ترغب بنشر مسار تعليمي؟ اضغط هنا

الفروق في استخدام أساليب التحليل اللفظي و الكمي و الشكلي لدى طلبة جامعة السويداء

Differences in the use of methods of verbal, quantitative and formal analysis among students of the University of Swaida

953   0   5   0 ( 0 )
 تاريخ النشر 2018
والبحث باللغة العربية
 تمت اﻹضافة من قبل Shamra Editor




اسأل ChatGPT حول البحث

يهدف هذا البحث إلى الكشف عن الفروق في استخدام أساليب التحليل اللفظي و الكمي و الشكلي لدى عينة من طلبة جامعة السويداء و قد بلغ عدد أفراد العينة 304 طالباً و طالبة، موزعة ( 152 ) الذكور، و ( 152 ) من الإناث مسحوبة بالطريقة العشوائية الطبقية، و استخدم مقياس الأسلوب التحليلي بمحاوره اللفظي و الكمي و الشكلي من إعداد الباحثة، و اعتمدت المنهج الوصفي، و أشارت النتائج إلى عدم وجود فروق بين الذكور و الإناث، و وجود فروق بين طلبة الكليات التطبيقية و الكليات النظرية لصالح الكليات التطبيقية، و وجود فروق بين طلبة السنة الأولى و الرابعة و لصالح السنة الرابعة.


ملخص البحث
تهدف هذه الدراسة إلى الكشف عن الفروق في استخدام أساليب التحليل اللفظي والكمي والشكلي لدى عينة من طلبة جامعة السويداء. شملت العينة 304 طالبًا وطالبة، موزعين بالتساوي بين الذكور والإناث، واستخدمت الباحثة مقياسًا للتحليل اللفظي والكمي والشكلي. اعتمدت الدراسة على المنهج الوصفي، وأظهرت النتائج عدم وجود فروق بين الذكور والإناث، بينما وجدت فروق لصالح طلبة الكليات التطبيقية مقارنة بالكليات النظرية، وكذلك لصالح طلبة السنة الرابعة مقارنة بالسنة الأولى. توصي الدراسة بزيادة الاهتمام بتنمية التفكير التحليلي في الكليات النظرية وتطوير المناهج العلمية لطلبة السنة الأولى.
قراءة نقدية
دراسة نقدية: تعتبر هذه الدراسة خطوة مهمة في فهم الفروق في استخدام أساليب التحليل بين الطلبة، إلا أنها تفتقر إلى بعض الجوانب التي يمكن أن تعزز من موثوقية النتائج. على سبيل المثال، كان من الممكن توسيع العينة لتشمل طلبة من جامعات أخرى لتحقيق تنوع أكبر في البيانات. كما أن الدراسة اعتمدت بشكل كبير على المنهج الوصفي، وكان من الممكن استخدام مناهج أخرى مثل المنهج التجريبي لتعزيز النتائج. بالإضافة إلى ذلك، لم تتناول الدراسة تأثير العوامل الاجتماعية والثقافية على أساليب التحليل، وهو ما يمكن أن يكون له تأثير كبير على النتائج.
أسئلة حول البحث
  1. ما هي الفروق بين الذكور والإناث في استخدام أساليب التحليل؟

    أشارت النتائج إلى عدم وجود فروق ذات دلالة إحصائية بين الذكور والإناث في استخدام أساليب التحليل اللفظي والكمي والشكلي.

  2. هل هناك فرق بين طلبة الكليات التطبيقية والنظرية في استخدام أساليب التحليل؟

    نعم، وجدت الدراسة فروقًا لصالح طلبة الكليات التطبيقية مقارنة بالكليات النظرية في استخدام أساليب التحليل.

  3. ما هي الفروق بين طلبة السنة الأولى والرابعة في استخدام أساليب التحليل؟

    أظهرت النتائج وجود فروق لصالح طلبة السنة الرابعة مقارنة بطلبة السنة الأولى في استخدام أساليب التحليل.

  4. ما هي التوصيات التي قدمتها الدراسة لتنمية التفكير التحليلي لدى الطلبة؟

    أوصت الدراسة بزيادة الاهتمام بتنمية التفكير التحليلي في الكليات النظرية وتطوير المناهج العلمية لطلبة السنة الأولى، بالإضافة إلى تدريب الطلبة على تنمية التفكير التحليلي من خلال الأنشطة والدروس العملية.


