ترغب بنشر مسار تعليمي؟ اضغط هنا

شملت الدراسة (163) حالة استئصال مرارة بالتنظير باستطباب التهاب مرارة حادّ حصوي، في الفترة من 1/1/2010 و لغاية 31/12/2013 و ذلك في قسم الجراحة بمشفى الأسد الجامعي باللاذقية. كانت نسبة الذكور (24.5 %) و الإناث (75.5 %) و نسبة الإناث إلى الذكور (1:3.08 ). أغلب مرضى دراستنا (53.4 %) كانوا بعمر بين (21-40) سنة. أكثر الأعراض توارداً في دراستنا كانت الألم (92.6 %)، و الحمّى (74.8 %)، و الغثيان و القياء (72.4 %). أجري إيكو البطن عند المرضى جميعهم. أكثر المضاعفات أثناء استئصال المرارة بالتنظير كانت تمزّق المرارة و سقوط الحصيّات في البطن (3.7%)، و بعد العمل الجراحي كان التسرّب الصفراوي (8.6 %). نسبة التحويل من الجراحة التنظيرية إلى الجراحة المفتوحة كانت (7.4 %). (50.9 %) من مرضانا أجري لهم التداخل الجراحي خلال الـ 72 ساعة الأولى من الدخول إلى المشفى و (49.1 %) تمّ التداخل الجراحي بعد الـ 72 من الدخول إلى المشفى. متوسّط مدّة العمل الجراحي في دراستنا (72) دقيقة. متوسّط مدّة الإقامة بالمشفى (1.7) يوم.
أجريت الدراسة على (73) مريضا أجري لهم عمل جراحي على الدرق في مشفى الأسد الجامعي في اللاذقية بين عامي 2012_ 2014 . حيث قسمت الدراسة إلى: استرجاعية (32 مريضاً ) دراسة استقبالية ( 41 مريضاً ) و خضع (11) مريضا منهم لعمل جراحي ثان بسبب وجود خباثة بنسبة ( 16,66%) . كان الاستئصال التام في الجهتين هو التداخل الأكثر شيوعا" بنسبة (57.14%) يليه استئصال فص تام مع برزخ (28.79 %) . نسبة المضاعفات القريبة الكلية (11.9%) و قد كان التكزز هو المضاعفة الأكثر تكرارا من المضاعفات بنسبة (3,57%) يليه إصابة العصب الحنجري الراجع و الحنجري العلوي و النزف بنسبة (2,38 %) لكل منها. حصلت النسبة الأعلى من المضاعفات في العمليات البدئية في عمليات الاستئصال التام البدئي يليه استئصال تام بجهة. جراحة الدرق الناكسة تحمل خطورة مضاعفات أكثر من المداخلات البدئية .
هدف البحث الى إجراء مقاربة إحصائية لأسباب انسداد الأمعاء الميكانيكي حسب تواردها و شيوعها, و تبيان أهمية التشخيص الباكر لها في تحسين نتائج التدبير. تضمنت عينة الدراسة 287 مريضاً بالغاً قبلوا في قسم الجراحة في مستشفى الأسد الجامعي باللاذقية بسبب انسدا د معوي ميكانيكي, من بداية شهر كانون الثاني عام 2010 و لغاية نهاية آب عام 2015. كان عدد الذكور 186 مريضاً, بينما بلغ عدد الاناث 101 مريضة. وجد الانسداد الميكانيكي في الأمعاء الدقيقة لدى 253 مريضاً, بينما وجد في الأمعاء الغليظة لدى 34 مريضاً. تراوحت أعمار المرضى بين 21-88 سنة و كان نصف المرضى تقريباً في العقدين الثالث و الرابع من العمر. أهم عرض راجع به المرضى هو توقف خروج الغازات و الغائط و تكرر بنسبة 86.7% من الحالات, و كانت صورة البطن البسيطة بوضعية الوقوف أكثر الوسائل التشخيصية استخداماً, حيث أجريت عند حوالي 98% من المرضى. وجدنا أن معظم أسباب الانسداد المعوي الميكانيكي (73.51%) كانت بسبب الالتصاقات, تلتها الفتوق (12.19%), ثم الأورام (6.28%), أما بقية الأسباب كالانفتال و الانغلاف و داء كرون و التهاب الرتوج فقد بلغت مجتمعة (8%) من المرضى.
