ترغب بنشر مسار تعليمي؟ اضغط هنا

هدف البحث الحالي إلى تعرّف أساليب التّفكير السّائدة لدى عينة من طلبة شعبة معلّم الصّف من قسم تربية الطفل في كلّيّة التّربية بجامعة تشرين، و كذلك تعرّف أثر متغيّرات (الجنس، و السّنة الدّراسيّة، و نوع الشّهادة الثانويّة) على أساليب التّفكير لدى هؤلاء ا لطّلبة. و لتحقيق ذلك، تمّ تصميم استبانة خاصّة بهذا الغرض، تضمّنت مجموعة من البنود، و تمّ الاعتماد في الإجابة عن بنودها على مقياس ليكرت الخماسي، و بعد أن تمّ التحقق من صدقها، و ثباتها، و مناسبتها لأغراض البحث الحالي؛ قامت الباحثة بتوزيعها على عينة طبقية عشوائية، بلغ عدد أفرادها (287) طالباً و طالبةً. و قد تمّ اعتماد المنهج الوصفي.
تأتي هذه الدراسة لتكشف بالمعالجة و التحليل عن التأثيرات النفسية و الاجتماعية لاستخدام الشباب خاصة الجامعي لمواقع التواصل الاجتماعي، و ذلك بمعرفة دوافع الجامعيين لاستخدام هذه المواقع، و مختلف العوامل التي دفعتهم للانخراط فيها، و كذلك تحديد التأثيرات ا لنفسية و الاجتماعية لاستخدام موقع الفيس بوك تحديداً، و ذلك من خلال القيام بدراسة ميدانية على عينة من طلبة جامعة تشرين المستخدمين للفيس بوك، حيث اعتمدنا على المنهج الوصفي التحليلي و استخدمنا أداة الاستبيان لجمع البيانات من عينة مكونة من ( 150 ) طالب و طالبة من جامعة تشرين.
هدف البحث إلى تعرف اتجاهات طلبة الصف الأول الثانوي في مدينة اللاذقية نحو تعلم اللغة الفرنسية، و كذلك تعرف الفروق في اتجاهاتهم تبعاً لمتغيري (الجنس، الفرع). و من أجل تحقيق أهداف الدراسة صممت استبانة تضمنت (56) عبارة، موزعة على أربعة مجالات هي: (قيمة ا للغة الفرنسية، استخدام اللغة الفرنسية خارج المدرسة، دور الأهل في تعلم اللغة الفرنسية، فوائد اللغة الفرنسية في الدراسة و في الحياة المستقبلية)، و تم تطبيقها على عينة بلغت (434) طالباً و طالبة للعام الدراسي 2017/2018، و تم استخدام البحث الحالي المنهج الوصفي. و للحكم على صدق الاستبانة عرضت على (9) محكمين مختصين في كليّات التربية في الجمهورية العربية السورية. و تم التأكد من ثباتها بتطبيقها على عينة استطلاعية شملت (48) طالباً و طالبة من خلال حساب معامل ألفا كرونباخ (Cronbach – Alpha)، و الذي بلغ (0.93). و انتهى البحث إلى النتائج الآتية: - وجود اتجاهات إيجابية نحو تعلم اللغة الفرنسية من قبل طلبة الصف الأول الثانوي في مدينة اللاذقية. - يوجد فرق ذو دلالة إحصائية في اتجاهات طلبة الصف الأول الثانوي في مدينة اللاذقية نحو تعلم اللغة الفرنسية تبعاً لمتغير الجنس، لصالح الإناث. - توجد فروق ذات دلالة إحصائية في اتجاهات طلبة الصف الأول الثانوي في مدينة اللاذقية نحو تعلم اللغة الفرنسية تبعاً لمتغير الفرع لصالح طلبة الفرعين العلمي و الأدبي. كما قدم البحث مقترحات عديدة، كان أهمها: الاهتمام بتعليم اللغة الفرنسية، و إقامة دورات تدريبية للمدرسين، و تزويد المدارس بالوسائل التعليمية اللازمة للمخابر لتوفير بيئة تعليميّة ملائمة.
