ترغب بنشر مسار تعليمي؟ اضغط هنا

تغذية حديث الولادة بالأسبوع الأول من العمر

Feeding a newborn "premature" in the first week of life

1049   1   24   0 ( 0 )
 تاريخ النشر 2017
والبحث باللغة العربية
 تمت اﻹضافة من قبل Shamra Editor




اسأل ChatGPT حول البحث

تم إجراء البحث (تغذية حديث الولادة "الخديج" بالأسبوع الأول من العمر) من أجل تقييم التغذية عند حديث الولادة و التعرف على أساليب التغذية خلال الأسبوع الأول من الحياة و ما هو أفضل غذاء للخديج ، في مشفى الباسل بكر اللوز-قسم الأطفال-شعبة الخدج.


ملخص البحث
تتناول هذه الدراسة التي أجراها د. أحمد حسن العباس موضوع تغذية حديثي الولادة الخدج خلال الأسبوع الأول من العمر. أجريت الدراسة في مشفى الباسل بكرم اللوز على 100 طفل حديث الولادة خلال الفترة من مارس إلى مايو 2017. تهدف الدراسة إلى تقييم التغذية عند حديثي الولادة والتعرف على أساليب التغذية المختلفة وأفضل غذاء للخديج. أظهرت النتائج أن الخداجة هي السبب الأكثر شيوعًا لوضع الطفل في الحاضنة، تليها العسرة التنفسية. كما لوحظ أن 58% من الخدج عانوا من أعراض صحية خلال الأسبوع الأول، وأكثرها شيوعًا كانت العسرة التنفسية بنسبة 24%. ساهم التدخين في 18% من حالات الخداجة، و24% من الحالات احتاجت إلى ولادة قيصرية. نسبة الأطفال الذين تلقوا الإرضاع الوالدي لم تتجاوز 6%، بينما 40% من الأطفال الخدج استطاعوا تلقي التغذية عن طريق الفم. ومع ذلك، كانت نسبة زيادة الوزن أكثر عند الجمع بين التغذية الفموية والأنبوبية. 26% من الخدج لم يتمكنوا من تحمل التغذية خلال الأسبوع الأول. معظم الخدج الذين تلقوا التغذية المعوية استطاعوا تناول 5-10 مل من الحليب بالرضعة الواحدة، بينما لم يستطع أي منهم تناول أكثر من 20 مل في اليوم الأول. تبين أن حليب الأم هو أفضل غذاء للخديج.
قراءة نقدية
دراسة نقدية: على الرغم من أهمية الدراسة في تسليط الضوء على تغذية حديثي الولادة الخدج، إلا أن هناك بعض النقاط التي يمكن تحسينها. أولاً، كان من الأفضل تضمين عينة أكبر من الأطفال لزيادة دقة النتائج. ثانيًا، لم يتم التطرق بشكل كافٍ إلى تأثير العوامل البيئية والاجتماعية الأخرى على تغذية الخدج. ثالثًا، كان من الممكن تقديم توصيات أكثر تفصيلاً للأمهات حول كيفية تحسين تغذية أطفالهن الخدج. وأخيرًا، كان من المفيد تضمين مقارنة بين نتائج هذه الدراسة ونتائج دراسات أخرى مشابهة لتقديم صورة أشمل عن الموضوع.
أسئلة حول البحث
  1. ما هي الأسباب الأكثر شيوعًا لوضع الأطفال الخدج في الحاضنة؟

    الأسباب الأكثر شيوعًا لوضع الأطفال الخدج في الحاضنة هي الخداجة والعسرة التنفسية.

  2. ما هي نسبة الأطفال الخدج الذين تلقوا الإرضاع الوالدي؟

    نسبة الأطفال الخدج الذين تلقوا الإرضاع الوالدي لم تتجاوز 6%.

  3. ما هو أفضل غذاء للخديج وفقًا للدراسة؟

    أفضل غذاء للخديج وفقًا للدراسة هو حليب الأم.

  4. ما هي نسبة الأطفال الخدج الذين لم يتمكنوا من تحمل التغذية خلال الأسبوع الأول؟

    نسبة الأطفال الخدج الذين لم يتمكنوا من تحمل التغذية خلال الأسبوع الأول هي 26%.


