ترغب بنشر مسار تعليمي؟ اضغط هنا

التوجهات الجديدة في السياسة الخارجية التركية

The New Trends of Turkish Foreign Policy

1163   1   35   0 ( 0 )
 تاريخ النشر 2015
والبحث باللغة العربية
 تمت اﻹضافة من قبل Shamra Editor




اسأل ChatGPT حول البحث

تناولت الدراسة أهم المراحل التي مرت بها السياسة الخارجية التركية منذ قيام الجمهورية التركية الحديثة عام 1923 و المبادئ الناظمة لها. ثم ركزت على التوجهات الجديدة للسياسة الخارجية بعد مجيء حزب العدالة و التنمية إلى السلطة في تركيا عام 2002 و الأسس النظرية و الفكرية التي قامت عليها لا سيما العمق الاستراتيجي و تصفير المشكلات مع الجيران، و العثمانية الجديدة. و خلصت الدراسة إلى أن العقائد الأساسية التي توجه السياسة الخارجية التركية منذ تأسيس الجمهورية شملت الحذر، و البراغماتية، و الواقعية.

المراجع المستخدمة
AhmetDavutoglu, "Turkey's Foreign Policy vision: An Assessment of 2007", Insight Turkey Vol. 10, No. 1, 2008, pp. 79
Svante E. Cornell, "What drives Tukish foreign policy?" Middle East Quarterly, Winter 2012, pp. 13-24
قيم البحث

