اشترك بالحزمة الذهبية واحصل على وصول غير محدود شمرا أكاديميا
تسجيل مستخدم جديدقضايا نقدية في شعر الشريف المرتضى
Critical Issues in Al-Sharif Al-Murtadah,s Poetry
1474
1 19
0
(
0
)
تمت اﻹضافة من قبل
Shamra Editor
اسأل ChatGPT حول البحث
تكشف هذه الدراسة عن القضايا النقدية التي تناولها الشريف المرتَضى في شعره، و هي قضايا كانت متداولةً في الأوساط النقدية، آنذاك، من مثل: طبيعة الشعر و حوافز الإبداع الفني و قضية الطبع و الصنعة و اللفظ و المعنى و الصدق و الإيجاز و الطول في القصيدة و الموازنات و المعارضات الشعرية...و غيرها؛ مما يدل على سعة اطلاعه، و قراءاته النقدية المختلفة.
This paper reveals critical issues dealt with by al-Sharif al- Murtadah in his poetry. These issues were then dealt with by critics of the day. Al-Murtadh included in his poetry such themes as ''The Nature of poetry" ; "Incentives to artistic innovation"; as well as themes dealing with expressions; meaning; variety; succinctness and digression; and poetic citations from other poems. All this verifies his being wellinformed on the critical issues of his time.
مراجعة الذكاء الصنعي:
ملخص البحث
تتناول هذه الدراسة القضايا النقدية التي طرحها الشريف المرتضى في شعره، وهي قضايا كانت شائعة في الأوساط النقدية خلال العصر العباسي. تشمل هذه القضايا طبيعة الشعر، حوافز الإبداع الفني، قضية الطبع والصنعة، اللفظ والمعنى، الصدق، الإيجاز والطول في القصيدة، والموازنات والمعارضات الشعرية. يعكس شعر الشريف المرتضى اطلاعه الواسع وقراءاته النقدية المتنوعة. كما يتطرق إلى مسائل نقدية مثل الإبداع الشعري، التقيف والصنعة، الأثر النفسي للشعر، والوظيفة الاجتماعية للشعر. يبرز الشريف المرتضى أهمية الصدق في الشعر ويعتمد على عناصر نقدية مثل الممتنع، ويشير إلى الإيجاز والطول في القصيدة. كما يعرض الموازنات والمعارضات الشعرية التي كانت معروفة في النقد القديم، مما يدل على تأثره بالنظريات النقدية العربية القديمة.
قراءة نقدية
دراسة نقدية: تعد هذه الدراسة من الدراسات القيمة التي تسلط الضوء على القضايا النقدية في شعر الشريف المرتضى، إلا أنها قد تكون قد أغفلت بعض الجوانب الأخرى التي يمكن أن تكون ذات أهمية في فهم شعره بشكل أعمق. كما أن التركيز الكبير على الجوانب النقدية قد يجعل القارئ يشعر ببعض التكرار في الأفكار المطروحة. كان من الممكن أن تكون الدراسة أكثر شمولية إذا تناولت تأثيرات أخرى على شعر الشريف المرتضى مثل البيئة الاجتماعية والسياسية التي عاش فيها. بالإضافة إلى ذلك، كان من الممكن أن تكون هناك مقارنة بين شعر الشريف المرتضى وشعراء آخرين من نفس العصر لتوضيح الفروق والتشابهات بشكل أكثر وضوحاً.
أسئلة حول البحث
-
ما هي القضايا النقدية التي تناولها الشريف المرتضى في شعره؟
تناول الشريف المرتضى في شعره قضايا نقدية مثل طبيعة الشعر، حوافز الإبداع الفني، قضية الطبع والصنعة، اللفظ والمعنى، الصدق، الإيجاز والطول في القصيدة، والموازنات والمعارضات الشعرية.
-
كيف يعكس شعر الشريف المرتضى اطلاعه على النظريات النقدية؟
يعكس شعر الشريف المرتضى اطلاعه على النظريات النقدية من خلال تناوله لمواضيع نقدية كانت شائعة في عصره، مثل الطبع والبديهة، التقيف والصنعة، الأثر النفسي للشعر، والوظيفة الاجتماعية للشعر.
-
ما هي أهمية الصدق في شعر الشريف المرتضى؟
يرى الشريف المرتضى أن الصدق عنصر أساسي في الشعر، حيث يعكس الصدق والجديّة في مضمون الشعر طابعه المميز، ويعتبره من القضايا التي تداولها النقاد في العصر العباسي.
-
كيف تناول الشريف المرتضى مسألة الإيجاز والطول في القصيدة؟
تناول الشريف المرتضى مسألة الإيجاز والطول في القصيدة من خلال الإشارة إلى أهمية الإيجاز لحفظ الشعر وطوله ليسمع منه، وهو ما كان يتبعه النقاد العرب القدماء.
المراجع المستخدمة
ابن الأثير، ضياء الدين نصر الله بن محمد، المثل السائر في أدب الكاتب والشاعر، تحقيق محمد محيي الدين عبدالحميد، المكتبة العصرية، بيروت، .1990
أرنولد، ماثيو، مقالات في النقد، ترجمة علي جمال الدين عزت، الدار المصرية . للتأليف والترجمة والنشر، القاهرة، 1966
الآمدي، أبو القاسم الحسن بن بشر، الموازنة بين الطائيين، تحقيق احمد صقر، . القاهرة، 1965
قيم البحث
اقرأ أيضاً
سعت هذه الدراسة إلى الكشف عن ظاهرة الثنائيات الضدية التي تجلت في شعر الأحوص الأنصاري متخذة ألوانا شتى, ما بين الإفراد و التركيب أو الصورة التي يقصدها الشاعر لإيجاد عالم متشابك من العلاقات التي تحتضنها اللغة الشعرية.
