ترغب بنشر مسار تعليمي؟ اضغط هنا

قمت في هذا البحث بدراسة المفهومات البنيوية أولا , و كيفية انتقالها إلى الميدان الثقافي العربي. و حددت هذه المفهومات و أهم الرواد الذين أسسوا لها و أسهموا في بنائها كمنهج نقدي, ثم تتبعت السبل التي أوصلتها إلى النقد العربي الحديث و دور المثاقفة في عمل ية التأثر و التأثير. و لعل الخطوات التطبيقية التي أجريتها جعلت المنهج البنيوي يأخذ ملامحه الواضحة في نقدنا العربي, و يعرض البحث ذلك بالتفصيل بالوقوف عند الناقد البنيوي الشكلاني كمال أبو ديب من خلال تطبيقاته للبنيوية. و نظرا لتعذر الإحاطة بجوانب البنيوية كافة التي شبهت بأرخبيل للناظر إليها من الأعلى , حاولت دراسة البنيوية كطريقة في التفكير و النقد الأدبي , و ذلك لأن البنيوية تسعى بصورة خاصة إلى اكتشاف العلاقة بين نظام الأدب ( النص ) و بين الثقافة التي يشكل النص جزءا منها.
في هذا البحث، سندرس في حقل المتسلسلات الشكلية ل بويزو Puiseux , كيفية إيجاد الفروع الحقيقية لمنحني جبري بمتغيرين و المارة من النقاط الشاذة التقريبية ، بالاعتماد على نشر بويزو Puiseux و الحسابات التقريبية و بمساعدة مضلع نيوتن و باستخدام و الاختبار المعياري، و من ثم إيجاد خوارزمية متكاملة لإيجاد تلك الفروع .
يهدف هذا البحث إلى الكشف عن الفروق في استخدام أساليب التحليل اللفظي و الكمي و الشكلي لدى عينة من طلبة جامعة السويداء و قد بلغ عدد أفراد العينة 304 طالباً و طالبة، موزعة ( 152 ) الذكور، و ( 152 ) من الإناث مسحوبة بالطريقة العشوائية الطبقية، و استخدم مقياس الأسلوب التحليلي بمحاوره اللفظي و الكمي و الشكلي من إعداد الباحثة، و اعتمدت المنهج الوصفي، و أشارت النتائج إلى عدم وجود فروق بين الذكور و الإناث، و وجود فروق بين طلبة الكليات التطبيقية و الكليات النظرية لصالح الكليات التطبيقية، و وجود فروق بين طلبة السنة الأولى و الرابعة و لصالح السنة الرابعة.
إن القاعدة العامة للمسؤولية في التشريعات الحديثة تقوم على أن كل خطأ سبب ضررًا للغير، يلزم مرتكبه بالتعويض؛ لكن تطبيق هذه القاعدة على إطلاقها بالنسبة للقضاة سوف يؤدي إلى إحجام القاضي عن عمله، و تردده في أداء وظيفته بما يمليه عليه ضميره، خوفاً من ال مسؤولية التي قد يتعرض لها، كما سوف يؤدي إلى انشغال القاضي عن عمله الرئيس، و هو الفصل في الخصومات، بالدفاع عن نفسه في الدعاوى التي قد يرفعها عليه الخصوم. و لكن لا يمكن أيضاً حرمان الخصوم من مساءلة القاضي عند الشك في حياده، و في حسن تطبيقه للقانون؛ و لذلك أعطى المشرّع للخصوم حق مساءلة القاضي عن أعماله القضائية من خلال دعوى المخاصمة.
توجد العديد من الطرق الرسمية المعتمدة Formal Methods لاختبار البروتوكولات الأمنية و كشف كونها آمنة أم لا. أهمها: أفيسبا Avispa، كاسبر Casper، بروفيرف ProVerif، سايثر Scyther. لقد تم التطرق سابقاً إلى تنفيذ مقارنات باستخدام طريقتين فقط من الطرق المذكو رة (ProVerif, Scyther). تم في هذا البحث التحقق من البروتوكولات الأمنية و القيام بتنفيذ مقارنة بين الطرق الأربعة المذكورة من حيث نفسها البارامترات التي استخدمت في تنفيذ المقارنة بين الطريقتين سابقاً: أسلوب العمل، لغة البرمجة المستخدمة، واجهة المستخدم، أسلوب الإدخال، و طريقة إظهار النتائج. و تقديم خيارات للمستخدم باختيار الطريقة المناسبة حسب البارامتر المطلوب. تم تنفيذ الاختبار على ستة من البروتوكولات الأمنية المختلفة و هي: بروتوكول التحقق كاو شاو Kao Chow Authentication Protocol، بروتوكول 3-د الآمن 3-D Secure، بروتوكول ندهام-شرودر للمفتاح العمومي Needham-Schroeder Public Key Protocol، بروتوكول تبادل المفاتيح دفي-هلمان Diffie–Hellman key exchange، - بروتوكول اندرو سكيور Andrew Secure RPC Protocol، و بروتوكول مصادقة مصافحة التحدي Challenge Handshake Authentication Protocol
نقدم في هذا البحث نموذجاً صورياً لتوصيف عملية هجرة المضيفات في SDN بحيث يتم التأكد من خاصية الوصولية (Reachability ) لمرزم و عدم تغييرها بعد الانتقال و تحقيق التعديلات المطلوبة لكي يتم الحفاظ على نفس الخصائص. تم تصميم النموذج بواسطة لغة التوصيف الصوري TLA+ و التحقق منه من خلال أداة فحص النماذج TLC المترافقة معه, حيث تميز النموذج بعدد قليل للحالات لتحقيق المطلوب.