المراجع المستخدمة
Abbas, Mohammed. (2007). madakhal ila manahij albahth fi altarbia wa ealm alnafis .amman; dar almasira lilnashr wa ltawzie
Abu Aqeel, IIbrahim. (2013). mustawaa altafkir altahlilii fi hal almshklat.majalat jamaa alkhalil lilbihwth, filastin, 8(1), 1-28
Abu Awwad, Ferial Mohamed wa Abu Jado, Saleh Mohammed wa Salti, Nadia Samih. (2014). istiqsa dalalat alfuruq fi 'asalib altafkir altahlilii moqabl alshumulii ladaa talabt kuliyat aleulum altarbawiaa wa aladab. majalat aleulum altarbawia al'urdun, 41(1), 573- 591
قيم البحث

اقرأ أيضاً

هدف هذا البحث استقصاء أثر استخدام الحاسوب في تحصيل طلبة مساق مناهج و أساليب تدريس التربية الإسلامية في جامعة آل البيت. تكونت عينة البحث من جميع الطلبة المسجلين في مساق مناهج و أساليب تدريس التربية الإسلامية في جامعة آل البيت في الفصل الدراسي الصيف ي للعام الدراسي 2006 /2007م، و عددهم (80) طالباً و طالبة. منهم (12) طالباً، و (28) طالبة في (المجموعة التجريبية) درسوا باستخدام الحاسوب، و (13) طالباً، و (27) طالبة (في المجموعة الضابطة)، درسوا بالطريقة التقليدية.
هدفت هذه الدراسة لمعرفة أثر استخدام تكنولوجيا المعلومات على أداء الطلبة في كليات جامعة تشرين, و معرفة أياً من عوامل استخدام تكنولوجيا المعلومات التي ساهمت في حدوث التفاوت و الاختلاف بين أداء الطلبة, و إيجاد نموذج رياضي لتصنيف أداء الطلبة من خلال استخ دام أسلوب التحليل التمييزي. و كانت أهم النتائج التي تم التوصل إليها هي: وجود تأثير لمتغيرات المصادر و المراجع العلمية, مخابر الحاسوب, الانترنت, فهم المواد الحاسوبية, المدرسين المختصين على تصنيف أداء الطلبة, و عدم وجود تأثير لمتغيرات: إتقان اللغة الاجنبية, توفر أجهزة العرض على تصنيف أداء الطلبة. كذلك تم الحصول على ثلاث دوال تمييزية تعكس أداء الطلبة, تبين أيضاً أن النموذج المقترح صنف أفراد العينة المدروسة تصنيفاً صحيحاً بنسبة 70.2 %, حيث يوجد أثر معنوي للنموذج المقترح على تصنيف أداء الطلاب.
هدفت هذه الدراسة التعرف إلى الصعوبات التي تعيق استخدام شبكة الانترنت لدى طلبة الجامعة الافتراضية السورية. و معرفة أثر متغيرات: الجنس، التخصص الدراسي، و امتلاك جهاز الحاسوب و توفر خدمة الانترنت، استخدم لهذا الغرض عينة بلغ حجمها (400) طالب و طالبة منهم (200) طالب و (200) طالبة موزعين إلى برامج تعليمية مختلفة. و قد أظهرت نتائج الدراسة أن أهم الصعوبات التي تعيق استخدام الانترنت هي عدم معرفة الطالب بأهمية الانترنت و عدم معرفته بالهدف من استخدام هذه الخدمة، و قناعته بأن مساوئ هذه الخدمة أكثر من حسناتها, كما كشفت النتائج عن عدم وجود فروق جوهرية بين الجنسين و الصعوبات التي تعيق استخدام الانترنت، بينما أظهرت النتائج وجود فروق جوهرية في هذه الصعوبات تعزى إلى متغيرات توفر جهاز الحاسوب و خدمة الانترنت لدى الطالب و ذلك لصالح الطلاب الذين تتوفر لديهم أجهزة الحاسوب و خدمة الانترنت.
هدف البحث إلى تعرف فاعلية استخدام البرنامج المحوري في تنمية مهارتي التحليل و التطبيق لدى طلبة كلية التربية في تطبيقهم و تحليلهم لما يدرسونه من معلومات, و الكشف عن الفروق بين المجموعة الضابطة و المجموعة التجريبية في تحليل المعلومات في الاختبار القب لي, و عن الفروق بين المجموعة الضابطة و المجموعة التجريبية في المعلومات في الاختبار القبلي, و من ثم الكشف عن الفروق بين المجموعة الضابطة و المجموعة التجريبية في تحليل تطبيق المعلومات في الاختبار البعدي, و عن الفروق بين المجموعة الضابطة و المجموعة التجريبية في تطبيق المعلومات في الاختبار البعدي.
هدف البحث إلى تعرف درجة استخدام طلبة جامعة دمشق أفراد عينة البحث لشبكة الإنترنت و علاقتها بذكائهم الاجتماعي، و كذلك معرفة الفروق في درجة استخدام أفراد عينة البحث لشبكة الإنترنت وفقاً لمتغيرات الجنس، و السنة الدراسية، و تكونت عينة البحث من (665) طا لباً و طالبة من طلبة جامعة دمشق تم اختيارهم بالطريقة العشوائية الطبقية، حيث طبقت عليهم الباحثة مقياس استخدام الطلبة لشبكة الإنترنت (إعداد الباحثة) و مقياس الذكاء الاجتماعي أعداد (أحمد الغول، 1993) بعد التحقق من صدقهما و ثباتهما.
التعليقات
جاري جلب التعليقات جاري جلب التعليقات
سجل دخول لتتمكن من متابعة معايير البحث التي قمت باختيارها
mircosoft-partner

هل ترغب بارسال اشعارات عن اخر التحديثات في شمرا-اكاديميا