ترغب بنشر مسار تعليمي؟ اضغط هنا

تشكل طبقات الأعلاف إلى الأمام ثلثي معلمات نموذج المحولات، لكن دورها في الشبكة لا تزال غير مستكشفة.نظرا لأن طبقة الأعلاف إلى الأمام في نماذج اللغة المحولات تعمل كذكريات ذات قيمة رئيسية، حيث يرتبط كل مفتاح بأنماط نصية في أمثلة التدريب، وكل قيمة تحفز تو زيعا على مفردات الناتج.تبين تجاربنا أن الأنماط المستفادة قابلة للتفسير بشري، وأن الطبقات المنخفضة تميل إلى التقاط أنماط ضحلة، في حين تعلم الطبقات العليا تلك الدلالية أكثر.تكمل القيم أنماط إدخال المفاتيح من خلال تحفيز توزيعات الإخراج التي تركز كتلة الاحتمالية على الرموز المرجح أن تظهر مباشرة بعد كل نمط، خاصة في الطبقات العليا.أخيرا، نوضح أن إخراج طبقة الأعلاف إلى الأمام هو تكوين ذكرياتها، والتي تم تنصيرها لاحقا في جميع طبقات النموذج عبر الاتصالات المتبقية لإنتاج توزيع الناتج النهائي.
تم إجراء البحث (تغذية حديث الولادة "الخديج" بالأسبوع الأول من العمر) من أجل تقييم التغذية عند حديث الولادة و التعرف على أساليب التغذية خلال الأسبوع الأول من الحياة و ما هو أفضل غذاء للخديج ، في مشفى الباسل بكر اللوز-قسم الأطفال-شعبة الخدج.
يقدم البحث منهجية جديدة لتطوير متحكم مرتكز على الشبكات العصبونية الصنعية ANN و على طريقة التحكم المباشر، بهدف الحصول على الطاقة القصوى الممكنة من النظم الشمسية الكهروضوئية في ظل التغيرات الجوية المختلفة من شدة إشعاع شمسي و درجة حرارة محيطة. في هذا ال سياق، يقدم البحث نموذج جديد لمتحكم MPPT-ANN لتتبع نقطة الاستطاعة العظمى MPP للنظم الشمسية الكهروضوئية في بيئة Matlab/Simulink. يرتكز المتحكم MPPT-ANN المطور على شبكة عصبونية صنعية ذات تغذية أمامية FFNNمدربة باستخدام خوارزمية الانتشار العكسي للخطأ، لتحديد توتر التشغيل الأمثل للنظام الكهروضوئي PV عند التغيرات الجوية المختلفة. كما يقترح البحث، خوارزمية تحكم تعتمد على طريقة التحكم المباشر لتحديد نسبة التشغيل المستخدمة للتحكم مباشرة في دورة عمل مبدل جهد مستمر، و ذلك اعتماداً على مقارنة الفرق الناتج بين توتر خرج النظام الكهروضوئي و توتر التشغيل الأمثل خرج الشبكة العصبونية. إن لمتحكم المطورMPPT-ANN المرتكز على شبكة FFNN، يمتاز بسرعة فائقة بتتبع نقطة MPP و بتحقيق كفاءة عالية لنظام PV عند التغيرات الجوية. أظهرت نتائج المحاكاة المنجزة في بيئة Matlab/Simulink، الأداء الأفضل للمتحكم المطور MPPT-ANN بتحقيق أداء ديناميكي أفضل و دقة عالية عند تتبع نقطة MPP، مقارنة مع استخدام متحكم أخر MPPT-ANN-PI يعتمد على شبكة عصبونية صنعية و متحكم تناسبي-تكاملي تقليدي، و مقارنة أيضا ً مع متحكم تقليدي MPPT-P&O مرتكز على تقنية الاضطراب و المراقبة عند التغيرات الجوية المختلفة.
دراسة مستقبلية خضع فيها 82 مريض (57 رجال), متوسط أعمارهم (22 سنة), الذين طوروا نواسير معوية جلدية تالية للجراحة في قسمي الجراحة العامة في مشفى الأسد و المواساة الجامعيين بين عامي 2102 - 2102 , تمت مقاربتيم وفق استراتيجية محددة, بعد وضع التشخيص, و تحديد زمن تطور الناسور الهضمي نسبة للعمل الجراحي فكان معدل تطورىا خلال الأسبوع الأول من الجراحة 2882 % و تم دراسة الأعراض المرافقة لها و الاختالطات الناجمة عنها و تصنيفها حسب المعايير الأساسية.