هدف البحث الحالي إلى تحديد مستوى التوجه نحو التعلم و التركيز العقلي لدى طلبة جامعة تشرين، كما هدف إلى تعرّف مدى تأثر التوجه نحو التعلم و التركيز العقلي بمتغيرات الجنس و الاختصاص و استراتيجيات التدريس التي يفضلها الطلبة. تألفت عينة البحث من (672) طالب اً و طالبة من طلبة جامعة تشرين المسجلين في العام الدراسي (2016 - 2017)، و تمّ اعتماد المنهج الوصفي، و استخدام مقياسين اثنين. هذا، و خلُص البحث إلى النتائج الآتية: استراتيجيات التدريس الأكثر تفضيلاً من قبل أفراد عينة البحث هي الاستراتيجيات التفاعلية حيث فضل هذه الاستراتيجيات (57.4%) من مجموع أفراد عينة البحث. هذا و يتأثر التوجه نحو التعلم باستراتيجيات التدريس؛ إذ أكد البحث الحالي أنّ الطلبة الذين يفضلون استراتيجيات التدريس التفاعلية يتفوقون على باقي الطلبة في التوجه نحو التعلم. حصل طلبة جامعة تشرين على متوسط يشكل (77.46%) من الدرجة العظمى المخصصة لمقياس التوجه نحو التعلم؛ أي أنّهم يتمتعون بمستوى جيد جداً من التوجه نحو التعلم؛ بينما حصلوا على متوسط شكّل (57.98%) من الدرجة العظمى المخصصة لمقياس التركيز العقلي؛ أي أنّ طلبة جامعة تشرين يتمتعون بمستوى مقبول من التركيز العقلي. لا يوجد فرق ذو دلالة إحصائية بين متوسطي درجات (الذكور و الإناث) على مقياس التوجه نحو التعلم؛ في حين يوجد فرق ذو دلالة إحصائية بين متوسطي درجات (الذكور و الإناث) على مقياس التركيز العقلي، و لصالح الذكور؛ أي أنّ ذكور و إناث طلبة جامعة تشرين متساوون في التوجه نحو التعلم؛ لكن بالمقابل يتفوق الذكور على الإناث في التركيز العقلي. قدّم البحث - في ضوء النتائج - مجموعة من المقترحات، أهمها الاستمرار في البحث عن المتغيرات التي تزيد من التوجه نحو التعلم و التركيز العقلي.
سعت هذه الدراسة إلى تعرف درجة التزام المتدربات بأخلاقيات مهنة التعليم من وجهة نظر معلمات الصف المتعاونات مع برنامج التربية العملية في جامعة آل البيت. و لتحقيق هدف الدراسة بنيت استبانة مكونة من (32) فقرة، و وزعت على عينة الدراسة المكونة من (83) معلمة متعاونة. أشارت نتائج الدراسة إلى أن درجة التزام المتدربات بأخلاقيات مهنة التعليم في مجالات الدراسة الستة كانت عالية. حيث جاء المجال الاول المتعلق باخلاقيات المتدربة تجاه طلبتها بالمرتبة الاولى و بمستوى عال، و تلاه المجال الثالث المتعلق باخلاقيات المتدربة تجاه معلمتها المتعاونة و بمستوى عال، و حل في المرتبة الاخيرة المجال الثاني المتعلق باخلاقيات المتدربة تجاه المجتمع المحلي و بمستوى عال ايضا.
هدفت الدراسة الحالية إلى معرفة واقع استخدام طلبة الدراسات العليا لمصادر التعلم المطبوعة و دوره في خدمة البحث العلمي، و كانت عينة الدراسة جميع طلبة الدراسات العليا المسجلين في كليات جامعة تشرين، اعتمدت الباحثة على المنهج الوصفي، و استخدمت الاستبانة كأ داة للبحث و ذلك لمعرفة واقع استخدام طلبة الدراسات العليا لمصادر التعلم المطبوعة و دوره في خدمة البحث العلمي. و توصلت الدراسة إلى أن أهم المصادر المطبوعة التي يستخدمها طلبة الدراسات العليا في جامعة تشرين هو الكتاب المطبوع يليه الدوريات، و بينت وجود فروق دالة إحصائياً عند مستوى دلالة (0.05) بين إجابات أفراد عينة البحث من طلبة الدراسات العليا في جامعة تشرين حول الخدمات التي تقدمها المكتبات في البحث العلمي و الخاصة بالمصادر المطبوعة و حول صعوبات استخدام المكتبات في البحث العلمي و الخاصة بالمصادر المطبوعة تبعاً لمتغير نوع الكلية، في حين بينت أنه لا يوجد فروق دالة احصائياً بين إجابات أفراد عينة البحث حول المحورين السابقين تبعاً لمتغير السنة الدراسية.
