الهدف
يهدف هذا البحث إلى وصف العديد من المجالات التي يمكن أن يلعب فيها الذكاء الاصطناعي دورًا في تطوير الطب الشخصي ومراقبة الأدوية، والتحولات التي أحدثها في مجال علم الأحياء والعلاج. كما تناول القيود التي يواجهها تطبيق تقنيات الذكاء الاصطناعي وقدم ا
قتراحات لمزيد من البحث.
المنهج
لقد أجرينا مراجعة شاملة للبحوث والأوراق المتعلقة بدور الذكاء الاصطناعي في الطب الشخصي وفحص الأدوية، وقمنا بتصفية قائمة الأعمال لتلك المتعلقة بهذه المراجعة.
النتائج
يمكن للذكاء الاصطناعي أن يلعب دورًا مهمًا في تطوير الأدوية الشخصية ومراقبة الأدوية في جميع المراحل السريرية المتعلقة بتطوير وتنفيذ منتجات صحية مخصصة جديدة، بدءًا من إيجاد الأدوية المناسبة لاختبار فائدتها. بالإضافة إلى ذلك، يمكن للخبرة في استخدام تقنيات الذكاء الاصطناعي أن تلعب دورًا خاصًا في هذا الصدد.
المناقشة
ستعتمد قدرة الذكاء الاصطناعي على تعزيز عملية اتخاذ القرار في الطب الشخصي وفحص الأدوية إلى حد كبير على دقة الاختبارات ذات الصلة والطرق التي يتم بها تخزين البيانات المنتجة وتجميعها والوصول إليها ودمجها في النهاية.
النتائج
كشفت مراجعة الأدبيات ذات الصلة أن تقنيات الذكاء الاصطناعي يمكن أن تعزز عملية صنع القرار في مجال الطب الشخصي وفحص الأدوية من خلال تحسين طرق تجميع البيانات المنتجة والوصول إليها ودمجها في النهاية. تتمثل إحدى العقبات الرئيسية في هذا المجال في أن معظم المستشفيات ومراكز الرعاية الصحية لا تستخدم حلول الذكاء الاصطناعي ، بسبب افتقار المتخصصين في الرعاية الصحية إلى الخبرة اللازمة لبناء نماذج ناجحة باستخدام تقنيات الذكاء الاصطناعي ودمجها مع سير العمل السريري.
مجردة نحن ندرس ملخصات نصية يمكن السيطرة عليها، والتي تتيح للمستخدمين السيطرة على سمة معينة (E.G.، الحد الطول) من الملخصات التي تم إنشاؤها.في هذا العمل، نقترح إطار تدريبي جديد يعتمد على عملية اتخاذ قرار ماركوف المقيد (CMDP)، والتي تتضمن ملاءمة وظيفة ا
لمكافأة إلى جانب مجموعة من القيود، لتسهيل سيطرة تلخيص أفضل.تشجع الوظيفة المكافأة على جيل تشبه المرجع الخطي البشري، في حين يتم استخدام القيود لتمنع بشكل صريح الملخصات التي تم إنشاؤها من انتهاك الاحتياجات التي يفرضها المستخدم.يمكن تطبيق إطارنا للتحكم في السمات المهمة من التلخيص، بما في ذلك الطول والكيانات المغطاة والتجريد، حيث أننا نضع قيود محددة لكل من هذه الجوانب.تبين تجارب واسعة النطاق على المعايير الشعبية أن إطار عمل مؤتمر الأطراف الخاص ب CMDP يساعد في توليد ملخصات إعلامية مع الامتثال لمتطلبات سمة معينة
تهدف هذه الدراسة على الإجابة على السؤال:
كيف يمكن للموازنة التقديرية أن تساهم في عملية صنع القرار في المؤسسة الاقتصادية بشكل عام؟
هدف البحث إلى تحديد دور الحوافز في تحسين أداء العمل في مصفاة بانياس، من خلال تحديد دور الحوافز متمثلة (الاستقرار الوظيفي، إشراك العاملين، المكافآت) في تحسين أداء العمل في مصفاة بانياس، اعتمدت الباحثة على المقاربة الاستنباطية كمنهج في التفكير، وعلى ال
منهج الوصفي منهج إجرائي للوقوف على مدى توافر أبعاد الحوافز في مصفاة بانياس. حيث قامت الباحثة بتوزيع استبانة على 350 عامل، وقد خلصت الدِّراسة إلى أن أقل المتوسط الحسابي لإجابات أفراد العينة على العبارات التي تقيس تفويض مشاركة العاملين في اتخاذ القرار هو 2.43، وهو أقل من متوسّط الحياد 3، ومعنوي، أي أنّ العاملين لا يشاركون في مناقشة أي قرار تصدره الشركة وفق إجابات أفراد العينة. في أقل المستويات، وهذا يؤثر على أدائهم الذي ينعكس على أداء العمل.
