ترغب بنشر مسار تعليمي؟ اضغط هنا

دور النماذج الرياضية في علم الاوبئة

Role of Mathematical Models in Epidemiology

2142   5   46   0.0 ( 0 )
 تاريخ النشر 2018
  مجال البحث رياضيات
والبحث باللغة العربية
 تمت اﻹضافة من قبل Shamra Editor




اسأل ChatGPT حول البحث

الغاية من هذا البحث هو تشكيل أنموذج رياضي مناسب لدراسة علم الأوبئة, مع تبيان دور عتبة الوباء التي لا يمكن تمييزها من البيانات لاستخدامها من قبل خبراء الأمراض المعدية و الصحة العامة. لقد تزايد الاهتمام كثيراً بالنماذج الرياضية لعلم الأوبئة في الآونة الأخيرة لما له من أثار صحية و اقتصادية, علماً أن علم الأوبئة (من وجهة نظر رياضية) هو قسم من الأوبئة العامة التي تتعامل مع النمذجة الرياضية فيما يتعلق بالحاجة إلى التنبؤ و انتشار الأمراض المعدية.

المراجع المستخدمة
Herbert W. Heathcoat, The Mathematics of Infectious Diseases SIAM Review , Vol. 42, 2000
Brauer F., Castillo-Chavez C.: Mathematical models in population biology and epidemiology, Springer, New York, 2000
Ashrafur Rahman, Study of Infectious Diseases by Mathematical Models: Predictions and Controls,2016
قيم البحث

اقرأ أيضاً

الغاية من هذا البحث هو دراسة وإنشاء أنموذج رياضي عشوائي بالاعتماد على أحد مصادر الطاقة المتجددة (الرياح). إن مسألة إيجاد القيم المثلى لمتغيرات الانموذج الرياضي الخاضع لشروط عشوائية, هي واحدة من المسائل الرياضية العشوائية و التي يتطلب حلها بالحالة العامة طرق عشوائية خاصة.
يتناول هذا البحث دراسة في المثلثات الكروية و الكروية القائمة في الهندسة الناقصية. و يستعرض تاريخ الهندسة الناقصية، و يُعرف المثلثات الجيوديزية و الكروية و القطبية. و دراسة العلاقات المثلثية الكروية، كما و يهدف الباحث من خلال هذا البحث الى توضيح بعض ت طبيقات المثلثات الكروية في العلوم الأخرى، كتحديد موقع جرم سماوي في السماء، إيجاد الزاوية الأفقية الموافقة لزاوية مائلة، إيجاد زاوية إقلاع و هبوط طائرة و الزمن الذي تستغرقه الطائرة للوصول بين نقطتين على سطح الأرض.
يهدف البحث إلى إجراء دراسة إحصائية عن الحمرة و العوامل المؤهبة لحدوثها و كذلك جدوى اعتماد اللينكومايسين حقنا عضليا، علاجاً فعالاً بديلاً من العلاج الوريدي بالبنسلين في حالات الحمرة غير المختلطة. تمت دراسة و تقييم 60 حالة حمرة. لم نجد رابطا هاما بين ا لجنس و العمر أو مكان الإصابة. الموقع الأكثر إصابة كان الساق و الأقل الوجه و اليد. عامل الخطورة الأهم كان المذح الفطري يليه الاضطراب الوعائي ثم الرض الموضعي و بعده السكري. أما الاستجابة للعلاج باللينكومايسين فكانت ممتازة لدى71.73% من الحالات و متوسطة لدى 23.91% فيما لم تحصل استجابة لدى 4.34% فقط.
غالبا ما تسقط نماذج اللغة الطبيعية عند فهم وتوليد تدوين رياضي. ما لا يكون واضحا هو ما إذا كانت هذه العيوب ترجع إلى حدود أساسية للنماذج، أو عدم وجود المهام المناسبة. في هذه الورقة، نستكشف مدى قيام نماذج اللغة الطبيعية بتعلم الدلالات بين الترميز الرياض ي ونصها المحيط بها. نقترح اثنين من مهام توقعات الترميز، وتدريب نموذج أقنز رموز الترميز بشكل انتقائي ويزفر الجمل اليسرى و / أو اليمينة كسياق. مقارنة بالنماذج الأساسية التي تدربها نمذجة اللغة الملثمين، حققت طريقنا أداء أفضل بكثير في المهامتين، مما يدل على أن هذا النهج هو الخطوة الأولى جيدة نحو نمذجة النصوص الرياضية. ومع ذلك، نادرا ما تتنبأ النماذج الحالية برموز غير مرئية بشكل صحيح، وتوقعات المستوى المميز أكثر دقة من تنبؤات مستوى الرمز، مما يشير إلى أن هناك حاجة إلى مزيد من العمل لتمثيل الأنماط الهيكلية. بناء على النتائج، نقترح أن نشير في المستقبل يعمل نحو نمذجة النصوص الرياضية.
ملخص البحث تعد الجامعات من أهم المؤسسات التي تؤثر بالأفراد وتتأثر بهم, ووظائف الجامعة تتمثل في:(وظيفة التعليم و البحث العلمي وخدمة المجتمع). وهنا كان لابد من التأكيد على دور كليات التربية الرياضية كونها جزء من الجامعة, في إعداد وصقل مهارات وخبرات ال طلبة وإعدادهم مهنياً وإكسابهم الخبرات العملية الضرورية. وفي عصرنا الحالي الذي هو عصر الانفجار المعرفي في حين انه لوحظ قلة الإهتمام بمعرفة دور كليات التربية الرياضية في المجتمع كان لا بد النظر في دور كليات التربية الرياضية وملائمة مخرجاتها المتمثلة في الأعداد الكثيرة من الخريجين لمستجدات العصر والتطور المعرفي, حيث أن كل تطور يصيب الكلية يصاحبه تغييراً في ملائمة الطلبة في المستقبل مع متطلبات العمل. ومن هنا يرى الباحث أنه لابد من النظر في مدى فاعلية دور كليات التربية الرياضية في إعداد الطلبة وتطوير خبراتهم ومهاراتهم وفق مستجدات العصر بما يتناسب مع متطلبات الحياة العملية. وقام الباحث بتصميم استبيان وفق الخطوات العلمية لتصميمه, كأداة للبحث وتم توزيعه على طلاب كليتي التربية الرياضية في محافظتي اللاذقية وحماة, وحساب الدرجات النهائية لكل فقرة. وفي نهاية البحث تم التوصل إلى عدة استنتاجات وتوصيات أهمها : ما يضعف دور الكليات وقدرتها على التأثير في الطلبة وإعدادهم بحيث يكونوا متمكنين في مجالات عملهم وتخصصاتهم بالإضافة لتراجع دافعية ورغبة الطلبة لمتابعة الدراسة, يعود لبعض الأسباب التعليمية والنفسية والإدارية والمهنية (التي تم ذكرها) من داخل وخارج الكليات. فهم الكليات لضرورة إحداث تغيير في أسلوبها القائم على إغراق سوق العمل بالخريجين دون الالتفات لاحتياجات هذا السوق ولاحتياجات المجتمع, بل يجب عليها بناء خريج يتصف بمواصفات "عالمية" تتيح له العمل والانخراط في أي جهة كانت وحسب حاجات المجتمع ومتطلبات سوق العمل.

الأسئلة المقترحة

التعليقات
جاري جلب التعليقات جاري جلب التعليقات
سجل دخول لتتمكن من متابعة معايير البحث التي قمت باختيارها
mircosoft-partner

هل ترغب بارسال اشعارات عن اخر التحديثات في شمرا-اكاديميا