ترغب بنشر مسار تعليمي؟ اضغط هنا

نقدم أنظمة جامعة وسط فلوريدا للمهمة المشتركة ل LORESMT 2021، والمشاركة في أزواج الترجمة الإنجليزية والأيرلندية والإنجليزية المهاراتية.ركزنا جهودنا على تتبع المهمة المقيدة، وذلك باستخدام تعلم التحويل تجزئة الكلمات الفرعية لتعزيز نماذجنا بالنظر إلى كمي ات صغيرة من بيانات التدريب.حققت نماذجنا أعلى درجات بلو على المسارات المقيدة بالكامل للغة الإنجليزية والأيرلندية والأيرلندية والإنجليزية والماراثية - الإنجليزية مع عشرات 13.5 و 21.3 و 17.9 على التوالي
تتعدد وجهات النظر تجاه مسألة منطق و آليات التطور التاريخي للمجتمع البشري ؛ و تختلف الرؤى و الإجابات ، إلى حد التضارب الكلي أحياناً ، حول مسائل أخرى تتصل ، عضوياً ، بالمسألة الأولى لعلّ أبرزها مسألة الصورة العامة التي يرتسم بها الخط البياني للتطور الت اريخي ، كأن يكون بشكل خط مستقيم على مراحل متصلة بصورة تعاقبية أم خط حلزوني غير مراحلي و لا تعاقبي ؛ و كذلك مسألة الأمة المزعومة أو الأمم المتعددة التي تتناوب على قيادة سفينة تطور المجتمع البشري ، بصفة عامة . و هنا يبرز التناقض الحاد بين أطروحتي التطور المتكافئ المزعوم و التطور التاريخي اللامتكافئ ، كإشكالية انطلق منها البحث و قد انتهى للتأكيد ، بالبرهان العقلي و الدليل التاريخي ، على مصداقية الأطروحة الأخيرة و إبراز جانب كبير و خطير من التضليل الإيديولوجي و العمى المعرفي الذي تنطوي عليه الأطروحة الأولى . هذه الأخيرة التي هي واحدة من أخطر أطروحات الاستشراق الأوروبي المقيت و الفهم الخشبي الدخيل للفكر الماركسي الأصيل .
يهدف هذا البحث إلى دراسة أثر الهيكل التنظيمي بأبعاده الثلاثة (التعقيد، الرسمية، المركزية) على فاعلية الإدارة الاستراتيجية في الشركة العامة لمرفأ طرطوس. و لتحقيق هذا الهدف تم تطوير استبانة لتحقيق هذا الهدف، حيث تم توزيع الاستبانة على عينة البحث المتمث لة بالمديرين ( في كافة المستويات )، و قد استخدم الباحث المنهج الوصفي في جمع البيانات و تم الاعتماد على برنامج التحليل الإحصائي (spss.20) في تحليلها. و توصل الباحث إلى عدة نتائج منها: إن هناك علاقة إيجابية بين المتغيرات المستقلة (التعقيد و الرسمية و المركزية في الهيكل) على المتغير التابع (فاعلية الإدارة الاستراتيجية) حيث بلغت قيمة معامل الارتباط بين المتغيرات المستقلة و المتغير التابع 82 % ، و معامل التحديد 67 % باعتبار المرفأ منشأة حكومية ذات حجم كبير، و تخضع لأنظمة و قوانين و تعليمات صارمة، و تعمل في بيئة عمل مستقرة. و أوصى الباحث بضرورة إعادة تصميم الهيكل التنظيمي في الشركة العامة لمرفأ طرطوس ليتناسب مع تطبيق الإدارة الاستراتيجية بفاعلية ، إضافة إلى تشجيع الاتصالات الرأسية و الأفقية و التنظيم غير الرسمي لينعكس ذلك إيجاباً على العاملين، و من ثم على فاعلية المنظمة.
