ترغب بنشر مسار تعليمي؟ اضغط هنا

يتأثر الأداء الكهربائي للألواح الكهروشمسية بشكل كبير بدرجة حرارة تشغيل الخلايا الكهروشمسية السيليكونية بسبب خصائص السيليكون البلوري المستخدم فيها, فتنخفض الطاقة المتولدة من هذه الخلايا بارتفاع درجة حرارتها. و للحد من هذا الانخفاض في الطاقة تم تبريد ا لألواح الكهروشمسية باستخدام الماء, و ذلك بوضع أنبوب يحوي ثقوب عديدة منتظمة على أعلى اللوح و يجري الماء بشكل حر على سطحه بعدة تدفقات. فعند التدفق (4.224 l/min.m2), انخفضت درجة حرارة اللوح بمقدار حتى (20C°), و الزيادة المسجلة في الناتج الكهربائي خلال يوم كامل حوالي (12.8%), وارتفع المردود من (8.31%) إلى (9.62%) أي بمقدار (1.31%). و عند التدفق (3.167 l/min.m2), انخفضت درجة حرارة اللوح بمقدار حتى (18C°), و الزيادة المسجلة في الناتج الكهربائي حوالي (9.8%), و ارتفع المردود بمقدار (1.03%). أما عند التدفق (2.112l/min.m2), انخفضت درجة حرارة اللوح بمقدار حتى (15.5C°), و الزيادة المسجلة في الناتج الكهربائي حوالي (7.8%), و ارتفع المردود بمقدار (0.83%). كما أن جريان الماء على سطح اللوح الكهروشمسي يقلل ضياعات الانعكاس, لأن قرينة انكسار الماء (1.3) متوسط بين قرينة انكسار الهواء (1) و الزجاج (1.5), بالإضافة لذلك يبقى سطح اللوح نظيفاً.
يهدف البحث إلى دراسة نظام التبريد التبخيري في عملية التبريد باستخدام نموذجين من الأوعية (الفخارية، المعدنية). أجريت الدراسة في موقع من محافظة طرطوس في فترة الشهر (الرابع –الخامس –السادس)، لعام 2013، و ذلك على ثمار البندورة، فبينت الدراسة أن الفخار يس بب انخفاض في درجة الحرارة بين ( 4-6 ) درجة مئوية، و أن المعدن يسبب انخفاض بدرجة الحرارة تتراوح بين (3-5) درجة مئوية، و أن ثمار البندورة المحفوظة بالأوعية الفخارية لم يطرأ عليها أي تلف بنسيجها أو بنيتها خلال مدة الحفظ (27 يوم) مقارنة بالشاهد الذي تعرض للتلف خلال (12 يوم).
هدف البحث إلى تحديد تأثير كل من عمليتي غسل البيض و تبريده في محتواه الميكروبـي (بكتيريـا و خمائر و فطريات العفن) و في جملة من خصائصه الحسية (الرائحة و اللـون و القـوام و حجـم الحجـرة الهوائية) و ذلك خلال مدة التخزين التي امتدت 92 يوما. طُبقت أربعة أنواع من المعاملات علـى البـيض الطازج، شملت الأولى البيض غير المغسول و غير المبرد، و تضمنت الثانية البيض المبرد غير المغسول، و المعاملة الثالثة كان فيها البيض مغسولاً و غير مبرد، أما الرابعة فالبيض كان مغسولاً و مبـرداً. بينـت نتائج الاختبارات أن المعاملات جميعها خلت من السالمونيلا، أما أفضل معاملة من المعاملات الأربع فكانت الرابعة (البيض المغسول و المبرد)، تلتها الثانية (البيض المبرد و غير المغسول)، و في المرتبـة الثالثـة المعاملة الثالثة (البيض المغسول غير المبرد).
mircosoft-partner

هل ترغب بارسال اشعارات عن اخر التحديثات في شمرا-اكاديميا