحقة التنوين. و ليس الترنم مقصوراً على تنوين الترنم، بل يتحقق في بعض أنواع التونين الأخرى. فالترنم بالنون جائز لا إشكال فيه و إن خالف رأي بعض النحويين، لما للنون من قيمة إيقاعية محببة، و غنّة ذات ترددات موسيقية متناسقة.
كما خلصت الدراسة إلى أنَّ الترنم يختلف عن الإنشاد الذي لا يعدو رفع الصوت بالإلقاء من غير تغنٍ أو تطريب، و مظهره إبدال المدة نوناً أو إلزام آخر الكلم التسكين.
يعتبر تخطيط الحركة من القضايا الهامة و الملحة لما يعطيه للروبوت من قدرة على الوصول إلى الهدف بشكل آلي و منع الاصطدام بأي عائق، مما يرفع من أداء الروبوت و يقلل من كلفته التشغيلية. و يقسم تخطيط حركة الروبوت عادةً إلى قسمين: يقوم الأول بإيجاد المسار الم
ناسب و يضمن الثاني تتبع الروبوت لهذا المسار وصولاً لهدفه.
يعتمد هذا البحث على التقنيات المستخدمة في أحد أشهر خوارزميات تجنب العوائق (خوارزميات Bug) من أجل إيجاد مسار عام للروبوت. و تطبق تلك المسارات الناتجة على أرض الواقع باستخدام روبوت Boe-Bot تفاضلي القيادة.
يتضمن هذا البحث دراسة عددية بطريقة العناصر المنتهية تهدف إلى تقييم قابلية و دقة استخدام طريقةِ الإستجابة للصدمة غير المخربة في تَخمين الطولِ و المقطع العرضي لوتد بيتوني سليم (غير مشوه) في المجالين الزمني و الترددي. من أجل ذلك، قمنا بوضع موديل عددي من
اسب للمسألة يعتمد على نمذجة كل من قوة الصدم (حمولة نبضية) و وسط الإنتشار (التربة + الوتد) و إدخاله في برنامج الحساب العددي ABAQUS. قمنا بتحقيق الموديل العددي على نتائج قياسات حقلية حصلنا عليها بنتيجة البحث المرجعي و وجدنا تقارباً جيداً بين القياسات و النتائج العددية. بعد ذلك قمنا بتطبيق الموديل على مثال نموذجي بهدف دراسة إنتشار الإهتزاز في الوتد و الناتج عن الحمولة النبضية المطبقة على رأس الوتد و توصلنا الى رسم منحني الإستجابة الميكانيكية للوتد و تحديد كل من طوله و مساحة مقطعه. أخيراً، أجرينا دراسة بارامترية لأهم العوامل المؤثرة على إنتشار الإهتزاز الناتج عن الحمولة النبضية المطبقة على رأس الوتد (صلابة التربة المحيطة بالوتد، طول الوتد المغروز في التربة) و تأثيرها على دقة التنبؤ بطول الوتد و سطح مقطعه. أجريت الدراسة البارامترية في مجالين: الزمني اعتماداً على التحليل المباشر للسجلات الزمنية للانتقال و السرعة الجزيئيين، و الترددي اعتماداً على تحليل منحني الإستجابة الميكانيكية للوتد. تمكننا نتائج هذا البحث من استخدام الموديل العددي المقترح للحصول عددياً على السجلات الزمنية للانتقال و السرعة الجزيئيين و كذلك منحني الإستجابة الميكانيكية المحسوبة عند رأس الوتد و التي تشكل مخططات مرجعية تستخدم لاحقاً للمقارنة مع المخططات المماثلة الناتجة عن الاختبار الحقلي للأوتاد المنفذة و التوصل بالنتيجة إلى اختبار سلامة الأوتاد و كشف التشوهات في جسمها إن وجدت. كذلك يمكننا من تحديد حدود استخدام كل من طريقتي التحليل المعتمدتين في البحث و اختيار الأفضل بينهما حسب الحالة المدروسة.
طريقة العناصر المنتهية
Finite element method
اختبار سلامة الأوتاد
تجارب الصدم غير المخربة
السجلات الزمنية للإهتزازات
تابع قابلية الحركة
منحني الإستجابة الميكانيكية للوتد
المجالين الزمني و الترددي
Pile Integrity Test
impulsive load
nondestructive impact tests
vibration time history
mobility function
pile mechanical response curve
time and frequency domains
ABAQUS
المزيد..
يهدف هذا البحث إلى نمذجة تأثير الأخطاء الهندسية (أخطاء التراصف و أخطاء عدم
المركزية) على السلوك الديناميكي و الستاتيكي لنقل الحركة بالمسننات الحلزونية من
حلال دراسة تأثيرها على توزع الحمل و أخطاء النقل. لأجل هذا الغرض, فقد تم تطوير
نموذج ديناميكي
متخصص لنقل الحركة بالمسننات الحلزونية باستخدام 36 درجة حرية
(شد و ضغط – فتل و انحناء) و التي تستخدم من أجل حساب التشوهات في مستوي
المسننات بالاعتماد على موقع نقاط التماس على اسنان المسننات في كل لحظة زمنية.
معادلة الحركة تكون محملة خطوة بخطوة مع الزمن بالاعتماد على خوارزمية التماس
العادي و طريقة نيومارك مع الأخذ بعين الاعتبار عدم وجود حمل سالب على أسنان
المسننات و عدم وجود نقاط تماس تقع خارج نافذة التعشيق.
يعالج هذا البحث نمذجة الحركة البشرية ضمن منطقة جغرافية ما، كما و يستعرض أهم موديلات نمذجة الحركة،
و يدرس مزاياها و مساوئها.
تُبين النتائج التي توصلنا لها أن البشر لايتحركون معظم الوقت. في الواقع إنهم يتواجدون
ضمن مناطق محددة لفترة طويلة من الزمن ك
المنزل و المكتب، الخ. بالإضافة لذلك، تُظهر
نماذج الحركة البشرية انتظاماً إذا تمت مراقبتها لفترة كافية من الزمن.
إن عملية التحكم بالأذرع الروبوتية تشتمل على العديد من التحديات الهندسية انطلاقاً من
مرحلة التصميم الميكانيكي إلى مرحلة البرمجة. تعد مسألة الحركة المجردة العكسية واحدة
من أكثر تلك التحديات صعوبة, حيث أنها تتطلب تحديد زوايا المفاصل لإيصال النهاية
ال
مؤثرة إلى موقع محدد, و تنبع صعوبة هذه المسألة من لا خطيّتها و امكانية تعدد الحمول
أو عدم وجودها في بعض الأحيان. اقترحت العديد من الحمول لحل مسألة الحركة
المجردة العكسية منها التحليلية و منها العددية بالإضافة إلى الحمول المعتمدة على الذكاء
الصناعي. في هذا البحث تم مناقشة حل مسألة الحركة المجردة العكسية باستخدام نظام
الاستدلال العائم المتكيّف عصبونياً و اقترحت بعض التعديلات و تم بيان مدى جدواها.