يقدم هذا البحث دراسة جيوكميائية للمادة العضوية الموجودة ضمن بنيات الصخر في ثلاثة آبار هي جنوب الرصافة 1، دبيسان 2، زملة 1، تم استخدام جهاز ROCK EVALلتحديد درجة نضج المادة العضوية ونضج الصخور الأم وقدرتها على توليد الهيدروكربون، وتحديد نوع الهيدروكربو
ن فيما إذا كان مهاجراً أو متولداً محلياً، كما استخدم جهاز الكروماتوغراف لاستخلاص البيتومين وتحديد قيمة الفحوم الهيدروجينية القادر على إنتاجها.
في هذه الدراسة ، تم تحديد زمن الامتصاص الأمثل والامتصاص الأعظمي ومنحنى التوازن وقابلية إعادة الاستخدام لأربعة مواد ماصة (Typha domingensis , Datura stramonium, sorghum vulgare, Ammi visnaga) بوجود أربعة أنواع من النفط بلزوجات مختلفة. ترتبط قدرة الم
ادة الماصة على تنظيف النفط المتسرب بعدة عوامل أهمها خصائص سطح المادة الماصة ولزوجة النفط وسماكة طبقته. أظهرت النتائج أن إطالة زمن الامتصاص لم يكن له تأثير على قدرة الامتصاص للمواد الماصة لكل من المازوت والنفط الخفيف اللزوجة والمتوسط اللزوجة. بينما زادت سعة الامتصاص عن طريق تمديد وقت الامتصاص إلى 30 دقيقة للنفط الثقيل. بناءً على النتائج التي تم الحصول عليها أبدت أوبار التيفا قدرة امتصاص كبيرة ، تليها الداتورة ، بحيث يمكن استخدام هذه المواد الطبيعية لإزالة النفط لما تتمتع به من قدرة عالية على الطفو والتحلل البيولوجي والتكلفة المنخفضة وقدرة الامتصاص العالية نسبيًا.
يتضمن البحث دراسة طرق تركيز وتجميع الاشعاع الشمسي للحصول على طاقة الضخ الضوئي المناسبة لليزر Nd: YAG. وتم اعتماد نظام تركيز شمسي مؤلف من مرآة مستوية مساحتها 1m2 ومركز ذو قطع مكافئ قطره 1.8m من أجل تركيز الاشعاع الشمسي على المادة الفعّالة لليزر وتوصلنا بهذه العملية إلى كفاءة تركيز بلغت 89%.
نظرية الانفجار العظيم بين الحقيقة والخيال.
- التسلسل الزمني للانفجار العظيم.
- حقبة بلانك.
- مرحلة التوحيد الأعظم.
- مرحلة التضخم الكوني.
- مرحلة القوى الكهرونووية.
- مرحلة الكواركات.
- مرحلة الهادرونات.
- مرحلة الليبتونات.
- مرحلة التخليق ا
لنووي.
- مرحلة الفوتونات او مرحلة الهيمنة الاشعاعية.
- مرحلة اعادة التركيب وفك الارتباط.
- عضر الظلام.
- مرحلة اعادة التأين.
- عصر تشكل النجوم والمجرات.
- عصر تشكل المجموعة الشمسية.
أدلة حدوث الانفجار العظيم.
تأليف الدكتور سامي الشيح سلو نشر في مجلة عالم الزرة.
نفذت تجربة أصص ضمن ظروف البيت الزجاجي في كلية الزراعة بجامعة حلب، بهدف معرفة تأثير إضافة حمض الهيوميك للترب الطينية المروية بالمياه المالحة في محتواها من الكربون العضوي، وانتاجية محصول القمح. تم تصميم التجربة بطريقة القطع المنشقة من الدرجة الثانية، ب
حيث تضمنت القطع الرئيسة ثلاثة مستويات من ملوحة مياه الري (W1:0,W2:3,W3:6 g𝓁-1 NaCl). وتم خلط ثلاثة مستويات من الجيبس مع التربة لكل أصيص:(G1:0, G2:25, G3:50 g). كما تم إضافة ثلاث مستويات من حمض الهيوميك مع مياه الري (H3:400, H2:200, H1:0 ملغ/الرية). وتم تطبيق معامل الغسيل مع مياه الري للمعاملتين (W3,W2) بمعدل %10 و%20 من السعة الحقلية، على الترتيب.