المراجع المستخدمة
BOUZO,M 2015-Nutrition INPediatrics .DarBouzo,Damascus,389p.In Arabic
Fead,Taloz,Zabe,2003-ManualOfPediatric Therapeutics.Dar Alkds,Damascus,631p.In Arabic
Karolyn, D.Berdanier,(2007).Handbook of Nutrition and Food
قيم البحث

اقرأ أيضاً

تم إجراء التجربة باستخدام 280 صوصاً من إحدى هجن الفروج التجارية تم أخذهم عشوائياً من أحد المفاقس بعد بدء عملية الفقس. وزعت الصيصاف في أربع مجموعات،تم تغذيتها على خلطة علفية أساسية متوافقة مع الاحتياجات الغذائية لل (1994, )NRC) وتحتوي على 1.20 % لايس ين، تمت زيادة نسبة اللايسين للخلطة العلفية المقدمة لصيصان المجموعتين الثانية والثالثة إلى % 1.45 , 1.70 % على التوالي. كما تمت زيادة ، نسبة البروتين في الخلطة العلفية لصيصان المجموعة الرابعة إلى 24 %، واعتبرت صيصان المجموعة الأولى كشاهد. بعد أسبوع تم تغذية جميع طيور المجموعات الأربع على خلطة علفية تجارية تؤمن كافة الاحتياجات الغذائية حتى نياية التجربة. أظهرت النتائج أهمية إضافة اللايسين إلى الخلطة العلفية المقدمة لصيصان الفروج بعد الفقس مباشرة على متوسط الوزن الحي في نهاية الأسبوع الأول حيث كانت الفروق معنوية (0.05>=p ) بيk طيور المجموعة الثالثة وطيور المجموعة الأولى الشاهد. كما لوحظ أن زيادة نسبة اللايسين في الخلطات العلفية المقدمة للصيصان وفق النسب المدروسة في هذه التجربة أفضل من زيادة نسبة البروتين الخام إلى 24 %، وذلك في تحسين متوسط الوزن الحي في نهاية الأسبوع الأول (0.01>=p ) بينما لم يلاحظ أي فروق معنوية بالنسبة لمتوسط الوزن الحي في نهاية فترة التربية ( 42 يوماً) بين طيور جميع المجموعات.
تعدّ فترة حديث الولادة من الفترات الحرجة في حياة حديثي الولادة ، لذلك هدفت هذه الدراسة إلى تقييم جودة أداء الكادر التمريضي في أثناء تقديم العناية التمريضية لحديثي الولادة الموضوعين ضمن الحاضنة ، حيث تأتي أهمية التركيز على الجودة في الإجراءات التمريضي ة في وحدة العناية المركزة NICU) Neonatal Intensive Care Unit ) لحديثي الولادة من أنه يتم فيها التعامل مع حالات مرضية حرجة تحتاج إلى مراقبة وعناية تمريضية مركزة ، حيث تعدّ الخدمات التمريضية المقدمة فيها الحد الفاصل بين الحياة و الموت لهؤلاء المرضى في العديد من الحالات ، وشملت الدراسة 30 ممرضة من اللواتي يقدمن الرعاية التمريضية لحديثي الولادة الموضوعين في قسم الحواضن في ثلاث مشافي ، تم تطوير استمارة تتألف من جزأين : الجزء الأول (I) أسئلة متعلقة بالمعلومات الديموغرافية لعينة البحث والجزء الثاني (II) استمارة ملاحظة checklist استناداً إلى معايير عالمية مثبتة خاصة ببعض الإجراءات التمريضية المقدمة لحديثي الولادة الموضوعين ضمن الحاضنة وهذه الإجراءات التي تم أخذها هي : غسيل اليدين - تنظيف الحاضنة - تركيب القثطرة الوريدية - أخذ العلامات الحيوية - ضبط العدوى - المعالجة بالأوكسجين - المعالجة الضوئية . وجد أن حوالي ثلثي أفراد العينة تقريباً 67% لديهم مستوى أداء ضعيف في جميع الإجراءات التمريضية فيما الثلث الباقي33 % لديه مستوى متوسط من الأداء التمريضي . كما أظهرت الدراسة الحالية أنه لا يوجد علاقة ذات دلالة إحصائية هامة بين مستوى الأداء التمريضي في قسم الحواضن و كلٍّ من ( المؤهل العلمي و سنوات الخبرة التمريضية في قسم الحواضن ) , بينما كشفت الدراسة عن وجود علاقة ذات دلالة إحصائية هامة بين مستوى الأداء التمريضي في قسم الحواضن و كلٍّ من ( العمر و سنوات الخبرة التمريضية العامة ) لإجمالي الإجراءات التمريضية ، لذلك اقترح ضرورة وجود إشراف مستمر على أداء الممرضات في قسم الحواضن في أثناء تقديمهن للعناية التمريضية مع ضرورة القيام بدورات تدريبية مستمرة
