ترغب بنشر مسار تعليمي؟ اضغط هنا

الرمز في قصص "تيار الوعي" عند أنيسة عبوّد و غادة السّمان

SYMBOL IN THE CNSCIOUNESS CURRENT STORIES ANEESA ABBOUD AND GHADA ALSAMMAN

1389   0   12   0 ( 0 )
 تاريخ النشر 2018
والبحث باللغة العربية
 تمت اﻹضافة من قبل Shamra Editor




اسأل ChatGPT حول البحث

تعدد أشكل الرموز في قصة تيار الوعي و تكرارها يشكل أهم الأهداف التي يسعى البحث من خلالها إلى مواكبة حركة الأفكار, وجلبتها داخل الذهن البشري.


ملخص البحث
تتناول هذه الدراسة الرموز في قصص 'تيار الوعي' عند أنيسة عبود وغادة السمان، حيث يتم استكشاف الأبعاد الدلالية لهذه الرموز وكيفية استخدامها للوصول إلى أعماق الذات الإنسانية وفهمها بشكل مختلف. يركز البحث على الرموز التي يستخدمها الذهن في القصص، وكيفية تكرارها وأهميتها في التعبير عن الأفكار والمشاعر الداخلية للشخصيات. كما يناقش البحث العلاقة بين الرموز والمجتمع الذي أنتجها، ويستعرض بعض الأمثلة من قصص أنيسة عبود وغادة السمان لتوضيح كيفية استخدام الرموز في التعبير عن الصراعات النفسية والانفعالات العميقة. يعتمد البحث على المنهج النفسي لفهم هذه الرموز وتقديم تفسير مختلف لقصص 'تيار الوعي'.
قراءة نقدية
تعتبر هذه الدراسة مهمة في مجال الأدب العربي، حيث تسلط الضوء على استخدام الرموز في قصص 'تيار الوعي' وتقدم تحليلاً عميقاً لهذه الرموز. ومع ذلك، يمكن القول أن الدراسة قد تفتقر إلى التنوع في الأمثلة المستخدمة، حيث تركز بشكل كبير على أعمال أنيسة عبود وغادة السمان فقط. كان من الممكن أن تكون الدراسة أكثر شمولية إذا تضمنت أمثلة من أعمال كتاب آخرين في نفس المجال. بالإضافة إلى ذلك، قد يكون من المفيد تقديم تحليل مقارن بين الرموز المستخدمة في الأدب العربي والأدب الغربي لتقديم فهم أعمق وشامل.
أسئلة حول البحث
  1. ما هو الهدف الرئيسي من الدراسة؟

    الهدف الرئيسي من الدراسة هو استكشاف الأبعاد الدلالية للرموز في قصص 'تيار الوعي' وكيفية استخدامها للوصول إلى أعماق الذات الإنسانية وفهمها بشكل مختلف.

  2. ما هي المنهجية التي اعتمدت عليها الدراسة؟

    اعتمدت الدراسة على المنهج النفسي لفهم الرموز وتقديم تفسير مختلف لقصص 'تيار الوعي'.

  3. ما هي الأمثلة المستخدمة في الدراسة لتوضيح استخدام الرموز؟

    تستخدم الدراسة أمثلة من قصص أنيسة عبود وغادة السمان لتوضيح كيفية استخدام الرموز في التعبير عن الصراعات النفسية والانفعالات العميقة.

  4. ما هي النقاط النقدية التي يمكن توجيهها للدراسة؟

    يمكن توجيه النقد للدراسة بأنها تفتقر إلى التنوع في الأمثلة المستخدمة، حيث تركز بشكل كبير على أعمال أنيسة عبود وغادة السمان فقط. كما كان من الممكن أن تكون الدراسة أكثر شمولية إذا تضمنت أمثلة من أعمال كتاب آخرين في نفس المجال.


المراجع المستخدمة
Al-Samman, Ghadah, 1975 - Layal Al Ghuraba, t3, Dar Al Adab, Beirut, s.167
Al-Samman, Ghadah, 1994 - Al Qamar Al Murabah, t1 , Ghadah Al-Samman publications, Beirut, s. 218
Abbūd, Anisah, 1996 - Ghasaq Alakasya, Arab Writers Union, Damascus, s. 198
قيم البحث