ما زال شعرنا القديم يجذبنا بمعناه و مبناه و أساليبه التصويرية ، و يفتح أمامنا آفاقاً للدِّراسة و البحث ، و ما أكثر ما راد الباحثون شعاب هذا الشعر و ارتقوا حزونه الصُّلبة ، و ما زالوا يجدون في خباياه الكثير و الجديد ، كلَّما تعمَّقوا في قراءته ، و أبح
روا في لججه الخفيَّة الغامضة . و تراثنا غنيٌّ بشعر الكثير من الشعراء المغمورين الذين ظلُّوا طيَّ النِّسيان لأسباب عدَّة .
و جران العَود النُّميري أحدُ الشعراء المقلِّين الذين حطّت رحالنا عندهم ، فاستوقفنا شعره بموضوعاته المتنوعة ، و بما توافر له من خصائص فنية ؛ بلاغية و أسلوبية متميزة . و لفتنا شعره في المرأة ، إذ كان غزلاً وصَّافاً يصف و يفرط في تشبيهه ، و قد أجاد في وصف المرأة ، و كانت له تجربته الخاصة معها . فأردنا أن نميط اللِّثام عن هذا الشاعر ، و عن حياته ، و نقف وقفة متأنية عند المرأة في شعره ، نتبيَّن تنوّع الصور التي قدَّمها للمرأة، و نتلمس أثر البيئة ، و الثقافة، و الحياة الشخصية للشاعر في إثراء التجربة الشعرية لديه ، و إخصاب خياله .
كما هو معروف أنّ المتنبي شاعر ملأ الآفاق أحدوثةً في شعره و جلالاً في إبداعه و فنّه ، فهو ما يزال ينبوعاً ثرّاً ينهل منه الدارسون لترتوي أقلامهم بحثاً و تنقيباً عن آثاره الإبداعية ليكشفوا سرّ ذلك الإبداع و ما ينطوي عليه من مشاعر نفسيّة خلّاقة جعلته يص
وغ شعره بفنيّة جماليّة رائعة ، ممّا أكسب اللّغة العربية تعاملاً خاصّاً في استخدام الكلمة، و لعلّ المتنبي يكاد ينفرد في ذلك الاستخدام حتى أصبح ذلك الإبداع أيضاً متبادلاً بين الشاعر و اللغة ، فكانت الأداة الحرة المطواعة بين يديه كما أنّه أحبّها فبثّها مشاعره و انفعالاته ،فأحسّت به حتى منحته طاقة عظيمة من التي يحملها. و ما أن يقرأ الدارس تلك اللّغة حتَّى يشعر بجاذبيتها المؤثّرة في تطوّر الشعر و تجديده إبداعاً و فنّاً و فكراً عبر العصور و التاريخ. لقد شارك المتنبي من سبقه من الشعراء في ولوج الأبواب الشعريّة المعهودة ، من مدح و رثاء و وصف و هجاء و فخر و غزل و ما إلى ذلك و اتّسم شعر المتنبي بميّزات أطوار حياته ، و كان سجلاً لمختلف ما تقلّب عليه من أحوال نفسيّة ، حافظاً على صور ثورته و هيجائه، و طموحه و حرمانه.
يتناول البحث أسلوبا ً من أساليب التشبيه التي لا نلمحها إلا في أكمام زهور الشعر الخالد، إنه ( التشبيه الدائري)؛ الذي لا يصبر على تفريعاته إلا من أوتي نفساً شعرياً طويلا، و مقدرة فنية عالية، من هنا لم يكن مستغربا ً أن نلحظ ثراءه في شعر الهذليين، إذ كان
وجها بارزاً من وجوه تقدمهم في فن الشعر.
و في هذا البحث نحاول أن نبين أثر فاعلية التشبيه، و دوره في نقل دقائق المعنى إلى المتلقي في أبهى صورة ، و أجمل حلة , و ذلك من خلال بعض الشواهد من شعر الهذليين ، محاولين أن نقف على مدى براعة شاعرهم في بناء نسيج الصورة الاستدارية ، و في تتبع المعنى الذي تقدمه ، للوقوف على ما يحمله إلى القارئ من أحاسيس الشاعر ، و تجربته الوجدانية .
يروم هذا البحث مقاربة ظاهرة توظيف الموروث في تجربة عز الدين
المناصرة الشعرية، و بيان دورها في خدمة تلك التجربة، و إضاءة جوانبها من
الناحيتين النظرية و التطبيقية. ففي الناحية الأولى تُبين مفهوم الرمز التراثي، و كيفية توظيفه في النص الشعري. و في النا
حية الثانية تتوقف عند عدد من الرموز التراثية التي كان لها حضور واضح في شعره، و وظف بطريقة تجمع بين الماضي و الحاضر جمعاً جديداً كالرمز الديني و الأدبي و التاريخي و الشعبي و الأسطوري.
سجل دخول لتتمكن من نشر تعليقات
التعليقات
جاري جلب التعليقات
سجل دخول لتتمكن من متابعة معايير البحث التي قمت باختيارها
