منذ فترة طويلة تم الاعتراف بأن اللاحقة أكثر شيوعا من البادئة بلغات العالم. هناك حاجة إلى إحصاءات أكثر تفصيلا حول هذا الاتجاه لشحذ التفسيرات المقترحة لهذا الاتجاه. والنهج الكلاسيكي لجمع البيانات حول تفضيل البادئة / لاحقة هو الإنسان لقراءة الأوصاف النحوية (948 لغة)، وهي تستغرق وقتا طويلا وتتضمن أحكاما تقديرا. في هذه الورقة، نستكشف مناهجا مدفوعة بالآتصاد لإحصائيات البادئة واللاحقة التي هي تقريبية من النفط الخام، ولكن لديها مزايا من حيث الوقت وتكرارها. يبحث أولا ببساطة مجموعة كبيرة من الأوصاف النحوية للحوادث المتعلقة بادئة المصطلحات واللاحقة "(4 287 لغة). ثاني تحسب السلاحيات من بيانات النص الخام بطريقة تعكس بشكل غير مباشر البقرات واللقب (1 030 لغة، باستخدام ترجمات العهد الجديد). تتفق الأساليب الثلاثة إلى حد كبير في قياساتها ولكن هناك اختلافات نظرية وعملية مهمة. في جميع القياسات، هناك تفضيلات شاملة للإقصاء، وإن كان ذلك فقط قليلا، على نسب تتراوح بين 0.51 و 0.68.
It has long been recognized that suffixing is more common than prefixing in the languages of the world. More detailed statistics on this tendency are needed to sharpen proposed explanations for this tendency. The classic approach to gathering data on the prefix/suffix preference is for a human to read grammatical descriptions (948 languages), which is time-consuming and involves discretization judgments. In this paper we explore two machine-driven approaches for prefix and suffix statistics which are crude approximations, but have advantages in terms of time and replicability. The first simply searches a large collection of grammatical descriptions for occurrences of the terms prefix' and suffix' (4 287 languages). The second counts substrings from raw text data in a way indirectly reflecting prefixation and suffixation (1 030 languages, using New Testament translations). The three approaches largely agree in their measurements but there are important theoretical and practical differences. In all measurements, there is an overall preference for suffixation, albeit only slightly, at ratios ranging between 0.51 and 0.68.
المراجع المستخدمة
https://aclanthology.org/
يمر العالم حالياً و العالم الرأسمالي بخاصة، بأزمة اقتصادية لم يعرفها منذ العام
1929 ، و هي أوسع نطاقاً و أشد و أوسع مدى من كل ما مر به العالم الرأسمالي من أزمات على مدى تاريخه .
إن الآليات الذاتية للتصحيح التي تملكها الرأسمالية، مكنتها سابقاً، و من
تبلورت مفاهيم حقوق الإنسان الحديثة في أعقاب الحرب العالمية الثانية (1939 – 1945م). فبعد أن وضعت الحرب أوزارها، كونت الدول المستقلة منظمة الأمم المتحدة. و أصدرت هذه المنظمة ميثاقها الذي أصبح واحداً من أولى وثائق حقوق الإنسان العالمية. و قد نص ميثاق ال
هدف البحث إلى تعرف أثر التحول إلى تطبيق المعيار الدولي لإعداد التقارير المالية رقم 9 (IFRS9) "التصنيف و القياس" في قياس الأدوات المالية للمصارف المدرجة في سوق دمشق للأوراق المالية التي يبلغ عددها أحد عشر مصرفاً، و ذلك من خلال تحليل البيانات المالية ل
بينما توجد عشرات من اللغات الطبيعية، ولكل منها ميزاتها الفريدة والخصوصيات، فإنهم جميعهم يشتركون موضوع موحد: تمكين التواصل البشري.قد نتوقع ذلك بشكل معقول أن أشكال الإدراك البشرية كيف تتطور هذه اللغات وتستخدم.على افتراض أن القدرة على معالجة المعلومات ث
تعتبر طريقة تحليل المباراة باستخدام تسجيلات الفيديو من الطرق التي تساعد على تحليل بعض التصرفات الرياضية مثل التسديد على المرمى واللعب 1 ضد 1 التي ينفذها اللاعب على أرض الملعب وخلال مباراة كرة القدم ,وللاستمرار في تقديم المعلومات الحديثة والهامة لكيفي