ترغب بنشر مسار تعليمي؟ اضغط هنا

معظم العمل في NLP يجعل الافتراض أنه من المرغوب فيه تطوير حلول باللغة الأم المعنية. وبالتالي هناك اتجاه قوي نحو بناء نماذج لغات أصلية حتى لغات الموارد المنخفضة. تساهم هذه الورقة في هذا التطور، واستكشف فكرة ترجمة البيانات ببساطة إلى اللغة الإنجليزية، م ما يتيح استخدام نماذج اللغة الإنجليزية ذات الاحترام، واسعة النطاق. نوضح تجريبيا أن نموذج اللغة الإنجليزية الكبير إلى جانب الترجمة الآلية الحديثة يتفوقون على نماذج لغة أصلية في معظم اللغات الاسكندنافية. الاستثناء لهذه الفنلندية، والتي نفترض أنها بسبب جودة الترجمة الأدنى. تشير نتائجنا إلى أن الترجمة الآلية هي تقنية ناضجة، تثير حجة مضادة خطيرة لتدريب نماذج اللغة الأم لغات الموارد المنخفضة. لذلك تسعى هذه الورقة إلى اتخاذ نقطة استفزازية ولكنها مهمة. نظرا لأن نماذج اللغة الإنجليزية تتحسن بوتيرة غير مسبوقة، والتي تعمل بدورها على تحسين الترجمة الآلية، فهي من نقطة حاملة تجريبية وبيئية أكثر فعالية لترجمة البيانات من لغات الموارد المنخفضة إلى اللغة الإنجليزية، بدلا من بناء نماذج لغة لهذه اللغات.
تفتقر الأبحاث الحديثة باستخدام نماذج اللغة المدربة مسبقا لمهمة تلخيص المستندات متعددة الوثائق إلى تحقيق عميق في الحالات الخاطئة المحتملة وتطبيقها المحتمل على اللغات الأخرى.في هذا العمل، نطبق نموذج لغة مدرب مسبقا (BART) لمهمة تلخيص متعدد الوثائق (MDS) باستخدام كل من الضبط الدقيق ودون ضبط جيد.نحن نستخدم مجموعات بيانات اللغة الإنجليزية ومجموعة بيانات ألمانية واحدة لهذه الدراسة.أولا، نقوم بإعادة إنتاج ملخصات متعددة الوثائق باللغة الإنجليزية باتباع إحدى الدراسات الحديثة.بعد ذلك، نعرض لقابلية تطبيق النموذج إلى اللغة الألمانية من خلال تحقيق أداء حديثة على MDS الألمانية.نقوم بإجراء تحليل خطأ متعمق للنهج التالي لكلتا اللغتين، مما يؤدي إلى تحديد معظم الأخطاء البارزة، من الحقائق الصادقة وتعليم الموضوع، وقياس مقدار الاستقصاء.
