ترغب بنشر مسار تعليمي؟ اضغط هنا

إن اكتشاف موضوع الناشئ البطيء هو مهمة بين اكتشاف الحدث، حيث نكمل السلوكيات من الكلمات المختلفة في فترة قصيرة من الزمن، وتطور اللغة، حيث نراقب تطورها الطويل الأجل.في هذا العمل، نتعامل مع مشكلة الكشف المبكر عن المواضيع الجديدة المبكرة.تحقيقا لهذه الغاي ة، نجمع أدلة على إشارات ضعيفة على مستوى الكلمة.نقترح مراقبة سلوك تمثيل الكلمات في مساحة تضمين واستخدام إحدى خصائصها الهندسية لتوصيف ظهور المواضيع.نظرا لأن التقييم يصعب عادة على هذا النوع من المهمة، فإننا نقدم إطارا للتقييم الكمي وإظهار النتائج الإيجابية التي تتفوق على الأساليب الحديثة من بين الفن.يتم تقييم طريقتنا على مجموعة بيانات عامة للصحافة والمقالات العلمية.
تصف الورقة نظام تلخيص تلقائي باللغة الإنجليزية لبيانات الأخبار عبر الإنترنت التي تأتي من لغات مختلفة غير الإنجليزية.تم تصميم النظام لاستخدامه في بيئة الإنتاج لمراقبة الوسائط.يمكن أن تكون التلخيص التلقائي مفيدة للغاية في هذا المجال عند تطبيقها كأداة م ساعد للصحفيين حتى يتمكنوا من مراجعة المعلومات المهمة فقط من قنوات الأخبار.ومع ذلك، مثل كل حل البرمجيات، يحتاج الملخص التلقائي إلى مراقبة الأداء والبيئة الآمنة المؤمنة للعملاء.في بيئة مراقبة وسائل الإعلام هي أكثر السمات إشكالية يجب معالجتها هي: قضايا حقوق الطبع والنشر، الاتساق الواقعي، أسلوب النص والمعايير الأخلاقية في الصحافة.وبالتالي، فإن المساهمة الرئيسية لعملنا الحالي هي أن الخصائص المذكورة أعلاه مراقبة بنجاح في نماذج تلخيص تلقائية عصبية وتحسينها بمساعدة إجراءات التحقق من الصحة والحفاظ على الحقائق وفحص الحقائق.
تقدم هذه الأوراق منصة لرصد روايات الصحافة فيما يتعلق بالعديد من التحديات الاجتماعية، بما في ذلك المساواة بين الجنسين والهجرة ولغات الأقليات.مع ترميز الروايات بلغة طبيعية، يتعين علينا استخدام تقنيات المعالجة الطبيعية لأتمتة تحليلها.وبالتالي، تتم معالج ة الأخبار الزحفة عن طريق العديد من وحدات NLP، بما في ذلك التعرف على الكيان المسمى، واستخراج الكلمات الرئيسية، تصنيف المستندات للكشف عن التحدي الاجتماعي، وتحليل المعنويات.توفر واجهة قوية للقاطرات تصور البيانات للتحليل المستند إلى المستخدم للبيانات.تقدم هذه الورقة بنية النظام وتصف بالتفصيل مكوناتها المختلفة.يتم توفير التقييم للوحدات المتعلقة باستخراج ومعلومات المعلومات المتعلقة بالتحديات الاجتماعية.
يهدف البحث إلى تسليط الضوء و بشكل أساسي على تشخيص واقع دور رأس المال البشري كمكون من مكونات رأس المال الفكري في تفعيل القدرة الاستكشافية و القدرة على المراقبة كقدرات ديناميكية تنافسية في المصارف السورية الخاصة.
هذا البحث يسلط الضوء على دور المنظمات غير الحكومية في إعداد هذه الاتفاقيات و تلك المؤتمرات و إعطاء نموذج لأساليب و طرق تدخلها في حماية البيئة من التدهور و التدمير البيئي و معالجة المشاكل الناجمة عنها.
أتت فكرة المشروع من الأهمية المتزايدة للنظم المفتوحة المصدر في أيامنا هذه لاسيما الإمكانات الواسعة التي تتيحها هذه النظم في مجال إدارة الشبكات, حيث يهدف مشروعنا إلى إظهار مزايا نظام Ubuntu وذلك من خلال عرض وإعداد مجموعة من الخدمات التي يقدها في مجال إدارة الشبكات, وبالتالي إظهار الفائدة العلمية والعملية منها, حيث نرى الجانب العلمي من خلال شرح ماتقوم به كل خدمة وماهي البروتوكولات والآليات التي تبنى عليها الخدمة, والتي أيضاً تظهر بشكل واضح من خلال الجانب العملي لكل خدمة لمافيه من عرض شامل للفائدة التي يمكن الحصول عليها.