يعد المفترس (Hemiptera: Miridae) Macrolophus caliginosus من المفترسات المهمة التي يمكن استخدامها في برامج الإدارة المتكاملة للآفات ، خاصة آفات الزراعات المحمية . تعتمد التربية الكمية للمفترس بشكل أساسي على بيوض حشرة (Lepidoptera: Pyralidae) Ephestia kuehniella Zeller بوصفها مصدراً للتغذية، يوصى أحياناً، عند الإطلاق الكمي لهذا المفترس في الحقل، بإضافة بيوض E.kuehniella لتسهيل استيطان المفترس. و نظراً لارتفاع كلفة إنتاج بيض E. kuehniella مخبرياً، تم البحث عن طريقة علمية و تطبيقية، يتم من خلالها تقليل كمية بيض E. kuehniella اللازمة لتربية المفترس، و إطلاقه في الحقل . أجريت هذه الدراسة خلال الفترة بين أيار و تشرين الثاني من عام 2014 في مختبرات مركز إكثار الأعداء الحيوية في اللاذقية . تمت دراسة تأثير التغذية السكرية بمعدل (100 غ/ ل) بوصفها مكملاً غذائياً، إضافة إلى بيض فراشة الطحين (بعد قتل حيويته)، دلت النتائج على وجود فروق معنوية بين مدة تطور أعمار الحورية في حال التغذية السكرية، و عدم وجود ها لكل من عمر الحورية الأول و الثاني و الرابع و الخامس. و لم تسجل فروق معنوية بالنسبة إلى عمر الحورية الثالث. في حين سجلت فروق معنوية في كمية البيض المستهلكة من قبل أطوار المفترس بلغت أقصاها لدى الحشرة الكاملة (200.16±3.96) بيضة/مدة حياة الحشرة الكاملة دون إضافة التغذية السكرية، و (129.52±3.31) بيضة/مدة حياة الحشرة الكاملة مع وجود التغذية السكرية . ربما تشير هذه النتيجة إلى إمكانية تخفيض كمية البيض المستخدم في تربية المفترس M.caliginosus ، مما يجعل استخدامه أكثر اقتصادية، و هذا يحتاج إلى دراسة موسعة أكثر .
هدف البحث إلى دراسة تأثير التغذية بالمخصب العضوي في نمو نباتـات الفاصـولياء و إنتاجيتهـا، و استخدم من أجل ذلك صنف الفاصولياء تيما (محدود النمو) و المخصب العضوي "هيومـاكس" بطريقتـي التغذية الجذرية و الورقية بتركيز (2 و4غ/ل) بمعدل ثلاث مرات و ذلك بعد أسبوعين من الإنبـات و بفـارق أسبوعين بين المعاملة و الأخرى، وفق تصميم القطاعات العشوائية البسيطة، و نُفِذت التجربة فـي أواخـر شهر نيسان عام 2013 في مزرعة "أبي جرش- كلية الزراعة- جامعة دمشق. أظهرت النتائج أن التغذيـة بالمخصب العضوي أدت إلى زيادة في النمو و الإنتاجية، و تفوقت طريقة التغذية الورقيـة بالمقارنـة مـع التغذية الجذرية بالنسبة لبعض المؤشرات كالوزن الجاف للنبات (89.6 غ)، مـساحة المـسطح الـورقي سم2 (4595.44)، دليل المسطح الورقي (55.2 ) , عدد النورات الزهرية (3.15 نورة/نبات)، عدد القـرون (6.29 قرن/نبات)، و إنتاج النبات (9.156 غ/نبات)، مع عدم وجود أي فرق معنوي بين التركيزين.
أجريت تجربة حقلية خلال الموسم (2012 - 2011) بزراعة الذرة الصفراء صنف غوطة 82 في تربة كلسية معبأة في أصص بلاستيكية في قرية بحنين التابعة لمحافظة طرطوس.تضمنت المعاملات ثلاثة مستويات من البورون (3 ,0 و 6 كغ/هـــ) و أربعة مستويات من الزنك 16,8,0) و 24 كغ /هـــ) أضيفت جميعها إلى التربة ،و استخدم تصميم العشوائية الكاملة بثلاثة مكررات، و ذلك بهدف دراسة أثر مستويات مختلفة من البورون و الزنك و تداخلاتهما في محتوى نبات الذرة الصفراء من بعض العناصر الغذائية. أظهرت نتائج البحث أن تأثير مستويات مختلفة من B و Zn و تداخلاتهما في التربة كان واضحاً في محتوى الورقة من المنغنيز و الحديد و النحاس. كما أن وجود الزنك بكميات عالية في التربة كان له تأثير واضح في خفض محتوى B في الأوراق و زيادة محتوى K فيها. كذلك لوحظ أن وجود البورون في التربة ساعد على زيادة محتوى الآزوت في الأوراق. و كان للتداخل بين الزنك و البورون تأثير مهم في محتوى الأوراق من الزنك، بينما لم يكن لتطبيق الزنك و البورون تأثير مهم في تركيز الفوسفور في الأوراق.
