ترغب بنشر مسار تعليمي؟ اضغط هنا

هدف البحث إلى تعرّف مستوى ممارسة المعلمين لمهارات إدارة المناخ النفسي و الاجتماعي و مستوى مشكلات الانضباط الصفي من وجهة نظر المعلمين أنفسهم، و تعرّف العلاقة بينهما. و تم استخدام المنهج الوصفي للتحقق من صحة فرضيات البحث، و تمثلت عينة البحث بـ (89) معل ماً و معلمةً من معلمي الحلقة الأولى من مرحلة التعليم الأساسي في مدينة طرطوس للعام الدراسي 2016/2017، بالاعتماد على استبانة تم بناؤها من قبل الباحثة لهذا الغرض و تضمنت مجالين (إدارة المناخ النفسي و الاجتماعي - مشكلات الانضباط الصفي) و ذلك بعد التحقق من صدقها و ثباتها. و حُلّلت النتائج بواسطة البرنامج الإحصائي للعلوم النفسية و التربوية (spss)، و توصل البحث إلى النتائج الآتية: بلغت قيمة المتوسط الحسابي لمجال إدارة المناخ النفسي و الاجتماعي (4.2165) بانحراف معياري (.27456) و هي قيمة مرتفعة و تقع ضمن المستوى (دائماً). كما كان مستوى مشكلات الانضباط الصفي منخفضاً إذ بلغت قيمة المتوسط الحسابي (1.9363) بانحراف معياري (.47493)، مع وجود علاقة عكسية قوية بين ممارسة مهارات إدارة المناخ النفسي الاجتماعي و مشكلات الانضباط الصفي. و توصّلت الباحثة إلى عدة مقترحات منها إعداد و تدريب الطلبة المعلمين على مهارات ضبط الصف الإيجابية للوقاية من المشكلات السلوكية، و رفع مستوى مهاراتهم في إدارة البيئة النفسية و الاجتماعية الصفية، و إجراء المزيد من الدراسات حول موضوع البحث.
سعت هذه الدراسة الى تعرف ايماءات الطالبات المعلمات الجسدية الاكثر شيوعا في ادارتهن للتفاعل الصفي في الصفوف الثلاثة الاولى، حيث اعتمدت الباحثة التصميم النوعي لملائمته لطبيعة الدراسة، و طريقة الملاحظة المباشرة لجمع البيانات المطلوبة. بلغ حجم مجتمع الدر اسة 112 طالبا و طالبا، و بلغ حجم عينة الدراسة 40 طالبة معلمة تم اختيارهن بالطريقة القصدية. توصلت نتائج الدراسة الى ما يلي: الإيماءات الأعلى تكرارا لأفراد عينة الدراسة تمثلت في ثلاثة اشكال من الإيماءات، الأول: سلبي لشعور الطالبة المعلمة بالخوف و الضغط النفسي، و الشكل الثاني: إيجابي تمثل في تبسم الطالبة المعلمة مع الطلبة و محاولة التواصل معهم،. أما الشكل الثالث من الإيماءات فكان ذو طبيعة ضابطة للموقف الصفي، حيث كان تكرارها بين مستوى متوسط الى متدن، مما قد يشير إلى أن الطالبات المعلمات لا يعتمدن بصورة رئيسة على الإيماءات الجسدية في إدارة التفاعل الصفي، و لعل السبب يعود ربما إلى اعتمادهن على أساليب أخرى لمعالجة السلوكات الخاطئة في الصفوف الثلاثة الأولى. و قد اوصت الدراسة بعدد من التوصيات.
عنوان البحث: كفايات معلم الصف في توظيف الأنشطة اللاصفية في العملية التعليمية من وجهة نظر الموجهين التربويين في محافظة دمشق هدف البحث: تعرف كفايات معلم الصف في توظيف الأنشطة اللاصفية في العملية التعليمية من خلال تعرف كفاياته في تخطيط و تنفيذ و تقويم هذه الأنشطة من وجهة نظر الموجهين التربويين. أسئلة البحث: كان سؤال البحث الرئيس ما كفايات معلم الصف في توظيف الأنشطة اللاصفية بالعملية التعليمية من وجهة نظر الموجهين التربويين بشكل عام؟ و في كل محور من محاور البحث.؟ اعتمد البحث على المنهج الوصفي التحليلي ، و تألف مجتمع البحث من الموجهين التربويين في مديرية التربية في محافظة دمشق أداة البحث : تم استخدام الاستبانة التي أعدت ل من قبل الباحثة تعرف آراء الموجهين التربويين في كفايات معلم الصف بتوظيف الأنشطة اللاصفية في العملية التعليمية. بينت نتائج البحث أن كفايات معلم الصف في تخطيط الأنشطة اللاصفية بالعملية التعليمية حسب رأي الموجهين التربويين موجودة و لكن بدرجة متوسطة في مجال التخطيط و التنفيذ و التقويم.
يهدف البحث إلى تعرف درجة قيام معلم الصف بمدينة حمص بدوره في ترسيخ القيم الاجتماعية لدى تلاميذ الحلقة الأولى من التعليم الأساسي و ذلك من وجهة نظر المعلمين و مديري المدارس و الى تعرف معوقات قيام المعلم ، بذلك الدور ، و الى مدى الاختلاف في وجهات نظر المعلمين حول قيام المعلم بدوره في ترسيخ القيم الاجتماية لدى تلاميذ الحلقة الأولى من التعليم الأساسي وفق متغيرات البحث (الجنس ، نوع المؤهل ، عدد سنوات الخبرة) .