اقرأ أيضاً

ترتبط السياسية الخارجية الأمريكية بالسياسة الداخلية ارتباطاً وثيقاً، والتي تؤثر فيها العديد من المؤسسات الرسمية وغير الرسمية، فعلى مستوى صانعي القرار الخارجي يؤدي البيت الأبيض ممثلاً بالرئيس ومستشاريه، ووزراء الخارجية ووزارة الدفاع، والكونجرس الأمريك ي دوراً مؤثراً في توجيه وتنفيذ السياسة الخارجية الأمريكية، كما تؤدي جماعات المصالح والضغط وعلى رأسها اللوبي الصهيوني دوراً كبيراً في التأثير على هذه المؤسسات. مرت العلاقات بين الولايات المتحدة الأمريكية والكيان الصهيوني بمراحل عدة, لعب فيها اللوبي الصهيوني دوراً بالغاً ومؤثراً في توجهات السياسة الأمريكية حيال الصراع العربي – الصهيوني في الشرق الأوسط قبل إعلان قيام الكيان الصهيوني عام 1948 ولحد الآن. لقد التقت الاستراتيجية الأمريكية مع الدور الاستراتيجي الإسرائيلي في منطقة الشرق الأوسط والذي يستطيع أن يحقق المصالح الأمريكية من خلال التوافق المشترك على العديد من المبادئ كالمحافظة على أمن الكيان الصهيوني والضغط على الدول العربية من أجل الاعتراف بها وتصنيف الولايات المتحدة الأمريكية كحليف رئيس للكيان الصهيوني وتأمين حصول الولايات المتحدة وحلفائها على إمدادات البترول في منطقة الشرق الأوسط. سورية كونها إحدى الدول العربية وضمن دول الشرق الأوسط كانت محط أنظار كل من الولايات المتحدة الأمريكية والكيان الصهيوني خاصة نحاول من خلال هذه الدراسة توضيح دور هذا اللوبي في التحريض والحرب الأخيرة على سورية والمصالح والمكاسب التي حققها الكيان الصهيوني من هذه الحرب.
أصبحت روسيا بعد انهيار الاتحاد السوفييتي و انتهاء الحرب الباردة، الوريث الشرعي و القانوني للاتحاد السوفييتي، و ورثت عنه المقعد الدائم في مجلس الأمن الدولي، و لتوافر مجموعة من عوامل القوة مثل المساحة الجغرافية و الإمكانات الاقتصادية و عدد السكان و الق درات العسكرية بما فيها الترسانة الكبيرة من السلاح النووي، جعلت من روسيا واحدة من القوى الفاعلة على المستوى الدولي، لذلك فهي تحاول اليوم أن يكون لها دورٌ مهمّ في منطقة الشرق الأوسط، و تطمح أن تكون منافساً للولايات المتحدة الأمريكية في المنطقة، و خلال فترة حكم بوتين تجسدت السياسة الخارجية الروسية في منطقة الشرق الأوسط بمواقف ازدادت قوة مع تصاعد الأزمات الإقليمية، و لاحظنا ذلك في الموقف الروسي من الاحتلال الأمريكي للعراق، و كذلك موقفها من أحداث مايسمى "بالربيع العربي"، و هذا ما جعل دور روسيا يزداد أهمية مع تحقيق الاستقرار في منطقة الشرق الأوسط.
بعد البحث و الدراسة التي قمنا بها عن اللوبي الصهيوني في الولايات المتحدة الأمريكية، توصلنا إلى نتيجة مفادها أن اللوبي الصهيوني هو من أكثر اللوبيات تنظيماً و تمويلاً و تغلغلاً في المجتمع الأمريكي، و هو ما يجعله أكثر قوة و فاعلية و تأثيراً على صانع الق رار في الولايات المتحدة الأمريكية. هذا الأمر مكن اللوبي الصهيوني من استغلال قدراته و إمكانياته و نفوذه الاستغلال الأمثل خدمة للكيان الصهيوني، فضلاً عن سعيه الحثيث لربط المصلحة الإسرائيلية بالمصلحة الأمريكية العليا، و إيهام الرأي العام الأمريكي و المسؤولين الأمريكيين أن الأمن الإسرائيلي هو جزء من الأمن القومي الأمريكي، و بالتالي من واجب الولايات المتحدة أن تقوم بكل ما من شأنه الحفاظ على وجود "إسرائيل" و استمراريتها، و ذلك من خلال دعمها سياسياً و اقتصادياً و عسكرياً. و بالفعل، هذا ما يبدو واضحاً و جلياً في الموقف الأمريكي المنحاز لإسرائيل، في مسألة الصراع العربي-الإسرائيلي، و عملية السلام في الشرق الأوسط، حيث تتبع الولايات المتحدة سياسة الكيل بمكيالين و إزدواجية المعايير لصالح "إسرائيل"، على حساب المصالح الحيوية لدول المنطقة العربية و الحقوق المشروعة لشعوبها. بناء عليه، يمكننا القول: إن السياسة الخارجية الأمريكية هي سياسة "إسرائيلية" بإمتياز.
Framenet (Lowe، 1997؛ Baker et al.، 1998؛ Fillmore and Atkins، 1998؛ جونسون وآخرون، 2001) هو مشروع معجم حسابي يهدف إلى تقديم نظرة ثاقبة على العلاقات الدلالية بين المسندات والحجج.الاستخدامات في العديد من تطبيقات NLP، أثبتت Framenet نفسها كمورد قيم.يضع الهدف الرئيسي لهذه الدراسة مؤسسة بناء فرامين تركية شاملة ومتماسكة متوافقة مع موارد أخرى مثل Propbank (Kara et al.، 2020) أو Wordnet (Bakay et al.، 2019؛ Ehsani، 2018؛ Ehsani etal.، 2018؛ برلمان وآخرون، 2019؛ باكاي وآخرون، 2020) في اللغة التركية.
حاليا، هناك نوعان من الوصمات المتاحة للتركية: TR-Wordnet of Balkanet و Kenet.كما يتضمن Wordnet الأكثر شمولية للتركية، تشمل Kenet 76،757 عملية عملية.لدى Kenet العلاقات الدلالية المعدلة وترتبط ب Pwn من خلال العلاقات المتداخلة.في هذه الورقة، نقدم الإجرا ء الذي اعتمده في إنشاء Kenet، وإعطاء تفاصيل حول نهجنا في التعليق العلاقات الدلالية مثل ارتفاع ضغط الدم ويناقش المشكلات الخاصة باللغة التي تواجهها في هذه العمليات.
التعليقات
جاري جلب التعليقات جاري جلب التعليقات
سجل دخول لتتمكن من متابعة معايير البحث التي قمت باختيارها
mircosoft-partner

هل ترغب بارسال اشعارات عن اخر التحديثات في شمرا-اكاديميا