ترغب بنشر مسار تعليمي؟ اضغط هنا

تم إثبات مهام معالجة اللغة الطبيعية (NLP)، بدءا من تصنيف النص إلى جيل النص، من خلال نماذج اللغة المحددة مسبقا، مثل بيرت. هذا يسمح للشركات بإنشاء برامج برت أقوى بسهولة عن طريق تثبيت نماذج Berted Brounded لمهام المصب. ومع ذلك، عندما يتم نشر نموذج Berte d Berted كخدمة، فقد يعاني من هجمات مختلفة تم إطلاقها من قبل المستخدمين الضارين. في هذا العمل، نقدم أولا كيف يمكن أن يسرق الخصم خدمة API القائمة على BERT (النموذج الضحية / الهدف) على مجموعات بيانات معطرة متعددة ذات معرفة مسبقة محدودة واستفسارات. نوضح كذلك أن النموذج المستخرج يمكن أن يؤدي إلى هجمات خصومة قابلة للتحويل شديدة ضد نموذج الضحية. تشير دراساتنا إلى أن نقاط الضعف المحتملة لخدمات API القائمة على بيرت لا تزال تعقد، حتى عندما يكون هناك عدم تطابق معماري بين نموذج الضحية ونموذج الهجوم. أخيرا، نبحث في استراتيجيات دفاعتين لحماية نموذج الضحية، وإيجاد أنه ما لم يتم التضحية بأداء نموذج الضحايا، فإن كلا من استخراج النماذج والانتفاخ الخصوم يمكن أن تساوم على نحو فعال النماذج المستهدفة.
يعد الأطفال الفئة الأكثر تضررًا من جرائم الإرهاب، حيث تتعدد و تتنوع صور الاعتداء عليهم، و نتيجة للإرهاب الذي عصف بسورية في المدة الأخيرة، انتشرت ظاهرة تجنيد الأطفال و إشراكهم في الأعمال القتالية من قبل المجموعات الإرهابية المسلحة، ما دفع المشرع إلى إ صدار القانون رقم/ 11 / لعام 2013 الذي جرم إشراك الأطفال في الأعمال القتالية و الأعمال المتصلة بها. و قد ترتب على صدور هذا القانون وضعًا جديدًا غير سليم، إِذ أصبح الطفل مجرمًا و ضحية في آن واحد، فالطفل المجند يعد مجنيًا عليه في جريمة تجنيد الأطفال بقصد إشراكهم في الأعمال القتالية،و في الوقت نفسه فإنه يسأل عن الجرائم التي أقدم على ارتكابها خلال مدة تجنيده عند إلقاء القبض عليه، فهو إذًا مجني عليه في جريمة التجنيد، و هو جانٍ بالنسبة إلى الجرائم التي ارتكبها خلال مدة تجنيده، و في ذلك تناقض غير مقبول. موضوع هذه الدراسة هو التعريف بالطفل المجند من قبل المجموعات الإرهابية المسلحة و بيان السمات التي يتسم بها و التي تميزه عن غيره من الأطفال مرتكبي الجرائم، و تحديد المركز القانوني للطفل المجند و مسؤوليته عن الجرائم التي أقدم على ارتكابها خلال مدة التجنيد.
mircosoft-partner

هل ترغب بارسال اشعارات عن اخر التحديثات في شمرا-اكاديميا