ترغب بنشر مسار تعليمي؟ اضغط هنا

تصف هذه الورقة النظام الفائز للمهمة المشتركة للمكاسب 2021: تجديد شرح القفز متعدد القفز. بالنظر إلى سؤال وإجابته الصحيحة المقابلة، تهدف هذه المهمة إلى تحديد الحقائق التي يمكن أن توضح سبب صحة الإجابة لهذا السؤال والرد (ضمان الجودة) من قاعدة معارف كبيرة . لمعالجة هذه المشكلة وتسريع التدريب أيضا، تتضمن استراتيجيتنا خطوتين. أولا، قم بضبط النماذج اللغوية المدربة مسبقا (PLMS) مع فقدان ثلاثي لاستدعاء الحقائق ذات الصلة Top-K لكل سؤال وجواب. بعد ذلك، اعتماد نفس الهندسة المعمارية لتدريب نموذج إعادة الترتيب لترتيب المرشحين الأعلى K. لتعزيز الأداء، نحن متوسط ​​النتائج من النماذج المستندة إلى PLMS مختلفة (E.G.، ROBERTA) وإعدادات المعلمات المختلفة لجعل التنبؤات النهائية. يوضح التقييم الرسمي أنه، يمكن أن يتفوق نظامنا على ثاني أفضل نظام بمقدار 4.93 نقطة، مما يثبت فعالية نظامنا. كان رمزنا مفتوح المصدر، والعنوان هو https://github.com/deepblueaii/textgraphs-15
نفذت تجارب لدراسة تأثير التشعيع و مستويات ملحية مختلفة في إخلاف النباتات من كالّس صنفي البطاطا Riviera و Burren خارج الجسم الحي. أظهرت النتائج فعالية التشعيع في تحفيز إخلاف النباتات من كالّس الصنف Riviera النامي في المستوى الملحي (dS m-1 10) و كالّس الصنف Burren النامي في المستويين الملحيين (8 and 12 dS m-1)، و لغرض التأكد من توريث صفة التحمل للملوحة للسلالات الخضرية المنتخبة. ’درس سلوك السلالات الطافرة المستحدثة من الكالّس المتحمل للملوحة (النامية في الأوساط الملـحي8, 10 and 12 dS m-1 ) و غير المتحمل للملوحة (التي تم إخلافها من كالّس الأفرع غير المشععة و النامية في الوسط الملحي ( dS m-16) فضلا عن الصنفين Riviera و Burren عن طريق تعريض النباتات إلى ظروف الإجهاد الملحي، و مقارنتها مع تلك النامية في معاملة المقارنة (dS m-1 6). أظهرت النتائج بأن أقل نسبة مئوية للانخفاض في ارتفاع النبات و عدد العقد على النبات و تكوين الدرينات كانت في السلالات الطافرة و المستحدثة من الكالّس المتحمل للملوحة. لذلك يمكن اعتماد ارتفاع النبات و عدد العقد/نبات كمعيار انتخابي لصفة التحمل للملوحة خارج الجسم الحي.
جرت الدراسة في العام 2014-2015 في موقع ضهر خريبات في غابة الصنوبر الثمري في اللاذقية بهدف تحديد العوامل المؤثرة في التجدد الطبيعي لهذه الغابة. دلت نتائج الدراسة المناخية أن المنطقة تقع في الطابق المناخي شبه الرطب ذو الشتاء المعتدل، إذ بلغ المتوسط الم طري الحراري (Q2 = 72.01)، و بينت الدراسة أن تدني الانتاجية من المخاريط الثمرية (20 كغ/شجرة) من العوامل المحددة للتجدد الطبيعي. و أدت الكثافة الشجرية العالية (462 شجرة/ه) إلى انخفاض قطر الشجرة على مستوى الصدر (30سم) و تدني الحجم التاجي ( 320.2 م3). تبين أن فترات الاضاءة لا تؤثر معنويا في نسبة انبات البذور على العكس من مستويات الملوحة التي أدت لانخفاض معنوي في نسب الانبات من 90% في الشاهد إلى 19% (في المستوى 0.5 مول/ل). كما تبين موت جميع البادرات أو الغراس بعمر 1 سنة بسبب الجفاف في أشهر الصيف، بينما استطاع أكثر من 90% من الغراس المزروعة بعمر سنتين البقاء على قيد الحياة في جميع المعاملات، و لم تكن الفروق معنوية بينها.