هدف البحث إلى تعرّف مستوى فعالية الذات و أنماط الضبط الصفي و العلاقة بينهما لدى الطلبة المعلمين في كلية التربية في جامعة طرطوس. باستخدام المنهج الوصفي للتحقق من صحة فرضيات البحث، و تمثلت عينة البحث بـ (76) طالباً و طالبةً من كلية التربية / معلم صف/ ل لعام الدراسي 2015/2016، بالاعتماد على استبانة فعالية الذات /سليمون (2004)/، و استبانة أنماط الضبط الصفي/الحراحشة و الخوالدة (2009)/؛ و ذلك بعد التحقق من صدقهما و ثباتهما. و حُلّلت النتائج بواسطة البرنامج الإحصائي للعلوم النفسية و التربوية (spss)، و توصل البحث إلى النتائج الآتية: لدى الطلبة المعلمين مستوى مرتفع من فعالية الذات، إذ بلغت قيمة المتوسط الحسابي (.8823) بانحراف معياري (0.541). و جاءت أنماط الضبط الصفي بالترتيب الآتي: النمط الإرشادي بالمرتبة الأولى بمتوسط حسابي (3.850) يليه النمط التوبيخي (3.276) ثم جاء النمط العقابي بأقل متوسط حسابي (2.910)، كما يوجد ارتباط طردي موجب بين مستوى فعالية الذات و أنماط الضبط الصفي لدى الطلبة المعلمين، و يتأثر مستوى فعالية الذات بمتغير الجنس و لكنه لا يتأثر بمتغير الشهادة الثانوية. و لا تتأثر أنماط الضبط الصفي بمتغيري الجنس و الشهادة الثانوية. و توصّلت الباحثة إلى عدة مقترحات منها أهمية تدريب الطلبة المعلمين على مهارات ضبط الصف الإيجابية، و رفع مستوى فعاليتهم الذاتية، و إجراء المزيد من الدراسات حول موضوع البحث.
هدفت الدراسة إلى تحديد مستوى مهارات التفكير الناقد لدى طلبة معلم الصف في كلية التربية بجامعة البعث لذلك تم تطبيق اختبار واطسون و جلاسر لمهارات التفكير التاقد -بعد تعديله و التحقق من صدقه و ثباته في صورته المعدلة- على عينة الدراسة المكونة من 67 طالبا و طالبة من طلبة السنة الثالثة معلم صف.
هدف البحث إلى تعرف درجة توظيف معملي الصف لأساليب التعليم البنائية في الحلقة الأولى من التعليم الأساسي، و معرفة الفروق لدى أفراد عينة البحث في درجة توظيفهم لأساليب التعليم البنائية وفقاً لمتغيرات (المؤهل العملي، سنوات الخبرة) و تكونت عينة البحث من ( 288 ) معلماً و معلمة من معلمي الصف في الحلقة الأولى من التعليم الأساسي في مدارس مدينة دمشق الرسمية تم اختيارهم بالطريقة العشوائية البسيطة، و طُبقَ عليهم استبانة توظيف أساليب التعليم البنائية (إعداد الباحث)، بعد التحقق من صدقها و ثباتها.
هدفت هذه الدراسة إلى تعرف درجة ممارسة معلمي الصف في محافظة حماه لكفايات تكنولوجيا التعليم من وجهة نظرهم . تكونت عينة الدراسة من ( 85 ) معلم و معلمة من معلمي الصف في المدارس الحكومية التابعة لمديريات التربية و التعليم في محافظة حماه. و لتحقيق أهداف الدراسة أعدت الباحثة استبانة تكونت من ( 59 ) كفاية موزعة على خمسة مجالات هي التصميم , و الاختيار, و الاستخدام و الإنتاج و التقويم . و لمعالجة البيانات إحصائياً تمَّ استخدام المتوسطات الحسابية و الانحرافات المعيارية و اختبار "ت" . و قد أظهرت نتائج الدراسة تدني مستوى ممارسة معلمي الصف في محافظة حماه لكفايات تكنولوجيا التعليم, فضلاً عن وجود فروق دالة إحصائياً في مدى ممارسة المعلمين للكفايات التكنولوجية تعزى لمتغير الجنس لصالح الذكور, كما بينت نتائج الدراسة أيضاً عدم وجود فروق دالة إحصائياً في مدى ممارسة المعلمين للكفايات التكنولوجية يعزى لمتغير المؤهل التربوي.
هدف البحث التعرف على درجة ممارسة معلمي الصف لأساليب تنمية مهارات التواصل لدى تلاميذ الحلقة الأولى من التعليم الأساسي، و معرفة الفروق لدى أفراد عينة البحث في درجة ممارستهم لأساليب تنمية مهارات التواصل وفقاً لمتغيرات (الجنس، المؤهل العلمي، سنوات الخ برة، الصف الذي يعلمه المعلم). و تكونت عينة البحث من ( 333 )معلماً و معلمة من معلمي الصف في الحلقة الأولى من التعليم الأساسي في مدارس مدينة دمشق الرسمية تم اختيارهم بالطريقة العشوائية البسيطة، و طُبؽق عليهم مقياس أساليب تنمية مهارات التواصل (إعداد الباحث)، بعد التحقق من صدقه و ثباته.
mircosoft-partner

هل ترغب بارسال اشعارات عن اخر التحديثات في شمرا-اكاديميا