ترغب بنشر مسار تعليمي؟ اضغط هنا

التصور الرشدي لطبيعة الحركة بين المادة و الصورة

The research title conception for movement between material and form Averroes

2153   0   18   0 ( 0 )
 تاريخ النشر 2014
والبحث باللغة العربية
 تمت اﻹضافة من قبل Shamra Editor




اسأل ChatGPT حول البحث

سأحاول في هذا البحث الكشف عن طبيعة التصور الرشدي لحدوث الحركة بين الموجودات في العالم ، و طالما أن الموجودات تتألف من مادة و صورة فإن الحركة تقوم على الاتحاد بين المادة و الصورة حتى تحصل عملية التحوّل من القوة الكامنة في المادة عن طريق الفعل الموجود في الصورة، و هنا يأتي دور الفاعل "المحرك" الذي يحرك المادة للاتحاد بالصورة عن طريق الحركة . و بذلك فإن الحركة إنما هي بمثابة صيرورة جدلية بين المادة و الصورة التي تؤلف طبيعة الموجودات في العالم ، و بذلك تظهر الحركة على أنها إخراج المادة إلى الصورة عن طريق القوة و الفعل بواسطة الصيرورة الحركية بين الموجودات . و من ثم فإن تصور الحركة عند ابن رشد يبرز أهمية المادة و الصورة و القوة و الفعل كعناصر أساسية لحدوث الحركة في الوجود ، و التي تحتاج إلى محرك و متحرك " المادة و الصورة و الفعل و الفاعل".

المراجع المستخدمة
ابن رشد، تفسير ما بعد الطبيعة . تحقيق موريس بويج ،الطبعة الأولى ، المطبعة الكاثوليكية، بيروت ، 1938 . ، عدد الصفحات ( 1753 ). ص 1498
ابن رشد، تهافت التهافت ، تحقيق محمد عابد الجابري. الطبعة الأولى ، مركز دراسات الوحدة ، بيروت، . 1998 ،عدد الصفحات (. 6 . ). ص 191
تيزيني، طيب ، مشروع رؤية جديدة للفكر العربي في العصر الوسيط . الطبعة الخامسة، دار دمشق ، . دمشق، 198 .، عدد الصفحات ( 414 ) . ص 385.
قيم البحث

اقرأ أيضاً

يهدف هذا البحث إلى دراسة المسألة الأخلاقية بين الموقف الأرسطي و الرشدي. و يتناول بالدراسة و التحليل رأي كل منهما في ثلاث مسائل أساسية و هي: - أصل الأخلاق و مجالها. - نظرية الفضيلة. - أصناف الفضائل و ترتيبها. و انطلاقاً من معالجتنا لهذه القضايا سن عمل على تحديد مدى التقارب و الاختلاف بين الفيلسوفين بهذا الشأن. و عليه سنحاول تبيان الأثر الأرسطي الأخلاقي في الفضاء الفكري العربي الإسلامي ممثلاً بابن رشد، الذي وظّف فهمه للأخلاق الأرسطية في عملية قراءة و تحليل جمهورية أفلاطون. و في ضوء ما تقدّم نطرح تساؤلاً مشروعاً: هل كان لابن رشد نظرية مستقلّة في الأخلاق، أم أنّه سار على نهج من سبقوه و بالأخص أرسطو في مقاربته للمسألة الأخلاقية؟
هدفت الدراسة إلى تقييم مدى مقاومة كل من المادة الأساسية ذاتية التخريش و اسمنت الزجاج المدعوم بالراتنج لكل من قوتي القص و الشد، و ذلك مقارنة بالراتنج ضوئي التصلب. أظهرت المادة الأساسية ذاتية التخريش قوة إلصاق أعلى من الراتنج ضوئي التصلب في حين أظهر أ سمنت الزجاج قوة إلصاق أقل بشكل نوعي. إن استخدام المادة الأساسية ذاتية التخريش هو مناسب للإلصاق السريري للحاصرات التقويمية.
هل تستطيع البوذية فعلاً أن تنافس الماركسية في نزعتها المادية؟ هذا ما سوف نركّز عليه في هذا البحث من خلال إجراء دراسة مقارنة بين البوذية و الماركسية فيما يتعلّق بنظرة كلّ واحدة منهما إلى قضية المادة و ما يتفرّع عنها من قضايا أخرى مثل: العالم، الله، ال دين، الوعي و الديالكتيك...إلخ. لذلك، سنحاول بادئ ذي بدء البرهان على أنَّ البوذية لم تكن ــــــ كما يعتقد ــــــ مدرسة فلسفيّة روحانية، بل كانت مدرسة واقعية ديناميكية مادية. و إن استطعنا الوصول إلى هذه النقطة، ستكون البوذية في الفضاء نفسه مع الماركسية، هذا إن لم نعدّهما مدرستين تكمل إحداهما الأخرى، آخذين بعين الاعتبار بعض الاختلافات سواء في المنهجية من جهة أو التغير في السّياق الزمكاني و الاجتماعي من جهة أخرى.
نحاول من خلال هذا البحث التركيز على مسألة أساسية وهامة وهي الحركة عند ابن سينا , حيث أننا نتناول فيه تعريفه للحركة والذي لم يقتصر فيه على فكرتي القوة والفعل وإنما نظر إليه من زاوية أخرى , موضحاً أهم الأمور التي تقتضيها الحركة وتتعلق بها , ونحا ول أن نبين الفرق بين الحركة والتغير حتى نتمكن من تحديد أهم المقولات التي تقع فيها الحركة دون غيرها من المقولات العشر وصلة ذلك بالمكان, ونحاول أن نبين موقف ابن سينا من الحركة في ذاتها من حيث وحدتها وكثرتها ومقاييسها ومن حيث تضادها , وكيف رد على جميع الاعتراضات التي تتعلق بالحركة وأحكامها .
تمت المعالجة لدى أطفال أصحاء على 100 سن مؤقت قسمت إلى أربع مجموعات تحوي كل منها 25 سن حشيت بإحدى المواد المذكورة ثم أخذت صور شعاعية مباشرة بعد الحشو للتأكد من سلامة المعالجة. ثم أجريت المتابعة الدورية عبر فحوص سريرية و شعاعية متوالية للتأكد من نجاح المعالجة.
التعليقات
جاري جلب التعليقات جاري جلب التعليقات
سجل دخول لتتمكن من متابعة معايير البحث التي قمت باختيارها
mircosoft-partner

هل ترغب بارسال اشعارات عن اخر التحديثات في شمرا-اكاديميا