ترغب بنشر مسار تعليمي؟ اضغط هنا

صورة الخليفة و مفهوم «النموذج» «شعر شعراء الطبقة الإسلامية الأولى من طبقات ابن سلاّم نموذجاً»

1134   0   21   0 ( 0 )
 تاريخ النشر 2006
  مجال البحث لغة عربية
والبحث باللغة العربية
 تمت اﻹضافة من قبل Shamra Editor




اسأل ChatGPT حول البحث

يحاول هذا البحث رصد مفهوم «النموذج » و تطوره في شعر الطبقة الإسـلامية الأولى من طبقات ابن سلام الجمحي، فيحدد أولاً مفهوم «النموذج» في الشعر الجاهلي عامة، و في شعر المديح خاصة. ثم يتتبع هذا المفهوم و تطوره في صدر الإسلام و يبين أن هذا التطور نجم عن تغير منظومة القيم، و اتصال المدح بأحداث الحياة.

المراجع المستخدمة
الأصفهاني (أبو الفرج ) الأغاني عن طبعة بولاق الأصلية – بيروت
الراعي النميري: ديوان الراعي جمعه وحققه راينهرت فايبرت – بيروت 1980 م
الجمحي (ابن سلام) طبقات فحول الشعراء شرحه محمود محمد شاكر – دار المعارف.
قيم البحث

اقرأ أيضاً

شغلت قضية فلسطين، و القدس خاصة الشعراء العرب منذ زمن، و ازداد انشغالهم بهما بعد نكبة عام 1948 م، و لم تكن تلك القضية بمنأى عن اهتمام الشعراء الإيرانيين بعد انتصار ثورتهم في عام 1979 م، و على رأسهم قائد الثورة الإسلامية الإمام الراحل آية الله الخميني، حيث جعل آخر يوم جمعة من شهر رمضان يوماً للقدس لتذكير العالم أجمع بما يتعرض له أبناء فلسطين من ظلم، و قهر، و قسوة، و حرمان.
يناقش هذا البحث أهم البراهين التي ساقها مفكرو التيار الأشعري حول مسألتين في غاية الأهمية هما: (حدوث العالم، و فكرة السببية) مبرزين أهم مواطن التفكك و الضعف في الاستدلالات العقلية التي قدموها، مستعينين بقراءة ابن رشد الذي يعد رائداً للنزعة العقلية في الفلسفة العربية الإسلامية، خاصة و أن معالجة الأشاعرة لهاتين المسألتين مثلت عائقاً أبستمولوجياً واجه العقل العربي الإسلامي، و حال بينه و بين الفهم السببي للطبيعة و الكون، و قد استشعر الفيلسوف ابن رشد خطورة غياب الوعي الموضوعي للكون و الطبيعة و الوجود في الفلسفة العربية الإسلامية و حاول التأسيس لرؤية تعتمد على العقل في محاولة لنقل المجتمع من حالة التسليم اللاهوتي إلى حالة التيقن العلمي.
تتعددُ المنابعُ التي نزعَتْ بابن خفاجة إلى التعلقِ بالمرأةِ, و التي تركَتْ آثارَها البارزةَ في نفسه, مما دفعهُ إلى خوضِ غمارِ تجربةِ الحبِّ بطريقةٍ خاصةٍ, و قد تعالقَتْ تلك المنابع مع بعضها لتكوّن نسيجاً متكاملاً طغَتْ فيه ذاتُ الشاعرِ المفعمةِ بالعا طفة على إرهاصاتِ الواقعِ الخارجيِّ, و هو لمْ يتركْ محيطَه هرباً من الأوضاعِ الاجتماعيةِ و السياسيةِ المتردّيةِ, بل اتّجهَ نحوَ أعماقِ ذاتِهِ ثائراً على تلك الأوضاعِ رافضاً لها, فصوّرفي أثناء رسم لوحاتِهِ الفنيةِ علاقته مع المرأةِ مستوحياً من الطبيعةِ ملامحَ رؤيته النفسيةِ الخاصّةِ لتغدوَ المرأةُ مفهوماً حسياً و مجرّداً في الوقتِ ذاتِهِ راحَ يبثّه أصدقَ العواطفِ و أحرّها. لذلك كان لزوماً أن نتعرفَ على العواملِ التي شكلت بواعثَ تجربته مع المرأةِ و إشكاليةِ وجودها في شعرِهِ, و فيحياته . و تجربةُ ابن خفاجةَ الغزليةِ و علاقتهِ بالمرأةِ تعودُ إلى عواملَ متصلة بالظروفِ السياسيةِ و الاجتماعيةِ التي ميزتْ عصرَه, و أخرى ذاتيةٍ متعلقةٍ بشخصيته المتميزةِ, وقد ساعدتْ هذه العواملُ على تشكيلِ هذه التجربةِ لدى الشاعرِ و تطورِها و نضجِها.
نحاول من خلال هذا البحث التركيز على مسألة أساسية وهامة وهي الحركة عند ابن سينا , حيث أننا نتناول فيه تعريفه للحركة والذي لم يقتصر فيه على فكرتي القوة والفعل وإنما نظر إليه من زاوية أخرى , موضحاً أهم الأمور التي تقتضيها الحركة وتتعلق بها , ونحا ول أن نبين الفرق بين الحركة والتغير حتى نتمكن من تحديد أهم المقولات التي تقع فيها الحركة دون غيرها من المقولات العشر وصلة ذلك بالمكان, ونحاول أن نبين موقف ابن سينا من الحركة في ذاتها من حيث وحدتها وكثرتها ومقاييسها ومن حيث تضادها , وكيف رد على جميع الاعتراضات التي تتعلق بالحركة وأحكامها .
هدف البحث إلى دراسة تأثير تغير السرعة و الكثافة و سماكة الطبقة في صورة المقطع السيزمي ( Hz 20-130 )، و إشارة الرجاج بمجالات ترددية الصنعي باستخدام إشارة ريكر بمجال واسع من الترددات ( Hz 5-170 ) كتقنية شائعة في عمليات التسجيل السيزمي الانعكاسي على ال يابسة. حاول الباحث متنوعة بيان العلاقة المتبادلة بين أزمنة تسجيل الإشارة السيزمية و قيم معامل الانعكاس من جهة، و أزمنة التسجيل و تغير سماكة الطبقة الصخرية من جهة ثانية، و تبين كما هو معروف أن أزمنة الورود المسجلة تتناسب طرداً مع ازدياد سماكة الطبقة، و لكنها تخضع لتأخير زمني و بعلاقة شبه أسية عند تغير السرعة و الكثافة (معامل الانعكاس) ضمن الطبقة الواحدة. طُبق أسلوب جديد في تمثيل البيانات الناتجة باستخدام باستخدام نظام المعلومات (Raster Images) تقنية تحويل المقاطع السيزمية الزمنية إلى صيغة صور الأمر الذي مكّن من التحكم بالمقاييس اللونية المعبرة عن سعة الإشارات السيزمية، GIS الجغرافي المسجلة و تتبع العواكس و الحصول على معلومات مهمة عن سعة الإشارة حتى لو انخفضت سماكة الطبقة إلى أقل من الطول الموجي بعشر مرات، و ذلك في حال استخدام إشارة ريكر أو إشارة الرجاج على حد سواء.
التعليقات
جاري جلب التعليقات جاري جلب التعليقات
سجل دخول لتتمكن من متابعة معايير البحث التي قمت باختيارها
mircosoft-partner

هل ترغب بارسال اشعارات عن اخر التحديثات في شمرا-اكاديميا