ترغب بنشر مسار تعليمي؟ اضغط هنا

المشكلات السلوكية لدى تلاميذ/ات مرحلة التعليم الأساسي حالة دراسية لتلاميذ مدرسة سمير ياسين في اللاذقية

Behavioral problems among basic education studentsA case study of students at Samir Yassin School in Latakia

12   0   0   0.0 ( 0 )
 نشر من قبل جامعة تشرين مقالة
 تاريخ النشر 2024
  مجال البحث الاداب
والبحث باللغة العربية
 تمت اﻹضافة من قبل Shamra Editor




اسأل ChatGPT حول البحث

انطلقت مشكلة البحث بالكشف عن أبرز مظاهر المشكلات السلوكية المنتشرة لدى تلاميذ/ات التعليم الأساسي المتواجدين بمدرسة سمير ياسين في محافظة اللاذقية أنموذجاً، إضافة إلى التعرّف عن أكثر المشكلات السلوكية والتي حددت في هذا البحث بأربع مجالات (السرقة، الكذب، العدوان، الغضب والعناد) تكراراً لدى أفراد مجتمع البحث.



المراجع المستخدمة
ﻻ يوجد مراجع
قيم البحث

اقرأ أيضاً

تناول هذا البحث إيضاح الخصائص الليتولوجية و البتروغرافية و الفيزيائية للتوضعات على الأطراف و حوض التخزين لمحور السد و البحيرة، من خلال دراسة اللبابات الصخرية المستخرجة من بعض السبور في محور السد و بحيرة التخزين ، و العينات الصخرية من التكشفات السطحية و تم تحديد الوحدات النفوذة و الكتيمة . و بينت هذه الدراسة انخفاض درجة النفوذية مع ازدياد عمق التوضعات بعيداً عن مجال حركة المياه الجوفية، و تبين ارتباط النفوية بدرجة التشقق و الصدوع و الكارست، و ظهور الكارست في توضعات ( الكامبانيان-التورونيان)، و ازدياد نسبة الكهوف الكارستية في توضعات السينومانيان و ترجع هذه الظواهر للحركات التكتونية، و فعالية الفراغات و الشقوق في منطقة التجوية الجافة فوق منسوب المياه الجوفية بسبب حركة المياه عبر هذه الشقوق و الفراغات ، و عدم ظهور الكارست في توضعات المايستريختيان. قسمت التوضعات الجيولوجية بالموقع اعتماداً على النفوذية إلى ثلاث نطاقات (A-B-C): A: نطاق التجوية الشديد يتمثل بالتوضعات في هذا النطاق بصخور كلسية شديدة التشقق، عرض الشقوق المفتوحة يتراوح بين (3- 5مم)، و يشكل نطاق التجوية الشديدة و يتمثل بالصخور النفوذة السماكة من (3-7 م) . و تم اقتراح إزالتها قبل البدء ببناء جسم السد بسبب مقاومتها المنخفضة ، تشققها العالي، و قدرة حمولتها المنخفضة. B: نطاق التجوية الضعيف و يتمثل بتوضعات من الصخور الكلسية المشققة الكتلية ، و يشكل الصخور النفوذة . C: نطاق الصخور الكتيمة و يتمثل بتوضعات كلسية غضارية سميكة من الصخور غير النفوذة.
تكتسب السدود في المناطق الساحلية أهمية كبيرة نظراً لاستخدامها في الري بشكل أساسي إضافة إلى استخدامها كمصدر من مصادر مياه الشرب في بعض الحالات. يهدف البحث إلى دراسة بعض المؤشرات الكيميائية لجودة مياه بعض السدود في محافظة اللاذقية على مدى العشر سنوات ا لأخيرة، شمل البحث دراسة تراكيز شوارد كل من الكلور، و الكبريتات، و النترات، و النتريت، و الفوسفات، و الصوديوم و البوتاسيوم في خمسة سدود موزعة على امتداد ساحل محافظة اللاذقية، و هي سد بللوران، سد 16 تشرين، سد الثورة، سد صلاح الدين (السفرقية) و سد الحويز. أظهرت النتائج حدوث تغيرات مهمة في تراكيز معظم الشوارد خلال السنوات العشر الأخيرة، حيث بينت النتائج ارتفاع في تراكيز الشوارد في معظم السدود المدروسة، و لكن في الوقت نفسه هذا التغير ليس واحداً في جميع السدود بل كان يرتبط ارتباطاً وثيقاً بطبيعة السد و موقعه و سعته التخزينية.
