ترغب بنشر مسار تعليمي؟ اضغط هنا

تهدف هذه الدراسة إلى تقويم فاعلية كتاب الرياضيات المقرر للصف الثاني الثانوي العلمي (التوجيهي) في الأردن، و ذلك من خلال معرفة درجة تحقيق الكتاب لأهداف المنهاج وبالتحديد فإن الدراسة حاولت الإجابة عن الأسئلة التالية: -1 ما درجة تحقق الأهداف التعليمية الخاصة بمنهاج الرياضيات للصف الثاني الثانوي العلمي (التوجيهي) مقاسه بأداء الطلبة على اختبار تحصيلي؟ -2 ما تقييم معلمي الرياضيات و طلبة الصف الثاني الثانوي العلمي لكتاب الرياضيات المقرر للصف الثاني الثانوي العلمي؟ -3 هل تختلف متوسطات تقديرات طلبة الصف الثاني الثانوي العلمي عن تقديرات معلمي الرياضيات للمجالات المشتركة بين أداتي الدراسة عند مستوى الدلالة؟
هدف هذا البحث إلى تحديد طبيعة اتجاىات العاملين (الإيجابية أو السلبية) نحو كفاءة الهياكل التنظيمية لمستشفيات القطاعين الحكومي و الخاص لتنفيذ المهام الإدارية، و بحث الفروق في تلك الاتجاهات وفقاً لمجموعة متغيّرات تصنيفية (المستوى الوظيفي، التبعية الإدا رية، عدد سنوات الخدمة، المؤهل العلمي). و لتحقيق هذه الأهداف صُمِّمت استبانة بعد التحقّق من خصائصها القياسية (الصِدق و الثبات) تضم ( 25 ) بنداً. طُبق البحث على عينة قوامها ( 400 ) عاملاً و عاملة موزعين بالتساوي ضمن ( 10 9 مستشفيات.
يهدف البحث الحالي إلى بيان فاعلية برنامج مقترح في تدريب المعلمين في ريف جبلة على تصميم الاختبارات الإلكترونية وفق برنامج كويز كريتور (Quiz Creator). و تألفت عينة البحث من (50) معلماً و معلمة من معلمي الحلقة الأولى من مرحلة التعليم الأساسي في ريف جب لة تم اختيارهم بطريقة قصدية ممن يجيدون استخدام الحاسوب، و طبقت الباحثة أدوات البحث المتمثلة في اختبار أدائي قبلي/بعدي مع قائمة مراجعة الأداء، و برنامج تدريبي يتناول مهارات تصميم الاختبارات الإلكترونية وفق برنامج كويز كريتور. و قد توصل البحث إلى ما يلي: (1) فاعلية البرنامج التدريبي المقترح، حيث تحسن أداء المعلمين أفراد العينة في الاختبار البعدي مقارنةً بنتائجهم في الاختبار القبلي. (2) تفوق المعلمون ممن تقل خبرتهم عن 5 سنوات على بقية المعلمين من أفراد العينة في الاختبار الأدائي البعدي، كما كانت آراء ذوي الخبرة الأقل من 5 سنوات أكثر إيجابية نحو البرنامج. (3) تفوق حملة الإجازة الجامعية من المعلمين على حملة شهادة معهد إعداد المعلمين في الاختبار الأدائي البعدي، كما كانت آراء حملة الإجازة أكثر إيجابية نحو البرنامج.
هدف البحث إلى تعرّف فاعلية برنامج تعليمي معدّ وفق أنموذج التعلم التوليدي في تنمية التحصيل الدراسي في مقرّر العلوم لدى تلامذة الصف الثالث الأساسي. و اعتمد البحث المنهج التجريبي، حيث طُبّق البرنامج التعليمي على عينة من تلامذة الصف الثالث الأساسي في م دينة دمشق. و طُبّق اختبار تحصيل دراسي تكوّن من عشرين سؤال في مقرّر العلوم. و قد بلغ عدد عينة البحث النهائي ( 70 ) تلميذ اً و تلميذة، قُسّمت إلى مجموعتين، مجموعة تجريبية تكونت من ( 35 ) تلميذ اً و تلميذة، من مدرسة السمح بن مالك تعلمت وفق أنموذج التعلم التوليدي، و مجموعة ضابطة تكونت من ( 35 ) تلميذاً و تلميذة من مدرسة محمد الأشمر تعلمت وفق الطرائق المتّبعة.
هدفت الدراسة إلى قياس فاعلية نموذج تكاملي مقترح وفق استراتيجيات ماوراء المعرفة في تنمية مهارات التفكير الناقد لدى لامذة الصف الرابع الأساسي في مادة الدراسات الاجتماعية.
ملخص البحث تعد الجامعات من أهم المؤسسات التي تؤثر بالأفراد وتتأثر بهم, ووظائف الجامعة تتمثل في:(وظيفة التعليم و البحث العلمي وخدمة المجتمع). وهنا كان لابد من التأكيد على دور كليات التربية الرياضية كونها جزء من الجامعة, في إعداد وصقل مهارات وخبرات ال طلبة وإعدادهم مهنياً وإكسابهم الخبرات العملية الضرورية. وفي عصرنا الحالي الذي هو عصر الانفجار المعرفي في حين انه لوحظ قلة الإهتمام بمعرفة دور كليات التربية الرياضية في المجتمع كان لا بد النظر في دور كليات التربية الرياضية وملائمة مخرجاتها المتمثلة في الأعداد الكثيرة من الخريجين لمستجدات العصر والتطور المعرفي, حيث أن كل تطور يصيب الكلية يصاحبه تغييراً في ملائمة الطلبة في المستقبل مع متطلبات العمل. ومن هنا يرى الباحث أنه لابد من النظر في مدى فاعلية دور كليات التربية الرياضية في إعداد الطلبة وتطوير خبراتهم ومهاراتهم وفق مستجدات العصر بما يتناسب مع متطلبات الحياة العملية. وقام الباحث بتصميم استبيان وفق الخطوات العلمية لتصميمه, كأداة للبحث وتم توزيعه على طلاب كليتي التربية الرياضية في محافظتي اللاذقية وحماة, وحساب الدرجات النهائية لكل فقرة. وفي نهاية البحث تم التوصل إلى عدة استنتاجات وتوصيات أهمها : ما يضعف دور الكليات وقدرتها على التأثير في الطلبة وإعدادهم بحيث يكونوا متمكنين في مجالات عملهم وتخصصاتهم بالإضافة لتراجع دافعية ورغبة الطلبة لمتابعة الدراسة, يعود لبعض الأسباب التعليمية والنفسية والإدارية والمهنية (التي تم ذكرها) من داخل وخارج الكليات. فهم الكليات لضرورة إحداث تغيير في أسلوبها القائم على إغراق سوق العمل بالخريجين دون الالتفات لاحتياجات هذا السوق ولاحتياجات المجتمع, بل يجب عليها بناء خريج يتصف بمواصفات "عالمية" تتيح له العمل والانخراط في أي جهة كانت وحسب حاجات المجتمع ومتطلبات سوق العمل.
mircosoft-partner

هل ترغب بارسال اشعارات عن اخر التحديثات في شمرا-اكاديميا