تأتي هذه الدراسة لتكشف بالمعالجة و التحليل عن التأثيرات النفسية و الاجتماعية لاستخدام الشباب خاصة الجامعي لمواقع التواصل الاجتماعي، و ذلك بمعرفة دوافع الجامعيين لاستخدام هذه المواقع، و مختلف العوامل التي دفعتهم للانخراط فيها، و كذلك تحديد التأثيرات النفسية و الاجتماعية لاستخدام موقع الفيس بوك تحديداً، و ذلك من خلال القيام بدراسة ميدانية على عينة من طلبة جامعة تشرين المستخدمين للفيس بوك، حيث اعتمدنا على المنهج الوصفي التحليلي و استخدمنا أداة الاستبيان لجمع البيانات من عينة مكونة من ( 150 ) طالب و طالبة من جامعة تشرين.
This study comes to reveal about the psychological and social effects of the use of
special young university for social networking sites, and by knowing the motives of
undergraduates to use these sites, and the various factors that led them to engage in, as well
as to identify the psychological and social effects of the use of specifically Facebook site,
through a study field on a sample of university students Tishreen users of Facebook, where
we relied on the analytical descriptive approach and we used the questionnaire to collect
data from a sample of the tool (150) students from the University of Tishreen.
المراجع المستخدمة
بخيت، السيد، الصحافة و الإنترنت، العربي للنشر و التوزيع، القاهرة، مصر, 2000, 52
خالد، حامد، منهج البحث العلمي، دار ريحانة، الجزائر,2003
المنصور، محمد ، تأثير شبكات التواصل الاجتماعي على جمهور المتلقين، الاكاديمية العربية في الدنمارك, 2010, 85
تهدف الدراسة الحالية إلى تعرف مصادر الضغوط النفسية الأكثر انتشاراً لدى طلبة جامعة تشرين. بالإضافة إلى ذلك هدفت هذه الدراسة إلى معرفة فيما إذا كان هناك اختلاف بين الطلبة في مدى شعورهم بمصادر الضغوط النفسية وفقاً لمتغيري الجنس، و التخصصات الجامعية. و ق
يهدف البحث الحالي إلى الكشف عن مظاهر الاغتراب النفسي لدى الشباب الجامعي، و أثر كل من متغير الجنس و الحالة الاجتماعية و الحالة السكنية على مستوى الشعور بالاغتراب النفسي، طُبّق البحث على عينة من الشباب الجامعي في جامعة تشرين بلغ عددهم (110) طالباً و طا
هدف البحث إلى التعرف على الآثار السياسية و الاجتماعية لشبكات التواصل الاجتماعي على المستخدمين من الشباب الجامعي، و كيف أثرت هذه الشبكات على العلاقات الاجتماعية للشباب و على تكوين آرائهم السياسية. و تكونت عينة البحث من (157) طالبا و طالبة منهم (70) ذك
هدفت الدراسة الحالية إلى الكشف عن العلاقة بين قلق المستقبل و الضغوط النفسية لدى عينة من طلبة جامعة تشرين. بالإضافة إلى ذلك هدفت هذه الدراسة إلى معرفة فيما إذا كان هناك اختلاف بين الطلبة في قلق المستقبل و مدى شعورهم بمصادر الضغوط النفسية وفقاً لمتغير
هدف البحث الحالي إلى التحقق من البنية العاملية لمقياس الأمن النفسي الذي أعدته "شقير" (2005)، باستخدام التحليل العاملي الاستكشافي. و يتألف مقياس "شقير" للأمن النفسي من أربعة أبعاد هي: تكوين الفرد و رؤيته للمستقبل (14 بنداً)، و الحياة العامة و العملية