يهدف البحث إلى دراسة واقع التجدد الطبيعي للصنوبر البروتي في منطقة القرداحة و تحديد أهم العوامل المؤثرة في هذا التجدد. أُخذت 42 عينة دائرية، بلغت مساحة كل عينة 400 م2. أُجريت فيها القياسات التالية: الإحداثيات الجغرافية لمركز كل عينة، الارتفاع عن سطح ا لبحر، المعرض، الانحدار، سماكة الفرشة الغابوية، نسبة الحصى و الحجارة و الصخور، التغطية الشجرية و الشجيرية و العشبية. نُفذت كشوف حراجية نباتية ضمن كل عينة باستخدام طريقة براون-بلانكيه. حيث سُجلت أعداد بادرات الصنوبر البروتي ، و قُدرت أعمار هذه البادرات و قيست أقطارها و ارتفاعاتها.كما سُجل عدد أشجار الصنوبر البروتي غير المحروقة و المحروقة ضمن كل عينة. أظهرت النتائج وجود تأثير معنوي سلبي للانحدار و تأثير معنوي إيجابي للتغطية العشبية، إذ بلغت نسبة تصنيف البيانات من قبل النموذج 74.4%، كما بلغت قيمة Nagelkerke R2 قيمة مقدارها 37%. ينبع الدور السلبي للانحدار من زيادة مخاطر تعرض التربة للانجراف و إلى الفقد في عناصرها الغذائية. بالمقابل فإن الدور الإيجابي للتغطية العشبية ينبع من مساهمتها في التخفيف من مخاطر الجفاف الصيفي الذي من الممكن أن تتعرض له البادرات.
نُفّذ البحث في مخبر زراعة الأنسجة التابع للهيئة العامة للتقانة الحيويـة خـلال العـامين 2011– 2012 بهدف استحداث الكالس من الأجنة الناضجة لثلاثة أصناف محلية مـن الـذرة البيـضاء الحبيـة و استرجاع النبات من الكالس و تجذير النموات المسترجعة و تقسية النب ات للحصول على نبات قـادر علـى متابعة النمو في البيت البلاستيكي. أظهرت النتائج أن أفضل تركيز لتعقيم النبات و إدخاله هـي اسـتخدام هيبوكلوريت الصوديوم بتركيز 5 % مدة 20 دقيقة، بينمـا أدت إضـافة 2 مـغ/ل مـن D-4,2- 4,2 ( acid dichlorophenoxyacetic) إلى وسط MS إلى زيادة نسبة اسـتحداث الكـالس و رفـع معـدل الكالس الجنيني.
هدفت هذه الدراسة إلى معرفة مدى تأثير البلازما الغنية بالصفيحات PRP في التجدد و الشفاء العظمي بعد عملية استئصال الأكياس الفكية، و ذلك من خلال دراسة التغيرات السريرية و الشعاعية من حيث الكثافة العظمية . تألفت عينة البحث من 18 مريضاً و مريضة ( 14 ذكراً و 4 إناث ) كانت لديهم أكياس متوسطة القطر تتراوح بين 1 – 3 سنتمترات في الفك العلوي، بلغ عددها لدى المرضى الخاضعين للبحث 20 كيساً. قسمت هذه العينة إلى مجموعتين متساويتين: المجموعة التجريبية: طبقت عليها البلازما الغنية بالصفيحات PRP مع طعم ثلاثي فوسفات الكالسيوم. المجموعة الشاهدة: طبق عليها طعم ثلاثي فوسفات الكالسيوم من دون وجود البلازما الغنية بالصفيحات PRP. تمت مراقبة المرضى سريرياً و شعاعياً، حيث جرت المراقبة الشعاعية من خلال الصور الشعاعية البانورامية الرقمية قبل العمل الجراحي و بعده مباشرة، و بعد 3 أشهر و من ثم بعد 6 أشهر و ذلك من أجل دراسة الكثافة العظمية من خلال برنامج ديجورا Digora الحاسوبي. لقد تبين من خلال الدراسة الإحصائية لنتائج المراقبة السريرية و الشعاعية لحالات البحث أنه يوجد فروقات دالة إحصائياً من حيث مشعر الكثافة العظمية خلال فترات المراقبة بينما كان مشعر الألم و الانتان غير دالين إحصائياً. نستنتج من ذلك أن استخدام البلازما الغنية بالصفيحات يسرع من عملية الشفاء العظمي في سياق ترميم العيوب العظمية الناجمة عن استئصال الأكياس الفكية بعد 3 و 6 أشهر تالية للعمل الجراحي.
