ترغب بنشر مسار تعليمي؟ اضغط هنا

يهدف البحث الحاليّ إلى تعرُّف العلاقة بين تفاعل طلبة الماجستير و مدرّسيهم و دافعيّة الإنجاز لدى الطّلبة. كما يهدف إلى الكشف عن الفروق في مستوى التّفاعل بين الطّلبة و المدرّسين وفق متغيّر الجنس لدى الطّلبة. بالإضافة إلى كشف الفروق في مستوى دافعيّة الإ نجاز بين الطّلبة وفق متغيّر الجنس. استخدمت الباحثة المنهج الوصفيّ و ذلك لملاءمته لغرض البحث و طبيعته. طُبّق البحث في جامعة تشرين. و قد استخدمت الباحثة مقياسيّ "التّفاعل الاجتماعيّ" و"دافعيّة الإنجاز". و قد تمّ تطبيقهما على عيّنة من طلبة الماجستير في جامعة تشرين بلغ عددها (33) طالباً و طالبة.
هدف هذا البحث إلى استقصاء فاعليّة برنامج الحساب الذّهني (اليوسيماس) في تنمية التّفكير البصري بمهاراته (التّعرف على الشّكل الهندسي و وصفه، تحليل الشّكل، إدراك التّماثل بين الأشكال، إدراك الاختلاف بين الأشكال) لدى تلاميذ الصّف الرّابع في المدارس الخاصّ ة في مدينة اللّاذقيّة. و قد استخدمت الباحثة أداتين للبحث هما برنامج الحساب الذّهني و اختبار التّفكير البصريّ بمهاراته (التّعرف على الشّكل الهندسي و وصفه، تحليل الشّكل، إدراك التّماثل بين الأشكال، إدراك الاختلاف بين الأشكال).
يهدف البحث الحاليّ إلى تعرُّف العلاقة بين مستوى القدرة على التّعبير الكتابيّ ومتغيّر الجنس لدى الأطفال الأيتام. بالإضافة إلى تعرّف العلاقة بين مستوى القدرة على التّعبير الكتابيّ و متغيّر مدّة اليتم لدى هؤلاء الأطفال. استخدمت الباحثة المنهج الوصفيّ و ذلك نظراً لملاءمته لغرض البحث و طبيعته. و أُجريَ البحث في مدينة اللاذقية، في الجمهوريّة العربيّة السّوريّة، خلال الفترة الواقعة بين شهر كانون الثّاني و شهر أيلول من عام 2016م. و قد استُخدِم فيه اختبارٌ أعدّته الباحثة، مستمَدّ من أنشطة التّعبير الكتابيّ للمرحلة العمريّة (9-10 أعوام) في المنهاج العامّ في الجمهوريّة العربيّة السّوريّة. يتكوّن المجتمع الأصليّ للبحث من جميع الأطفال الأيتام الّذين هم في عمر (9-10أعوام) في مدينة اللاذقية. و قد تمّ تطبيق الاختبار على عيّنة مكوّنة من (175) طفلاً و طفلةً تتراوح أعمارهم بين (9-10أعوام). تمّ سحب العيّنة بالطّريقة العشوائيّة البسيطة.
هدف البحث الحاليّ إلى تعرُّف مستوى العنف اللّفظيّ لدى أطفال البيوت و أطفال مراكز الإيواء النّاتج عن ظروف الحرب على سورية. و إلى دراسة الفروق بين الجنسين، في ممارستهم العنف اللّفظيّ بتأثير هذه الظّروف. استخدمت الباحثة المنهج الوصفيّ و ذلك لملاءمته غر ض البحث الحاليّ و طبيعته. أجري البحث خلال العام 2017، و تمّ تطبيق أداة البحث في شهر أيار من العام نفسه. في مدينة اللاذقية. و تمثّل مجتمع البحث في أطفال البيوت و أطفال مراكز الإيواء من عمر 7 إلى 10 سنوات في مدينة اللاذقية. بلغ عدد أفراد عيّنة البحث (120) طفلاً و طفلةٌ، بمقدار (60) طفلاً و طفلةً من أطفال البيوت و مثلهم من مراكز الإيواء و قد تم اختيار العيّنة بالطريقة العشوائيّة من مركز الإيواء الموجود في المدينة الرياضيّة، و مركز حارم، و مركز الشّهيد جهاد ماشي، و بيوت في أحياء متفرقة من مدينة اللاذقيّة لإجراء البحث. استخدمت الباحثة مقياساً قامت بإعداده لقياس مستوى العنف اللّفظيّ، و ذلك بما يتناسب مع طبيعة البحث و مع البيئة المحيطة. و تمّ التّحقق من صدقه و ثباته. و توصّلت الباحثة إلى النّتائج الآتية: 1- وجود فرقٍ جوهريّ بين أطفال البيوت و أطفال مراكز الإيواء في مستوى العنف اللّفظيّ، لصالح أطفال البيوت الذين هم أقلّ عنفاً من أطفال مراكز الإيواء. 2- عدم وجود فرقٍ دالٍ إحصائيّاً بين متوسّطيّ درجات الذّكور و درجات الإناث على مقياس العنف اللّفظيّ لدى كلٍّ من أطفال البيوت و أطفال مراكز الإيواء. 3- عدم وجود فروقٍ ذات دلالة إحصائيّة بين متوسّطيّ درجات الذّكور على مقياس العنف اللّفظيّ لدى العيّنتيّن (أطفال البيوت و أطفال مراكز الإيواء). 4- وجود فرقٍ دالٍ إحصائيّا بين متوسّطات درجات الإناث على مقياس العنف اللّفظيّ لدى كلٍّ من عيّنتيّ البحث: (أطفال البيوت و أطفال مراكز الإيواء).
mircosoft-partner

هل ترغب بارسال اشعارات عن اخر التحديثات في شمرا-اكاديميا