عد الكاتب ف. سكوت فتسجرلد أن الرواية هي المخرج الفني الشريف الوحيد
لإبداعه الفّني. و على الرغم من أن لرواياته سمعة طيبة في الوقت الحاضر، إلا أنها
لم تحقق المبيعات المرجوة إبان حياته. و لتامين حياة عائلته و توفير ما يمكن من مال حتى يتمكن من التفرغ لكتابة الروايات، عمل فيسجرلد في مجال الأدب القصصي التجاري. إن بعض المجلات التي كانت تعنى بنشر هذا النوع من الأدب و التي نشر فيها فتسجرلد، كانت سخية مع الكتاب الذين يلتزمون بقواعدها و لكنه لم يكن راضياً عن هذا الوضع، فقد عانى من تأنيب الضمير بسبب عمله مع هذه المجلات التي فرضت عليه قيوداً تنافت و عمله كأديب. و عمله هذا أكسبه أيضاً سمعة رديئة حيث نظر إليه النقاد على أّنه أجرم بحق نفسه كأديب موهوب لأنه أصبح أجيرا للمجلات التجارية.
F. Scott Fitzgerald always believed that the novel was the only
worthy outlet for his artistic genius. Even though he is mainly known for
his novels today, they did not sell as expected during his lifetime. To
provide for his family and to save money in order to be able to take time
off for novel writing, Fitzgerald became a commercial fiction writer. The
magazines which he wrote for were generous with those writers who
were willing to play by their rules, yet, Fitzgerald was not happy with this
situation. Publishing in mass-circulation magazines left him guilt ridden
and earned him a reputation as a writer who squandered his talent and
sold out to the magazine market. Fitzgerald's attempt to be both a literary
artist and a professional writer and the lasting conflict this desire caused
in Fitzgerald's professional life has been largely ignored. To clarify this
conflict, the paper will delve into details about Fitzgerald's business
connections with renowned magazines and with his publisher, Scribners,
to highlight the role the slick magazine market and that of publishers'
policies played in Fitzgerald's literary career.
المراجع المستخدمة
Allen, Frederick Lewis. Only Yesterday: An Informal History of the 1920's. New York: Harper & Row, 1964
Bruccoli, Matthew J., ed. A Life in Letters. New York: Simon and Schuster, 1994
Bruccoli, Matthew J. and Margaret M. Duggan eds. Correspondence of F. Scott Fitzgerald. New York: Random House, 1980
تشكل الترجمة منزلاً علمياً و فنياً و إجرائياً، يستقبل النصوص الغريبة لغة و ثقافة و حضارة، يسبر أغوارها و يكشف كنوزها و أفكارها المنعتقة فيها، فيروى عطشه بوصفه علماً و غاية، له أسسه و مقوماته و ضروبه و أدواته، و يحاول إرواء غيره عندما يصبح وسيلة و جسر
يسعى هذا البحث إلى معالجة إشكاليّة اتّهام ابن وهب الكاتب أبا عثمان الجاحظ بأنّه لم يعطِ البيان حقّه, و لم يدرسه دراسة كافية, فزعم استكمال النّقص من خلال دراسته أوجه البيان دراسة مفصلة الّتي تتشابه إلى حدّ كبير مع أوجه البيان عند أبي عثمان الّذي أشار
ترمي هذه الورقة إلى تسليط الأضواء النقدية على شخصية "اللابطل" في الأدب الانكليزي . و يقوم هذا البحث بتقديم تعريف نقدي لمصطلح "البطل" و الصفات التي يتحلى بها من فضيلة و شجاعة و عظمة و حب للخير . و ينتقل بعدها إلى مقارنته بمصطلح "اللابطل" الذي يتصف بال
أجري البحث بهدف اختبار تأثير كل من رشاحة T. viride و الكيتوزان و بنزوات الصوديوم
في النمو الخيطي للفطريفن الممرضين F. solani و F. oxysporum, و معرفة تأثيرها في
حماية بذور الفليفلة من هذين الفطرين، و من ثم تقدير فعالية أنزيم البيروكسيداز في نباتات
تعرضت العمارة العربية المعاصرة إلى تحديات هامة, فرضتها طبيعة التغيرات العالمية الغربية في كافة المجالات و خاصة المعماري منها, فظهر تأثيرها بشكل واضح في تغيير الصورة البصرية للمدينة, بما تحتويه من تكوينات و نماذج معمارية , و ذلك بفعل مجموعة من المؤثرا