هدف هذا البحث إلى دراسة مدى تطبيق بُعدي استراتيجية تمكين العاملين (مشاركة العامل في اتخاذ القرار، عدالة و إنصاف الإدارة العليا) في الشركات الصناعية العامة في محافظة اللاذقية، و قد طُبقت الدِّراسة في بالمؤسسة العامة للتبغ و شركة نسيج اللاذقية و الشركة
العامة للخيوط القطنية باللاذقية، و لتحقيق أهداف الدِّراسة تمَّ توزيع استبانة على العاملين و قد بلغ حجمها (310) و كان منها صالحاً للتحليل (265) استبانة لجمع البيانات و لدراسة مدى تطبيق هذين البعدين، و تمَّ الاعتماد على البرنامج الإحصائي spss، بالإضافة إلى قيام الباحثة بالعديد من المقابلات مع العاملين و المدراء للتعرُّف على واقع العمل أكثر، و كان من أبرز النتائج التي تمَّ التوصل إليها أنَّ الشركات الصناعية العامة تفتقر لأدنى مقومات تطبيق تلك الاستراتيجية و كذلك العامل غير راضٍ عن بيئة العمل التي لا تدعم مشاركته في اتخاذ القرارات الأقرب إلى مجال عمله، و هناك ظلم في الإجراءات و النظم المُطبقة من قبل الإدارة العليا.
هدفت الدّراسة الكشف عن أثر استخدام استراتيجية العصف الذّهني في تحسين مهارة اتخاذ القرار لدى تلاميذ الصّف الرّابع الأساسي من خلال اجاباتهم على اختبار يقيس مهارة اتخاذ القرار في مادة الدّراسات الاجتماعية، و هدفت أيضاًمعرفة الفروق بين متوسطي درجات، التّ
لاميذ الذين تعلموا وفق استراتيجية العصف الذهني و التلاميذ الذين تعلموا وفق الطريقة المعتادة، وفقاً لذلك تم الاعتماد على المنهج شبه التّجريبي، حيث صمم برنامج تعليمي وفق استراتيجية العصف الذّهني لوحدة من كتاب الدّراسات الاجتماعية للصّف الرّابع الأساسي، كما صمم اختبار لقياس مهارة اتخاذ القرار مكون من (10) عبارات، تضمنت كل واحدة منها مشكلة لابد من اتخاذ قرار بشأنها، و تم تطبيق البرنامج التّعليمي على عينة من تلاميذ الصّف الرّابع في الحلقة الأولى من التّعليم الاساسي بلغ عددها (103) تلميذاً و تلميذةً في مدرسة الشّهيد ياسر كاسو في مدينة جبلة، و أظهرت الدّراسة أنه يوجد فرق ذو دلالة إحصائية بين متوسطي درجات تلاميذ المجموعتين (التّجريبية و الضابطة) في التّطبيق البعدي و المؤجل لاختبار مهارة اتخاذ القرار، و هذا الفرق هو في صالح تلاميذ المجموعة التّجريبية.
و قد اقترحت الدّراسة ضرورة تطبيق استراتيجية العصف الذّهني في تدريس المناهج الجديدة، و إجراء دراسات تهدف للكشف عن أثر هذه الاستراتيجية في تنمية مهارات التفكير المختلفة و في المواد الدّراسية.