يعتبر التلامس الفوري جلد-جلد (Skin to Skin Contact (SSC)) بين الأم و رضيعها بعد الولادة مباشرةً إجراء هام يجب أن تتضمنه الرعاية المقدمة للأم يعود عليها و على وليدها بالعديد من الفوائد الصحية, و تشكل رغبة الأم و ردود فعلها تجاهه العامل الحاسم في نجاح هذا الإجراء, لذلك هدفت الدراسة الحالية إلى تحري الاستجابة الأولية عند 200 سيدة بعد ولادتهن الطبيعية مباشرةً, تم اختيارهن بطريقة عشوائية بسيطة من مستشفى التوليد و الأطفال الوطني باللاذقية, و جمعت البيانات باستخدام استبيان مطور لهذا لغرض. و قد أظهرت الدراسة أن ثلاثة أرباع الأمهات تقريباً وافقن على ملامسة أطفالهن بطريقة (SSC) و ثلاثة أرباع الموافقات تقريباً فضَّلن حمله و هو مغطى, و كانت أعلى نسبة استجابة للموافقات على ملامسة أطفالهن بعد الولادة مباشرةً هي التعبير عن الفرح بالطفل ثم حضنه و تقبيله, بينما كانت النسبة الأعلى من غير الموافقات على ملامسة أطفالهن بعد الولادة مباشرةً ترفض لمس الطفل لأنهن كن يتألمن. و قد أوصت الدراسة بضرورة تحري رغبة كل أم في غرفة المخاض في حمل طفلها العاري أو الملفوف ببطانية بعد ولادته مباشرةً, و عدم إجبارهن على (SSC) الفوري بعد الولادة, و أوصت بإجراء دورات تثقيفية و تدريبية مستمرة لتزويد جميع القابلات و الممرضات العاملات في غرف المخاض بمعلومات و مهارات حول تطبيق (SSC) لجميع الأمهات بعد الولادة مباشرةً, و عمل أبحاث إضافية حول معلومات الممرضات و القابلات عن أهمية إجراء (SSC) الفوري بعد الولادة مباشرةً للأمهات.
استخدم 84 رأساً من جدايا الماعز الشامي، في محطة بحوث قرحتا للماعز بـوزن 18± 77.3 كـغ و عمر 122± 65.18 يوماً. و قد استمرت التجربة 90 يوماً و ذلك بهدف تحـري إمكانيـة خفـض كميـة الأعلاف المركزة المقدمة للجدايا بمقدار 40 % عن الاحتياجات النظامية للنمو و تعويضها من خلال تحسين القيمة الغذائية لتبن القمح المقدم لها بمعاملته باليوريا أو المولاس أو الاثنين معاً. وزعت الحيوانات عشوائياً إلى ست معاملات حسب التبن المقدم لكل معاملة وفق مايأتي: تبن قمـح غير معالج (شاهد)، تبن قمح مع 20 % مولاس، تبن قمح مع 1 % يوريا، تبن قمح مع1 % يوريـا و 20 % مولاس، تبن قمح معامل باليوريا 5.2 % تبن قمح معامل باليوريا (5.2 %) و 20 % مولاس .
يهدف البحث الحالي إلى الكشف عن العلاقة بين دافعية الإنجاز و السلوك لدى عينة من تلاميذ الصف الأول الثانوي، ودراسة الفروق بين الجنسين (الذكور و الإناث) في متغيرات البحث(دافعية الإنجاز، السلوك العدواني). وتكون مجتمع البحث من مدارس التعليم الثانوي الحكوم ية في مدينة جرمانا، و هم طلبة الصف الأول الثانوي (15-17)سنة، و قد تم سحب العينة بشكل عشوائي و التي بلغت( 100 ) طالبا و طالبة ( 50 ذكور+ 50 إناث)، و استخدمت الباحثة الأدوات التالية: 1- مقياس دافعية الإنجاز 2- مقياس السلوك العدواني بعد أن قامت باختبار صدقهما كثباتهما و قد اتبعت الباحثة المنهج الوصفي التحليلي كذلك لمناسبته لطبيعة البحث، و قد وضعت مجموعة من الفروض و أتت النتائج كما يلي: 1- بلغت درجة انتشار السلوك العدواني لدى طلبة الصف الأول الثانوم العام بدرجة متوسطة، 2- بلغ مستوى دافعية الإنجاز لدى طلبة الصف الأول الثانوي بدرجة مرتفعة، 3- وجود علاقة دالة إحصائيا بين دافعية الإنجاز والسلوك العدواني لدى عينة البحث. 4- وجود فروق ذات دلالة إحصائية في السلوك العدواني تبعا لمتغير الجنس لصالح عينة الذكور. 5- وجود فروق ذات دلالة إحصائية في دافعية الإنجاز تبعا لمتغير الجنس لصالح عينة الإناث. و في ضوء هذه النتائج قدمت الباحثة مجموعة من المقترحات كان أهمها إجراء المزيد من الدراسات و البحوث حول السلوك العدواني و علاقته ببعض المتغيرات النفسية في المراحل التعليمية المختلفة (الابتدائية، الجامعية) و ضرورة وضع برامج إرشادية تهدف إلى إكساب المراهقين الأساليب الصحيحة لتعلم السلوكيات الإيجابية الصحيحة و التي تساعد في رفع مستوى دافعية للإنجاز لديهم.
التعليقات
جاري جلب التعليقات جاري جلب التعليقات
سجل دخول لتتمكن من متابعة معايير البحث التي قمت باختيارها
mircosoft-partner

هل ترغب بارسال اشعارات عن اخر التحديثات في شمرا-اكاديميا