يعد التلامس الفوري جلد-جلد (Skin to Skin Contact (SSC)) بين الأم ورضيعها بعد الولادة مباشرةً إجراء هام يجب أن تتضمنه الرعاية المقدمة للأم يعود عليها وعلى رضيعها بالعديد من الفوائد الصحية, وتشكل رغبة الأم وردود فعلها تجاه (SSC) العامل الحاسم في نجاح ه ذا الإجراء, حيث تلعب عوامل شخصية في حياة الأم دوراً في موافقتها على هذه الطريقة في الرعاية. لذلك تهدف الدراسة الحالية إلى التعرف على استجابة الأم الأولية للملامسة الفورية بطريقة (SSC) مع طفلها بعد الولادة, والتعرف على العوامل المؤثرة على ذلك وإيجاد الحلول لها بطريقة علمية. أجريت هذه الدراسة الوصفية لتحري الاستجابة الأولية عند 200 سيدة بعد ولادتهن الطبيعية مباشرةً, وقد تم اختيارهن بطريقة عشوائية بسيطة من قسم المخاض في مستشفى التوليد والأطفال الوطني باللاذقية, وجمعت البيانات باستخدام استبيان مطور لهذا لغرض. أظهرت النتائج أن ثلاثة أرباع الأمهات تقريباً وافقن على ملامسة أطفالهن بطريقة (SSC) وثلاثة أرباع الموافقات تقريباً فضَّلن حمله وهو مغطى, وكانت أعلى نسبة استجابة للموافقات على ملامسة أطفالهن بعد الولادة مباشرةً هي التعبير عن الفرح بالطفل ثم حضنه وتقبيله, بينما كانت النسبة الأعلى من غير الموافقات على ملامسة أطفالهن بعد الولادة مباشرةً ترفض لمس الطفل لأنهن كن يتألمن. كما تبين وجود اختلاف هام بين موافقة السيدات على حمل طفلهن و عدم حمله تبعاً لمتغيرات المستوى الثقافي والحالة الاقتصادية, وعدد الولادات, وحالة الولادة الحالية لهن. أوصت الدراسة بضرورة تحري رغبة كل أم في غرفة المخاض في حمل طفلها العاري أو الملفوف ببطانية بعد ولادته مباشرةً, وعدم إجبارهن على (SSC) الفوري بعد الولادة, وإجراء دورات تثقيفية وتدريبية مستمرة لتزويد جميع القابلات والممرضات العاملات في غرف المخاض وكذلك الأمهات في أماكن الرعاية بهن بمعلومات ومهارات حول تطبيق (SSC) بين الأم ووليدها بعد الولادة مباشرةً, وعمل أبحاث إضافية حول معلومات الممرضات والقابلات عن أهمية إجراء (SSC) الفوري بعد الولادة مباشرةً للأمهات.
هدف الدراسة: دراسة تأثير العوامل الآتية على حدوث الفزر الحملية: وزن الأم, عمر الأم, معدل كسب الوزن خلال الحمل, القصة العائلية, وجود خطوط التمدد و وزن الجنين. طرق البحث و مواده: أجريت الدراسة على الحوامل بعد الأسبوع 24 حملي و النساء بعد الولادة اللوا تي ظهرت لديهن الفزر خلال الحمل أو لم تظهر,من مراجعات قسم الأمراض الجلدية في مشفى تشرين الجامعي بين عامي 2016-2017 ممن تحققت فيهن الشروط المطلوبة للدخول في الدراسة (حالة–شاهد).معايير الاستبعاد:النساء اللواتي لديهن فزر على البطن لم تظهر خلال الحمل أو التي ظهرت نتيجة استخدام أدوية ستروئيدية. نظمت استمارة لكل من المشاركات في الدراسة. النتائج: عمر الأم الصغير يترافق مع فزر حملية شديدة. وزن الأم (>60 كغ) و معدل كسب وزن خلال الحمل(>12كغ)له دور في حدوث الفزر الحملية(p=0,02)(p=0,01). وجدنا علاقة بين تناول مانعات الحمل الفموية قبل الحمل و حدوث الفزر الحملية(p=0,04) القصة العائلية الايجابية لها دور هام بحدوث الفزر(p=0,0001). وضحنا دور وزن الجنين (أكثر من3 كغ) في حدوث الفزر(p=0,001)