أجري مسح حقلي للتحري عن فيروس شحوب وتقزم الحمص في حقول الفول في بعض مناطق زراعتها في محافظة اللاذقية. جمعت خلال الجولات الحقلية 252 عينة من نباتات عليها أعراض شحوب وتقزم من 54 حقلاً. أظهرت نتائج اختبار بصمة النسيج المناعي (TBIA) وجود فيروس شحوب وتقزم الحمص على نباتات الفول في بعض مناطق زراعتها وقد تباينت نسب الإصابة بالفيروس في العينات المختبرة من الحقول فكانت أعلى نسبة 33.33 % في قرية رأس العين ، وأقلها في قرية البرجان 7.69 %
أجريت الدراسة بهدف الكشف عن الخمج بـ Epistylis sp. وتحديد نسبة انتشاره في بحيرة سد 16 تشرين . شملت الدراسة 144 عينة سمكية تعيش حرة في بحيرة السد . جمعت تلك الأسماك عشوائياً خلال الفترة الممتدة من 12/2011 ولغاية 11/2012 م، بمعدل جولة/ الشهر. أنو اع الأسماك المدروسة هي: الكارب العادي (الشائع) Common carp (Cyprinus carpio L,) , والأصفر الدمشقي Varicorhinus damascinus والتريس الزيتي Garra rufa والمشط المرموري ( التيلابيا حمراء البطن) Tilapia zillii والبوري Liza abu. وكان المشط المرموري الأكثر انتشاراً في بحيرة السد. أظهرت الدراسة وجود خمج بالإبريات الخارجية Epistylis sp. عند الأسماك الحرة في بحيرة سد 16 تشرين بنسبة خمج عام بلغت 22.22%، وكانت أكثر انتشاراً عند أسماك المشط المرموري 29.70%، تلاه البوري 2% ولم تسجل أية إصابة عند الأنواع السمكية الثلاثة الأخرى، وقد سجلت الإصابة بالإبريات الخارجية عند أسماك المياه العذبة لأول مرة في سوريا بدراستنا هذه. تركزت الإصابة يالإبريات الخارجية عند الأسماك الحرة في بحيرة سد 16 تشرين على الجلد والزعانف والغلاصم، وكانت أكثر تموضعاً على الزعانف بمعدل انتشار بلغ 42.34%، يليها الجلد 37.46%، في حين كانت أقل انتشاراً على الغلاصم 1.87%. سجلت أعلى إصابات بالإبريات الخارجية عند الأسماك الحرة في بحيرة سد 16 تشرين في فصل الصيف بمعدل إصابة 47.76%، وقد تزامن ذلك مع ارتفاع درجة الحرارة وانخفاض تركيز الأكسجين المنحل بالماء، وارتفاع طفيف بقيمة الـ BOD، في حين لم تسجل أية إصابات في فصلي الشتاء والربيع. أظهرت الدراسة أن بحيرة سد 16 تشرين من البحيرات النظيفة نسبياً
يسير البحث من خلال استعراض مفهوم الفراغات العمرانية السكنية و تصنيفها, وحصر المتغيرات المؤثرة في أداء الفراغ , وتحديد طرق قياس هذه المتغيرات, ومن ثم مشاهدة ميدانية لمجموعة من الفراغات في مدينة اللاذقية , وإجراء استبيان لكل من مستخدمي الفراغات و لكل م ن ساكني الشرائح السكنية المؤطرة لها, بهدف التعرف إلى رأي المستخدمين في أداء الفراغ بوضعه الراهن, وتحديد أهم الاحتياجات و الأنشطة التي يفضلها المستخدم ضمن الفراغ , و أسباب اختيار فراغات معينة عن سواها. ومن ثم تحليل البيانات للوصول لنموذج رياضي يحدد أهم المتغيرات التي تؤثر سلباً أو إيجاباً في أداء الفراغ , وبناء عليه سيتم وضع آلية حول رفع أداء الفراغات العمرانية السكنية من خلال التأثير على أقوى المتغيرات المؤثرة في الفراغات ورفض المتغيرات الأضعف, ووضع توصيات لتفعيل الفراغات و جعلها بيئة تفاعل إنساني و اجتماعي و ثقافي آمن .
التعليقات
جاري جلب التعليقات جاري جلب التعليقات
سجل دخول لتتمكن من متابعة معايير البحث التي قمت باختيارها
mircosoft-partner

هل ترغب بارسال اشعارات عن اخر التحديثات في شمرا-اكاديميا