هدفت هذه الدراسة لتعرف مستوى التوافق مع الحياة الجامعية لدى طلبة جامعة الفرات المستضافين في جامعة تشرين بعد ترك جامعتهم الأم بسبب الظروف الأمنية الراهنة التي تمر بها سورية من خلال بعض المتغيرات كالجنس و التخصص الدراسي و مكان السكن، و للإجابة على أسئل ة الدراسة و التحقق من فرضياتها طبقت الباحثة مقياس التوافق مع الحياة الجامعية على عينة من طلبة جامعة الفرات المستضافين في جامعة تشرين، و بلغ عدد أفراد العينة (332) طالباً و طالبةً موزعين على متغيرات الدراسة المختلفة، و قد أظهرت نتائج البحث ما يأتي:جاء التوافق الاجتماعي في المرتبة الأولى و التوافق النفسي في المرتبة الثانية و التوافق الدراسي في المرتبة الثالثة، و تبين وجود فروق ذات دلالة إحصائية في محور التوافق النفسي تبعاً لمتغير الجنس و جاءت هذه الفروق لصالح الإناث، بينما لم توجد فروق في محوري التوافق الاجتماعي و الدراسي تبعاً لمتغير الجنس، و بين البحث وجود فروق ذات دلالة إحصائية في محور التوافق الاجتماعي تبعاً لمتغير التخصص الدراسي و جاءت هذه الفروق لصالح الكليات الإنسانية، بينما لم توجد فروق في محوري التوافق النفسي و الدراسي،كما تبين وجود فروق ذات دلالة إحصائية في محور التوافق النفسي بين الطلبة وفقاً لمتغير مكان السكن و جاءت هذه الفروق لصالح (الطلبة الذين يسكنون في بيوت مع الأسرة)، و تبين وجود علاقة ارتباطية ذات دلالة إحصائية بين محاور التوافق مع الحياة الجامعية و متغيرات الدراسة (الجنس، التخصص الدراسي، مكان السكن) و قد قدم البحث عدداً من المقترحات.
هدفت الدراسة الحالية إلى تعرُّف دلالات صدق و ثبات اختبار كورنيل مستوى (x) لدى عينة من الطلبة الموهوبين في المركز الوطني للمتميزين، و كذلك تعرُّف مستوى التفكير الناقد لديهم، و الفروق في مستوى التفكير الناقد لدى أفراد العينة تبعاً لمتغيري (الجنس، و الص ف الدراسي)، تكوَّنت عينة الدراسة من (167) طالباً و طالبة، و أظهرت النتائج أنَّ مستوى التفكير الناقد لدى أفراد العينة كان في المستوى المتوسط، و لم توجد فروق دالة إحصائياً بين الذكور و الإناث في امتلاكهم لمهارات التفكير الناقد، في حين كانت هذه الفروق دالة إحصائياً في مستوى مهارات التفكير الناقد تبعاً لمتغير الصف الدراسي و جاءت هذه الفروق لصالح طلبة الصف الثالث الثانوي.
يهدف هذا البحث إلى الكشف عن الفروق في استخدام أساليب التحليل اللفظي و الكمي و الشكلي لدى عينة من طلبة جامعة السويداء و قد بلغ عدد أفراد العينة 304 طالباً و طالبة، موزعة ( 152 ) الذكور، و ( 152 ) من الإناث مسحوبة بالطريقة العشوائية الطبقية، و استخدم مقياس الأسلوب التحليلي بمحاوره اللفظي و الكمي و الشكلي من إعداد الباحثة، و اعتمدت المنهج الوصفي، و أشارت النتائج إلى عدم وجود فروق بين الذكور و الإناث، و وجود فروق بين طلبة الكليات التطبيقية و الكليات النظرية لصالح الكليات التطبيقية، و وجود فروق بين طلبة السنة الأولى و الرابعة و لصالح السنة الرابعة.
هدف البحث تعرف العلاقة الارتباطية بين توكيد الذات و اتخاذ القرار، و تعرف الفروق بين متوسط درجات أفراد عينة البحث على مقياس توكيد الذات و اتخاذ القرار تبعاً لمتغير الجنس و التخصص الدراسي.
mircosoft-partner

هل ترغب بارسال اشعارات عن اخر التحديثات في شمرا-اكاديميا