يحاول هذا البحث تسليط الضوء على مسألة أساسية و هامة في المنطق الرمزي و هي مسألة حساب القضايا في منطق برتراند رسل، و التي من خلالها نستطيع التعرف على أنواع القضايا عند رسل و علاقتها بالوقائع نظراً للارتباط الكبير بينهما، و نتعرف أيضاً على وجهة نظره من القضية الحملية الأرسطية. و يتناول هذا البحث مسألة دوال الصدق البسيطة التي يعالجها حساب القضايا و يتضمنها على هيئة نسق استنباطي، و يوضح الفرق الواضح بين اللزوم المادي و اللزوم الصوري. و يتناول أخيراً النسق الاستنباطي في حساب القضايا من خلال كتاب المبادئ الرياضية.
نظراً للعدد الكبير من قواعد النفاذ المعرفة للشبكات و التغير الديناميكي لطوبولوجيا الشبكات, فإن التحقق اليدوي من الخواص المهمة في الشبكة مثل الوصولية, عدم تضارب القواعد و عدم وجود حلقات أمراً صعباً على المبرمج. يعدَ التوصيف الصوري (Formal Specificati on) للأنظمة و البروتوكولات من أهم الطرق التي تستخدم لإزالة الغموض في تعريفات الأنظمة و اكتشاف الثغرات في عملها. هناك العديد من الأبحاث التي قدمت في مجال توصيف وصولية الرزم في الشبكات لكن القليل منها تم اختبارها عبر أدوات فحص النماذج التي تساعد في كشف أخطاء هذه النماذج. في هذا البحث تم تطوير نموذج تجريدي من أجل توصيف الشبكات الديناميكية ليصبح مناسباً للتحقق من مجموعة من الخصائص المهمة و منها وصولية الرزم, عدم وجود التضاربات..الخ اعتماداً على ترميز حالة الشبكة. تم تحقيق النموذج المقترح الذي يوصف الشبكة بواسطة لغة المنطق المؤقت للأفعال (Temporal Logic of Action) ,TLA+ و التي هي عبارة عن لغة توصيف عالية المستوى, تعتمد على نظرية المجموعات و الجبر المنطقي الأولي. تم تحليل النموذج و فحص خصائصه باستخدام أداة فحص النماذج TLC المستخدمة مع الأداة TLA, تظهر النتائج صحة النموذج و تحسيناً من ناحية تخفيض زمن استجابة و عدد الحالات المطلوبة للحصول على نتيجة التحقق.
يهدف هذا البحث إلى دراسة أثر الهيكل التنظيمي بأبعاده الثلاثة (التعقيد، الرسمية، المركزية) على فاعلية الإدارة الاستراتيجية في الشركة العامة لمرفأ طرطوس. و لتحقيق هذا الهدف تم تطوير استبانة لتحقيق هذا الهدف، حيث تم توزيع الاستبانة على عينة البحث المتمث لة بالمديرين ( في كافة المستويات )، و قد استخدم الباحث المنهج الوصفي في جمع البيانات و تم الاعتماد على برنامج التحليل الإحصائي (spss.20) في تحليلها. و توصل الباحث إلى عدة نتائج منها: إن هناك علاقة إيجابية بين المتغيرات المستقلة (التعقيد و الرسمية و المركزية في الهيكل) على المتغير التابع (فاعلية الإدارة الاستراتيجية) حيث بلغت قيمة معامل الارتباط بين المتغيرات المستقلة و المتغير التابع 82 % ، و معامل التحديد 67 % باعتبار المرفأ منشأة حكومية ذات حجم كبير، و تخضع لأنظمة و قوانين و تعليمات صارمة، و تعمل في بيئة عمل مستقرة. و أوصى الباحث بضرورة إعادة تصميم الهيكل التنظيمي في الشركة العامة لمرفأ طرطوس ليتناسب مع تطبيق الإدارة الاستراتيجية بفاعلية ، إضافة إلى تشجيع الاتصالات الرأسية و الأفقية و التنظيم غير الرسمي لينعكس ذلك إيجاباً على العاملين، و من ثم على فاعلية المنظمة.
اختبار الوحدة هو نهج عملي لزيادة دقة وجودة البرمجيات، و لكن كتابة التعليمات البرمجية لاختبار الوحدة هو عمل مضن و ممل و يحتاج الكثير من الوقت و الجهد. و ذلك سيحتاج الأمر JUnit حتى مع استخدام أطر عمل لكتابة و تشغيل اختبار الوحدة مثل الكثير من الوقت و الجهد. و بالتالي فإن هناك دوماً صعوبة في كتابة التعليمات البرمجية الخاصة بالاختبار. لذلك نقدم في هذا البحث طريقة جديدة لتوليد اختبار الوحدة آلياً بهدف تسريع عملية الاختبار و تقليل الكلفة. قمنا بتنفيذ هذه الطريقة على لغة البرمجة جافا حيث نقوم بكتابة توصيف جديد يُسمى JFS يصف سلوك الدالة من حيث الدخل و الخرج. يتم كتابة هذا التوصيف داخل صف التعليمات البرمجية و يكون مستقل عن التعليمات البرمجية، و يمكن كتابته قبل البدء بكتابة النص البرمجي و بالتالي نحقق مبدأ TDD أي التطوير المقاد بالاختبار الذي يعتمد على كتابة الاختبار أولاً بهدف تحسين عملية التطوير. و بعد كتابة التوصيف نقوم بتوليد صفوف الاختبار الخاصة بتنفيذ اختبار الوحدة (قمنا باستخدام إطار العمل JUnit لتنفيذ اختبار الوحدة) بناءاً على التوصيف الجديد.
mircosoft-partner

هل ترغب بارسال اشعارات عن اخر التحديثات في شمرا-اكاديميا