أجري هذه البحث بهدف معرفة تاثير إضافة الأحماض الدبالية مثل حمضا ( الهيوميم والفولفيك ) في الخلطات العلفية للفروج في الكفاءة الإنتاجية
نفذ البحث على 1464 صوص فروج من هجين لوهمان في مدجنة كلية الزراعـة، جامعـة دمـشق. وزعت الصيصان و هي بعمر يوم واحد إلى ثماني مجموعات بمعدل 183 طيراً في كل مجموعـة و ضـمت كل منها ثلاثة مكررات بمعدل 61 طيراً في المكرر الواحد. سمنت طيور المكرر في غرفـة مـستقلة فـي حظيرة من النموذج المفتوح و على الفرشة العميقة حتى عمر 42 يوماً، و تحت ظـروف إيـواء و رعايـة واحدة لجميع طيور المكررات، غذيت طيور المجموعات 1 ، و 2 ، و 3 ، و 4 حسب مراحلهـا العمريـة علـى خلطات علفية نباتية دون إضافة اللايسين إليها و إضافة المثيونين بمعدل 1 ، و 5.1 ، و 2 ، و 5.2 كـغ/طـن، على التوالي، غذيت طيور المجموعات 5 ، و 6 ، و 7 ، و 8 حسب مراحلها العمرية على خلطات علفية نباتية أضيف إليها اللايسين بمعدل 1 كغ/طن و المثيونين بمعدل 1 و 5.1 ، و 2 ، و 5.2 كغ/طن، علـى التـوالي. أظهرت نتائج االدراسة أن إضافة اللايسين إلى الخلطات العلفية النباتيـة للفـروج بمعـدل 1 كـغ/طـن و المثيونين بمعدل 2 كغ/طن أدى إلى تحسين معنوي في معظم المؤشرات الإنتاجية، مـا أدى إلـى خفـض كلفة التغذية و الصوص لإنتاج 1 كغ وزن حي و رفع مؤشر الربح من عملية التسمين.
تختلف الطبقات المائية المشققة و الكارستية عن الطبقات المائية المسامية بعدم تجانس خواصها الهيدروليكية بسبب التفاوت الكبير في الخواص الرشحية لصخورها، لهذا لابد من أخذ هذا الاختلاف بالحسبان عند تقدير قيمة تغذية المياه الجوفية لها. في هذا البحث نُوقشت ظروف تغذية المياه الجوفية في مناطق الشير منصور و الحرمون من سلسلة جبال لبنان الشرقية حيث تنتشر الطبقات المائية المشققة-الكارستية بتطبيق طريقتي الميزان المائي و تغير منسوب المياه الجوفية. عند تطبيق الطريقة الأولى –الميزان المائي - قسمت المنطقة إلى قطاعات مائية سطحية و حسبت مركبات هذا الميزان المختلفة في كل قطاع على حدة و قدرت نسبة تغذية المياه الجوفية 2006 . عند تطبيق - من الهطول المطري في المنطقة ككل، فكانت 55.8 % في الأعوام الجافة مثل 2005 طريقة تغير منسوب المياه الجوفية قسمت المنطقة إلى قطاعات مائية جوفية، و حسبت قيم تغيرات المنسوب و المعطائية المائية و تغيرات المخزون المائي الجوفي، و قُدرتْ نسبة تغذية المياه الجوفية من الهطول المطري فراوحت بين 17.6 % في الحرمون و 80 % في الشير منصور، و قد أوضحت النتائج تفاوت تلك النسب بين القطاعات من جهة و بينها و بين ما تم التوصل إليه بنتيجة الحساب بطريقة الميزان المائي.
mircosoft-partner

هل ترغب بارسال اشعارات عن اخر التحديثات في شمرا-اكاديميا