ترغب بنشر مسار تعليمي؟ اضغط هنا

يدرس هذا البحث النزعةَ البصرية عند شعبان بن محمد الآثاري (769 828 ه) ، في كتابه المخطوط : ( القلادة الجوهرية في شرح الحلاوة السُّكَّريّة ) . بدأ البحث بترجمةٍ مختصرة للآثاري ذكر فيها اسمه و نسبه و ميلاده و وفاته ، و ذكر شيوخه و تلامذته و مصنفاته ، ثمَّ وصف المخطوط الذي اعتمده البحثُ ، ثمَّ عرض ملامح النزعة البصريّة عنده.
يهدف هذا البحث إلى التعرف على الاتجاه العام لأسعار الأسهم لمصرف التجارة والتمويل الدولي(IBTF) وذلك خلال الفترة الممتدة من بداية انطلاق سوق دمشق للأوراق المالية في آذار 2009 و حتى نهاية شهر شباط عام 2011, و بناء نموذج يساعد على التنبؤ بسعر السهم في الأجل القصير. وقد تم تطبيق الأساليب الإحصائية المتعلقة بالسلاسل الزمنية( نماذج الانحدار للسلاسل الزمنية ونماذج أريما ARIMA)) ، توصلت الدراسة إلى أن أفضل نموذج للتنبؤ المستقبلي بأسعار الأسهم هو نموذج الانحدار من الدرجة الثالثة ونموذج ARIMA(2,0,1) وذلك بناءً على عدة مؤشرات لاختبار جودة النموذجين المذكورين دون الأخذ بعين الاعتبار التغيرات الطارئة والموسمية.
نظراً لأهمية التغيرات المناخية و تأثيراتها الكبيرة و المتزايدة على الأنظمة البيئية و البشرية المختلفة، فإنه من الضروري دراسة و فهم هذه التغيرات. يهدف هذا البحث إلى معرفة اتجاه و مقدار التغير الحاصل في درجة الحرارة و كمية الأمطار خلال الفترة 2011-1978 في اللاذقية، كسب و صلنفة. تم ذلك من خلال التحليل السنوي و الفصلي و الشهري لكمية الأمطار و متوسط درجة الحرارة، و التي أظهرت ارتفاعا معنويا لمتوسط درجة الحرارة السنوية في المناطق الثلاث و ارتفاعا فصليا معنويا باستثاء شتاء اللاذقية و صلنفة و خريف اللاذقية. أما الأمطار السنوية فكانت تغيراتها غير معنوية، بينما تزايدت الأمطار الفصلية معنوياً في شتاء صلنفة و تناقصت معنوياً في شتاء كسب. و بعد تقسيم مدة الدراسة لفترتين متساويتين 1995-1978،2011-1995 و مقارنة الفترة الثانية بالأولى تبين مايلي: وجود زيادة معنوية للحرارة السنوية في كافة المناطق، عدم معنوية تغيرات الأمطار السنوية و الفصلية، بلغت أعلى زيادة معنوية في درجات الحرارة الشهرية في اللاذقية، كسب، و صلنفة +1.8، +2.9، +1.5 خلال أشهر أيلول، آب، و أيار على التوالي. أما الجفاف السنوي فقد أظهر اتجاهاً متزايداً في كل من اللاذقية و كسب و متناقصاً في صلنفة.
شكّلت حركة الصّعاليك الشّعرية أول حركة تمرد في تاريخ الشّعر العربي؛إذ شقّ هؤلاء الصّعاليك، و من بينهم الشّنفرى، عصا الطّاعة، و خرجوا على العرف الشّعري الجاهلي، متمردين، مغيرين، ثائرين، ساعين إلى التّقويم و قهر الاغتراب، و تمرّد الشّنفرى ما هو إلاّ تع بير عن خلجات النّفس الرّافضة الظّلم، و الرّاغبة في الانتقام. إنّه تمرّد مازجه اعتداد بالذّات الإنسانيّة و المتصارعة مع المجتمع، المتنازعة معه؛ لإثبات الوجود، و تجربة الشّنفرى تجربة فريدة تتّصل بموقف التمرد و الاغتراب، ذلك الموقف الذي يمثل واحداً من المواقف الإنسانيّة الأساسيّة في مواجهة الوجود و المجتمع.
mircosoft-partner

هل ترغب بارسال اشعارات عن اخر التحديثات في شمرا-اكاديميا