يعتبر التلامس الفوري جلد-جلد (Skin to Skin Contact (SSC)) بين الأم ورضيعها بعد الولادة مباشرةً إجراء هام يجب أن تتضمنه الرعاية المقدمة للأم يعود عليها وعلى وليدها بالعديد من الفوائد الصحية, وتشكل رغبة الأم وردود فعلها تجاهه العامل الحاسم في نجاح هذا الإجراء, لذلك هدفت الدراسة الحالية إلى تحري الاستجابة الأولية عند 200 سيدة بعد ولادتهن الطبيعية مباشرةً, تم اختيارهن بطريقة عشوائية بسيطة من مستشفى التوليد والأطفال الوطني باللاذقية, وجمعت البيانات باستخدام استبيان مطور لهذا لغرض. وقد أظهرت الدراسة أن ثلاثة أرباع الأمهات تقريباً وافقن على ملامسة أطفالهن بطريقة (SSC) وثلاثة أرباع الموافقات تقريباً فضَّلن حمله وهو مغطى, وكانت أعلى نسبة استجابة للموافقات على ملامسة أطفالهن بعد الولادة مباشرةً هي التعبير عن الفرح بالطفل ثم حضنه وتقبيله, بينما كانت النسبة الأعلى من غير الموافقات على ملامسة أطفالهن بعد الولادة مباشرةً ترفض لمس الطفل لأنهن كن يتألمن. وقد أوصت الدراسة بضرورة تحري رغبة كل أم في غرفة المخاض في حمل طفلها العاري أو الملفوف ببطانية بعد ولادته مباشرةً, وعدم إجبارهن على (SSC) الفوري بعد الولادة, وأوصت بإجراء دورات تثقيفية وتدريبية مستمرة لتزويد جميع القابلات والممرضات العاملات في غرف المخاض بمعلومات ومهارات حول تطبيق (SSC) لجميع الأمهات بعد الولادة مباشرةً, وعمل أبحاث إضافية حول معلومات الممرضات والقابلات عن أهمية إجراء (SSC) الفوري بعد الولادة مباشرةً للأمهات.
يعتبر التلامس الفوري جلد-جلد (Skin to Skin Contact (SSC)) بين الأم و رضيعها بعد الولادة مباشرةً إجراء هام يجب أن تتضمنه الرعاية المقدمة للأم يعود عليها و على وليدها بالعديد من الفوائد الصحية, و تشكل رغبة الأم و ردود فعلها تجاهه العامل الحاسم في نجاح هذا الإجراء, لذلك هدفت الدراسة الحالية إلى تحري الاستجابة الأولية عند 200 سيدة بعد ولادتهن الطبيعية مباشرةً, تم اختيارهن بطريقة عشوائية بسيطة من مستشفى التوليد و الأطفال الوطني باللاذقية, و جمعت البيانات باستخدام استبيان مطور لهذا لغرض. و قد أظهرت الدراسة أن ثلاثة أرباع الأمهات تقريباً وافقن على ملامسة أطفالهن بطريقة (SSC) و ثلاثة أرباع الموافقات تقريباً فضَّلن حمله و هو مغطى, و كانت أعلى نسبة استجابة للموافقات على ملامسة أطفالهن بعد الولادة مباشرةً هي التعبير عن الفرح بالطفل ثم حضنه و تقبيله, بينما كانت النسبة الأعلى من غير الموافقات على ملامسة أطفالهن بعد الولادة مباشرةً ترفض لمس الطفل لأنهن كن يتألمن. و قد أوصت الدراسة بضرورة تحري رغبة كل أم في غرفة المخاض في حمل طفلها العاري أو الملفوف ببطانية بعد ولادته مباشرةً, و عدم إجبارهن على (SSC) الفوري بعد الولادة, و أوصت بإجراء دورات تثقيفية و تدريبية مستمرة لتزويد جميع القابلات و الممرضات العاملات في غرف المخاض بمعلومات و مهارات حول تطبيق (SSC) لجميع الأمهات بعد الولادة مباشرةً, و عمل أبحاث إضافية حول معلومات الممرضات و القابلات عن أهمية إجراء (SSC) الفوري بعد الولادة مباشرةً للأمهات.
تعالج هذه الدراسة الدور الذي يجب أن تضطلع به الأم لتربية أطفالها تربية فاضلة و حميدة، و ذلك من أجل إكسابهم القيم الضرورية التي تمكنهم من تحمل مسؤولياتهم المستقبلية على كافة الأصعدة. و تعالج الدراسة العديد من الجوانب أولا: طبيعة دور الأم في تنشئة أبنا ئها، ثانيا: القواعد العامة المتبعة في تربية الأبناء، ثالثا: الحاجات المعنوية التي تتسم بها مرحلة الطفولة، رابعا: بعض الأساليب الخاطئة المتبعة في تربية الأبناء، خامسا: أساليب التربية الخلقية الناجحة، سادسا: القيم الأخلاقية الضرورية لتربية الأطفال تربية سليمة. و في الختام قدمت عدة مقترحات بغية المساهمة في تحقيق هدف الدراسة في الإفادة من القدرات الخلاقة للأم في تربية الأبناء وإعداد جيل صحيح جسديا ومعنويا متسلح بالأخلاق الحميدة كسبيل لصنع المستقبل الناجح.