هدف البحث تعرف العلاقة الارتباطية بين توكيد الذات و اتخاذ القرار، و تعرف الفروق
بين متوسط درجات أفراد عينة البحث على مقياس توكيد الذات و اتخاذ القرار تبعاً لمتغير
الجنس و التخصص الدراسي.
لاتزال عملية صنع و اتخاذ القرار في المنظمات مبنية على الاستحسان و الخبرة الشخصية
و تتأثر، في جزء كبير منها، بالقيم الشخصية و التنظيمية لمتخذ القرار. كما تفتقر إلى
الأساليب العلمية في صناعة و اتخاذ القرار مما يؤثر سلباً على جودة القرارات المتخذة.
ه
ذا البحث محاولة لإلقاء الضوء على دور القيم الشخصية و التنظيمية في اتخاذ القرار
متعدد المعايير.
هدف البحث التعرف إلى طبيعة العلاقة بين مستوى الطموح و اتخاذ القرار لدى عينة من
طلبة السنة الأولى في جامعة دمشق، و كشف دلالة الفروق في الأداء على مقياس مستوى
الطموح و التي تعزى لمتغيرين: الجنس و الإختصاص لدى أفراد عينة البحث، و كشف دلالة
الفروق في
الأداء على مقياس اتخاذ القرار و التي تعزى لمتغيرين: الجنس و الإختصاص
لدى أفراد عينة البحث. و قد بلغت عينة البحث ( 170 ) طالباً و طالبة، ( 70 ) من الذكور
و ( 100 ) من الإناث من طلاب السنة الأولى في جامعة دمشق. و قد استخدم الباحث
استبيان لمستوى الطموح و استبيان لاتخاذ القرار و هما من إعداده بعد التأكد من صدقهم
و ثباتهم.
يهدف البحث إلى التعرف على دور الثقافة التنظيمية في تفعيل المشاركة في عملية اتخاذ القرار في الشركة العامة لمرفأ اللاذقية. اعتمد البحث المنهج الوصفي و شمل مجتمع البحث جميع العاملين الإداريين في الشركة العامة لمرفأ اللاذقية, أما عينة البحث فهي عينة ميّس
رة من العاملين الإداريين بلغت (200) عامل إداري تمّ توزيع الاستبانة عليهم و أعيد منها (182) استبانة كاملة و جاهزة للتحليل الإحصائي, و بنسبة استجابة بلغت (91%). و باعتماد الأساليب الإحصائية المناسبة كان من أهم النتائج التي تمّ التوصل إليها:
1- إنّ الانسجام بين العاملين و ثقتهم بمدرائهم و تفانيهم في العمل, بالإضافة إلى حرص المديرين على تفويض المرؤوسين و تطوير قدراتهم و معنوياتهم و تشجيعهم على العمل الجماعي يسهم في تفعيل عملية اتخاذ القرار في الشركة محل الدراسة.
2- إنّ تشجيع المديرين للعاملين على الابتكار و حثهم فعلياً على النمو و الابتكار و امتلاكهم رؤية و فهم عميق لخلق فرص عمل جديدة و الاستفادة من التحديات لزيادة التعلم و النمو يسهم في تفعيل عملية اتخاذ القرار في الشركة محل الدراسة.
3- إنّ وضع المديرين لأهداف واضحة و منظمة و إنجازها بكفاءة و سعيهم لتحقيق الاستقرار و الأمن الوظيفي يسهم في تفعيل عملية اتخاذ القرار في الشركة محل الدراسة.
4- إنّ تأكيد المديرين على العمل بكفاءة في إنجاز المهام, و اهتمامهم بتحقيق أداء جيد في العمل, و استغلال الموارد المتاحة و المحافظة على تحقيق موقع متميز في الأداء و الاهتمام بالعاملين و زيادة كفاءتهم و متابعة إنجازاتهم يسهم في تفعيل عملية اتخاذ القرار في الشركة محل الدراسة.