تؤدي الإدارة الناجحة دوراً مهماً و مميزاً في حياة المجتمعات البشرية من خلال تأثيرها المباشر على مؤسسات التنمية البشرية الاقتصادية و الاجتماعية و التربوية و التعليمية, و قدرتها على إحداث تغيرات جذرية في هذه المؤسسات و نقلها من حالة سكون و ركود إلى حال ة ديناميكية فاعلة و مؤثرة, تؤسس لبناء مادي تحتي يعكس البنى الفوقية في المجتمع كالثقافة و التعليم و الدين و الأخلاق. و لهذا السبب فإنّ معظم البلدان المهتمة بعملية التنمية الشاملة في مجتمعاتها تولي أهمية كبيرة لتطوير أساليب الإدارة بجوانبها المركزية و اللامركزية ـ و يهدف هذا البحث إلى الكشف عن دور الإدارة الناجحةـ المركزية منها و اللامركزية في تطور أداء العاملين في شركاتهم و في تطوير إنتاج هذه الشركات ـ و الوقوف عند الإدارة الأمثل ((المركزية أو اللامركزية)) و تعميم النموذج الأفضل بما يخدم مسألة التنمية الشاملة في بلدنا و التي نحن أحوج ما نكون إليها لتطوير بلدنا في ميادين التنمية كافة, بما يحقق لنا ((تنمية مستدامة)) .
تتناول الدراسة نشأة المكتبة المركزية و تطورها بجامعة دمشق و أقسامها، و تسلط الضوء على قسم الدوريات و مدى تلبيته لحاجات طلبة قسم الإعلام بجامعة دمشق دوره في تعزيز البحث العلمي و دعمه، كما تعرض الدراسة نتائج استبانة أعدها الباحث لمعرفة مدى تلبية قسم الدوريات لحاجات طلبة قسم الإعلام بالجامعة. و خلصت الدراسة إلى مجموعة من النتائج و التوصيات. و المقترحات.
كل قطع عظمي و كل تحريك و تبديل جراحي لعظام الفكين يؤثر في كامل المركب الوجهي الفكي و من ثم في المفصل الفكي الصدغي الذي يشكل أحد مكوناته الأساسية . في هذا البحث أجريت دراسة لأثر عمليات التقويم الجراحي في المفصل الفكي الصدغي و أظهر دور الحفاظ على وض ع اللقمة في العلاقة المركزية على نتائج العمل الجراحي . و كذلك شملت الدراسة ذكر العوامل المساعدة في استقرار النتائج.
في طب الأسنان، لا نتدخل عادة على أشخاص سليمين، بل غالبًا على مرضى لديهم علاقات فكية إطباقية مضطربة أو مفقودة، كضياع البعد العمودي للإطباق أو فقدان علاقة الفكين ببعضهما بالاتجاه الأمامي – الخلفي أو المعترض، و لم يعد لدينا أية وضعية مرجعية نستند إلي ها في مداخلاتنا العلاجية، و العلاقة المثالية التي نطمح إليها هي تلك التي نجدها عند شخص سليم، ذي أسنان سليمة و لا يشكو من أي عرض مرضي. لا يوجد في وقتنا الحاضر أية وسيلة لإيجاد هذه العلاقة المثالية، لذا وجب البحث عن علاقة تكون أقرب ما يمكن إلى الوضع المثالي، سهلة التحديد و قابلة للتسجيل و النسخ عند الأطفال كما عند البالغين، و العلاقة الوحيدة التي تجيب عن هذه المتطلبات هي العلاقة المركزية الفكية – القحفية. فهل هي علاقة ثابتة و وضعية مرجعية يمكن تسجيلها و نسخها- على الأقل- خلال فترة المداخلة؟
تحتاج معالجة اضطرابات الجهاز الماضغ و إعادة بناء الأقواس السنية إلى التركيب على المطبق من أجل تحليل أو تعديل الإطباق ، و يحتاج أيضاً إلى تسجيل العلاقة بين الفكين بشكل صحيح و دقيق ، لكي يتم نقل و فهم حركات الفك السفلي إلى المطبق ، لذلك نحتاج إلى اع تماد طريقة و تقانة معينة في أخذ هذه العلاقة بدقة متناهية . إن تعدد الطرق و الاختلاف فيما بينها يجعلنا نفكر بأسباب هذه التعددية ، من هذه الأسباب صعوبة وضع الفكين في علاقة معينة قابلة للتكرار ، و أيضاً صعوبة قيادة الفك نحو العلاقة المركزية ، و تعدد المواد و الأدوات المستخدمة لهذا الغرض ، بالإضافة إلى وجود اضطرابات مفصلية عضلية و حركية أحياناً . و نظراً لعدم وجود طريقة أو مادة مثالية ، فلا بد عند استخدام طريقة معينة أن نفهم نظرية و رأي صاحبها حسب مدرسته الإطباقية .
mircosoft-partner

هل ترغب بارسال اشعارات عن اخر التحديثات في شمرا-اكاديميا