ترغب بنشر مسار تعليمي؟ اضغط هنا

شملت هذه الدراسة الاسترجاعية التحليلية 27 مريضاً حدث لديهم تسريب من المفاغرة المرئية الصائمية المريئية بعد عمل جراحي لسرطان في المعدة , راجعوا مشفى الأسد الجامعي باللاذقية في الفترة الزمنية من 1\1\1997 حتى 1\1\2014. أهم عوامل الخطورة لحدوث التسريب هي: عوامل متعلقة بالمريض وبخاصة عند الذكور الذين أعمارهم أكبر من 70 سنة,كما تزداد الخطورة إذا كانت قيمة الخضاب أقل من 10 غ/دل,و قيمة البروتين أقل من 5 غ/دل,و قيمة الألبومين أقل من 3 غ/دل, كذلك عوامل متعلقة بالعمل الجراحي: حيث تزداد الخطورة في حال شمل العمل الجراحي عضو آخر غير المعدة,و في حال إجراء المفاغرة بالخياطة اليدوية , أما عوامل الخطورة المتعلقة بالورم فهي: المراحل المتقدمة للورم, وفي حال توضع الورم في الفؤاد ,و إذا كان أحد طرفي المفاغرة مصاباً بالورم.
خلفية البحث و هدفه: داء كاوازاكي عبارة عن التهاب أوعية معمم مجهول السبب يؤدي إلى إصابة في الشرايين الإكليلية عند 20-25 % من الأطفال غير المعالجين. تكمن أهمية هذا البحث في إيجاد الطرائق اللازمة لاستقراء المرضى ذوي الخطورة العالية، و من ثم اتخاذ الت دابير اللازمة من أجل الإقلال من المراضة و معدل الوفيات من خلال تحديد نمط الإصابات الإكليلية و تطورها و علاقتها بعوامل الخطورة. مواد البحث و طرائقه: درِس 70 طفلاً تحققت لديهم المعايير التشخيصية لداء كاوازاكي، راوحت أعمارهم بين 3 شهور و 10 سنوات، شكل الذكور نحو ثلثي الحالات. النتائج: بلغ عدد الإصابات الشريانية الإكليلية 15 حالة بنسبة 21.4 %، شَكَّل التهاب التأمور 17 % إِذ وجد لدى 12 حالة، في حين لوحظ القصور التاجي في 7 حالات فقط بنسبة 10 %. صنفت الإصابة الإكليلية إلى: التوسع العابر ( 5 ) حالات ( 33.3 %)، أمهات الدم 10 حالات ( 66.6 %). توزعت أمهات الدم الإكليلية وفقاً لقياس القطر الداخلي إلى أمهات الدم الصغيرة – المتوسطة ( 6) حالات، أمهات الدم الكبيرة ( 2) حالة، أمهات الدم العرطلة ( 2) حالة. أما عوامل الخطورة فكانت: العمر دون السنة و أكثر من 5 سنوات، و الجنس الذكري، و حمى أكثر من عشرة أيام أو عودتها بعد مدة من زوالها، و انخفاض خضاب الدم، و انخفاض تعداد الصفيحات الدموية، و ارتفاع تعداد الكريات البيض و العدلات، و انخفاض البومين المصل، و التهاب التأمور. جرت المتابعة بتصوير صدى القلب إِذ لوحظ تراجع أمهات الدم بشكل عفوي في نحو 60 %من الحالات خلال مدة راوحت بين ( 5 -31 ) شهراً، اختفت الحالات الست من أمهات الدم الصغيرة- المتوسطة، كما شهدت حالتا أمهات الدم الكبيرة تراجعاً في حجمها، أما أمهات الدم العرطلة فقد احتاجت إحدى الحالات إلى عمل جراحي قلبي بسبب تطور تضيقات في الشرايين الإكليلية. الاستنتاج: سيطرت أمهات الدم الإكليلية على الإصابات القلبية في هذه الدراسة، كما لوحظ تراجع معظم أمهات الدم بشكل عفوي خلال مدة المتابعة.
