ترغب بنشر مسار تعليمي؟ اضغط هنا

تصنيف قانون الحوار (DA) هو مهمة تصنيف الكلمات فيما يتعلق بالوظيفة التي يخدمها في حوار.الأساليب الحالية لإعلام نموذج تصنيف DA دون دمج التغييرات بدوره بين مكبرات الصوت في جميع أنحاء الحوار، وبالتالي تعاملها لا تختلف عن النص المكتوب غير التفاعلي.في هذه الورقة، نقترح دمج التغييرات بدوره في المحادثات بين مكبرات الصوت عند النمذجة DAS.على وجه التحديد، نحن نتعلم المحادثة - تحويل المتكلم بدوره لتمثيل المتكلم يتحول في محادثة؛ثم يتم دمج Attringdings بدوره المتحدث المستفاد مع تضمين الكلام لمهام التنفيذ في تصنيف DA.مع هذه الآلية البسيطة والفعالة، فإن نموذجنا قادر على التقاط الدلالات من محتوى الحوار أثناء محاسبة المتكلم المختلفة في محادثة.التحقق من الصحة على ثلاث مجموعات بيانات عامة معيار يدل على الأداء الفائق لنموذجنا.
تقترح هذه الدراسة نهجا نطق في موقف الكلام لنموذج التعرف على قانون الحوار العصبي القائم على الشبكة (دار)، مما يشتمل على الترميز الموضعي للموقف المطلق أو النسبي للكلام.النهج المقترح مستوحى من الملاحظة أن بعض أعمال الحوار لها اتجاهات مناصب الحدوث.تبين ا لتقييمات على Corpus لوحة المفاتيح أن الترميز الموضعي المقترح للكلام يحسن إحصائيا بشكل كبير أداء دار.
يرتبط مرض الزهايمر (الإعلان) بالعديد من التغييرات المميزة، ليس فقط في لغة الفرد ولكن أيضا في أنماط تفاعلية لاحظت في الحوار. تميل التغييرات الأكثر إرشادية لهذا النوع الأخير إلى أن تكون مرتبطة بأعمال الحوار النادرة نسبيا (DAS)، مثل المشاركين في التبادل ات والردود على أنواع معينة من الأسئلة. ومع ذلك، يركز معظم الأعمال الموجودة في العلامة في DA على تحسين الأداء المتوسط، وتحديد أولويات فئات أكثر تواترا؛ وبالتالي فإنه يعطي أداء ضعيفا على هذه الفصول الدراسية النادرة وليس مناسبا للتطبيق على تحليل الإعلانات. في هذه الورقة، نحقق في وضع علامات على وجه التحديد بالنسبة لفئة DAS النادرة، باستخدام نموذج Bilstm هرمي مع طرق مختلفة لإدماج المعلومات من الكلام السابق وعلامات التنمية في السياق. نظهر أن هذا يمكن أن يعطي أداء جيدا لفصول DA نادرة على كل من Corpus لوحة المفاتيح العامة (SWDA) ومجموعة بيانات محادثة محددة من الإعلانات، ومجموعة محادثة Carolinas (CCC)؛ وأن مخرجات Tagger ثم تساهم بمعلومات مفيدة لتمييز المرضى وبدون إعلان
توفر الدلالات الرسمية في تقليد مونتاجوفي صياغة معنى دقيقا، ولكن عادة دون نظرية رسمية من البراغماتية لمعايير السياق وحساستها لمعرفة الخلفية. وفي الوقت نفسه، تجعل النظريات الرسمية البراغماتية تنبؤات صريحة حول المعنى في السياق، ولكنها عموما دون دلالات ت ركيبية محددة جيدا. نقترح إطارا مشتركا للتفسير الدلالي والعملي للجمل في مواجهة المعرفة الاحتمالية. نحن نقوم بذلك (1) تمديد مخطط تفسير Montagovian لتوليد التوزيع عبر المعاني المحتملة، و (2) إنشاء خلفي لهذا التوزيع باستخدام متغير نماذج قانون الكلام الرشيد (RSA)، ولكن معمم على المقترحات التعسفية. يتم ربط هذه الجوانب من إطارنا معا من خلال تقييم الاستقصاء بموجب عدم اليقين الاحتمالي. نطبق نموذجنا على قرار أنشفورا وإظهار أنه يوفر تحيزات متوقعة بموجب افتراضات مناسبة حول توزيعات المعرفة المعجمية والعالمية. علاوة على ذلك، نلاحظ أن إخراج النموذج قوي للتغيرات في معاييرها داخل نطاقات معقولة.
نحن نستخدم التعرف على قانون الحوار (دار) للتحقيق في مدى امتثال بيرت الانتحال في الحوار، وكيف تساهم بضبط الدقيقة والتدريب المسبق على نطاق واسع في أدائها.نجد أنه في حين أن كل من التدريبات القياسية السابقة للتدريب والإحاطاء على البيانات التي تشبه الحوار هي مفيدة، فإن الضبط الدقيق الخاص بمهارات المهام أمر ضروري للأداء الجيد.
