ترغب بنشر مسار تعليمي؟ اضغط هنا

تمثل التمثيلات من النماذج الكبيرة المحددة مسبقا مثل Bert مجموعة من الميزات في متجهات غير متجانسة، مما يوفر دقة تنبؤية قوية عبر مجموعة من المهام المصب. في هذه الورقة، نستكشف ما إذا كان من الممكن تعلم تمثيلات محددة من خلال تحديد الشبكات الفرعية الحالية داخل النماذج المحددة التي ترمز الجوانب المميزة والكمية. بشكل ملموس، نتعلم الأقنعة الثنائية على أوزان المحولات أو الوحدات المخفية للكشف عن مجموعات فرعية من الميزات التي ترتبط مع عامل اختلاف محدد؛ هذا يلغي الحاجة إلى تدريب نموذج DESTANGLED من الصفر لمهمة معينة. نقوم بتقييم هذه الطريقة فيما يتعلق بقدرتها على تحفيز تمثيلات المعنويات من النوع في مراجعات الأفلام، السمية من لهجة التغريدات، وبناء جملة من دلالات. من خلال الجمع بين التقليب مع تقليم الحجم، نجد أنه يمكننا تحديد الشبكات الفرعية المتنينة في بيرت التي ترمز بقوة جوانب معينة (على سبيل المثال، الدلالات) في حين ترميز الآخرين ضعيفة (E.G.، بناء الجملة). علاوة على ذلك، على الرغم من الأقنعة التعليمية فقط، فإن الإعفاء من عمليات الإخفاء فقط - - - وغالبا ما تكون أفضل من الأساليب المقترحة سابقا استنادا إلى السيارات الآلية المتنوعة والتدريب الخصم.
حققت نماذج تمثيل اللغة المدربة مؤخرا مثل بيرت وروبرتا نتائج مهمة في مجموعة واسعة من مهام معالجة اللغة الطبيعية (NLP)، ومع ذلك، فإنها تتطلب تكلفة حسابية عالية للغاية.يعد تعلم المناهج الدراسية (CL) أحد الحلول المحتملة لتخفيف هذه المشكلة.CL هي استراتيجي ة تدريبية حيث يتم إعطاء عينات التدريب للنماذج بأمر هادف بدلا من أخذ العينات العشوائية.في هذا العمل، نقترح طريقة CL جديدة تدريجيا، مما يزيد تدريجيا من حجم نص المدخلات لتدريب آلية الانتباه الذاتي في بيرت ومتغيراته باستخدام الحد الأقصى للحجم الدفعة المتوفرة.تظهر التجارب في إعدادات الموارد المنخفضة أن نهجنا يفوق أن يؤدي إلى خط الأساس من حيث سرعة التقارب والأداء النهائي على مهام المصب.
إن التنبؤ بإجابة سؤال متعلقة بالمنتج هو مجال ناشئ من البحوث وجذب مؤخرا الكثير من الاهتمام. الإجابة على الأسئلة الذاتية والقائمة على الرأي هي الأكثر تحديا بسبب الاعتماد على المحتوى الذي تم إنشاؤه العملاء. يعمل السابق في الغالب على التنبؤ بالإجابة على مراجعة الاستعراض؛ ومع ذلك، فإن هذه الأساليب تفشل في منتجات جديدة أو غير شعبية، بعد مراجعات (أو قليلة فقط) في متناول اليد. في هذا العمل، نقترح نهج رواية ومكملة للتنبؤ بإجابة هذه الأسئلة، بناء على إجابات أسئلة مماثلة تم طرحها على منتجات مماثلة. نقيس التشابه السياقي بين المنتجات بناء على الإجابات التي توفرها لنفس السؤال. يستخدم إطار خبير في الخبراء للتنبؤ بالإجابة عن طريق تجميع الإجابات من المنتجات المماثلة للسياق. توضح النتائج التجريبية أن نموذجنا يتفوق على خطوط أساسية قوية في بعض شرائح الأسئلة، أي تلك التي لها ما يقرب من عشرة أسئلة واحدة أو أكثر مماثلة في الجور. بالإضافة إلى ذلك نشر مجموعات بيانات واسعة النطاق المستخدمة في هذا العمل، أحد أزواج أسئلة مماثلة، والثاني هو أزواج الإجابة على الأسئلة.
