تقوم هذه الدراسة على تناول صورة المرأة الشرقية في أدب الرحلات و صورتها على المسرح البريطاني في مرحلة عودة الملكية و القرن الثامن عشر الميلادي. تخلص الدراسة إلى أن أدب الرحلات شكل المصدر الرئيس لكُّتاب المسرح في تلك المرحلة عند تصويرهم للمرأة الشرقية في مسرحياتهم.
This paper explores the image of the Eastern woman in travel
literature and the subsequent treatment of her in the Restoration and
eighteenth century drama. The study shows that the travelers’ stories and
notions of the Eastern woman’s lifestyle were adopted by the English
dramatists and sometimes incorporated in their particulars. It argues that
travel literature played a profound role in constructing the image of the
Eastern woman on the English stage, in that period, as a subjugated
lascivious ‘being’ and stresses that this very negative image was based on
the misconceptions and often ill-founded narrations of the travelers.
المراجع المستخدمة
Belon, Pierre. A Collection of Curious Travels and Voyages. Ed. John Rat. London: S. Smith and B. Walford, 1693
Bon, Ottavani. The Sultan’s Seraglio, An Intimate Portrait of life at the Ottoman Court. London: Saqi Books, c 1996
Bouhdiba, Abdelwahab. Sexuality in Islam. Translated to English from the French by Alan Sheridan and published in English in 1985. Boston: Routledge & Kegan Paul, 1975
سأتناول في هذا البحث أدب الرحالة البريطانيين إلى
الشرق الأوسط في هذه الحقبة لتحليل تجسيدهم للمشاهد الطبيعية للشرق الأوسط في
ضوء مفهوم إدوارد سعيد عن " الجغرافية المُتخيلة" في كتاباته عن الاستشراق من خلال
مؤلفاته: الاستشراق و الثقافة و الإمبريالية و مقالته " الإصطناع و الذاكرة و المكان ".
شاركت المرأةُ الرجلَ – في العصر العباسي – في الحياة الثقافية، فكانت
شاعرة و ناثرة يشار إليها بالبنان.
و قد برعت طائفة من النساء في قول الشعر من خلال موضوعاته المختلفة،
كالغزل، و الزهد، و الرثاء، و المديح، و الهجاء، و كن من الحرائر و الجواري.
و أث
يهدف هذا البحث إلى معرفة أثر الأمثال في أدب ابن زيدون ، فقد كانت الأمثال
مصدرا غنيا من مصادر التجربة الأدبية لدى ابن زيدون ، منحته قدرة هائلة على في
التجربة الإنسانية التي تعد ركيزة أساسية لإنجاز التجربة الذاتية عنده .
يبدأ البحث بمقدمة موجزة عن ا
ما زال شعرنا القديم يجذبنا بمعناه و مبناه و أساليبه التصويرية ، و يفتح أمامنا آفاقاً للدِّراسة و البحث ، و ما أكثر ما راد الباحثون شعاب هذا الشعر و ارتقوا حزونه الصُّلبة ، و ما زالوا يجدون في خباياه الكثير و الجديد ، كلَّما تعمَّقوا في قراءته ، و أبح
أدب الطباع هو أدب الملامح النفسية و الصفات الإنسانية المركوزة في النفس
البشرية.
إنه الأدب الذي يصور ما طبع عليه المرء من كرم أو بخل، من شجاعة و جرأة
و إقدام، أو جبن و غدر و لؤم. يصور الحسد و الشماتة و البغض، و يعرض الغباء
و الغرور و السفاهة و الح