ترغب بنشر مسار تعليمي؟ اضغط هنا

خلفية البحث و هدفه: هدفت هذه الدراسة الاستيعادية للورم الليفي المتعظم الملاطي المركزي لتحري علاقتة مع العمر و الجنس و موقع الإصابة و إجراء دراسة نسيجية للمكونات الغرائية و المتمعدنة بين آفات الفك العلوي و السفلي عند مراجعي كلية طب الأسنان – جامعة دمش ق مواد البحث و طرائقه: شملت دراستنا 36 مريضاً، أعمارهم 9-40 سنة (متوسط= 24.5)(12 ذكراً – 24 أنثى) شُخِّص الورم الليفي المتعظم الملاطي المركزي في قسم الأنسجة و التشريح المرضي، و عولج في قسم جراحة الوجه و الفكين في كلية طب الأسنان - جامعة دمشق بين عامي 2004 - 2008 . درست الخزعات النسيجية بعد تلوينها بالهيماتوكسيلين وا لإيوزين. وضعت الجداول التحليلية باستخدام برنامج SPSS إصدار 13.0 واستخدم اختبار كاي مربع عند Sig< 0.05 للدراسة الاحصائية. النتائج: أظهر الفحص السريري للورم انتباجاً قاسياً تغطيه مخاطية طبيعية. كانت نسبة الأورام لدى الإناث 2:1 بالنسبة إلى الذكور، و في العقد الثالث من العمر و كانت 58,3 % من الإصابات بالفك السفلي و في منطقة الضواحك و الأرحاء.أظهر الفحص النسيجي لحمة ضامة ليفية من حزم من الألياف الغرائية تتخللها مصورات الليف و مواد متمعدنة عظمية أو شبه عظمية أو شبه ملاطية. بلغت نسبة حزم الألياف الغرائية في اللحمة الضامة 55.6%.اختلفت نسبة الحجب العظمية الصفيحية بين 40 % في الفك العلوي و 67 % في الفك السفلي، أما المادة المشبهة بالعظم فوجودها بنسبة 60 % في الفك العلوي و 33 % في الفك السفلي. أُحِيطَتْ 90,5 % من أورام الفك السفلي مقابل 73 % من أورام الفك العلوي بمحفظة ضامة كاملة حقيقية. بيّنت الدراسة الاحصائية علاقة بين الصفة النسيجية مع موقع الإصابة أيضاً و وجدت علاقة إحصائية بين المواد المتمعدنة وموقع الإصابة SIg< 0.05. الاستنتاج: يصيب الورم الليفي المتعظم الملاطي المركزي الإناث غالباً و في العقد الثالث، و تكون إصابة الفك السفلي أكبر من الفك العلوي. وجدت علاقة مهمة بين المواد المتمعدنة وموقع الاصابة.
خلفية البحث و هدفه: هدفت هذه الدراسة المناعية النسيجية إلى تحري العلاقة بين p53 و ki67 و درجة الخبث للسرطان شائك الخلايا، فضلاً عن تقييم السلوك الوظيفي للخلية السرطانية بتحري ال ck17, و مقارنة ذلك بعلامات الخبث الخلوي. مواد البحث و طرائقه: اختيرت 64 عينة (خزعة) لدراسة p53 و ki67 و ck17, في قسم النسج و التشريح المرضي بين عامي 2002-2009. الاستنتاج: توجد علاقة قوية طردية بين درجة الخبث و علامات اللا نموذجية الخلوية ( التغيرات الشكلية ) و الإيجابية المناعية النسيجية خاصة للكاشفين p53 و Ki67. فضلاً عن العلاقة القوية العكسية بين إيجابية الكاشفين المناعيين السابقين و ظهور الرشاحة اللمفية المصورية. يجب أن نتأكد من التشخيص الصحيح للسرطان البشروي شائك الخلايا بالفحص النسيجي و المناعي النسيجي، و يجب أن ننتبه إلى ضرورة استخدام أكثر من ملون مناعي واحد.
دراسة استعادية لعلاقة لسرطان البشروي شائك الخلايا الفموي بالعمر و الجنس و مكان الإصابة و دراسة العلاقة بين درجة الخبث النسيجية و إصابة العقد اللمفية عند مراجعي كلية طب الأسنان جامعة دمشق.
دراسة سريرية استعادية للورم الليفي المتعظم الملاطي المحيطي عند مراجعي كلية طب الأسنان – جامعة دمشق، و دراسة نسيجية مقارنة للمكونات الكولاجينية و المتمعدنة بين آفات الفك العلوي و السفلي.
يعد البروتين p53 حارساً لمحتوى الخلية المورثي من أي تبدل، و وصفت المورثة التي تنتجه بالكابحة للورم التي تطفر في 50 % من حالات السرطان الشائك الخلايا منتجة بروتيناً طافراً. لم تفصل الدراسات في نسبة تعبيرية البروتين الطافر في الخلايا السرطانية و لم تتن اول الحالات التي لا تُظهر بروتيناً طافرَا. التحري عن البروتين السليم في عينات السرطان شائك الخلايا للرأس و العنق.
تهدد السرطانات (بما فيها سرطانات الفم) الحياة الإنسانية لذلك يجب تحريها و تشخيصها مبكرا لنستطيع تجنبها، و أكثر من 90 % من هذه الخباثات الفموية هي سرطانات شائكة الخلايا، و مازال إنذار هذه الخباثات سيئاً (نحو 50 % نسبة بقيا 5 سنوات).
يعد السرطان شائك الخلايا من أهم سرطانات الرأس و العنق و يكون انذار درجاته السريرية ً العالية سيئا بسبب انتشار الخلايا السرطانية إلى أعضاء أخرى - منها العقد اللمفية - بعيدا عن مكان نشوئها الأصلي و تنشؤ أورام ثانوية على حسابها ، للنقائل العقدية أهمية بالغة لأن للعقد أهمية بيولوجية في كونها مركز للخطوط الدفاعية المناعية و لدورها في تنقية اللمف.
يهدف البحث لدراسة تعبيرية مستقبل الكيموكين 4 CXCR في الورم الأولي للسرطان شائك الخلايا للرأس و العنق في الدرجات السريرية و النسيجية كافة و مقارنتها مع العينات الشاهدة السليمة، و مقارنة تعبيرية مستقبل الكيموكين 4 CXCR في النقائل العقدية مع أورامها الأولية للسرطان شائك الخلايا للرأس و العنق في الدرجات السريرية عالية الخباثة و المترافقة مع النقائل العقدية.
دخل حمض الهيالورونيك حديثاً في المعالجة حول السنية التجددية و لكن لا تزال هناك حاجة لمزيد من الدراسات حول دوره في هذه المعالجات , لذلك تهدف هذه الدراسة السريرية إلى تقييم دوره في المعالجة الجراحية للعيوب تحت العظمية حول السنية بالمقارنة مع التجريف المفتوح لوحده.
لا يزال السرطان شائك الخلا يا الفموي يمتلك معدل وفيات ملحوظ على الرغم من التقدم الكبير في مجال الجراحة و علم الأورام، لذلك فقد أصبح من الضروري تقصي التبدلات التي تصيب بروتينات الخلية الشائكة في سياق تحولها الورمي.
mircosoft-partner

هل ترغب بارسال اشعارات عن اخر التحديثات في شمرا-اكاديميا