ترغب بنشر مسار تعليمي؟ اضغط هنا

توفر شعبية المتزايدة للمساعدين الشخصيين في الصوت فرصا جديدة لتوصية المحادثة. يتمثل أحد المجالات الممتعة بشكل خاص توصية الفيلم، والتي يمكن أن تستفيد من تفاعل مفتوح العضوية مع المستخدم، من خلال محادثة طبيعية. نستكشف إحدى الاتجاه الواعد لتوصية المحادثة: رسم خرائط مستخدم محادثة، ومن الذي توجد بيانات محدودة أو لا توجد بيانات متاحة، إلى معظم المراجعين الخارجيين المتشابهين، الذين يعرف تفضيلاتهم، من خلال تمثيل المحادثة كجاهر مصلحة للمستخدم، وتثبيت تقنيات التصفية التعاونية لتقدير تفضيلات المستخدم الحالية للأفلام الجديدة. نحن نسمي طريقة محدودية الأسلوب المقترحة (تصفية تعاونية محادثة باستخدام بيانات خارجية)، أي 1) تتخلى عن مشاعر المستخدم تجاه كيان من سياق المحادثة، و 2) يحول تصنيفات "المراجعين الخارجيين" المماثلة للتنبؤ بتفضيلات المستخدم الحالية. نقوم بتنفيذ هذه الخطوات من خلال تكييف تقنيات تنبؤ المعنويات السياقية، وتكييف المجال، على التوالي. لتقييم طريقتنا، نقوم بتطوير وتوفير مجموعة بيانات مشروحة ناعمة من محادثات توصية الأفلام، والتي نسميها أففساء. توضح نتائجنا أن Convextr يمكن أن يحسن دقة التنبؤ بتصنيفات المستخدمين للأفلام الجديدة من خلال استغلال محتوى المحادثة والبيانات الخارجية.
هدف هذا البحث هو تسليط الضوء على ترجمة شكسبير إلى العربية و النموذج الذي تم اختياره لهذا البحث هو مسرحية أنطونيو و كليوباترا لشكسبير و ترجماتها العربية, حيث تم اختيار العديد من الامثلة من النص الاصلي و مقارنتها مع نظائرها المترجمة إلى اللغة العربية ل إظهار كيفية نقل النص الشكسبيري إلى اللغة العربية شكلا و مضمونا.
هدفت هذه الدراسة إلى التعرف على الصورة النمطية التي تعرضها الدراما في التلفزيون السوري. تكون مجتمع الدراسة من مجموعة من مسلسلات دراما التلفزيون السوري. استخدمت الباحثة منهج تحليل المضمون للتعرف على الصورة النمطية التي تعرضها تلك المسلسلات. و الكشف عن خلفية تشكيل صورة المرأة في الدراما التلفزيونية، و إلى الدوافع و العوامل و الظروف التي ساهمت في اخراج تلك الصورة على نحو معين – و ذلك للتثبت من صحة أو خطأ الفرضيات التي سوف تطرحها - و بعد تحليل البيانات تبين أنه طغت الصورة النمطية التقليدية على القسم الأكبر من المسلسلات الدرامية السورية و التي حصرت المرأة في زاوية الثلاثي الأنثوي (الأم- الزوجة- الأنثى). فهي سيدة المطبخ، و المهتمة ببطون العائلة من جانب، و المهتمة بعروض الأزياء من جهة ثانية، أي أنها شخص يتعلق بالشكليات، و هي المرأة التي تفشل في أن تكون أما و زوجة نموذجية في حال خرجت للعمل و المشاركة في بناء المجتمع.
لم يجد سعد الله ونوس حرجاً من التعبير عن النوازع و الأهواء الفردية, التي كان يعدّها أموراً برجوازية و بدأ يشعر بنوعٍ من الحرية التي آمن بها دائماً أنها الشرط الجوهري لتحقيق فعالية المسرح, و التي كان يفتقدها في إبداعاته السابقة, لأنه كان يفرض على نفسه نوعاً من الرقابة الذاتية, التي تحتّم عليه تجاوز كلّ ما هو ذاتي و فردي. لذلك نراه في مسرحية (طقوس الإشارات و التحولات) ينتقل من الحالة العامة إلى البنية الفردية ضمن سياق الجماعة؛ إذ يشير بقوة في هذا العمل إلى مفهوم الحرية الفردية من خلال التركيبة النفسية و تطويع الإرادة الكامنة في الذات الإنسانية. فيجعل الشخصيات تعبّر عن دواخلها بعيداً عن الوعظ الاجتماعي من خلال تحديد أفعالها الخارجية و الداخلية معاً, فقد تعامل ونوس بإتقان في رسم العلاقة التي تربط هذه الشخصيات بمحيطها الاجتماعي, موضحاً الانعكاسات التي طرأت على صفحة النفس الداخلية لكلّ شخصية, مع بناء الارتكاسات النفسية التي أسهمت في تحوّل كلّ شخصية من شخصيات المسرحية عبر مجموعة من الإشارات و الدلالات.
ينظر هذا البحث إلى الأدب الشعبي على أنه أدب القبول، و أدب الرفض في الآن نفسه، و يهتم بدراسة البعد الدرامي في أغاني ترقيص الأطفال في الأدب العربي القديم؛ ذلك لأن الرقص ارتبط بالغناء منذ القدم؛ إذ تعد أغاني الترقيص هذه مثالاً لاجتماعهما، فقد نظمت على و فق إيقاع راقص، و الحركة أساس الدراما، و من هنا تنجم العلاقة بين أغاني ترقيص الأطفال و الدراما. و يدرس البحث هذا الموضوع على وفق الآلية الآتية: -تحديد المصطلحات التي ستكون محور البحث -المحتوى الدرامي في هذه الأغاني -خصائص الخطاب الدرامي و ينطلق من فكرة أن لكل خطاب خطاباً مضاداً، و لكل فكر فكراً مضاداً. فما العلاقة بين الصوت و الفكر من جهة، و ما التفاعلات الخطابية الدرامية في هذه الأغاني من جهة أخرى؟
نلاحظ اليوم أن العولمة بأدواتها المختلفة عملت و تعمل على نشر الفوضى و العنف و هدر الانتماء من خلال مشروعها الموجه نحو المرأة و الشباب و الطفولة, إذ أنها تعمل على سلخهم عن هويتهم و انتماءاتهم و اتباعهم باقتصاد السوق فوق الوطني الذي يلغي الوطن و يُحل م حله رقم الحساب المصرفي و بطاقة الائتمان , و يعمل على تشييء الإنسان منا و تسليعه ليغدو إنساناً مدجّناً في قوالب جامدة تزيد من هدر كيانه و تحوله إلى أداة تفعل به العولمة فعلها المنشود . و ما صورة المرأة الجسد الفاتن أداة الإعلانات , و ترويج مختلف السلع الاستهلاكية عبر فتنة الجسد المشتهى إلا نوعاً من تحويل المرأة إلى اسطورة متعددة الدلالات في ( الإلهاء و رضاعة التسلية و العنف و الانحراف في الإثارة المادية و غيرها ... ) فهل أسهمت محطاتنا التلفزيونية في تكريس هذه الصورة ؟ أم هل عملت الدراما على تغيير هذه الصورة و الحد من ظاهرة العنف الأسري الممارس ؟! ما هي التوصيات و الاقتراحات التي يمكن أن تغني هذا البحث و تقدم الحلول الناجعة لظاهرة العنف الأسري ضد المرأة في مجتمعنا ؟
mircosoft-partner

هل ترغب بارسال اشعارات عن اخر التحديثات في شمرا-اكاديميا