يهدف البحث إلى إجراء دراسة إحصائية عن الحمرة و العوامل المؤهبة لحدوثها و كذلك جدوى اعتماد اللينكومايسين حقنا عضليا، علاجاً فعالاً بديلاً من العلاج الوريدي بالبنسلين في حالات الحمرة غير المختلطة. تمت دراسة و تقييم 60 حالة حمرة. لم نجد رابطا هاما بين ا لجنس و العمر أو مكان الإصابة. الموقع الأكثر إصابة كان الساق و الأقل الوجه و اليد. عامل الخطورة الأهم كان المذح الفطري يليه الاضطراب الوعائي ثم الرض الموضعي و بعده السكري. أما الاستجابة للعلاج باللينكومايسين فكانت ممتازة لدى71.73% من الحالات و متوسطة لدى 23.91% فيما لم تحصل استجابة لدى 4.34% فقط.
شملت الدراسة 1800 مريضة تم قبولها في الأقسام التالية (الجراحة ,الداخلية و قسم النسائية) في مشفى الأسد الجامعي في اللاذقية خلال الفترة الواقعة ما بين عامي 2011-2012 من عمر 40 سنة و ما فوق. تمت الدراسة اعتماداً على استمارة إحصائية مضمنة فيها معلومات عن دور عوامل الخطورة في الإصابة بسرطان الثدي، أظهرت الدراسة أن النسبة المئوية للمصابات كانت 9,8%. و تعتبر عوامل الخطورة التي هي التقدم العمري، السمنة، قلة الولادات أو انعدامها، العمر المتأخر لإنجاب الولد الأول، البلوغ المبكر، اليأس المتأخر، تناول أدوية هرمونية، إصابة أحد أقارب الدرجة الأولى ،الإقامة في المدن و حجم الثدي الكبير كلها تؤثر في زيادة احتمال الإصابة بسرطان الثدي و تبلغ قيمة هذا الأثر على التوالي:0,115 - 0,387 - 0,178 - 0,157 - 0,143 - 0,217 - 0,15 - 0,030 - 0,092 - 0,244 - 0,212.
هدف البحث و أهميته: تعتبر نوب حبس النفس من الحالات الشائعة عند الأطفال بعمر 5 شهور إلى 6 سنوات و التي كثيراً مايساء تشخيصها و تعامل كنوب اختلاج، لذلك قمنا في هذه الدراسة بتقييم سريري و وبائي لنوب حبس النفس عند الأطفال و ذلك لتحديد العلاقة حسب العمر و الجنس و القصة العائلية و القرابة بين الأبوين مع نمط النوب سواء كانت مزرقة أو بيضاء أو مختلطة و العوامل المؤهبة لها. أدوات و طرائق البحث: شملت الدراسة 50 طفل لديهم نوب حبس نفس راجعوا العيادة العصبية عند الأطفال خلال الفترة 2013-2014. تم انتقاء المرضى بناء على معايير سريرية و بعد إجراء الفحوصات اللازمة لنفي التشاخيص التفريقية. النتائج: كانت غالبية الحالات من عمر (7-24) شهر، بينت الدراسة وجود قرابة بين الوالدين بنسبة 87% و وجود سوابق عائلية بنسبة 56%. كانت النوب مزرقة بنسبة 70%. أمّا بالنسبة للعوامل المحرضة فكان الغضب الأكثر تكرارً بنسبة 64% تلاه الألم بنسبة 60%. كان فقر دم بعوز موجوداً بنسبة 58%.. نصف المرضى تقريباً من مستوى اقتصادي و اجتماعي ضعيف و غالبيتهم من مناخ عائلي مشحون عصبي بنسبة 66%. الخلاصة: أظهرت الدراسة أنماط نوب حبس النفس و نسب توزعها و دور السوابق العائلية و الوسط المحيط في حدوثها، كما سلطت الضوء على العوامل المحرضة، و ضرورة البحث عن فقر دم و عوز الحديد عند هؤلاء الأطفال.
mircosoft-partner

هل ترغب بارسال اشعارات عن اخر التحديثات في شمرا-اكاديميا