Do you want to publish a course? Click here

السلطة التقديرية للإدارة و الاختصاص المقيد

4457   6   42   0 ( 0 )
 Publication date 2014
and research's language is العربية
 Created by Shamra Editor




Ask ChatGPT about the research

No English abstract


Artificial intelligence review:
Research summary
تناقش الورقة البحثية للدكتور محمد رسول العموري مفهوم السلطة التقديرية للإدارة والاختصاص المقيد، وتبرز أهمية التمييز بينهما في سياق القرارات الإدارية. توضح الورقة أن السلطة التقديرية تمنح الإدارة العامة حرية التصرف في اتخاذ القرارات بما يتناسب مع الظروف المتغيرة، بينما يكون الاختصاص المقيد عندما تلتزم الإدارة بتطبيق القانون بشكل صارم دون حرية في التقدير. تستعرض الورقة أركان القرار الإداري وتوضح أن السلطة التقديرية تتعلق بأركان السبب والموضوع والغاية، بينما يكون الاختصاص والشكل مقيدين. كما تتناول الورقة دور القضاء الإداري في مراقبة القرارات الإدارية لضمان عدم تحول السلطة التقديرية إلى تعسف يهدد حقوق الأفراد. تعتمد الورقة على تحليل نظري ومقارن بين القوانين والأنظمة في فرنسا، مصر، سوريا، ولبنان، وتقدم توصيات لتعزيز الرقابة القضائية على السلطة التقديرية للإدارة.
Critical review
تعد الورقة البحثية للدكتور محمد رسول العموري مساهمة قيمة في فهم السلطة التقديرية والاختصاص المقيد في الإدارة العامة. ومع ذلك، يمكن الإشارة إلى بعض النقاط التي قد تحتاج إلى مزيد من التوضيح أو التوسع. أولاً، قد يكون من المفيد تقديم أمثلة عملية أكثر من الواقع السوري لتوضيح كيفية تطبيق السلطة التقديرية والاختصاص المقيد في السياقات المختلفة. ثانياً، يمكن تعزيز النقاش حول دور القضاء الإداري بمزيد من الحالات القضائية التي توضح كيفية تفاعل القضاء مع القرارات الإدارية. ثالثاً، قد يكون من المفيد تقديم تحليل نقدي للتحديات التي تواجه تطبيق السلطة التقديرية في الدول النامية مقارنة بالدول المتقدمة. أخيراً، يمكن أن تكون الورقة أكثر شمولاً إذا تناولت تأثير العوامل الثقافية والسياسية على ممارسة السلطة التقديرية في الإدارة العامة.
Questions related to the research
  1. ما هو الفرق بين السلطة التقديرية والاختصاص المقيد في الإدارة العامة؟

    السلطة التقديرية تمنح الإدارة حرية التصرف في اتخاذ القرارات بما يتناسب مع الظروف المتغيرة، بينما يكون الاختصاص المقيد عندما تلتزم الإدارة بتطبيق القانون بشكل صارم دون حرية في التقدير.

  2. ما هي أركان القرار الإداري التي تتعلق بها السلطة التقديرية؟

    السلطة التقديرية تتعلق بأركان السبب والموضوع والغاية في القرار الإداري.

  3. كيف يساهم القضاء الإداري في مراقبة السلطة التقديرية للإدارة؟

    القضاء الإداري يراقب القرارات الإدارية لضمان عدم تحول السلطة التقديرية إلى تعسف يهدد حقوق الأفراد، ويعتمد على نظريات مثل الخطأ البين والموازنة بين المنافع والأضرار.

  4. ما هي التوصيات التي تقدمها الورقة لتعزيز الرقابة على السلطة التقديرية للإدارة؟

    توصي الورقة بتعزيز الرقابة القضائية على السلطة التقديرية للإدارة من خلال تبني نظريات متطورة مثل الخطأ البين والموازنة بين المنافع والأضرار، وتقديم نصوص قانونية واضحة تمنح مساحة تقديرية لصاحب الاختصاص.


