ترغب بنشر مسار تعليمي؟ اضغط هنا

نفذ هذا البحث في بيت بلاستيكي في موقع زاهد للزراعات العضوية في طرطوس لموسمين زراعيين متتالين (2014-2015) و (2015-2016), و تم فيه دراسة تأثير معدلات مختلفة من الأسمدة العضوية الصلبة و السائلة الناتجة عن التخمر اللاهوائي في بعض المواصفات الخضرية للبندو رة في البيوت المحمية. تضمن البحث عشر معاملات بأربع مكررات.
نفّذ هذا البحث في بيت بلاستيكي في موقع زاهد للزراعات العضوية في طرطوس لموسمين زراعيين متتاليين (2014-2015) و (2015-2016), و تمّ فيه دراسة تأثير معدلات مختلفة من الأسمدة العضوية الصلبة و السائلة الناتجة عن التخمر اللاهوائي في بعض الصفات الفيزيائية و الكيميائية لثمار البندورة في البيوت المحمية،
يهدف البحث الحالي إلى تحسين المواصفات الفنية للألبسة عن طريق تطبيق أتمتة عمليات التصميم و الإنتاج، و بيان دور تطبيق مفهوم بيت الجودة (House Of) (HOQ Quality) لتحديد المواصفات الفنية اللازمة وفقا" لمتطلبات الزبائن.
أجريت الدراسة بهدف تقييم مستوى التلوث الجرثومي في هواء حظائر تربية دجاج الفروج في منطقة السلمية المعروفة بكثافة تربية الفروج و علاقته ببعض العوامل المؤثرة فيه (عمر الطيور ، الفصل السنوي ، نظام التربية ، تركيز الغبار ) . - تم تقييم تركيز الغبار و أ عداد الجراثيم ( الجراثيم أليفة الحرارة المعتدلة ، المكورات العنقودية ، المكورات العقدية ، الجراثيم سلبية غرام ) في 5 حظائر فروج ذات نظام مفتوح و 5 حظائر فروج ذات نظام مغلق بأعمار مختلفة (1-6) أسبوع خلال فصلي الصيف و الشتاء.
أجريت الدراسة بهدف مقارنة مستوى التلوث الجرثومي داخل و خارج حظائر الفروج المغلقة خلال فصلي الصيف و الشتاء . تم تقييم أعداد الجراثيم في حظيرة الفروج المغلقة بأعمار مختلفة ( 1-6 ) أسبوع خلال فصلي الصيف و الشتاء في 14 موقع 3 منها داخل الحظيرة و 11 منها بمحيط الحظيرة.
تم تنفيذ البحث في محطة بحوث الصنوبر في اللاذقية في الموسم ( 2013 - 2014 ) , تضمن البحث ست معاملات و أربعة مكررات , شملت المعاملات المستويات التالية من مياه عصر الزيتون ( 10-20-30-40-50 ) ل\م2 التي أضيفت قبل الزراعة بأربعين يوما, و قد أخذت عينات من التربة قبل إضافة مياه عصر الزيتون و أيضا بعد مرور شهر و بعد شهرين من زراعة البندورة ثم في نهاية التجربة لإجراء بعض التحاليل الفيزيائية و الكيميائية و معرفة تركيز بعض العناصر الصغرى, كما تم أخذ عينات نباتية لإجراء بعض التحاليل المخبرية عليها.
نفذ البحث خلال الموسم الزراعي 2012- 2013 ( موسم طويل ) ضمن بيتين بلاستيكيين في منطقة جبلة لدراسة تأثير استخدام النحل الطنان و الكربون العضوي في تحسين نسبة عقد الثمار و زيادة الإنتاجية لهجين البندورة دلولة, تضمنت التجربة ثلاث معاملات هي تلقيح طبيعي (ش اهد) , رش الأزهار بالكربون العضوي, تلقيح الأزهار باستخدام النحل الطنان , نفذت المعاملتين الأولى و الثانية في بيت بلاستيكي واحد ,أما المعاملة الثالثة فنفذت في بيت بلاستيكي ثاني , و قد أظهرت النتائج تفوق معاملة النحل الطنان بفروق معنوية على معاملتي الكربون العضوي و الشاهد من حيث نسبة عقد الثمار و كمية الإنتاج , حيث بلغت نسبة عقد الثمار للنورات الزهرية العشرة الأولى 89.8% و 83.7% و 39.2% لمعاملات النحل الطنان و الكربون العضوي و الشاهد على التوالي . كما أعطت معاملة النحل الطنان أعلى إنتاجية (22 كغ/م2), و كانت الثمار المنتجة في معاملة النحل الطنان أكبر وزنا و أكثر تجانسا في الشكل و الحجم و اللون و ذات نوعية أفضل من حيث محتواها من فيتامين C و السكريات و الحموضة .
