في هذا العمل، نقوم بتصميم نموذج نهاية إلى نهاية لتوليد الشعر على أساس نماذج لغة الشبكة العصبية المتكررة مشروطة (RNN) تهدف إلى تعلم الميزات الأسلوبية (طول القصيدة والشعور والتقاليد والتقييم) من الأمثلة وحدها.نعرض أن هذا النموذج يتعلم بنجاح معنى "الطول
والشعور، حيث يمكننا التحكم في ذلك لتوليد أطول أو أقصر بالإضافة إلى قصائد أكثر إيجابية أو أكثر سلبية.ومع ذلك، فإن النموذج لا يفهم الظواهر الصوتية مثل الجناس والقفا، ولكن بدلا من ذلك يغمر الإشارات الإحصائية ذات المستوى المنخفض.الأسباب المحتملة تشمل حجم بيانات التدريب، وتردد منخفض نسبيا وصعوبة هذه الظواهر الصربية وكذلك التحيزات النموذجية.نظهر أن نماذج GPT-2 الأخيرة لديها أيضا مشاكل في تعلم ظواهر soblexical مثل القافية من الأمثلة وحدها.
يشمل المرجع ٥٨ صفحة عن تحليل قافية النون في ديوان الإمام الشافعي. بالاضافة إلى
النموذج والتنوعات، الهيغوغرام
المصفوفة
يحاول هذا البحث مقاربة عناصر التخييل في شعر محمد عمران, انطلاقاً من أهمية التخييل في المعمارية الفنية للقصيدة العربية, ودوره في رفد هذه القصيدة بمقومات الجمال والشعرية, إذ يُعد الخيال جوهر الصورة الشعرية, ومجالها الحيوي الذي يضمن لها الفاعلية والتأثي
ر على المستويات كافة, وقد اعتنى البحث بنظرية الخيال عند الغرب والعرب على المستوى التنظيري, ثم اختبر فاعلية التخييل في شعر عمران من خلال أربعة عناصر أساسية, وهي: الابتكار التخييلي, والمبالغة التخييلية, والتجسيد والتشخيص, والوعي التخييلي, ليصل إلى نتائج تُبيّن جماليات التخييل ودوره في الارتقاء بالنصوص الشعرية إلى ذرا دلالية مفتوحة على التأويل.
يعرضُ البحث صورة المرأة في حياة أبي تمام و تجربته الفنيّة من خلال ما قدّمه في ديوانه الشّعريّ، فمن خلال ذلك يظهر لنا أنّ المرأة تحتلُّ مكاناً بارزاً في تجربته الفنيّة، و لقد بدت بصور متعددة.
المرأة نوعان منها الحبيبة التي تعذله على كثرة سفره، و الحد
يث عنها هو في الغالب حديث عن الذات، و المرأة العاذلة التي يرفض الشّاعر الإذعان لرغبتها لأنّها ستؤدي إلى حياة الدّعة و الخمول.
سيكون البحث قراءة لصورة المرأة و الحب الحقيقي ، و عرضاً لمفهوم جمال المرأة عند أبي تمام كما أبره بشعره، و موقفه من الشّيب، موضّحين مفهوم المرأة الرّمز عند أبي تمام.
سعت هذه الدراسة إلى الكشف عن ظاهرة الثنائيات الضدية التي تجلت في شعر الأحوص الأنصاري متخذة ألوانا شتى, ما بين الإفراد و التركيب أو الصورة التي يقصدها الشاعر لإيجاد عالم متشابك من العلاقات التي تحتضنها اللغة الشعرية.
للنثر الأندلسي تاريخ يشهد بعراقته ، و جودة ما كُتِبَ فيه من رسائل .
و يأتي هذا البحث ليُثبت إعجاب الكتّاب الأندلسيين بالتراث المشرقي عامّة ، و الشعر
خاصّة ، على الرغم من اختلاف توجّهاتهم الفكرية و الأدبية ، من خلال الكشف عن
تجليات الموروث الشعري ف
ي النثر الأندلسي ، و تسليط الضوء على أبرز الشعراء الذين
تأثر بهم أدباء الأندلس ، و استقوا من نصوصهم الشعرية ما يُلبّي حاجاتهم الأدبية .
يسعى هذا البحث المختصر إلى دراسة جمالية التكرار في شعر (بدوي الجبل)، محاولين تعرّف
طبيعة هذا الأسلوب، و كيفية بنائه و صياغته فنياً متتبعين مستوياته شاملين تكرار الحرف،
تكرار المفظة، تكرار العبارة، التكرار المقطعي، التّكرار الاستيلالي، للكشف عن طاقا
ته
الإيقاعية، و آفاقه المعنوية، و أبعاده النفسية ، و معماريته البنائية، و امكاناته التأثيرية، و قدراته
في الإيحاء بتجارب المبدع، و تجسيد رؤيته التي يسعى إلى تسليط الضوء عليها، و هل
استطاع الشاعر أن يوفق في بنائه ليجعل منه أداة بناء فاعلة في نصه الشعري.
الدراسة المؤمّلة ترى أنّ الولوج إلى بناء الأسلوب في شعر التفعيلة في الشّعر السّوري
الحديث يمكن أن يكون من خلال المظاهر و الصّور الخصبة فيه، و لكن هذه المظاهر
و الصّور و التجليات اللغويّة و الفنيّة لابدّ أن تنفتح على بقيّة البُنى المتحققة المتفاعلة
معها
من ناحيّة، و ربما جاوزتها نحو آفاقها المضمونيّة البعيدة من ناحية أخرى.
في هذا البحث دراسة للتٌناصَّ الأسطوري في شعر محمد مهدي الجواهري ؛ إذٍ تنوعت
النُّصوص الأسطوريَّة الموظفة في شعر الجواهري , فمن خلال قراءة ديوانه برزت
تناصٌات أسطوريَّة تعود مرجعيتها إلى أساطير الشَّرق بشطريه (القديم, و العربيٌ).
تهدف الدراسة إلى الكشف عن مظاهر تشكيل البنية الصوتية و تحليل الدلالات تحليلا أسلوبيا بهدف الكشف عن مكنونات الصٌورة الشعرية الجزئية و الكلية.