ترغب بنشر مسار تعليمي؟ اضغط هنا

قيم حقوق الطفل في أغاني الأطفال إذاعة دمشق نموذج

1309   0   9   0 ( 0 )
 تاريخ النشر 2008
  مجال البحث الاداب
والبحث باللغة العربية
 تمت اﻹضافة من قبل Shamra Editor




اسأل ChatGPT حول البحث

يهدف البحث الحالي إلى تحليل مضمون الأغنية الموجهة إلى الأطفال، و بيان درجة تشبعها بمفاهيم حقوق الطفل، لما للأغنية من تأثير كبير في تعزيز القيم و الاتجاهات في شخصية الطفل. يعتمد البحث على تحليل هذه القيم في سياق القيم الاجتماعية و الثقافية الأخرى.


ملخص البحث
تناقش هذه الدراسة التي أعدتها الدكتورة أمل حمدي دكساك من قسم علم الاجتماع في كلية الآداب بجامعة دمشق، قيم حقوق الطفل في أغاني الأطفال التي تبثها إذاعة دمشق. تهدف الدراسة إلى تحليل محتوى الأغاني الموجهة للأطفال لمعرفة مدى تضمينها لقيم حقوق الطفل، سواء كانت هذه القيم ذات بعد قومي، اجتماعي، أخلاقي، أو صحي. استخدمت الباحثة منهجية تحليل المحتوى لدراسة عينة من الأغاني، وخلصت إلى نتائج تفيد بأن نسبة كبيرة من الأغاني تحتوي على قيم حقوق الطفل، ولكن بنسب متفاوتة. كما تناولت الدراسة الأطر النظرية والمناهجية المتعلقة بالبحث، بالإضافة إلى استعراض الدراسات السابقة ذات الصلة.
قراءة نقدية
دراسة نقدية: تعتبر هذه الدراسة خطوة هامة في مجال تحليل محتوى الأغاني الموجهة للأطفال، إلا أن هناك بعض النقاط التي يمكن تحسينها. أولاً، كان من الممكن توسيع العينة لتشمل أغاني من محطات إذاعية أخرى أو حتى من وسائل إعلام مختلفة للحصول على صورة أشمل. ثانياً، لم تتناول الدراسة تأثير هذه الأغاني على الأطفال بشكل مباشر، وهو جانب مهم لفهم مدى فعالية هذه الأغاني في تعزيز قيم حقوق الطفل. أخيراً، كان من الممكن تقديم توصيات عملية أكثر وضوحاً لصناع المحتوى لتحسين جودة الأغاني الموجهة للأطفال.
أسئلة حول البحث
  1. ما هي الأهداف الرئيسية لهذه الدراسة؟

    تهدف الدراسة إلى تحليل محتوى أغاني الأطفال التي تبثها إذاعة دمشق لمعرفة مدى تضمينها لقيم حقوق الطفل، سواء كانت هذه القيم ذات بعد قومي، اجتماعي، أخلاقي، أو صحي.

  2. ما هي المنهجية التي استخدمتها الباحثة في هذه الدراسة؟

    استخدمت الباحثة منهجية تحليل المحتوى لدراسة عينة من الأغاني الموجهة للأطفال.

  3. ما هي النتائج الرئيسية التي توصلت إليها الدراسة؟

    خلصت الدراسة إلى أن نسبة كبيرة من الأغاني تحتوي على قيم حقوق الطفل، ولكن بنسب متفاوتة.

  4. ما هي النقاط النقدية التي يمكن توجيهها لهذه الدراسة؟

    يمكن توجيه بعض النقاط النقدية مثل الحاجة إلى توسيع العينة لتشمل أغاني من محطات إذاعية أخرى أو وسائل إعلام مختلفة، وكذلك ضرورة تناول تأثير هذه الأغاني على الأطفال بشكل مباشر، وتقديم توصيات عملية أكثر وضوحاً لصناع المحتوى.


المراجع المستخدمة
إسماعيل، محمود حسن: دور الثقافة والإعلام في تشكيل الوعي الثقافي للطفل، مجلة الطفولة والتنمية، العدد الصفري، المجلس العربي للطفولة والتنمية، . القاهرة، 1999
دغيمات، عبد الكريم: الأناشيد والأغاني المدرسية وأغنية الطفل، وزارة الثقافة، . الأردن، 2000
زغلول، نفيسة : دور الموسيقا في تربية الطفل، رسالة ماجستير غير منشورة، . كلية التربية الموسيقية ، جامعة حلوان، القاهرة، 1971
قيم البحث