نسعى في هذه الدراسة إلى التنبؤ بالضرر الذي سيتركه استخدام أنظمة التعليق الفعّال في سيارات الركاب الحديثة على أداء أنظمة المراقبة غير المباشرة لضغط لإطارات , التي تحدد حالات انخفاض الضغط إما عن طريق تحليل إشارات سرعة دوران العجلات , أو عبر تحليل بيانا ت الاهتزاز الخاصة بالسيارة . فأنظمة التعليق الفعّال المستخدمة بهدف زيادة راحة الركاب , تطبّق مقدار إضافي من الحمولة الشاقولية على بعض العجلات , و الذي قد يسبب اختلافاً في سرعة الدوران بين عجلات السيارة الأربعة , جراء التباين الحاصل في حمولة الإطارات ( و بالنتيجة نصف قطرها الفعلي ) . كما من المحتمل أن تتسبّب بتغيّر معدل الاهتزازات التي يخضع لها جسم السيارة خلال القيادة , إلى درجة قد يصبح من الصعب أو الخطأ فيها الاعتماد على إشارات الاهتزاز للتنبؤ بحالات انخفاض الضغط . و في كلتا الحالتين , من المتوقع حدوث تغيّر في أداء أنظمة المراقبة غير المباشرة لضغط الإطارات . أظهرت هذه الدراسة أن أنظمة مراقبة الضغط المعتمدة على إشارات سرعة دوران العجلات ستبقى قادرة على العمل بوجود نظام التعليق الفعّال و سيقتصر التأثير الناتج على جودة إشارات التحذير الصادرة عنها. بينما ستفشل أنظمة مراقبة الضغط المعتمدة على تحليل الاهتزازات إذا كانت معطيات الاهتزاز التي تعالجها تمثّل إشارات التسارع الشاقولي للعجلات.
يعدّ التغير المناخي التحدي العالمي الأساسي الذي يواجه مديري الموارد المائية لما له من تأثيرات تمتد إلى مختلف قطاعات الحياة بدءاً بالنشاطات الزراعية وصولاً إلى القطاع الاقتصادي و الاجتماعي. في هذا البحث, تم دراسة الجفاف في الشمال الشرقي لسوريا (الحسكة , الرقة, دير الزور، بوكمال، قامشلي) باستخدام بيانات الأمطار للفترة 2000- 2010م و سلسلة مؤلفة من صور MODIS الشهرية لنفس الفترة. أكدت هذه الدراسة أن عامي 2008/2009 اتسما بالجفاف في منطقة الدراسة, و زودتنا خرائط الـNDVI التي تم الحصول عليها لمنطقة الدراسة بمعلومات عن كثافة و توزع النباتات فيها. كما أكدت الدراسة على وجود علاقة قوية و معنوية (P- Value= 0.003) بين قيم الأمطار السنوية و مؤشر NDVI في الرقة, في حين كانت هذه العلاقة متوسطة و غير معنوية (P- Value > 0.05) في باقي المحطات. أثبتت نتائج الدراسة أهمية استخدام مؤشر NDVI مع بيانات الأمطار في مراقبة الجفاف في المنطقة الشمالية الشرقية من سوريا, و بالتالي مساعدة الإداريين في اتخاذ القرارات السليمة لمواجهة الجفاف في هذه المنطقة.
يعتبر التشتت اللوني لليف الضوئي أحد أهم العوامل المسببة لتشويه شكل الإشارات الضوئية المرسلة, و اذا لم تجرى معالجته بشكل صحيح و دقيق باستخدام المعوضات فإن ذلك سيؤدي إلى تدهور كبير في أداء نظام الاتصال الضوئي. لا يأخذ التشتت اللوني قيمة ثابتة أو معروفة على طول وصلة الليف, و هذا ما يستدعي استخدام معوضات تشتت قابلة للتوليف و التي تتطلب معلومات مستمرة عن قيمة التشتت الفعلية تقدم عن طريق وحدة مراقبة تشتت. يهتم البحث بدراسة أحد تقنيات مراقبة التشتت اللوني المعتمدة على قياس استطاعة نغمة إشارة ساعة المعطيات المرسلة و التي تتناسب مع قيمة تشتت الليف, و تم إيجاد علاقة تردد الإشارة مع مجال و دقة القياس, كذلك تم الاستفادة من هذه التقنية لتقديم إشارة تغذية عكسية لمعوض التشتت القابل للتوليف, و تم التوصل لنتائج تبين مدى التحسن الحاصل في أداء الشبكة مقارنة مع شبكات أخرى لا يجرى فيها تعويض التشتت بشكل دقيق. تم استخدام برنامج VPItransmissionmaker لمحاكاة التقنية المدروسة حيث تم التوصل من خلاله إلى نتائج مشجعة في مجال تحسين أداء الشبكات الضوئية.
يهدف البحث إلى تقدير مستوى المبيدات الكلورية على شاطئ مدينة اللاذقية من خلال استخدام نوع من البلح البحري Musless هو: Brachidontes variabilis بوصفها مجمعات حيوية (كائنات رصد) للملوثات. نفذ المشروع خلال العام 2010 في إطار اعتماد شبكة رصد دولية في مرا قبة التلوث في ثلاث محطات مختارة من شاطئ مدينة اللاذقية هي حوض الصيد و النزهة، قرب المعهد العالي للبحوث البحرية و أفاميا باستخدام أقفاص تحتوي بعض أنواع الرخويات البحرية التي تتغذى بالترشيح مثل نوع البلح البحري Brachidontes variabilis. أظهرت النتائج فعالية هذه الشبكة في رصد الملوثات العضوية في البيئة البحرية، حيث أشار توزع إجمالي مركبات (DDT) أنه متراكم بتراكيز منخفضة أقل من ng/g2، أما تراكيز مركبات HCH , Lindane فكانت الأكثر ارتفاعاً في المواقع المدروسة، و قد سجل Endosulfane و HCB تراكيز منخفضة نسبياً في المحطات نفسها، كما أظهرت النتائج تراكماً أعلى للمبيدات في موقعي حوض الصيد و النزهة و أفاميا المتجاورين.
mircosoft-partner

هل ترغب بارسال اشعارات عن اخر التحديثات في شمرا-اكاديميا