يحاول هذا البحث المعنون ب "تجليات الفضاء التنويري في أدب فرانسيس
مراش" أن يتكلم عن دور حلب في حركة النهضة العربية، و قد اختار الباحث أعمال
مراش الأدبية ليبين هذا الدور.
يقسم البحث إلى خمسة أقسام، تحدث قي القسم الأول عن مدينة حلب في القرن التاسع عشر، و تناول في القسم الثاني شيئاً من حياة فرانسيس مراش و أعماله، و بين في القسم الثالث تأثر مراش بمبادئ الثورة الفرنسية و حقوق الإنسان و إعجابه بمدينة باريس و النزعة العلمية، فكان من أصحاب المشروع التنويري، ثم كانت الوقفة عند روايات مراش، و بخاصة "غابة الحق" التي عدت أول وراية عربية تنويرية، و كانت الوقفة الأخيرة عند المراش شاعراً في ديوانه "مرآة الحسناء" و كتبه الأخرى.
No English abstract
References used
الأخطل: شعر الأخطل (صنعة السكري)، تح. د. فخر الدين قباوة، دار الأصمعي . بحلب، ط1 1971.
باروت، جمال: حركة التنوير العربية في القرن التاسع عشر حلقة حلب، . وزارة الثقافة، دمشق، 1994.
جبران، جبران خليل: المجموعة الكاملة (العربية)، دار صادر ودار بيروت، . بيروت، 1964.
The term greatness was taken on multiple meanings, and different
ways. However in the Islamic Arab thought, which Al-Motanabby
belongs to this concept was based on an essential point which is
perfection. In other words, perfection is the core of g
The Andalusian prose has a history of greatness , and quality in
which it is written .
This research comes to prove the admiration of the Andalusian
ى writers of the Oriental heritage in general , and poetry in particular,
despite their different
I admired the charm of "Signatures", their richness of vocabulary,
construction, perfection and musical fusion .Each word is tightly
connected to the other within an accurate literary form.
And these might be a consequence of the characteristics o
This paper attempts at focusing on analyzing the poetic structure of a pre-and-post-
Islamic poet who witnessed and lived in the early Islamic and Umayyad Eras. With regard
to the objective, the paper is intended to shed light on the major features
شكلَّ التراث رافداً مهماً في الأعمال القصصية الحديثة ؛لأنّ التراث هو الهوية الثقافية للأمة و أمينها ، و هو المدافع عنها أمام الثقافات الوافدة .
من هنا اتجه زكريا تامر في قصصه إلى توظيف التراث ، و قد استطاع زكريا تامر مزج التراث بالأدب ، و الأدب بالت