أكدت النتائج على أن إضافة حمض الهيوميك ساهمت في زيادة المخزون من الكربون العضوي فقد سجلت أعلى نسبة من المادة العضوية (%2.70) في الطبقة العميقة (W3G3H3)، بينما كانت أقل نسبة (%1.41) في الطبقة السطحية من المعاملة (W3G2H1). وبرز دور حمض الهيوميك وخاصةً في المستوى H3)) بشكل واضح في زيادة الإنتاجية ووزن الألف حبة لمحصول القمح. وأكدت الدراسة على دور معامل الغسيل في انغسال الكربون العضوي من التربة حيث انغسل الكربون العضوي مع معامل الغسيل %10 بنسبة (%26.31)، في حيث كان انغساله مع معامل الغسيل %20 بنسبة (%44.74).
من خلال هذا البحث سندرس الأحكام القانونية الناظمة للاعتمادات المستندية
القابمة للتحويل وفقا للمخطط التالي :
الفصل الأول: شروط الاعتمادات المستندية القابلة للتحويل.
الفصل الثاني: آلية عمل الاعتمادات المستندية القابلة للتحويل.
نُفّذ البحث في أحد حقول التفاح، و مخابر مركز البحوث، و قسم التفاحيات و الكرمة في السويداء التابع للهيئة العامة للبحوث العلمية الزراعية، بسورية خلال عامي 2015 و 2016 بهدف دراسة تأثير إضافة المادة العضوية، و الرش الورقي بالبورون و الزنك، في بعض خصائص ا
لتربة، و معدّل العقد، و الصفات النوعيّة، لثمار التفاح في الصنف ستاركنج ديلشس (Starking Delicious) في محافظة السويداء.
تخضع أنظمة الربط المستخدمة في ترميمات الكمبوزت إلى تطوارت
دائمة، كما تخضع أنواع الكمبوزت إلى تحسينات دائمة في خواصها، و من أنواع الكمبوزت
الجديدة الكمبوزت ذاتي الإلصاق الذي لا يحتاج إلى نظام رابط قبل تطبيقه على النسج
السنيّة، و هذا الكمبوزت يبسط ا
لإجراءات في العيادة السنيّة و يقلل من الأخطاء السريريّة
و يختصر الوقت، و هذا كله استدعى لإجراء بحث لتقييم المعايير السريريّة لهذا النوع من
الكمبوزت.
يتناول هذا البحث مفهوم النفس ضمن إطار الفلسفة الحديثة و الفلسفة المعاصرة، في محاولة لإيضاح دور هذا المفهوم في تشكيل أغلب المذاهب الفلسفيّة منذ المرحلة اليونانيّة و حتى المعاصرة، مروراً بالفلسفة الحديثة، و قد درسنا هنا تشكل هذا المفهوم في فضاء الفلسفة
الحديثة و المعاصرة، لتبيان مدى اهتمام الفلاسفة بهذا المفهوم و مدى ارتباط المفهوم ببلورة فلسفتهم، و لهذا يحاول البحث تقديم قراءة تتبعيّة لمفهوم النفس في سياق تاريخي تحليلي مقارن، ندلل فيه أن هذا المفهوم ما زال حيّاً في الفلسفة المعاصرة، و إن ظهر بمسميات مختلفة، كالعقل، أو الذهن، أو الشعور.. نستخلص من خلاله أهميّة مفهوم النفس في السياق الفلسفي، و الذي مازال يشغل حيزاً مهماً في تفكير الفلاسفة الحديثين منهم و المعاصرين، و من هنا تظهر عدة أسئلة منها، ما هي ثنائيّة النفس و الجسم؟ و كيف يمكن أن تكون النفس تركيباً منطقيّاً، أو عقلاً منبثقاً، أو شعوراً ذاتيّاً؟ سنحاول في هذا البحث الإجابة على تلك الأسئلة المطروحة و غيرها من الأسئلة التي ستظهر في سياق البحث.
تم في هذا العمل تحضير أفلام رقيقة متعددة الطبقات ( عازل - معدن - عازل ) على ركائز من الزجاج . حيث رسبنا الترتيب التالي من ( أكسيد الزنك - فضة - أكسيد الزنك ) بتقنية الترذيذ الماغنتروني لأكسيد الزنك وتقنية التبخير الحراري في الخلاء للفضة .