إنّ هدف الخطاب -أيّاً كان نوعه- هو التأثير ، و لذلك يجهد المتكلم نفسه في إنتاج أقوالٍ لغويةٍ توجه المتلقي نحو سلوكٍ ما ، و تكمن أهمية النظرية الحجاجية في الوقوف على التقنيات الخطابية التي استخدمها المرسل في خطابه ، و التي جعلت خطابه مقبولاً لدى المتل قّي، و الحجاج نظريةٌ نشأت في أحضان علم اللغة و المنطق و الأنثروبولوجيا و غيرها من العلوم ، و قد غدت نظريةً متكاملةً بعد أبحاث بيرلمان التي بدأ العلماء تطويرها فيما بعد ، و استفاد منها جميع المحللين و الباحثين في نظرية التواصل و الاتصال ؛ إذ إنّ الوقوف على آليات المرسل في تحقيق اتّصالٍ ناجحٍ يؤدي إلى تواصلٍ فعّالٍ هو غاية الحجاج ، و هي نظريةٌ لا تزال في طور النمو ، و تعدّ نظرية الأفعال الكلامية خلفيةً علميةً لها .
يحاولُ البحثُ مقاربةَ قضيَّة لغويَّة لسانيَّة مازالت مفهوماتها النظريَّة في طور التشكل, و هي تتعلَّق بالكشف عن تجليَّاتِ صورةِ مُنْتِجِ الخطاب, و التحوُّلات التي طرأت عليها, و آليَّة تطبيقها على نصٍّ لغويٍّ, هو خطبةُ الحسنِ بنِ عليٍّ بنِ أبي طالب علي هما السلام في ساباط, و قد حاول البحث وَضْعَ مقاربةٍ توضِّح جانبي المقولة: النظريّ, و التطبيقيّ, فأشارَ البحثُ إلى أهميَّةِ الخطابةِ بوصفها صناعةً تسعى إلى استمالة المخاطَبين, و التأثير فيهم و إقناعهم, و بَيَّنَ مكوِّناتِ العمليَّةِ التواصليَّة, و وضَّح تجلِّيَات الإيتوس, بدءاً منَ الإيتوس المتقدِّم المتعلِّق بالشخص العينيِّ, و مروراً بالإيتوس الخطابيِّ, و هو الصورة التي حاول منتج الخطاب بناءها في النص, لنصل إلى صورة الذات المتشكِّلة بعد انتهاء الخطبة, و التي اصطلحنا على تسميتها بالإيتوس ما بعد الخطابي, و كيف تمرَّد المخاطَبون على الخطيب عند تحقُق الفعل الثالث "الفعل التأثيري من نظريَّة أفعال الكلام". و لعلَّ المنهجَ الوصفيَّ المشفوع بالتحليل يكون أمثلَ المناهجِ في مقاربة خطبة " الحسن بن علي بن أبي طالب عليهما السلام", و تحليل العمليَّات الإجرائيَّة في دراسة الظاهرة اللغويَّة, بعد تحديد مجالها و زمنها و بيئتها, و الكشفِ عن التحولات التي طرأت على الإيتوس.
يشكل الأطفال نسبة كبيرة من المجتمع السوري، حيث يعد طفلا كل من لم يبلغ سن الثامنة عشرة من عمره طبقاً للتشريعات السورية. و يتعرضون بحكم ظروفهم و حداثة سنهم لخطر الاستغلال أكثر من غيرهم، و يعد الاستغلال كل استفادة من هؤلاء الأطفال على حساب حقوقهم الأ ساسية، و من بين أهم مظاهر الاستغلال تشغيلي في أعمال دون السن المحددة في القانون السوري.
نفذ البحث في محطة بحوث ازرع -مركز بحوث درعا- الهيئة العامة للبحوث العلمية الزراعية – دمشق خلال الموسمين الزراعيين ( 2012\2013 , 2013\2014 ), حيث زرعت الآباء و الهجن وفق تصميم القطاعات العشوائية, و استخدمت طريقة تحليل متوسطات الأجيال لدراسة مكوّنات ا لتباين الوراثي لبعض الصفات المورفولوجيّة و الكمية ( عدد الأيام اللازمة للنضج، و عدد القرون في النبات، و ارتفاع النبات، و عرض النبات، و ارتفاع أول قرن، و وزن 100 بذرة و الغلة البذرية.
سأحاول في هذا البحث الكشف عن طبيعة التصور الرشدي لحدوث الحركة بين الموجودات في العالم ، و طالما أن الموجودات تتألف من مادة و صورة فإن الحركة تقوم على الاتحاد بين المادة و الصورة حتى تحصل عملية التحوّل من القوة الكامنة في المادة عن طريق الفعل الموجود في الصورة، و هنا يأتي دور الفاعل "المحرك" الذي يحرك المادة للاتحاد بالصورة عن طريق الحركة . و بذلك فإن الحركة إنما هي بمثابة صيرورة جدلية بين المادة و الصورة التي تؤلف طبيعة الموجودات في العالم ، و بذلك تظهر الحركة على أنها إخراج المادة إلى الصورة عن طريق القوة و الفعل بواسطة الصيرورة الحركية بين الموجودات . و من ثم فإن تصور الحركة عند ابن رشد يبرز أهمية المادة و الصورة و القوة و الفعل كعناصر أساسية لحدوث الحركة في الوجود ، و التي تحتاج إلى محرك و متحرك " المادة و الصورة و الفعل و الفاعل".
mircosoft-partner

هل ترغب بارسال اشعارات عن اخر التحديثات في شمرا-اكاديميا