اقرأ أيضاً

هدف البحث الحالي إلى دراسة الاحتلال الأمريكي للعراق و انتهاك حقوق الأطفال العراقيين، من خلال دراسة ميدانية لعينة بحثية من الأطفال العراقيين اللاجئين مع أهلهم و الموجودين في دمشق. يتوزع البحث إلى ستة محاور رئيسية، يتناول المحور الأول الأصول النظرية للبحث و تضمنت الاهتمام بقضايا الحرب و ما تتركه من آثار في حياة الناس، و يبين أيضاً الحرب و خطورتها على الأطفال في المجتمع العربي، و أطفال العراق و الحرب، مع توضيح عدد المهجرين و توزعهم في المحافظات السورية، و شرح الحالة الديموغرافية و الصحية و التعليمية للأطفال اللاجئين. كما يبحث المحور الثاني الأصول المنهجية للبحث، و يشرح أهمية البحث و أهدافه و تساؤلاته، و الإجراءات المنهجية المتبعة مع تحديد المجتمع الأصلي و عينة البحث و الطريقة المتبعة.
يتناول البحث مشروع قانون حقوق الطفل الذي صدرت مسودته في شهر تشرين الأول عام 2006 م، مع تعديلاته اللاحقة، و يدرسه من ناحية انسجامه مع أحكام الشريعة الإسلامية، و قبل عرض مواده القانونية التي لا تنسجم و أحكام الشريعة سيتناول بالدراسة الأمور الآتية: مقد مات المشروع و ديباجته. ولادة المشروع. لجان الصياغة و المراجعة. الأسباب الموجبة للمشروع. المذكرة الإيضاحية للمشروع. موجبات عرض الرؤية الإسلامية. ثم بعد ذلك يقدم البحث الدراسة التطبيقية لمواد المشروع، و أخيراً يتبع ذلك بالخاتمة و نتائج البحث. يحاول البحث أن يسهم في دراسة المشروع و إغنائه قبل أن يصبح قانوناً؛ حرصاً على تقديم الرؤية الإسلامية لأمر يهتم به المجتمع بأسره، فضلاً عن كون الشريعة المرجعية الأولى التي يحتكم إليها المسلمون، و أهم المصادر التشريعية التي نص عليها الدستور السوري. و حرصاً على موضوعية البحث و دقته فقد اتبع البحث الاستقراء أساساً لمعرفة آراء الفقهاء، كما اتبع المنهج التحليلي في دراسة المواد القانونية، و شفع ذلك بالمقارنة مع أحكام الشريعة الإسلامية.
ينظر هذا البحث إلى الأدب الشعبي على أنه أدب القبول، و أدب الرفض في الآن نفسه، و يهتم بدراسة البعد الدرامي في أغاني ترقيص الأطفال في الأدب العربي القديم؛ ذلك لأن الرقص ارتبط بالغناء منذ القدم؛ إذ تعد أغاني الترقيص هذه مثالاً لاجتماعهما، فقد نظمت على و فق إيقاع راقص، و الحركة أساس الدراما، و من هنا تنجم العلاقة بين أغاني ترقيص الأطفال و الدراما. و يدرس البحث هذا الموضوع على وفق الآلية الآتية: -تحديد المصطلحات التي ستكون محور البحث -المحتوى الدرامي في هذه الأغاني -خصائص الخطاب الدرامي و ينطلق من فكرة أن لكل خطاب خطاباً مضاداً، و لكل فكر فكراً مضاداً. فما العلاقة بين الصوت و الفكر من جهة، و ما التفاعلات الخطابية الدرامية في هذه الأغاني من جهة أخرى؟
يعد الأطفال الفئة الأكثر تضررًا من جرائم الإرهاب، حيث تتعدد و تتنوع صور الاعتداء عليهم، و نتيجة للإرهاب الذي عصف بسورية في المدة الأخيرة، انتشرت ظاهرة تجنيد الأطفال و إشراكهم في الأعمال القتالية من قبل المجموعات الإرهابية المسلحة، ما دفع المشرع إلى إ صدار القانون رقم/ 11 / لعام 2013 الذي جرم إشراك الأطفال في الأعمال القتالية و الأعمال المتصلة بها. و قد ترتب على صدور هذا القانون وضعًا جديدًا غير سليم، إِذ أصبح الطفل مجرمًا و ضحية في آن واحد، فالطفل المجند يعد مجنيًا عليه في جريمة تجنيد الأطفال بقصد إشراكهم في الأعمال القتالية،و في الوقت نفسه فإنه يسأل عن الجرائم التي أقدم على ارتكابها خلال مدة تجنيده عند إلقاء القبض عليه، فهو إذًا مجني عليه في جريمة التجنيد، و هو جانٍ بالنسبة إلى الجرائم التي ارتكبها خلال مدة تجنيده، و في ذلك تناقض غير مقبول. موضوع هذه الدراسة هو التعريف بالطفل المجند من قبل المجموعات الإرهابية المسلحة و بيان السمات التي يتسم بها و التي تميزه عن غيره من الأطفال مرتكبي الجرائم، و تحديد المركز القانوني للطفل المجند و مسؤوليته عن الجرائم التي أقدم على ارتكابها خلال مدة التجنيد.
يشكل الكتاب المقدّس مرجعاً وافرًا لشعراء الحداثة الشعريّة و لاسيما مزاميره الّتي حاكت نزوعهم نحو الخلاص ، فكان لها أثرها في شعرهم . و نذكر من هؤلاء الشاعر المصري ( أمؿ دنقل ) ، و الشاعر الفلسطيني ( محمود درويش ) ، و شاعر بحثنا ( أدونيس ) الذي يشكّ ل المزمور في أغانيه ،البنية الأوليّة ، أو اللبنة و الركيزة في بداية كل مجموعة شعريّة، لتتضافر المزامير مشكلة جسد الشعريّة الأدونيسيّة الّتي يحمّلها أدونيس كل طقوس رفضه و تجاوزه ، هذا التجاوز الّذي ينطق به تراكم التّصورات السلوكيّة للإنسان ؛ فيكون المزموز هو التعبير عن رؤية تطوريّة للإنسان بكيّته (المعتقد و السلوك) .
التعليقات
جاري جلب التعليقات جاري جلب التعليقات
سجل دخول لتتمكن من متابعة معايير البحث التي قمت باختيارها
mircosoft-partner

هل ترغب بارسال اشعارات عن اخر التحديثات في شمرا-اكاديميا