References used
مجلة جامعة دمشق للعلوم الاقتصادية و القانونية
القانون رقم 50 لعام 2004 . النظام الأساسي للعاملين في الدولة
- J.Michand, etudes sur le pouvoirdiscretionnaire de L’administration 1914 Tome
rate research

Read More

تتناول هذه الدراسة التعريف بالسلطة التقديرية التي تتمتَّع بها الإدارة في أثناء ممارستها للنشاط الإداري، و بيان عناصر التقدير في القرار الإداري، و هما عنصرا السبب و المحل، و كذلك بيان النظريات و المبادئ العامة التي أقرها القضاء الإداري في رقابته على ت صرفات الإدارة المبنية على السلطة التقديرية، و هي نظرية الخطأ الظاهر في التقدير، و عدم الملاءمة الظاهرة، و مبدأ الموازنة بين المنافع و الأضرار، و مبدأ التناسب.
The public administrationenjoys in the exercise of its functions exhibition, many of the privileges which the discretionary power, which constitutes the spirit and essence of public administration, where the effectiveness of the administrative syst em requires grant administration, this power in order to take into account the varying and changing conditions in order to achieve the common good. And exhibits legislator while giving management the authority of certain one of two methods: it is either to determine the conditions and controls that management should follow when direct competence, authority shall be restricted in this case, and their work is limited to the application of the law to cases that meet the requirements of this application. Or be left to the management discretion to decide voluntarily, so have the power to estimate the time and how to engage in appropriate terms of reference and powers directly without restrictions. It is useful to say here that the judicial control over the administration's actions were not all on one level, but it is expanding and narrowing according corner which operates the judge supervision, vimta administrative judge supervision and wide in the field of restricted Chiefs of the administrative decision, while supervision narrowed somewhat in the field of Staff discretion, discretion order not to turn into a bad action threatens the rights and freedoms of individuals, it has expanded the administrative control of the elimination of appropriate management decisions scale, through the adoption of advanced theories represented in my theory wrong Albin and the balance between the benefits and damages.
مصادر الاختصاص متعددة و لا تنحصر بمصدر واحد و هو التشريع و إنما يوجد مصادر أخرى للاختصاص تكمن في القضاء و هي تسمى بالمصادر المباشرة علما بأن التشريع قد يسمح بممارسة الاختصاص من قبل شخص غير الذي عينه المشرع و هذه المصادر تسمى بالمصادر غير المباشرة لممارسة الاختصاصات الوظيفية.
تهدف هذه الدراسة على الإجابة على السؤال: كيف يمكن للموازنة التقديرية أن تساهم في عملية صنع القرار في المؤسسة الاقتصادية بشكل عام؟
The focus of this paper is to address the problems concerning the subject-matter jurisdiction of the Special Tribunal for Lebanon (STL). It discusses the ratione subjecate materiae of the international tribunals, and tribunals of international cha racter, in contrast to the STL, which is contrary to the other tribunals in which the ratione subjecate materiae is limited to national crimes under the Lebanese Criminal Code (LCC). The paper will also examine the crime of terrorism as it is stated in the LCC by analysing the actus reus, and mens rea of the crime, and in doing, so will conclude that terrorism is not yet considered an international crime. Although the mental and material elements of crimes against humanity are met in the assassination of Rafik Hariri, (and other attacks are included within the subject-matter jurisdiction of the STL), these crimes were not classified as such. This appears to be due to the will of the Security Council (SC) to sever the STL’s authority to prosecute other atrocities committed on the territory of Lebanon in recent years, especially serious war crimes and crimes against humanity which have been committed on that same territory in the period of mid-2006 during the Israeli aggression on Lebanon. In addition, there has been the positioning of the institution (STL) generally as one that is a national tribunal with international features, rather than a truly international tribunal. This, in itself, may lead to complicate the mission undertaken by the STL Prosecutor, and will do little to assist any of the issues surrounding ‘Chain of Command’ immunity regarding Heads of State and other Senior Officials
comments
Fetching comments Fetching comments
mircosoft-partner

هل ترغب بارسال اشعارات عن اخر التحديثات في شمرا-اكاديميا