ترغب بنشر مسار تعليمي؟ اضغط هنا

هدف هذا البحث إلى إلقاء الضوء على دور منظمة الأمم المتحدة في بناء السلام، فبدأ بتعريف مفهوم بناء السلام و بيان المتغيرات الدولية التي أدت إلى ظهوره و النقاط الرئيسية التي تميز بينه و بين بعض المفاهيم المشابهة له و التي ترتبط بالسلم و الأمن الدوليين، لينتقل بعد ذلك إلى تحديد نطاق تطبيق ترتيبات بناء السلام، سواء النطاق الزمني أم النطاق الموضوعي، لينتهي بعد ذلك إلى التعريف بأجهزة الأمم المتحدة الفرعية التي نشأت لتمارس من خلالها هذه المهمة و بيان طبيعة دور الأمم المتحدة في ميدان بناء السلام.
هدف هذا البحث إلى إلقاء الضوء على مفهوم الأمن الإنساني و إبراز ما يضيفه من جديد إلى مفاهيم القانون الدولي الحالية، بدأ بالتعريف بهذا المفهوم و عناصره و آليات تحقيقه، و ذلك من خلال ما سيعرض من أعمال الفقهاء و الهيئات الدولية في هذا المجال، و انتقل إلى بيان المتغيرات الدولية التي أدت إلى ظهوره، و تطرق إلى الانتقادات التي وجهت إلى مفهوم الأمن الإنساني، كما بين أبرز الهيئات الدولية العاملة على ترسيخ هذا المفهوم، سواء في إطار الأمم المتحدة أم خارجها، و انتهى ببيان أوجه الاختلاف و الشبه بين الأمن الإنساني و حقوق الإنسان من جهة و المفاهيم التقليدية للأمن من جهةٍ أخرى.
اتخذ الاتجاه التشريعي لمجلس الأمن من خلال إصداره لقرارات بحجة مكافحة الإرهاب نظاماً قانونياً جديداً يستقل به عن الاختصاص الوظيفي المرسخ في نصوص الفصل السابع و دون توافر السند القانوني المنشء للاختصاص.
نطرح في هذا البحث بنية جديدة تقوم على الدمج بين الشبكات المعرفة برمجياً و شبكات العربات العشوائية المخصصة، و ندرس آليات التوجيه في البنية الجديدة و انعاكسها على الأمن، كما نطرح بنية أمنية جديدة تعتمد على أنظمة توزيع المفاتيح العامة PKI ، و نبين كيفية الاستفادة من الشبكات المعرفة برمجياً من خلال مواجهة عدد من الهجمات التي تتعرض لها بروتوكولات التوجيه في شبكات العربات التقليدية من خلال خوارزميات أمنية تتيح تنفيذ أنظمة كشف الاختراقات IDS لكشف هذه الهجمات و مواجهتها كخطوة نحو نظام ذاتي التصحيح و الإعداد.
توجد العديد من الطرق الرسمية المعتمدة Formal Methods لاختبار البروتوكولات الأمنية و كشف كونها آمنة أم لا. أهمها: أفيسبا Avispa، كاسبر Casper، بروفيرف ProVerif، سايثر Scyther. لقد تم التطرق سابقاً إلى تنفيذ مقارنات باستخدام طريقتين فقط من الطرق المذكو رة (ProVerif, Scyther). تم في هذا البحث التحقق من البروتوكولات الأمنية و القيام بتنفيذ مقارنة بين الطرق الأربعة المذكورة من حيث نفسها البارامترات التي استخدمت في تنفيذ المقارنة بين الطريقتين سابقاً: أسلوب العمل، لغة البرمجة المستخدمة، واجهة المستخدم، أسلوب الإدخال، و طريقة إظهار النتائج. و تقديم خيارات للمستخدم باختيار الطريقة المناسبة حسب البارامتر المطلوب. تم تنفيذ الاختبار على ستة من البروتوكولات الأمنية المختلفة و هي: بروتوكول التحقق كاو شاو Kao Chow Authentication Protocol، بروتوكول 3-د الآمن 3-D Secure، بروتوكول ندهام-شرودر للمفتاح العمومي Needham-Schroeder Public Key Protocol، بروتوكول تبادل المفاتيح دفي-هلمان Diffie–Hellman key exchange، - بروتوكول اندرو سكيور Andrew Secure RPC Protocol، و بروتوكول مصادقة مصافحة التحدي Challenge Handshake Authentication Protocol
يحاول هذا البحث تناول الأمن باعتباره ظاهرةً في المجتمع، يجب التّركيز عليها، و العمل على تطبيق أدوات التّحليل السوسيولوجيّ لبحثها و دراستها. خاصّةً بعد أن أصبحت المشاكل و الهموم المرتبطة بالأمن جزءاً أساسيّاً من حياتنا على المستويّين الفرديّ و الجماعي ّ، و التي تُلقي بتأثيراتها أيضاً في تشكيل طبيعة العلاقات الاجتماعيّة سواء من خلال الخطاب أو الممارسة. و عليه، فإنّ الهدف الأساسيّ من البحث، هو جمع كافة المعطيات المرتبطة بالأبعاد العامّة لما يمكن أن نُطلق عليه علم اجتماع الأمن؛ و التعامل مع الأمن باعتباره عمليّة اجتماعيّة أساسيّة، قد تخضع للتغيير، و بدونها يمكن أن تصبح الحياة الإنسانيّة في خطر.
تعد عملية التخطيط بين عناوين الطبقة الثالثة (IP) والطبقة الثانية (MAC) المفتاح الرئيسي في شبكات IP، وذلك من خلال بروتوكول دقة العناوين ARP في شبكات IPv4. بما أن هذا البروتوكول غير مستقر ولا يستخدم أي آلية للمصادقة فإنه يعد هدفاً سهلاً لهجمات الخداع. قد تؤدي هذه الهجمات بدورها إلى هجمات أعقد مثل هجوم الرجل في المنتصف MIM وهجوم حجب الخدمة DoS. ناقشنا في هذا البحث مشكلة هجوم خداع البروتوكول ARP من خلال الدراسة في سياق الشبكات المعرفة بالبرمجيات SDN. دُرست مجموعة من البارامترات الهامة مثل الإنتاجية والتأخير وتوافرية الشبكة. بينت النتائج أن هجمات خداع البروتوكول ARP قادرة على التأثير سلباً على أداء الشبكة.
mircosoft-partner

هل ترغب بارسال اشعارات عن اخر التحديثات في شمرا-اكاديميا