اقرأ أيضاً

لقد امتاز حضور المكان في "تيار الوعي" بمكانة مميزة، جعلته قادراً على عرض مشكلات الإنسان و إثارتها، على نحو دقيق و صريح، من زوايا متنوعة، لعلّ أولها: إبراز تلك العلاقة العاطفية، التي تربط الإنسان بالمكان، و أثر ذلك في تحويل علاقة الإنسان بالمكان، إلى علاقة تبادلية، جعلت الإدراك الحسي للمكان يغذي العاطفة، و بالعكس. و ضمن هذا الإطار، فقد كشفت تلك العلاقة التبادلية عن عمق الفجوة بين عالمين، لا ينتمي أحدهما إلى الأخر، و هما عالم الدّاخل، و عالم الخارج، موضحاً بذلك أزمة الذات في بحثها عن المكان الأليف، أو في رغبتها بالفرار من المكان المخيف نحو مكان آخر أكثر أمناً. و لأنّ الوعي في مستويات ما قبل الكلام، لا حواجز له، فقد رافقت أفكار الإنسان المضطربة، و ذهنه الوّقاد، بحثه الدائم عن المكان، و حلمه في تحقيق هاجس الانتماء.
يتألف البحث من العناصر الآتية: أ- مقدمة: تتضمن لمحة عن الرمزية، و أهم روادها، و الأهداف المشتركة فيما بينهم. ب- الرمز والرمزية في الثقافة الغربية: يستعرض الباحث وجهات النظر المتعددة حول تعريف الرمز و استعمالاته، و يقدم تعريفاً للرمز و الرمزية في بع ض المعاجم و الموسوعات الأجنبية فضلاً عن آراء بعض الفلاسفة و النقاد. ج- أهداف الرمزية: و هي تخطي الواقع و بلوغ معاني أخرى خفية فضلاً عن سعيها من أجل تلاقي الفن التشكيلي مع النشاطات الثقافية الأخرى الأدبية و الموسيقية و العلمية و الفلسفية. د- الرمزية في الفن التشكيلي: يبين الباحث تاريخ انطلاقها، و تياراتها و أهم الفنانين الذين استخدموا الرمز و لم ينتموا إلى الرمزية، فضلاً عن الفنانين الذين مهدوا لها، و الفنانين الذين أثروا فيها و طوروها و نبذة عن أهم فنانيها.
يرصد البحث ظاهرة الحوار في قصص الهذليين, فيعرض أسباب دراستها, ثّم يعرّف الحوار لغةً و اصطلاحاً, و يبرز غايته, و علاقته بأركان العمليّة الإبداعيّة, و أساليبه في التّراث البلاغيّ العربيّ القديم و النقد الحديث. أمّا صلبه فدراسةٌ تطبيقيّةٌ لأنواع الحوار في قصص الرّثاء و الغزل و العذل, و طرائق صوغه شعرا ك (أسلوب الأمر و النّهي, و الاستفهام, و السّؤال و الجواب, و النّداء...). و انتهى البحث إلى أن طرائق صوغ الحوار (أسلوب الالتفات, و الشّرط, و الأسلوب الإنشائي) منحت النّصّ سمة الشّعرية, و أضفت البعد الواقعي على الحدث, و عبّرت عن انفعال الشّاعر و شعوره النّفسيّ تجاه الحدث. و يعدّ الاستسلام لفعل الزّمن من أبرز الغايات التي كشف عنها الحوار في غرضي الرّثاء و الغزل, فلا جدوى من لوم الزّمن أو عتاب النفس على توجّعها.
تزايد الاهتمام المعاصر بالعناوين؛ فقد عدّها بعض الباحثين نصوصاً مصغّرة تسهم في تشكيل وجهة نظر ابتدائيّة، تحفّز القارئ، و توجّهه نحو معنى ما يريده المؤلّفون، و عدّها آخرون مجرّد فرضيّة للقراءة لا حكماً مسبقاً عليها؛ فقد توجّه القارئ باتجاه المعنى مباش رة، و قد تعمل على خداعه و تضليله أيضاً، ما يحقّق- بنظرهم- شعريّة أكبر و أغنى للنصوص الإبداعيّة. و في كلتا الحالتين يظلّ العنوان الحلقة النصيّة الأولى التي يلتقي بها وعي القارئ مع النصّ بغضّ النظر عن نوع العناوين: واقعيّة، مواربة، رمزيّة و سواها. و قد وقع اختياري على هذا البحث نظراً لما أظهرته نصوص غسان ونوس القصصيّة من تنوّع ينمّ عن وعي الكاتب بأهميّة العناوين، و الدور الذي يمكن أن تؤدّيه في خدمة المعنى النصي، و هو ما يحاول هذا البحث مقاربته، و تسليط الضوء عليه.
يهدف هذا البحث إلى دراسة تأثير سرعة الدوران و شدة تيار المتحرض أو تيار التحميل لمحرك التيار المستمر المكروي في تيار التبديل فيه، و لاسيما في المرحلة الأخيرة منه التي يظهر خلالها الشرر الكهربائي على مجمع المحرك. ثم الوصول إلى نتيجة بخصوص علاقة زمن الشرر الكهربائي و شدته أو طاقته بسرعة دوران المحرك و بشدة تيار المتحرض. استند البحث إلى تجارب مخبرية خاصة، و توصل في نهايته إلى نتائج عملية مفيدة.
التعليقات
جاري جلب التعليقات جاري جلب التعليقات
سجل دخول لتتمكن من متابعة معايير البحث التي قمت باختيارها
mircosoft-partner

هل ترغب بارسال اشعارات عن اخر التحديثات في شمرا-اكاديميا