هدفت الدراسة الحاليّة الى تعرف العلاقة بين إدراك الانفعالات لأطفال ينتمون لأمّهات عصابيّات و أمهات لديهن اتزان انفعالي في اختبار تسمية الانفعالات. و قد بلغت عينة الدراسة ( 87 ) طفلا و طفلة ( 45 ) ذكرا و ( 33 ) أنثى في مدينة حمص. و قد استخدم الباح ث في هذه الدراسة مقياس أيزنك للشخصيّة بعد ( العصابيّة – الاتّزان الانفعالي ) و اختبار التعبيرات الانفعاليّة لهولين و كوهين و هادوين (1997).
تم دراسة التركيب الكيميائي لحليب الأم و مقارنته مع حليب الأبقار في محافظة حمص - إن قيمة المادة الصلبة الكلية في حليب الأبقار (12.26 ± 1.2%) مساوية تقريبا لمحتوى حليب الأم من المادة الصلبة الكلية (12.11 ± 0.09%). - بلغ محتوى حليب الام من العناصر ال معدنية (02% ±001%)في حين أن محتوى الأبقار(0.71 ± 0.14%) - بالنسبة لقيمة المادة الدسمة في حليب الأم (3.5 ± 0.02%)تتساوى تقريبا مع محتوى حليب الأبقار من المادة الدسمة(3.4 ± 0.05%). - محتوى حليب الأبقار من المادة البروتينية يعادل(2.92 ± 0.019%) في حين محتوى حليب الأم يعادل( 1.25 ± 0.009%) إن قيمة الكالسيوم في حليب الأم (32 ± 4.3 mg)أقل بكثير من قيمة الكالسيوم في حليب الأبقار(118 ± 8.2 Mg/ kg).
يلحظ الباحث في تاريخ الحضارات الشرقية القديمة جانبا جوهريا فيها، و هو الدور المهم الذي قام به المعتقد في تلك الحضارات، إذ كان هو الدافع و الموجه الأساس لها، و ما قدمته للبشرية من إنجازات حضارية متنوعة من سياسية و معمارية و فنية و غيرها خير شاهد على ذ لك. كان تأثير المعتقد الديني ظاهرا في ما يتعلق بحياة الانسان، من حيث عبادة عدد من الآلهة التي مثلها و صورها بحس ِب وظيفتها التي اعتقد بها في ذلك العصر، فكانت الأساطير و عوالم الخيال السائدة تشغل باله و تسيطر على أفكاره و نشاطه، و هذا ما تعكسه لنا اللقى الأثرية المختلفة، و من تلك اللقى الأشكال النحتية المتمثلة في الدمى الطينية التي من خلالها عبر عن الآلهة الأنثى أو الآلهة الأم بطريقة عفوية بدائية، فكانت اللغة التي تحدث و عبر بها عن رؤيته و خياله بأسلوبه العفوي بعيدا عن النظريات و الاتجاهات الفنية. و لكن عند قراءتنا و تحليلنا لها نفاجئ بما تتضمنه من قيم تشكيلية و جمالية تتجلى بجمالية التعبير الفني، و بطريقة صياغة الشكل و ربطه بالمضمون الداخلي، و كأن المنفذ على وعي بما يقوم به، مما أضاف إلى قيمتها التاريخية قيمة فنية عالية ربما تضاهي ما نفذه النحات الأكاديمي المعاصر.
mircosoft-partner

هل ترغب بارسال اشعارات عن اخر التحديثات في شمرا-اكاديميا