يعدّ تجدّد الغابات ضرورةً مهمةً و ملحّة في كافة مناطق وجودها، و ذلك لحماية البيئة و تدعيم التّنوع الحيوي. لذلك كان هدف البحث دراسة أهم العوامل المؤثرة في التجدّد الطبيعي في غابة جباتا الخشب، و اقتراح ما يلزم للوصول بهذه التجمعات نحو الأوج و تحديد معو قات ذلك، إضافةً إلى وضع الخطط المناسبة لحمايةِ و تطويرِ هذه المنطقة. و لتحقيق هذا الهدف أجريت عدة كشوف نباتية ما بين أيار2010 و آذار2011، تمّت من خلالها متابعة عملية التجدّد الطبيعي لمختلف الأنواع النباتية في المحمية و لا سيّما النباتات الشجرية منها كأشجار السنديان بنوعيه و الزعرور و البطم و الوزال و غيرها. لقد أظهرت هذه الدّراسة ضعفاً كبيراً جداً في التجدّد الطبيعي للسنديان بشكلٍ عام و مرافقيه من الأشجار بشكلٍ خاص، و قد تبيّن أنّ الدور البارز في ذلك يعود للعوامل غير الطبيعية و لا سيّما السياحة البيئية و النشاطات البشرية المتنوعة. فقد أوضحَت الدراسة أنّ النّشاط البشري المتنوع في المنطقة رغم إعلانها كمحمية، هو المعرقل لا بل المانع أمام التّجدد، الشيء الذي كان له الأثر الواضح في تراجع تجدّد الأنواع النباتية و انخفاض أعداد أفرادها، سواء كانت عشبية أم شجرية، نتيجة الرّعي الجائر و الوطء الشديد و عمليّات الجمع العشوائي للنّباتات الطبّيّة و الغذائيّة، إضافةً إلى إشعال النّار في الغابة و نشاطات المتنزهين و غيرها من العوامل.
هدف هذا البحث إلى دراسة تغيرات الغطاء النباتي الطبيعي و تجدد الأنواع النباتية في منطقة كـسب شمال اللاذقية بعد حريق عام 1991م. تقع منطقة الدراسة في الجزء الشمالي الغربي من سورية وسـط غابات الباير و البسيط شمال اللاذقية. أُجري 35 كشفاً جردياً اجتماعي اً نباتياً Relevé خلال عـام 2009 وفق طريقة Blanquet-Braun ،شملت المنطقة المحروقة و مواقع قريبة غير محروقـة مـن غابـات كسب. بمقارنة الكشوف النباتية أظهرت النتائج تجدد معظم الأنواع النباتية التي كانت سائدة قبل الحريق، و تم تمييز ثلاثة أشكال للغطاء النباتي في منطقة الدراسة: 1 -مناطق تكون فيها السيادة مشتركة ما بين Quercus cerris L. subsp. العـزري شـبه و الـسنديان Pinus brutia Ten. البروتي الصنوبر Chalabi.) Boiss (pseudocerris ، و 2 -مناطق يسود فيها الصنوبر البروتي مع مرافقاته من الطابق المتوسطي الحقيقي و العلوي، و 3 -مواقع يغيب فيها الصنوبر البروتي و السنديان شبه العـزري كليـاً أو جزئياً و تسود فيها شجيرات و أنواع عشبية.
mircosoft-partner

هل ترغب بارسال اشعارات عن اخر التحديثات في شمرا-اكاديميا