المشروع المقدم عبارة عن مجسم يوضح الممرات السطحية بشيء من التفصيل وملحقاتها وفكرة تطويرها لتكون ألية وذاتية التحكم مع تطبيق الدارة ضمن المجسم بالإضافة لتفصيل مكونات الخط الحديدي وتجسيدها ضمن المشروع المنفذ , كتوضيح القسم السفلي للخط والقسم العلوي ,مع وجود عبارة ضمن جسم الخط ومقاطع الحفر والردم وملحقات السكة يحوي النموذج نموذج يحاكي الخط الحديدي وملحقاته من مقاطع الحفر والردم وبعض المنشأت الثابتة كالعبارات ونقاط العلام بالإضافة للمرات السطحية المتقاطعة مع السكة مع تصميم دارة تجعل من الممرات ذاتية التحكم وآلية بالكامل مع تحسس لوجود عائق على بلاطة الممر أمام القطار . ملاحظة : لمشاهدة الفديو موجود على الرابط https://youtu.be/zUh7FaE2m3M
يقدم هذا البحث رؤية واقعية لإمكانية إدخال التشاركية عنصرا فعالاً في الاستثمار في إنشاء الطرق السريعة ذات التعرفة (Toll Road)، حيث يتضمن البحث دراسة البيانات الحالية للشبكة الطرقية المركزية و الخطط المستهدفة من خلال طموحات وزارة النقل في سورية وفقاً ل لتوجهات الاقتصادية و القانونية المستجدة و التي ستجعل من القطاع الخاص شريكاً في مشاريع البنى التحتية و من ضمنها شبكة الطرق في سورية. إن الهدف الأساسي من البحث هو استكمال ما قامت به وزارة النقل سابقا من خلال (دراسة الجدوى الاقتصادية لتطبيق نظام البناء و التشغيل و الإعادة (Build-Operate-Transfer) و اختصاراً (B.O.T) على بعض المحاور الطرقية في سورية) مع البحث المفصل في الإطار التشريعي و القانوني و الذي من المنتظر صدور قانون للتشـــــــــــــــاركية لتغطية الجانب القانوني لهذه المشـــــــــــــاريع العملاقة التي ستنفذ وفق مبدأ التـــــــــــــــــــــشاركية (Public-private-partnership) و اختصاراً (P.P.P) و التي ستكون الدافع الأكبر للعجلة الاقتصادية السورية بعد فترة الجمود الحالية ، مع تطرق البحث لدراسة مشروع مقترح يربط الحدود التركية مع الحدود الاردنية و اختصاراً طريق ( شمال-جنوب) و آخر يربط الحدود العراقية بالموانئ على الساحل السوري و اختصاراً طريق ( شرق-غرب) من حيث حساب التكاليف و تحليل الأرباح المتوقعة للمشروع المقترح للاستثمار و المقارنة مع مشاريع مماثلة إضافة إلى تبيان النتائج و عرض التوصيات .
تتضمن هذه الورقة دراسة لإمكانية الاستثمار في إنشاء الطرق السريعة ذات التعرفة (Toll Road)، حيث تنطلق من البيانات السابقة لمنظومة النقل و كذلك الشبكة الطرقية في سورية مع تحليل البيانات الحالية للانطلاق الى الرؤية المستقبلية للشبكة الطرقية المركزية المس تهدفة في سورية تبعا لتوقعات الغزارات المرورية و التوجهات الاقتصادية و التي من المتوقع أن تجعل سورية عقدة المواصلات الأهم في المنطقة إن لم يكن أبعد من ذلك. إن الهدف الأساسي من البحث هو استكمال ما قامت به وزارة النقل ممثلةً بالمؤسسة العامة للمواصلات الطرقية ضمن تقرير (دراسة الجدوى الاقتصادية لتطبيق نظام البناء و التشغيل و الإعادة (B.O.T) على بعض المحاور الطرقية في سورية) حيث طرحت وزارة النقل تلك المشاريع العملاقة للمنافسة تحت مسمى مشاريع النقل الاستثمارية وفق مبدأ التشاركية (P.P.P). تم عرض الجانب الفني من المشروع المقترح للاستثمار و هو عبارة عن طريقين من تصنيف الطريق السريع الحر حيث أن الأول يربط شمال سورية مع جنوبها و الثاني يربط شرقها مع غربها مع البحث في العوامل المؤثرة في ذلك المشروع و تقييم الفشل أو النجاح تبعا للمكاسب المتوقعة مع تبيان النتائج و عرض التوصيات .