تهدف هذه الدراسة إلى عزل و تشخيص الجراثيم الممرضة التي تنتقل ميكانيكياً و بيولوجياً عن طريق الذبابة المنزلية Musca domestica في حظائر الحيوانات (دواجن و مجترات) ,حيث تم جمع عينات الذباب المنزلي من 6 حظائر حيوانية في مناطق مختلفة من محافظة اللاذقية , أجريت الاختبارات البكتريولوجية على 80 عينة من الذباب المنزلي و 10 عينات من الطيور النافقة الموجودة في المزارع المدروسة , و بينت نتائج الزرع الجرثومي العام و الانتقائي للعينات المختبرة على الأوساط المناسبة عزلات من المكورات الدقيقة Micrococcus (العنقودية Staphylococcus المعوية Enterococcus ) و العصيات Bacillus (الإشريكية القولونية E.coli , السالمونيلا Salmonella ,الزوائف Pseudomonas ,الباستوريلة Pasteurella ) و التي تم تشخيصها و تحديد نوعها باستخدام تقانة API للتشخيص . بيّنت اختبارات API وجود عزلات مشتركة بين الذبابة المنزلية و الطيور المريضة أهمها من الناحية المرضية Salmonella choleraes , Staphylococcus aureus , E.coli ,Klebsiella pneumonia .
إن الخطر الكامن من جراء التعرض لجسيمات الغبار المنزلي لا يأتي فقط من خصائصها الذاتية كغبار، وانما أيضاً مما تحويه من أبخرة ومواد كيميائية شبه متطايرة ،حيث تمتز عادة هذه الملوثات على سطوح جسيمات الغبار المنزلي ، ويمكن أن يعاد إصدارها إلى البيئة الداخ لية مجدداً . درس في هذا البحث الفاقد بالحرق من الغبار المترسب في منزلين في مدينة حمص،وهما متشابهان في التصميم الداخلي وفي الأثاث المنزلي، ولكنهما مختلفان بالتأثيرات الخارجية، و جرى جمع الغبار المنزلي بوساطة مكنسة كهربائية مرة واحدة أسبوعياً على مدى عام ، ثم جرى تصنيف الغبار ميكانيكياً بالنخل، و تم حساب الفاقد بالحرق لكل عينة ، و حسب المتوسط الشهري للفاقد بالحرق للعينات المدروسة. تم الحصول على قيم الفاقد بالحرق العظمى والدنيا في المنزلين وكذلك على قيم المتوسط الحسابي الشهري العظمى والدنيا للمنزلين وقيم الوسيط أيضاً؛ وبناء على ذلك صيغت عدة مقترحات تفيد في تحسين الواقع الصحي للسكان.
تطرأ على متطلبات الأسرة من المسكن تغيرات مستمرة بمرور الزمن بفعل تغير حجمها أو احتياجات أفرادها أو مستوى دخلها و ظروفها الاقتصادية، أو نتيجة لتطورات تقنية متزايدة، فتتولد من ثم الحاجة لمقابلة هذه المتطلبات، و إجراء تغييرات في عدد غرف المسكن، زيادةً أو نقصاناً، أو في استعمالاتها. إِذ تلجأ الأسرة إما إلى تبديل مسكنها بآخر يلائم احتياجاتها، و هذا يرهقها مادياً و اجتماعياً. أو إلى تكييف هذا المسكن مع احتياجاتها المستجدة، و هنا تظهر أهمية تحقيق المرونة تصميمياً بوصفها أفضل حل اقتصادي يخفض من كلفة المسكن و يمكن أكبر عدد من الأسر من امتلاكه عبر توفير كفاءة استغلال فراغاته كلّها، إلى جانب دور المرونة في تلبية الاستقرار الاجتماعي للأسرة عبر استغلالها كامل العمر الزمني لمسكنها. يتناول البحث بشيء من التفصيل مفهوم المرونة التصميمية بوصفها أهم معايير السكن الاقتصادي في طروحات أهم المعماريين، و يتطرق إلى خطوات تحقيقها في المسكن إنشائياً و وظيفياً في مرحلة التصميم بالمشاركة الفعالة لكل من المعماري المصمم و المستخدم جنباً إلى جنب.
mircosoft-partner

هل ترغب بارسال اشعارات عن اخر التحديثات في شمرا-اكاديميا