تُعَد الحُمى من المشاكل الشائعة جداً في وحدة العناية المُشدَّدة، حيث أنَّهُ من المُحتمل أن تتطور حُمى مجهولة السبب عند العديد من المرضى اللذين يتم قُبولهم في مرحلة ما من فترة بقائِهم في وحدة العناية المُشدَّدة. الهدف: يهدف هذا البحث لدراسة تأثير تطبي ق غسل المعدة بالسوائل الباردة مقارنةً مع تطبيق الكمادات الباردة على خفض درجة الحرارة عند مرضى الحالات الحرجة. مواد و طرائق البحث: تم إجراء هذه الدراسة على عينة قوامها 40 مريض بالغ من مرضى العناية المشددة موضوع لهم تنبيب رغامي في مستشفى الأسد الجامعي و المستشفى الوطني في محافظة اللاذقية على عينة قوامها 40 مريض بالغ من كلا الجنسين تراوحت درجة الحرارة لديهم من 39°م حتى 40°م لمدة تزيد عن 30 دقيقة و موضوع لهم تنبيب رغامي. و قُسمت العينة إلى مجموعتين تجريبيتين بطريقة عشوائية, استُخدِمَ في البحث أداتين كوسيلة أساسية لجمع البيانات, تم تطُويرهما من قبل الباحث. أهم نتائج الدراسة: أثبتت الدراسة الحالية أن غسل المعدة بالسوائل الباردة أكثر فعالية في تخفيض درجة حرارة الجسم من استخدام الكمادات الباردة. التوصيات: توصي هذه الدِّراسة بتطبيق غسل المعدة بالسوائل الباردة بشكل مستقل أو بالمشاركة مع الطُرق الأخرى لتخفيض درجة الحرارة عند مرضى الحالات الحرجة الذين لديهم ترفع حروري.
هدف هذا البحث إلى تعرّف واقع استخدام التقنيات التعليمية و الأجهزة المخبرية في المدارس الثانوية المهنية في محافظة اللاذقية، و قد اعتمد البحث المنهج الوصفي التحليلي من خلال تصميم استبانة مؤلفة من (50) عبارة موزعة على أربعة محاور، و قد تم التحقق من صدقه ا و ثباتها باستخدام الأساليب الاحصائية المناسبة، ثم تم تطبيقها على عينة الدراسة التي تكونت من (127) مُدرساً و مُدرساً مساعداً و مُعلم حرفة في عدد من المدارس الثانوية المهنية في محافظة اللاذقية، و ذلك خلال الفصل الدراسي الثاني من العام الدراس (2016-2017م.)، و كان من اهم نتائج التي توصل إليها البحث: - جاءت درجة امتلاك كفايات استخدام التقنيات التعليمية و الأجهزة المخبرية في المدارس المهنية و درجة استخدام هذه التقنيات و الأجهزة متوسطة. - جاءت درجة معوقات استخدام التقنيات التعليمية و الأجهزة المخبرية في المدارس المهنية و ودرجة متطلبات تطوير هذا الاستخدام مرتفعة. - لم توجد فروق ذات دلالة احصائية على محاور استبانة واقع استخدام التقنيات التعليمية و الأجهزة المخبرية في المدارس الثانوية المهنية في محافظة اللاذقية وفق متغيري مكان المدرسة و المسمى الوظيفي. - وجدت فروق دالة احصائياً على محوري امتلاك كفايات استخدام التقنيات التعليمية و الأجهزة المخبرية في المدارس المهنية و استخدام هذه التقنيات و الأجهزة ، وفق متغير الدورات التدريبية لصالح من اتبع دورة أو أكثر، و لم توجد فروق بالنسبة لمحوري معوقات استخدام التقنيات التعليمية و الأجهزة المخبرية في المدارس المهنية و متطلبات تطوير هذا الاستخدام. و قد خلص البحث إلى مجموعة من المقترحات التي تهدف إلى تطوير استخدام التقنيات التعليمية و الأجهزة المخبرية في المدارس الثانوية المهنية في محافظة اللاذقية.
يهدف هذا البحث إلى تعرف الاتجاه نحو التعليم المهني و علاقته بالوعي المهني لدى طلبة الصف التاسع الأساسي في محافظة اللاذقية، و أثر متغيرات الجنس و تابعية المدرسة و مكان الإقامة في ذلك. و من أجل تحقيق أهداف البحث جرى استخدام المنهج الوصفي التحليلي من خل ال تصميم استبانتين الأولى لقياس الاتجاه نحو التعليم المهني و الثانية لتعرف درجة الوعي المهني، و قد تكونت عينة البحث من (287) طالباً و طالبة من الصف التاسع الأساسي في محافظة اللاذقية، و قد توصل البحث إلى النتائج الآتية: - جاء الاتجاه نحو التعليم المهني لدى طلبة الصف التاسع الأساسي في محافظة اللاذقية بدرجة سلبية، إذ بلغ متوسطة الحسابي (2.39) و وزنه النسبي (47.8 %). - جاء درجة الوعي المهني لدى طلبة الصف التاسع الأساسي في محافظة اللاذقية بدرجة متوسطة، إذ بلغ متوسطه الحسابي (2.67) و وزنه النسبي (53.4%). - وجود علاقة ارتباطية موجبة ذات دلالة إحصائية بين الاتجاه نحو التعليم المهني و الوعي المهني لدى طلبة الصف التاسع الأساسي. - وجود فروق ذات دلالة إحصائية بين متوسطات درجات استجابات عينة البحث على مقياس الاتجاه نحو التعليم المهني وفق متغير الجنس، لصالح الذكور. - عدم وجود فروق ذات دلالة إحصائية بين متوسطات درجات استجابات عينة البحث على مقياس الاتجاه نحو التعليم المهني وفق متغيري تابعية المدرسة (عامة، خاصة) و مكان الإقامة (مدينة، ريف).
mircosoft-partner

هل ترغب بارسال اشعارات عن اخر التحديثات في شمرا-اكاديميا