هذا البحث متعلق بإعادة تعيين عناصر محاور الطرق و السكك الحديدية في حال فقدانها (عناصر المحور في المسقط الأفقي: مستقيمات, منحنيات دائرية, يتم إدخال منحنيات الوصل بين هذين العنصرين), و أيضاً إعادة تأهيلها بما يتناسب مع المستجدات التي تحصل في الوقت الحا ضر. و أيضاً تصميم برنامج يسهّل هذا العمل باستخدام لغة الـ MATLAB. و هناك عدة أسئلة تطرح نفسها:  ما هي متطلبات العمل (الحقلي أو المكتبي)؟  ما هي المقترحات لتطوير الواقع الحالي لشبكة الطرق و السكك الحديدية في منطقة الدراسة و إعادة تأهيلها؟  ما هي الأدوات التي تسمح بتحويل الدراسة النظرية إلى عمل واقعي ملموس على الأرض؟
إن البيوت المحمية ذات أهمية كبيرة في المجال الزراعي فهي تؤمن البيئة المناسبة والهامة لنمو وإنتاج النباتات المختلفة بغض النظر عن الظروف البيئية المحيطة, إن المراقبة والتحكم في هذه البيوت يعتبر أمر ضروري وهام من أجل توفير البيئة المطلوبة والحصول على أف ضل إنتاج, لذلك فان الغاية من هذا المشروع هي دراسة مراقبة هذه البيوت والتحكم بها باستخدام شبكات الحساسات اللاسلكية والتي تعتبر من الطرق الحديثة والبسيطة لما توفره من دقة في العمل وجهد قليل وبالتالي إنتاج أفضل وستكون الدراسة من أجل عدة تشكيلات وتصاميم لنموذج البيت المحمي وإجراء المحاكاة باستخدام برنامج ال OPNET لتحديد أي من التصاميم هو الأفضل للحصول على عمل أفضل على أرض الواقع.
يتناول البحث العلاقة بين التعلم التنظيمي و تطوير المسار الوظيفي في عدد من المصارف العامة و الخاصة، إِذ تمثلت أهداف البحث في تحديد طبيعة العلاقة بين التعلم التنظيمي من مختلف جوانبه (طرائق و أنماط) و تطوير المسار الوظيفي في قطاع المصارف محل الدراسة، و قد تمثلت أهم نتائج البحث في: تعد مسؤولية تطوير المسار الوظيفي مسؤولية مشتركة بين الأفراد و الإدارة العليا و المدير (الرئيس المباشر)، توجد علاقة ذات دلالة معنوية بين نمط التعلم التنظيمي و تطوير المسار الوظيفي في المصارف محل الدراسة، فالتعلم التنظيمي مزدوج الحلقة هو الأكثر ارتباطاً بتطوير المسار الوظيفي في المصارف الخاصة، في حين التعلم التنظيمي مفرد الحلقة هو الأكثر ارتباطاً بتطوير المسار الوظيفي في المصارف العامة، توجد علاقة ذات دلالة معنوية بين طريقتي التعلم التنظيمي (التجارب و القياس المرجعي) و تطوير المسار الوظيفي، لا توجد علاقة ذات دلالة معنوية بين طريقة التعلم التنظيمي (الأسلوب العلمي) و تطوير المسار الوظيفي، توجد اختلافات ذات دلالة معنوية بين المصارف محل الدراسة من حيث العلاقة بين التعلم التنظيمي و تطوير المسار الوظيفي.
الهدف من الدراسة: التعرف على ميزات الميزوبروستول في إنهاء الحمل في الثلـين الأول و الثاني، و تحديد الجرعة المجهضة المثلى و فواصل تكرارها. الطرائق: بلغ عدد المرضى 56 سيدة، قسمن عشوائياً إلى مجموعتين، ضـمت الأولـى 29 مريضة و الثانية 27 . طبق الميزوب روستول مهبلياً بجرعة أولية مقدارها 800 µg في الثلث الأول من الحمل، و 200 µg في الثلث الثاني، و طبق 200 µg كل 12 ساعة في المجموعـة الأولى و في الثانية كل 6 ساعات، و عدت الطريقة فاشلة عنـد مـرور 48 سـاعة و بقـاء محصول الحمل كاملاً داخل الرحم. النتائج : معدل الإسقاط في المجموعة الأولى 100 % في الثلث الأول، 5.95 % في الثـاني. يقابلها 100 % في المجموعة الثانية و في الثلثين. و بلغ متوسـط الـزمن الـذي اسـتغرقه الإسقاط في المجموعة الأولى في الثلث الأول 1.8 ساعة، و في الثـاني 2.20 ، يقابلهـا فـي المجموعة الثانية 4.12 و 8.17 ساعة على التوالي. و حدث الإسـقاط بجرعـة وحيـدة فـي 7.85 % من مرضى المجموعة الأولى في الثلث الأول، يقابلها 10 % في الثانية (001.0 < P) أما الآثار الجانبية فكانت متماثلة تقريباً بين المجموعتين. الخلاصة: إن تطبيق الميزوبروستول عن طريق المهبل فعال في إنهاء الحمل فـي الثلثـين الأول و الثاني، و أن خفض فترة تكرار الجرعة من 12 ساعة إلى 6 ساعات لا يحمـل أيـة فائدة معنوية.
mircosoft-partner

هل ترغب بارسال اشعارات عن اخر التحديثات في شمرا-اكاديميا